ياتبارك : تطبيق الشريعة الإسلامية غير الكيزان..

Quote: لو زول هددك انو حا يطبق فيك نظرية ... افتح بلاغ طوالي ... ما تنتظرو لغاية ما يبقى على التطبيق

منو ده ... أنــــــــاااا ...
يأخ بالغت جنس بوليغ .. ..
البوقفني ليهم شنو ...
حأقول كده وأفكـ البيرق ...



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


في الحد الفاصل بين النظرية والتطبيق ..
يكمن التحدي ..
البعض يراهن على شريعة يتم تطبيقها هكذا ..
دون مراعاة للظروف والمتغيرات التي طرأت على المجتمعات ..
ليتم انزالها دون توفر الشروط التي تضمن سلامة التطبيق السليم ..
وهنا يكمن التحدي ..
أوقف سيدنا عمر بن الخطاب تطبيق حد من حدود شرع الله في عام الرماده ..
نحن في حاجة لاجتهاد واجماع علماء مسلمين متبصرين وليس تغول من البعض على شرع الله ..
يتم عبر هذا التغول والوصايه التنفير من تطبيق الشريعه من قبل مجتمعاتنا المسلمه جملة وتفصيلا ..
لا اعتقد أن هناكـ انسان مسلم يرفض تطبيق شرع الله .. في ظل توفر مجتمع ودولة الكفاية والعدل ..
فأولاً بالتبادي كدي اليقيموا لينا دولة الاسلام التي تدين بالاسلام نهجاً وسلوكاً .. حاكماً ومحكوم ..
دولة التراحم والتعاضد دولة فيها لايشكي أحد من فقر ولا مسغبه ولا مظلمه ..
دولة يكون الحاكم فيها خادم للمحكوم يراعي فيه الله ..
دوله تعطي الفرد كل حقوقه لاتنتقص منه شيئا ..
وعبر هذه المفاهيم يتم بناء وانشاء المجتمعات المسلمة في الدولة المسلمة ..
بعد داكـ اليفكروا في تطبيق الشريعة ..
شغل أمسك لي وأقطع ليكـ ده مابنفع ولا حاجه ..
مايحدث في زماننا هذا هو عبارة عن تغول على شرع الله ..
وعلى الاسلام نفسه .
لويدري هؤلاء ....
بعدين من الذي أفتى بأن الدولة التي لاتطبق شرع الله دولة كافره ..
وهل هو يعبر عن كل جمهور علماء المسلمين .. أم هي دعاوى واجتهادات فردية ..
عبر مذاهب ومناهج لاتلقى حتى القبول ولا الاجماع من المجتمع المسلم ..
ثم كم هي نسبة هؤلاء الى جموع المسلمين في عالمنا الاسلامي ..
وهل منهج من أفتى بذلكـ يلقى القبول والاجماع من كل المسلمين ..

الى حين قيام دولة الاسلام الحقه .. ..
فلتهدأ هذه الجموع التي تفتي بما لاتفقه ..