|
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد (Re: عبدالرحمن أبوالحسن)
|
Quote: عزيزي عماد موسى محمد تحياتي زاكيات لا أعتقد ان العلمانية ولا الليبرالية تطعنان في الدين .من ناحيتي أنا اؤمن بضروة عدم إدخال الدين في السياسة . نحن يجب أن نحكم بلدنا بأفضل ما في قيم التراث الإنساني كله أما الدين فمسالة إيمانية لا يتم الخلط بينها وبين السياسة. لاتوجد فيزياء إسلامية ولا كيمياء إسلامية ولا هندسة إسلامية رغم مشاركة علماء مسلمين في كل هذه العلوم والشيء نفسه ينطبق على السياسة كممارسة وعلى علم السياسة وعلى الآداب والفنون. دولة المواطنة تغنينا عن كل هذا الجدل وفيها يتم استقلال القضاء والفصل بين السلطة التشريعية والتنفيذية ولا نحاكم الناس بسبب معتقدهم.دولة المواطنة التي أؤمن بها هي اللبنة الأولى في العلمانية ولا تسيء للدين بأي قدر بل تحمي المعتقدات ولا تتدخل فيها ولوشئت نفتح بوست منفصل نناقشك فيه هناك حول هذه الأمور وتجدني على خلاف معك فأنا يا سيدي علماني لكنني أرى عدم طرح العلمانية بهذا الشكل الفج الذي يقوم به البعض في النظر إليها باعتبارها مذهباً معادياً للدين. حسبنا منها الآليات التي تقود إلى فصل السلطات وتقود إلى دولة المواطنة وبعدها تنطلق بلدنا في البناء والتنمية ورد المظالم سعياً نحو دولة تتحقق فيها العدالة الاجتماعية في الأفق المنظور لأجيالنا . وعلى الاجيال المقبلة أن تفكر وفق المعطيات التي تستجد والتي لا نراها. أنا لا يهمني ما هو معتقد المواطن بقدر ما تهمني استقامته ونزاهته واستعداده للمساهمة في جعل وطننا مكاناً يمكن العيش فيه بطمانينة ورفاه. وليستعن هذا المواطن في هذه القيم بقدراته الروحية الدينية أو باستنارته وثقافته سيان فلا فرق عندي.أما معتقده أياً كان فحسابه عند رب غفور |
. الأديب د. بشرى الفاضل سلام الله عليكم
Quote: لا أعتقد ان العلمانية ولا الليبرالية تطعنان في الدين |
ليس مِن شكّ -د. بشرى - أن العلمانية والليبرالية تحويان نقاط اصطدام ومناقَضَة لا حصر لها-بالدين الحق...يشهد بهذا تعريفهما، ومفهومهما ومنطوقهما، وواقعهما وحالهما، وردود أفعالهما تجاه الدين...ولايبرر هذا أنهم-كدول ديمقراطية-يعتبرون أن الإسلام دين محترم مثل سائر الأدين!! سواء بسواء..لكن لا ننسى أنهم لايسمحون له بان يمارس دوره الذي من أجله أثنزِل: ألا وهو أنه دين يلبي حاجات جميع أوجه الحياة: تشريعاً وقضاء وحُكم وسياسة وأحكاما واقتصادا....إلخ والموضوع طوييل وذو شُعَب ومسارب مختلفة ربما يخرج من الحوارات فيه "لبن" الحقيقة الخالص من "فرث" و"دم" تنظيرات القومالذين تشابَه عليه البقر..ولكن مسلّمات منظّري العلمانية الغربيين نفسها اهتزت بعد أحداث سبتميبر ودفعت بعض العقلاء منهم لدعوة العلمانيين لمراجعة مواقفهم كان منها تلك الصرخة التي أطلقها ديفيد بروكسي في "البرية" العلمانية فلربما تكون قد أثمرت نفعا..والرجل ضليع وفصيح..وهذه بعض كلماته مترجمة من الأصل الإنجليزي: "إن من الواضح الآن بأن نظرية العلمنة هذه غير صحيحة؛ فالجنس البشري لا يصبح بالضرورة أقل تديناً كلما أصبج أكثر غنى، أو أفضل تعليماً. إننا نعيش اليوم في ظل واحدة من أعظم فترات التقدم العلمي، وتخليق الوفرة، وفي الوقت نفسه فإننا في قلب الازدهار الديني. إن الإسلام يموج بالحركة. واليهودية الأرثوذكسية تنمو في الأوساط الفتية من المجتمع، وإسرائيل تزداد تديناً كلما أصبحت أكثر غنى. والتنامي في المسيحية يفوق كل الأديان الأخرى. لقد نشرتْ هذه المجلة ( مجلة أتلانتك منثلي) مقالاً في عام 1942م كان عنوانه: "هل سوف تنجو الكنيسة المسيحية من الاندثار؟" والحال أن ثمة الآن بعد ستين سنة من نشر المقال بليونين من المسيحيين في العالم، وبحلول 2050 فإن العدد وفقاً للتقديرات سيصبح ثلاثة بلايين. وكما يلاحظ فيليب جينكينز أستاذ التاريخ والدراسات الدينية في جامعة بنسلفانيا، فإن أكثر الحركات الاجتماعية التي شهدها عصرنا نجاحاً ربما تكون حركة الـPentecostalism (راجع مقال"المسيحية التالية" في عدد أكتوبر من مجلة أتلانتك). فقد تحققتْ لها البداية في لوس أنجلوس منذ حوالي القرن، والآن يعتنقها 400 مليون من الناس -وهذا الرقم وفقا لما يقوله جينكينز ربما يبلغ المليار عند حلول منتصف القرن-. بالإضافة إلى ذلك، فإن الطوائف الدينية، التي ترفض تبني العلمنة، هي الطوائف الأسرع نمواً، بينما تستمر في الذبول والاضمحلال تلك التي تحاول أن تكون عصرية(modern). وإن الصيغ المثيرة من المسيحية، والصيغة المقاومة للحداثة من الإسلام هي التي تنمو وتزدهر. إن تعداد المسيحيين في أفريقيا، الذي كان يبلغ 10 ملايين تقريباً في عام 1900م، والذي يبلغ الآن حوالي 360 مليوناً؛ من المتوقع له أن يبلغ في عام 2025م: 633 مليوناً، مع سيطرة للمجموعات الإنجيلية المحافظة. إن الكنائس في أفريقيا تغدو أكثر نفوذاً من العديد من الكيانات القومية، مع ما ينشأ عن ذلك من آثار، الجيد منها والرديء. إن العلمانية ليست هي المستقبل؛ إنها رؤية الأمس الخاطئة للمستقبل. هذا الإدراك يدفع بنا نحن العلمانيين في طور التعافي إلى محلات بيع الكتب، أو المكتبات العامة، في محاولة يائسة لاكتشاف ما الذي يحدث في العالم. إنني أشك أني الوحيد، الذي وجد نفسه بعد الحادي عشر من سبتمبر يقرأ طبعة ورقية (غيرمجلدة) من القرآن، والتي كانت قد أُحضرتْ من بضع سنين خلت، في تلائم مع سمو المبدأ، ولكنها في الحقيقة لم تُفتح قط، وربما لستُ الوحيد الذي يتعمق الآن في دراسة تعاليم أحمد ابن تيمية، وسيد قطب، ومحمد بن عبد الوهاب.
إن عملية التشافي من العلمنة تحتاج إلى ست خطوات:
أولاً عليك أن تقبل حقيقة أنك لست المعيار أو النموذج. إن المؤسسات الغربية والجامعات ترسل مجموعات الباحثين من أجل أن تدرس وتشرح ظاهرة الحركات الدينية، ولكن -وكما أشار إلى ذلك عالم الاجتماع بيتر بيرجر- فإن الظاهرة التي تحتاج حقاً إلى تفسير؛ إنما هي عادات أو سلوكيات أساتذة الجامعة الأمريكان، ويجب على المجموعات الدينية أن تكون هي من يرسل الباحثين؛ لمحاولة فهم: لماذا تُوجد مجموعات ضئيلة من البشر في العالم، لا يشعرون بالحضور المستمر للإله في شئون حياتهم، ولا يملئون أيامهم بالشعائر والصلوات التي تهيؤهم للاتصال بالنبوءة والحدس، ولا يؤمنون بأن رغبة الإله يجب أن تشكل حياتهم العامة. حالما تقبل هذا –وهو يشبه تفهم أن الأرض تدور حول الشمس والعكس بالعكس- فإنك تستطيع أن تبدأ رؤية الأشيا ء بطريقة جديدة.
الخطوة الثانية في اتجاه الشفاء تتضمن التصدي للخوف. لبضع سنوات بدا أننا كنا جميعاً نتجه نحو نهاية حميدة للتاريخ، ربما كان السأمُ فيها أحدَ أعظم مخاوفنا. لقد فازت الديمقراطية الليبرالية بيومها الموعود. ونعم، تَوجَّب علينا أن نتناقش حول العولمة وعدم المساواة، ولكنها كانت مفاهيم مادية وتعيسة. أما الآن فنحن ننظر إلى المصادمات الأساسية للعقيدة، وإلى الحالة المروِّعة حقاً –على الأقل في نصف الكرة الجنوبي-، التي تُذَكِّر بالعصور الوسطى، مع حكوماتٍ واهنة، وجيوشٍ من المبشرين، وصراعٍ ديني عنيف.
الخطوة الثالثة: أن تصبح غاضباً. أنا الآن أعاني انزعاجاً مفرطاً بسبب الأصوليين العلمانيين، الذين هم راضون ببقائهم متجاهلين للتحولات الهائلة، التي تحدث من حولهم في كل مكان. إنهم لا يتعلمون أي شيء عن الدين، داخلَ بلادهم وخارجَها. إنهم لا يعرفون من يكون تيم لاهاي وجيري بي جينكينز، حتى وهذان هما المؤلفان، اللذان باعا 42 مليون نسخة من كتبهما! إنهم ما زالوا لا يعرفون ما الذي جعل من عيد الخمسين عند المسيحيين عيد الخمسين (بإمكانك أن تعبر داخل غرفة من غرف الأخبار الأمريكية، وتسأل هذا السؤال، وستجد أن الناس الذين قد يكونون قادرين على الإجابة؛ هم ربما السكرتارية، أو موظفو الأمن). إنهم ما زالوا لا يعرفون عن ميشيل عفلق، القومي العربي الروحاني، الذي كان المرشد الروحي لصدام حسين. إن زخات نياجرا الاتقاد الديني هذا الشلال العظيم، تنهمر من حولهم، بينما يقفون بُلداءَ، ومُتَيَبِّسين، في كهفٍ حقير من ضيق أفق التفكير، والكثير منهم صحفيون، ومحللون سياسيون، إنما يُدفَع لهم من أجل مواكبة هذه التغيرات.
الخطوة الرابعة في اتجاه الشفاء، تكون بمقاومة دافع البحث عن تفسيرات مادية لكل شيء. خلال القرون، عندما تبدّت العلمنة، بصفتها موجةَ المستقبل؛ طوّر المفكرون الغربيون نماذج لعلم اجتماعٍ، مُقْنِعٍ بصورةٍ استثنائية. فقد شرح ماركس التاريخ عبر صراع الطبقات، وشرحه اقتصاديون آخرون من خلال تعظيم الأرباح والفوائد، واستخدم أساتذة الشئون الدولية، مبادئَ صراع المصالح، ونظريةَ اللعب؛ للتنبؤ بالتفاعلات بين الأمم. كل هذه النماذج مغرية، وصحيحة جزئياً. وهذا البلد (أمريكا) يستمر في بناء مؤسسات قوية من أمثال قسم الشئون الخارجية، والسي آي إي، التي يستخدمها لتطوير سياسات ذات مغزى. ولكن ليس ثمة أي نموذج من هذه النماذج يستطيع أن يأخذ في الحسبان، وبصورة ملائمة، الأفكارَ والدوافعَ والتصرفاتِ الدينية، لأن التوقد الديني لا يمكن قياسُه ولا تنميطه. إن الدوافع الدينية لا يمكن أن تفسر بتحليل حدود الكسب والخسارة. لقد كان محللو السياسة المدنية، عبر السنوات العشرين الماضية، يفكرون بجد في الوظائف والأدوار، التي يلعبها الدين والخصائص الشخصية في الحياة العامة. إن نخب سياستنا الخارجية هم متأخرون عنها بعقدين من السنين على الأقل. لقد استمروا لشهور يتجاهلون قوة الدين، وحينها عندما اصطدموا مع أمرٍ لا مفر من كونه دينياً، كالثورة الإيرانية، أو طالبان، بدؤوا يتحدثون عن الحماس والتعصب الديني، اللذين أصبحا، وبصورة مفاجئة، يفسران كلَّ شيء. وبعد بضعة أيام من هز الرؤوس الرافضة للمتعصبين؛ عادوا إلى تحليلاتهم العلمانية المعتادة. إننا حتى الآن لم نملك –مع حاجتنا المؤكدة- نموذجاً للتحليل، يُحاوِل أن يدمج العاملَ الروحيّ، والعاملَ المادي معاً. يجب على العلماني المتعافي، أن يقاوم إغراء معاملة الدين بصفته مَعْبراً أو قناةً مجرَّدة لدوافع اقتصادية مقاوِمة. على سبيل المثال: نحن غالباً ما نقول: إن الشبان العرب الذين لا يملكون إمكانياتٍ لائقة؛ يتحولون إلى الإسلام الثوري. إن هناك بشكل واضح بعض الحقيقة في هذه الرؤية، ولكنها ليست كل القصة: فلا أسامة بن لادن، ولا محمد عطا -على سبيل المثال- كانا فقيرين أو مقموعين. ومع ذلك فإن من المحتمل تشييد نظريات، تشرح اتجاههما الراديكالي بصفته نتيجةً لتوحدهما، أو لأشياء أخرى من عوامل التحليل العلماني، مع أن الذي يقدِّم إدراكاً أفضل، هو الاعترافُ بأن الإيمان مصدر القوة، بصورة مستقلة، وربما أقوى من أي استياء اقتصادي. إن الكائنات الإنسانية تتوق إلى حكم الصلاح والاستقامة، وإلى عالم الإنصاف، أو عالمٍ يعكس مراد الإله، وفي كثير من الحالات، وعلى الأقل بمقدار مشابه في القوة، لاشتياقها إلى النجاح أو المال. وإن التفكير في هذا التوق؛ يعني التحرك بعيداً عن التحليل العلمي، والدخول إلى ممالك الحكم الأخلاقي.." على كل حال ..بقية النقاط سنأتي عليها ريثما نجد متّسعاً ويُسرا.. مع خالص الشكر
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-17-14, 11:05 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | طه جعفر | 08-18-14, 03:41 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-18-14, 01:19 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | أبوبكر عباس | 08-18-14, 04:47 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عصام دهب | 08-18-14, 08:46 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | ترهاقا | 08-18-14, 08:58 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عبداللطيف خليل محمد على | 08-18-14, 09:23 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-18-14, 03:19 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-18-14, 06:07 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عماد موسى محمد | 08-18-14, 09:17 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عماد موسى محمد | 08-18-14, 09:44 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | د.أحمد الحسين | 08-18-14, 10:20 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-18-14, 07:34 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-18-14, 06:56 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-18-14, 01:33 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | أبوبكر عباس | 08-18-14, 12:08 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-18-14, 07:49 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | أبوبكر عباس | 08-18-14, 12:10 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عصام دهب | 08-18-14, 12:19 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | تبارك شيخ الدين جبريل | 08-18-14, 01:14 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | أبوبكر عباس | 08-18-14, 12:37 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | تبارك شيخ الدين جبريل | 08-18-14, 01:20 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-18-14, 01:58 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | muntasir | 08-18-14, 05:18 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-18-14, 10:53 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | nour tawir | 08-18-14, 05:21 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | كمال عباس | 08-18-14, 09:05 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | كمال عباس | 08-18-14, 09:10 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | كمال عباس | 08-18-14, 09:12 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | كمال عباس | 08-18-14, 09:15 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-18-14, 11:37 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | mustafa mudathir | 08-19-14, 02:55 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | nazar hussien | 08-19-14, 04:54 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-19-14, 06:11 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | mohmmed said ahmed | 08-19-14, 08:17 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Abdel Aati | 08-19-14, 08:33 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عصام دهب | 08-19-14, 08:45 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-19-14, 12:10 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-19-14, 09:43 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | أبوبكر عباس | 08-19-14, 10:26 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | الطيب شيقوق | 08-19-14, 10:46 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Haitham Elsiddiq | 08-19-14, 10:56 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عماد موسى محمد | 08-19-14, 12:34 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | تبارك شيخ الدين جبريل | 08-19-14, 12:49 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-19-14, 12:57 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عماد موسى محمد | 08-19-14, 01:10 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | كمال عباس | 08-19-14, 04:59 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | احمد الامين احمد | 08-19-14, 05:12 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | كمال عباس | 08-19-14, 05:48 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | mustafa mudathir | 08-20-14, 00:22 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-20-14, 06:17 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | أبو ساندرا | 08-20-14, 06:56 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عماد موسى محمد | 08-20-14, 06:58 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عبدالرحمن أبوالحسن | 08-20-14, 07:04 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عماد موسى محمد | 08-20-14, 09:08 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | احمد الامين احمد | 08-20-14, 09:55 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | mustafa mudathir | 08-20-14, 01:32 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-20-14, 03:15 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | كمال عباس | 08-20-14, 03:31 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | الصادق اسماعيل | 08-20-14, 05:06 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | تبارك شيخ الدين جبريل | 08-20-14, 05:25 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عماد موسى محمد | 08-20-14, 06:45 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-20-14, 07:09 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | الصادق اسماعيل | 08-20-14, 08:55 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-20-14, 10:09 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | الصادق اسماعيل | 08-20-14, 10:27 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-20-14, 10:44 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | الصادق اسماعيل | 08-20-14, 10:59 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | تبارك شيخ الدين جبريل | 08-20-14, 11:05 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | الصادق اسماعيل | 08-20-14, 11:15 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-21-14, 01:52 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | الصادق اسماعيل | 08-21-14, 08:44 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-21-14, 11:31 AM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | عماد موسى محمد | 08-21-14, 12:37 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | تبارك شيخ الدين جبريل | 08-21-14, 01:44 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | الصادق الخالدى | 08-21-14, 03:54 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | الصادق اسماعيل | 08-21-14, 05:03 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | تبارك شيخ الدين جبريل | 08-21-14, 05:10 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | خالد عبدالوهاب | 08-21-14, 06:40 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | تبارك شيخ الدين جبريل | 08-21-14, 07:28 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | تبارك شيخ الدين جبريل | 08-21-14, 07:40 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | أبوبكر عباس | 08-21-14, 09:55 PM |
Re: رد: عادل عبدالعاطي تاني جاب سيرة الحسد | Bushra Elfadil | 08-23-14, 00:01 AM |
|
|
|