كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 10:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-30-2014, 05:23 AM

Hashim Elemam
<aHashim Elemam
تاريخ التسجيل: 02-06-2009
مجموع المشاركات: 1058

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. (Re: Hashim Elemam)

    وأن هذا الإمام الضلالي كتب عن الظلم في عهد الإنقاذ قائلاً

    أمّا العجز عن رتق فتقها ، وسدّ ِ ما قد أخلّت وضيّعت ، فعجز مقدور عليه ، لا ينبغي الاستسلام له ؛ لأنه عجز القادرين على التّمام ؛ و لأنّ الإصلاح وإن بطؤ ، فهو لا محالة قادم ، ما دام دعاته صابرين على لأوائه ، وأمّا أخوف ما نخاف على الإنقاذ ف...


    ( 1 )
    دعوة المظلوم
    ولبشاعة الظّلم فقد تنزّه الله عنه ، وحرّمه على نفسه ، ونهى عباده أن يتظالموا ، و ذكر ظلم الإنسان لنفسه ، ووصفه بأنه " ظلوم جهول " ؛ ممّا يدلّ على أنّ هذه الصّفة مستكنة فيه ، وأنّه في حاجة إلى أن يروض نفسه بأنواع العبادات ، حتى تطهُر ، وتزكو ، و تستقيم على فضيلة العدل ، ولعل الشاعر لم يبعد النجعة حين عدّ الظلم شيمة من شيم النفس البشريّة ، وجِبلّةً فيها ، وأنّ المرء لا يعدل إلا إذا كان له غرض من وراء العدل :
    والظلم من شيم النفوس فإن تجد ذا عفة فلحاجة لا يظلم
    وأشد أنواع الظلم ظلم ذوي السلطان ، سواء أكان هذا الظلم واقعاً من رأس الدولة ، أم من الوزراء ، والولاة ، وغيرهم من عمّال الدولة الذين استُرعوا شؤون الرعية ، لقاء أجر يقبضونه كلّ شهر . وأظلم الظلم أن ينحاز العاملون في مرافق الدولة ومؤسساتها إلى بعضهم ، فيبرر بعضهم ظلم بعض ، فيشتكي النّاس فلا يجدوا من يزيل شكاتهم .
    والظلم باختلاف ضروبه ، وتعدد ألوانه، ممّا ذكرت وما لم أذكر، يهددّ الإنقاذ في أخص مبر رات قيامها ، دعك عن استمرارها ، فما قبل الناس حكم الإنقاذ ، و تخلّوا عن ولاءاتهم وانتماءاتهم السياسيّة القديمة ، أو قُل أجّلوها إلى حين ، إلّا طمعاً في عدل الإسلام الذي أعلنته الإنقاذ منهجاً لها في الحكم ، فهل أنجزت الإنقاذ ما وعدت ؟ وهل حكمت فعدلت ؟
    الذي يتصفّح تاريخ الإنقاذ ، ويتأمل وقائعه ، يجد فيه بلا شك عهوداً مورقة ، وجهوداً مبذولة ، وإنجازات ضخمة ، واجتهادات أصابوا في بعضها ، وأخطأوا في بعضها الآخر ، وهذه الإنجازات والجهود لا ينكرها إلّا مكابر ، و لا يقلّل من شأنها إلا جائر ، ولكنهم أخفقوا في توظيف هذه الإنجازات لتخفيف عبء المعيشة على النّاس ، إذ أنها لم تنعكس على حياة الناس ، فتؤثّر في زيادة دخل الفرد ، أو تذلّل صعوبات كسب عيشه ، فخبا وهجها ، وصارت خصماً على المشروع الحضاري ، ثُمّ لقي الناس بعدها من بعض أهل الإنقاذ أثرة ، ورأوا منهم من الظلم مالم يكونوا يحتسبون ، إذ آثرت الدولة أحياناً ظلم العباد ؛ إرضاء لهوى بعض وزرائها ، فانفتقت إثر ذلك الفتوق العظام ، ثم ركب هؤلاء الوزراء الغرور ، واستبد بهم الكبر ، فصاروا يتخذون القرارات المحبطة للجمهور ، و المؤثرة على أوضاع الفقراء المعيشيّة ، دون علم رئيس الدولة ، أو موافقة الحزب الحاكم ، أو التنسيق مع الوزارات الأخرى ذات الصّلة ، وما جرؤوا على ذلك لولا أمنهم المحاسبة ، فقد أحكموا الحصار على رئيس الدولة ، وقللبوا له الأمور ، فلا يسمع إلا ما يقولون ، و لا يرى إلا ما يرون !
    كثرت شكوى الناس من الظلم ، ولا أحد يسمع شكوى أو يقيل عثرة . وإذا أكثر الناس من الشكوى ، ورواية القصص الدّالة على الظلم - وإنْ بالغوا واشتط بهم الخيال- فلا شك أنّ هناك ظلماً - قلّ أو كثُر - واقع عليهم ، يجب على المسؤولين التحري عنه ، و إزالته ، فالأمة في مجموعها معصومة عن افتراء الكذب والإجماع عليه ، ولكن صنّاع القرار أمنوا المحاسبة فنسوا يوم الحساب ، وركنوا إلى شدّة بأسهم ، ونسوا الجبّار من فوقهم ، وراهنوا على فقه كراهة الخروج على الحاكم ، ونسوا دعوات المظلومين وتضرعهم في الأسحار :
    لا تظلمن إذا ماكنت مقتدراً فالظلم ترجع عقباه إلى الندم
    تنام عينك والمظلوم منتبه يدعو عليك وعين الله لم تنم
    قال أبو الدرداء : ( إيّاك ودمعة اليتيم ، ودعوة المظلوم ، فإنها تسري بالليل والنّاس نيام )
    فدمعة اليتيم ، ودعوات المظلومين ، المنحنية ظهورهم ، يتلون آيات الله ، و يناجون ربّهم من فوقهم في الأسحار ، أشدّ على حكم الإنقاذ من حراب عبد العزيز الحلو ، و سنان مالك عقار ، و بنادق الحركات المسلحة في دارفور ، فمن طال عدوانه زال سلطانه ، وما شاع الظلم في أمة إلا أهلكها ، وما دمّرت الممالك الكبرى ، والحضارات العظيمة ، إلا بسبب الظلم ، قال تعالى ( فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين ) فبئس الزاد إلى المعاد ظلم العباد .
    ومن مظاهر الظلم احتجاب المسؤولين عن الجمهور ، فما من وال ، ولا وزير ، ولا مدير إلا وله مدير مكتب ، ومن وراء مدير هذا المكتب ، ثلة من السكرتيرات الحسان ممن يجدن الكذب ، ويحسنّ المراوغة ، فالمسؤول إمّا خارج البلاد ، وإمّا في اجتماع ، وإمّا في جولة داخل الوزارة ، ولا تدري – وهي سكرتيرته - إن كان سيعود إلى مكتبه أو عنده ارتباطات أخرى ، فاعجب ، وهل خُلقنا إلا لنعجب ! وربما كان المسؤول جالساً في مكتبه ، يسمع تحاوركما ، ولكنه مشغول بجوّاله ، يردّ على بعض المكالمات الخاصّة ، أو عنده شيخ ساحر دجًال ، يتوهّم أنه يستطيع أن يصرف عنه كيد رؤسائه ، فلا يتصرفون فيه بفصل ، أو نقل ، أو إحالة إلى المعاش ، والسحر والتفنن في استخداماته من أعظم الشرور ، و الأدواء الاجتماعية التي فشت في عهد الإنقاذ ، فكما فُتن الناس في عهد الإنقاذ في أمور معاشهم ، فُتنوا كذلك في عقائدهم ، والله المستعان .
    وأما موظفو الدولة - من هم دون المدير ، فيظنون أنهم خلقوا من طينة غير الطينة التي خلق منها الجمهور الساعون إليهم من أجل قضاء حوائجهم ، وأنهم ما وضعوا في هذه الوظائف إلا لعلم فيهم ، و مزية كرمهم الله بها دون سائر خلقه ، ممّا يستوجب على العباد الخضوع لهم ، والرضا بما يجودون به عليهم من فضول أوقاتهم التي هي أوقات العمل ، وإذا كانت مهمة الموظفين في كل أنحاء الدنيا قضاء حوائج الناس ، وإنجاز معاملاتهم ، ومقابلتهم بوجه طلق ، فمهمة موظفي الخدمة المدنيّة في السودان تأجيل المعاملة ، فالموظّف يدقق في المعاملة لا للتأكد من صحة الاجراءات ، ولكن ليجد فيها ما يردك به على أعقابك صفر اليدين ، والويل لك والثبور لو راجعت هذا الوجه العابس المتجهم فيما يقول ، ولو على حياء .
    لولا أني رأيت بعيني ، ووقع عليّ ما أقول ما صدّقته ، ففي آخر عطلة قضيتها في السودان ، وهي قبل ثلاثة أشهر ، ظللت أذرع الفضاء بين بيتي وبين ما يسمى بهيئة تشجيع الاستثمار - أو هكذا – بضعة وثلاثين يوماً من أجل تغيير خطأ مطبعي وقع في اسم صاحب مشروع استثماري ، رغم كثرة الأوراق الثبوتيّة المصاحبة للتصديق ، فانظر ، يا رعاك الله ، كيف يُشجع الاستثمار في السودان ! والغريب أنّ في مكاتب هذه الهيئة من وسائل راحة المستثمرين ، وتقنيات العمل ما لم أره في الولايات المتحدة إلا حديثاً ، ولكن آفة الخدمة المدنيّة في السودان هي فهم الموظّف لطبيعة العلاقة بينه وبين الجمهور، وانعكاس هذا الفهم على أدائه .
    ما أردت بهذا الحديث إحصاء الظلامات وتفاصيلها ، بل قصدت الإشارة إلى الظلم على أنّه أحد التحديات التي تقابل الإنقاذ ، وأحد الثغور التي ربما تؤتى من قبلها . فلينتبه أهل الإنقاذ ، فإنّ الظلم ظلمات يوم القيامة ، و سنن الله جارية في الكون ، لا يردّها رادّ ، فليس لله في خلقه ثمّة قريب يحابيه ، وليتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منهم خاصّة ، وليتقوا يوماً يرجعون فيه إلى الله ثم توفّى كلّ نفس ما كسبت وهم لا يظلمون .
    :
                  

العنوان الكاتب Date
كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 02:34 AM
  Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 02:38 AM
    Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 02:54 AM
      Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Artiga Gilani07-30-14, 03:26 AM
        Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 03:35 AM
          Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 03:37 AM
            Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 03:41 AM
              Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 03:44 AM
                Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 03:49 AM
                  Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Elhadi07-30-14, 04:00 AM
                    Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. nour tawir07-30-14, 04:41 AM
                      Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Hashim Elemam07-30-14, 05:19 AM
                        Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Hashim Elemam07-30-14, 05:23 AM
                          Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Hashim Elemam07-30-14, 05:28 AM
                            Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Artiga Gilani07-30-14, 05:40 AM
                              Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Hashim Elemam07-30-14, 06:15 AM
                            Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Hashim Elemam07-30-14, 05:42 AM
                      Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Hashim Elemam07-30-14, 06:31 AM
                        Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Elsanosi Badr07-30-14, 07:44 AM
                          Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. محمد المسلمي07-30-14, 08:27 AM
                            Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Hashim Elemam07-30-14, 12:11 PM
                              Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Elsanosi Badr07-30-14, 01:22 PM
                                Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 01:53 PM
                                Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. الشفيع وراق عبد الرحمن07-30-14, 01:59 PM
                                  Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. قصي محمد عبدالله07-30-14, 02:28 PM
                                Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. haider osman07-30-14, 02:05 PM
                                  Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 02:21 PM
                                    Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 02:24 PM
                                      Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 02:28 PM
                                        Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 02:38 PM
                                      Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. مرتضي عبد الجليل07-30-14, 02:31 PM
                                        Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 03:28 PM
                                          Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Elsanosi Badr07-30-14, 03:52 PM
                                        Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. الشفيع وراق عبد الرحمن07-30-14, 03:36 PM
                                          Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 05:01 PM
                                          Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 05:02 PM
                                          Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Mohamed Suleiman07-30-14, 05:09 PM
                                            Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. فقيرى جاويش طه07-30-14, 05:24 PM
                                              Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. ABDALLAH ABDALLAH07-30-14, 06:07 PM
                                                Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-30-14, 08:55 PM
                                            Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Hashim Elemam07-30-14, 09:49 PM
                                              Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. munswor almophtah07-30-14, 11:14 PM
                                                Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Elsanosi Badr07-31-14, 01:04 AM
                                                  Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Elsanosi Badr07-31-14, 01:15 AM
                                                    Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. ABDALLAH ABDALLAH07-31-14, 05:00 AM
                                                      Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Mannan07-31-14, 05:51 AM
                                                        Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-31-14, 07:49 AM
                                                          Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Hashim Elemam07-31-14, 04:51 PM
                                                            Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-31-14, 06:25 PM
                                                              Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng07-31-14, 06:26 PM
                                                                Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Artiga Gilani08-02-14, 02:44 AM
                                                                  Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng08-04-14, 10:57 PM
                                                                  Re: كاتب هذا المقال، كان يؤم المصلين أمس في صلاة العيد للجالية السودانية بواشنطن. Deng08-04-14, 10:57 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de