خُـطبة قوية وجديرة بالاستماع لها .. أهديها إلى الأخت تراجي والأخ Muhib

Quote: المُقتــَــبَــس أعلاه، هو مداخلة الزعيمة الوهيمة تراجي مصطفى، حليفة إسرائيل والناهزة تطلب من كل سودانيي البيات والشتات، مُعانقة اســـرائيل محبّة (مهما كانت المَسـَـبَّة) ومُعانقة اســرائيل هُياما ( مهما ساء ذاك غراما) ومُعانقة إســرائيل التحاماً واندغاما ..! طالما قالت تراجي بذلك! وطالما رأت ذلك الزعيمة الشــَّــابَّة (والشَّـبَـبان بيبان)، وبالتفاكير الإسرائيلية كابـــَّــة، لا تنكفيء لها - طبعاً من وجهة نظرها الموهومة - راية، ولا تنكسر من وسطها لها عصاية ..! ولا تبور لها تجارة سياسوية بائرة وجائرة بالطبع وبالمُكتَسَب وبالرِّفقة الإسرائيلية الكندية ال(.......!) على الرغم من "بوار" إرشيفها، من زعيمة وَهيمة، وبالرغم من خـناتة صنيعها وَ ســـوء دَريشها السياسوي (كأنّه تِراش ال دامرقا ..!) هو على أيّة حال، مُقتَبسٌ ينقصه، كعادة كلامات تراجي الزعيمة الوَهيمة في الطّالعَة والنّازلة، الحَزم والعزم والنحو والصرف والفهم وجلاء السّقم وتنزيل الورَم إلخ,,, وتلك على وجه الاشتمال (البطّال!) كتابة تراجي الزعيمة الوَهيمة وماها هميمة ولا نورٌ عليها ولا هِزّةُ فَهَم ولا ندى!!! ومَنْ يقرأ لـــ تراجي في عام 2005 لن يجد فَرقاً يُذكَر حالَ قرأ لها في النصف الثاني من 2014 ...! كـُلــَّو عند تراجي صابون! كأنّما لا تعي أن القُرّاء عليها يضحكون، والسُّمّار بــ " ......" أخبارها وأوتارها يتصاخبون! و ال "عاملين ليها أنهم ناسا" أشدّ الذين هُم يشتكون ممّا يقع عليهم مـُـنصبَّاً من تراجي الوَهيمة، من تفاكيرٍ أغلبها، بل وأحسنها!! إن لم يكن من جُزئياتها ال ممُكن تصديقه بعد لأي! هو كأنه ال هشتـَـكَــة وبَشتَكة وهَنتَكة وحَكحَكة (والعياذُ بالله!) هذه الزعيمة الوَهيمة التي تطمع في قيادة السودان شيباً وشباباً، رجالاً ونساءا، وبناتاً وأولادا، أخوالاً وأعماما (ال عــَمــ ا ..!) ولكن ليس لها من أمل، بل ولا براح إلّا أن تظلّ تراجي، هي الوَهيمة الزعيمة في شوية لـ (عـامة) واستجراءٍ لا يشبه دماثة السودانيات... ------------ ويتواصل النشر بإذن الله