معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 07:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-15-2014, 12:36 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48787

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... (Re: Yasir Elsharif)

    Quote: إننا، نحن الكتّاب والصحافيّين والأكاديميّين والفنّانين والمثقّفين الموقّعين أدناه، إذ نتمسك بكل القيم الانسانية التي أقرها الضمير الإنساني الحديث، ننبّه إلى عمق الهوّة التي تدفع حركة الردة الدينية والسياسية هذه مجتمعاتنا وشعوبنا اليها. وندعو مواطنينا أولا، والمؤمنين بحرية الإنسان والمساواة بين الناس في كل مكان، إلى مشاركتنا الكفاح ضد القتلة القدامى منهم والجدد، والعمل من أجل الحرية والعدالة في بلداننا، وفي منطقتنا، وفي العالم.


    في عام 1966 كتب الأستاذ محمود في كتاب رسالة الصلاة:

    Quote: بسم الله الرحمن الرحيم
    ((اليوم أكملت لكم دينكـم،
    وأتممت عليكــم نعمتـي،
    ورضيت لكم الإسلام دينا.))
    صدق الله العظيم


    نحمدك اللهم ولا نحصي ثناء عليك ونستهديك ونستعينك..
    بشارة

    الإسلام عايد عما قريب بعون الله وبتوفيقه.. هو عايد، لأن القرآن لا يزال بكرا، لم يفض الأوائل من أختامه غير ختم الغلاف.. وهو عايد، لأن البشرية قد تهيأت له، بالحاجة إليه وبالطاقة به.. وهو سيعود نورا بلا نار، لأن ناره، بفضل الله ثم بفضل الاستعداد البشري المعاصر، قد أصبحت كنار إبراهيم بردا وسلاما.. إن العصر الذي نعيش فيه اليوم عصر مائي، وقد خلفنا وراءنا العصر الناري.. هو عصر مائي، لأنه عصر العلم.. العلم المادي المسيطر اليوم والعلم الديني - العلم بالله - الذي سيتوج ويوجه العلم المادي الحاضر غدا.. وفي عصر العلم تصان الحرية وتحقن الدماء وتنصب موازين القيم الصحائح..
    البصيري إمام المديح يقول:
    شيئان لا ينفي الضلال سواهما نور مفاض أو دم مسفوح
    وقد خلفنا وراءنا عهد الدم المسفوح، في معنى ما خلفنا العصر الناري، وأصبحنا نستقبل تباليج صبح النور المفاض.. بل إن هذا النور قد استعلن على القمم الشواهق من طلائع البشرية، ولن يلبث أن يغمر الأرض من جميع أقطارها.. وسيردد يومئذ، لسان الحال ولسان المقال، قول الكريم المتعال:
    ((الحمد لله الذي صدقنا وعده ، وأورثنا الأرض، نتبوأ من الجنة حيث نشاء، فنعم أجر العاملين))
    توطئة البحث..

    السلام هو حاجة البشرية اليوم.. وهو في ذلك حاجة حياة أو موت، ذلك بأن تقدم المواصلات الحديثة، الذي يحاول باستمرار أن يلغي الزمان والمكان، قد جعل هذا الكوكب أضيق من أن تعيش فيه بشرية منقسمة على نفسها شاكة السلاح متحاربة.
    ومع أن التجربة البشرية الطويلة في ممارسة الحروب دلت على أن الحرب لا تحل مشكلة، فإن أسلحة الدمار الحديثة أفادت معنى جديدا عن الحرب وهو أنها، زيادة على عدم جدواها في حل المشاكل، قد أصبحت وبالا على المنهزم والمنتصر.. بل انه أصبح واضحا أن الحرب العلمية الحديثة، إذا نشبت، فلن يكون فيها منهزم ومنتصر، وإنما سيكون فيها فناء المدنية الحاضرة، وتأخير عقارب ساعة التقدم الذي دفعت فيه البشرية كثيراً من عرقها ومن دموعها ومن دمها .
    إن البشرية اليوم تقف على مفترق الطرق، ولا تملك طويلا من الوقت تنفقه في التردد وفي ممارسة الجهود التي لا تتسم بميسم الحذق والذكاء، ولا بد لها من سلوك أحد طريقيها: إما الطريق الصاعد إلى مشارف الحضارة والسلام، أو الطريق الهابط إلى مزالق الهمجية والحروب.. على أن الحروب الحديثة هي الفناء والدمار.. ومن أجل ذلك قلنا آنفا أن حاجة البشرية إلى السلام في الوقت الحاضر هي حاجة حياة أو موت..
    المدنية الجديدة..

    على أن السلام لا يمكن أن يتحقق بغير مدنية جديدة.. أو قل روح مدنية جديدة، ينفخ في هيكل المدنية الغربية الآلية الحاضرة فيوجهها وجهة جديدة ويعطيها قيماً جديدة.. فالمدنية الغربية الآلية الحاضرة - مدنية المظاهر الخارجية الكبيرة، والإنتاجيات الكبيرة، والمدن الكبيرة.. هي مدنية الجماعات التي تطوع الفرد لنظامها.. والمدنية الجديدة، التي تجعل السلام ممكنا، يجب أن تكون مدنية القيم الداخلية الدقيقة.. مدنية الفرد الذي يتوسل بوسيلة الجماعة ليحقق حريته الداخلية وليمكن رفقاءه من أن يحقق كل منهم حريته هذه الداخلية.
    إن عصرنا الحاضر يمكن أن يوصف بأنه عصر الذرة: ويمكن أن يوصف بأنه عصر استكشاف الفضاء الخارجي، ولكن ينطبق عليه أكثر، كونه عصر رجل الشارع.. عصر الرجل العادي المغمور، الذي استحرت على مضجعه شمس الحياة الحديثة، فنهض وحمل عصاه على عاتقه وانطلق يسير في الشعاب، يبحث عن حياته وعن حريته وعن نفسه، بعد أن أذهل عن كل أولئك طوال الحقب السوالف من تاريخه المكتوب وغير المكتوب.. ذلك التاريخ الذي أخذ يراجع اليوم، ويكتب على هدى قيم جديدة.. وهذه القيم الجديدة هي التي ستوجه المدنية الغربية الآلية الحاضرة وجهتها الجديدة وتبني بذلك المدنية الجديدة..
    المدنية الغربية ذات وجهين ..

    إن المدنية الغربية الآلية الحاضرة عملة ذات وجهين: وجه حسن مشرق الحسن، ووجه دميم. فأما وجهها الحسن فهو اقتدارها في ميدان الكشوف العلمية، حيث أخذت تطوع القوى المادية لإخصاب الحياة البشرية، وتستخدم الآلة لعون الإنسان.. وأما وجهها الدميم، فهو عجزها عن السعي الرشيد إلى تحقيق السلام، وقد جعلها هذا العجز تعمل للحرب، وتنفق على وسايل الدمار أضعاف ما تعمل للسلام، وأضعاف ما تنفق على مرافق التعمير..
    فالوجه الدميم من المدنية الغربية الآلية الحاضرة هو فكرتها الاجتماعية، وقصور هذه الفكرة عن التوفيق بين حاجة الفرد وحاجة الجماعة.. حاجة الفرد إلى الحرية الفردية المطلقة، وحاجة الجماعة إلى العدالة الاجتماعية الشاملة، وفي الحق إن العجز عن التوفيق بين هاتين الحاجتين: حاجة الفرد، وحاجة الجماعة، ظل آفة التفكير الاجتماعي في جميع عصور الفكر البشري..
    وهذا التوفيق هو إلى اليوم القمة التي بالقياس اليها يظهر العجز الفاضح في فلسفة الفلاسفة وفكر المفكرين، ويمكن القول بأن فضيلة الإسلام لا تظهر بصورة يقصر عنها تطاول كل متطاول إلا حين ترتفع المقارنة بينه وبين المذاهب الأخرى إلى هذه القمة الشماء.
    الفضل للتوحيد..

    وقد استطاع الإسلام، بفضل التوحيد، أن يفض التعارض البادي، لدى النظرة الأولى، بين حاجة الفرد وحاجة الجماعة وأن ينسق هاتين الحاجتين في سمط واحد، تكون فيه حاجة الفرد إلى الحرية الفردية المطلقة امتدادا لحاجة الجماعة إلى العدالة الاجتماعية الشاملة، وبعبارة أخرى، استطاع أن يجعل تنظيم الجماعة وسيلة إلى الحرية. وهو بعد هذا إنما استطاع هذا التنسيق لأن تشريعه يقع على مستويين: مستوى الجماعة ومستوى الفرد: فأما تشريعه في مستوى الجماعة فيعرف بتشريع المعاملات، وأما تشريعه في مستوى الفرد فيعرف بتشريع العبادات، والسمة الغالبة على تشريع المعاملات أنه تشريع ينسق العلاقة بين العبد والعبد.. والسمة الغالبة على تشريع العبادات أنه تشريع ينسق العلاقة بين العبد والرب.. وليس معنى هذا أن كلا من هذين التشريعين يقوم بمعزل عن الآخر، وإنما هما شطرا شريعة واحدة، لا تقوم إلا بهما معا.. فتشريع المعاملات تشريع عبادات في مستوى غليظ، وتشريع العبادات تشريع معاملات في مستوى رفيع لأن سمة الفردية في العبادات أظهر منها في المعاملات.


    أما في 25 ديسمبر 1984 فقد كان منشور "هذا.. أو الطوفان":

    Quote: بسم الله الرحمن الرحيم
    هـــذا .. أو الطوفـــان !!
    (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة .. واعلموا أن الله شديد العقاب)
    صــدق الله العظيم


    غايتان شريفتان وقفنا ، نحن الجمهوريين ، حياتنا ، حرصا عليهما ، وصونا لهما ، وهما الإسلام والسودان .. فقدمنا الإسلام في المستوى العلمي الذي يظفر بحل مشكلات الحياة المعاصرة ، وسعينا لنرعى ما حفظ الله تعالى على هذا الشعب ، من كرايم الأخلاق ، وأصايل الطباع ، ما يجعله وعاء صالحا يحمل الإسلام إلي كافة البشرية المعاصرة ، التي لا مفازة لها ، ولا عزة ، إلا في هذا الدين العظيم ..

    وجاءت قوانين سبتمبر 1983 ، فشوهت الإسلام في نظر الأذكياء من شعبنا ، وفي نظر العالم ، وأساءت إلى سمعة البلاد .. فهذه القوانين مخالفة للشريعة ، ومخالفة للدين ، ومن ذلك أنها أباحت قطع يد السارق من المال العام ، مع أنه في الشريعة ، يعزر ولا يحد لقيام شبهة مشاركته في هذا المال .. بل إن هذه القوانين الجائرة أضافت إلى الحد عقوبة السجن ، وعقوبة الغرامة ، مما يخالف حكمة هذه الشريعة ونصوصها .. هذه القوانين قد أذلت هذا الشعب ، وأهانته ، فلم يجد على يديها سوى السيف ، والسوط ، وهو شعب حقيق بكل صور الإكرام ، والإعزاز .. ثم إن تشاريع الحدود والقصاص لا تقوم إلا على أرضية من التربية الفردية ومن العدالة الاجتماعية ، وهي أرضية غير محققة اليوم ..

    إن هذه القوانين قد هددت وحدة البلاد ، وقسمت هذا الشعب في الشمال والجنوب و ذلك بما أثارته من حساسية دينية كانت من العوامل الأساسية التي أدت إلى تفاقم مشكلة الجنوب .. إن من خطل الرأي أن يزعم أحد أن المسيحي لا يضار بتطبيق الشريعة .. ذلك بأن المسلم في هذه الشريعة وصي على غير المسلم ، بموجب آية السيف ، وآية الجزية .. فحقوقهما غير متساوية .. أما المواطن ، اليوم ، فلا يكفي أن تكون له حرية العبادة وحدها ، وإنما من حقه أن يتمتع بسائر حقوق المواطنة ، وعلي قدم المساواة ، مع كافة المواطنين الآخرين .. إن للمواطنين في الجنوب حقا في بلادهم لا تكفله لهم الشريعة ، وإنما يكفله لهم الإسلام في مستوى أصول القرآن ( السنة ) .. لذلك فنحن نطالب بالآتي :-

    1- نطالب بإلغاء قوانين سبتمبر 1983 ، لتشويهها الإسلام ، ولإذلالها الشعب ، ولتهديدها الوحدة الوطنية..

    2- نطالب بحقن الدماء في الجنوب ، واللجوء إلى الحل السياسي والسلمي ، بدل الحل العسكري. ذلك واجب وطني يتوجب على السلطة ، كما يتوجب على الجنوبيين من حاملي السلاح. فلا بد من الاعتراف الشجاع بأن للجنوب مشكلة ، ثم لا بد من السعي الجاد لحلها ..

    3- نطالب بإتاحة كل فرص التوعية ، والتربية ، لهذا الشعب ، حتى ينبعث فيه الإسلام في مستوى السنة (أصول القرآن) فإن الوقت هو وقت السنة ، لا الشريعة (فروع القرآن) .. قال النبي الكريم صلي الله عليه وسلم : (بدأ الإسلام غريبا ، وسيعود غريبا ، كما بدأ ، فطوبى للغرباء ‍‍ قالوا: من الغرباء يا رسول الله ؟؟ قال: الذين يحيون سنتي بعد اندثارها). بهذا المستوى من البعث الإسلامى تتحقق لهذا الشعب عزته ، وكرامته ، ثم إن في هذا البعث يكمن الحل الحضاري لمشكلة الجنوب ، ولمشكلة الشمال ، معا‍ ‍‍…
    أما الهوس الديني ، والتفكير الديني المتخلف ، فهما لا يورثان هذا الشعب إلا الفتنة الدينية ، والحرب الأهلية .. هذه نصيحتنا خالصة ، مبرأة ، نسديها ، في عيد الميلاد ، وعيد الاستقلال ، ونرجو أن يوطئ لها الله تعالي أكناف القبول ، وأن يجنب البلاد الفتنة ، ويحفظ استقلالها ووحدتها وأمنها .. وعلي الله قصد السبيل.



    أم درمان
    25 ديسمبر 1984م
    2 ربيع الثاني 1405هـ
    الأخـــــوان الجمهوريون


    ومنذ أن تم تنفيذ حكم القتل على الأستاذ محمود بدأ الطوفان.. وداعش وغيرها من الحركات الإرهابية هي مظهر من مظاهر الطوفان. ولكن الواقع يرتفع كل يوم جديد نحو مقولات الفكرة الجمهورية التي نادت بتطوير التشريع، ويتأكد كل يوم خطر الهوس الديني والتفكير الديني المتخلف على الشعوب العربية والإسلامية.
                  

العنوان الكاتب Date
معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-15-14, 12:28 PM
  Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-15-14, 12:32 PM
    Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-15-14, 12:36 PM
      Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-15-14, 12:39 PM
        Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-15-14, 11:02 PM
          Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... عبد الله شم07-15-14, 11:27 PM
            Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-16-14, 11:06 AM
          Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... قصي محمد عبدالله07-15-14, 11:31 PM
            Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-19-14, 12:23 PM
              Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-19-14, 02:02 PM
                Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-20-14, 10:46 AM
                  Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-21-14, 11:24 AM
                    Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-22-14, 01:32 PM
                      Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-22-14, 05:29 PM
                        Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-22-14, 05:37 PM
                          Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... عبدالعزيز الفاضلابى07-22-14, 10:55 PM
                            Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... أحمد الطيب بدرالدين07-23-14, 05:44 AM
                              Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-23-14, 12:38 PM
                                Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-23-14, 12:45 PM
                                  Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-23-14, 01:50 PM
                                    Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... عبدالعزيز الفاضلابى07-23-14, 04:15 PM
                              Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-23-14, 04:37 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de