معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 04:23 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-23-2014, 12:38 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48787

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... (Re: أحمد الطيب بدرالدين)

    Quote: آزول إنت اخويا ً لي صبري الشريف ولا انا متلخبت عليَّ الاختساس ساي؟
    ونامن نجيك راجعين كدي شوف لنا معاك الإرهاب والكتل الـ في غزة ده
    داخل في معاً الـليلتك دي ولا الشئ ده بس خاس بارهاب المسلمين
    وبالمرة إعتبرنا موافقين علي رايك ده ورينا معاً دي نسوي شنو يعني؟


    سلام يا أخي الكريم عبد العزيز الفاضلابي


    أفتكر دي أول مرة تتداخل في بوست يخصني، إن كنت مصيبا. طبعا سودانيز تعطي الفرصة للتعرف على المشتركين، فاطلعت على البروفايل بتاعك، وقرأت لك بعض المداخلات في بوستات أخرى عن طريق خاصية البحث. لو فعلت مثلما فعلت أنا ستعرف عني المزيد بدون الحاجة لربطي بالأخ صبري الشريف و "اختساس" وما إلى ذلك. تحيتي للأخ الصديق صبري الشريف عبر هذا البوست أيضا.
    قولك:

    Quote: ونامن نجيك راجعين كدي شوف لنا معاك الإرهاب والكتل الـ في غزة ده
    داخل في معاً الـليلتك دي ولا الشئ ده بس خاس بارهاب المسلمين

    لو كلفت نفسك الاطلاع على البوست بشيء من التأني لكنت قد قرأت عبارتي التالية التي وجهتها للأخ الكريم قصي محمد عبد الله عندما قلت:
    ((هذا يأخذني إلى أن أهديك، وقراء البوست، ما كتبه الأستاذ محمود في كتاب "مشكلة الشرق الأوسط" عن اليهود، وتعصبهم وعنصريتهم، التي جرَّت عليهم وعلى غيرهم المآسي والكوارث، من نوع الذي نعايشه منذ عشرات السنين.)).. ولو كنت قد قرأت الاقتباسات الكثيرة من كتاب "مشكلة الشرق الأوسط" التي وضعتها، ربما لم تكن محتاجا لمثل هذا السؤال أصلا. أرجو مخلصا أن ترجع لتلك الاقتباسات.
    وبعد:
    ما يجري في غزة من الإسرائيليين كقوة احتلال ضد الفلسطينيين، بشع وفظيع، ولكن ينبغي ألا يؤخذ بمعزل عن ممارسات حركة حماس التي بدأت باختطاف ثلاثة تلاميذ إسرائيليين، واستخدام الأنفاق للتسلل إلى عمق إسرائيل، وإطلاق صواريخ وصلت حتى الآن إلى أكثر من ألف صاروخ، تزعم إسرائيل أن حماس تتخذ المدنيين دروعا بشرية وتستخدم المدارس والمساجد والمشافي وبعض المباني كمنصات لإطلاق هذه الصواريخ التي تصلها من إيران عن طريق السودان. هناك حلقة جديدة جيدة من برنامج حديث الساعة من قناة بي بي سي العربية، سوف أقوم بوضعها في هذا البوست لمزيد من التنوير.

    قولك:

    Quote: وبالمرة إعتبرنا موافقين علي رايك ده ورينا معاً دي نسوي شنو يعني؟

    أشكرك على هذا السؤال الذي هو في صميم موضوع البوست.
    نعمل شنو بـ "معا" هذه؟
    أولا: أن نفهم مشاكلنا على حقيقتها ونواجهها بشجاعة.
    ثانيا: أن نستخدم المنابر الحرة المتاحة لفهم هذه المشاكل ومناقشتها ونشر كل ذلك.
    ثالثا: نبذ الهوس والإرهاب الديني وسط المسلمين والعرب ومواجهته. وكمثال لذلك بيان الكُتَّاب والصحفيين الذي بدأت به هذا البوست.

    Quote: إننا، نحن الكتّاب والصحافيّين والأكاديميّين والفنّانين والمثقّفين الموقّعين أدناه، إذ نتمسك بكل القيم الانسانية التي أقرها الضمير الإنساني الحديث، ننبّه إلى عمق الهوّة التي تدفع حركة الردة الدينية والسياسية هذه مجتمعاتنا وشعوبنا اليها. وندعو مواطنينا أولا، والمؤمنين بحرية الإنسان والمساواة بين الناس في كل مكان، إلى مشاركتنا الكفاح ضد القتلة القدامى منهم والجدد، والعمل من أجل الحرية والعدالة في بلداننا، وفي منطقتنا، وفي العالم.


    رابعا: استخدام كل الوسائل السياسية لإقناع القوى العالمية والأمم المتحدة للتدخل لكبح جماح دولة إسرائيل، والدول الإرهابية كسوريا الأسد، ونظام "الإنقاذ" في السودان، وكذلك الحركات الإرهابية كداعش وغيرها.
    هناك استقطاب حاد حدث في الساحة السياسية في كل دول المنطقة منذ الثمانينات وذلك بين القوى الإسلامية والقوى التي ترى أن الدين قد تم اختطافه واستخدامه بواسطة هؤلاء الإسلاميين بصورة سيئة ورديئة لتكريس الاستغلال والتهميش والسيطرة.
    أرجو أن أكون واضحا فأنا لست من أنصار التخلي عن موضوع الدين أو إخراجه من الحياة العامة، لأن هذا في تقديري يمثل سيرا في الطريق المسدود .
    ما أفتكر الشعب السوداني خاصة، والشعوب العربية والإسلامية عامة، سوف تلتف حول جماعة تقوم على التخلي عن موضوع الدين وإخراجه من الحياة العامة، برغم كل التشويه الذي أحدثه أصحاب الفهم السلفي وممارساتهم، كما حدث في تجارب أفغانستان والسودان.
    السؤال هو: هل هناك في الساحة فكرة دينية يمكن أن تقود هذه الشعوب إلى بر الأمان؟ في تقديري لا توجد!!! طبعا أنا أستثني الفكرة الجمهورية لأن عدد وعدة المستعدين للتبشير وتعريف الناس بها لا يذكر بإزاء الجماعات الأخرى، بجانب عوامل أخرى. لذا نحن كمناضلين في سبيل الحرية والكرامة، لابد لنا أن نقبل بالآخرين كشركاء في الساحة حتى لو كان طرحهم يدعو إلى إبعاد الدين عن السياسة وعن الحياة. هذا هو روح الدستور الذي يؤسس لحياة حرة كريمة.
    هنا يطيب لي أن أقتبس ما كتبه الأستاذ محمود في كتاب "مشكلة الشرق الأوسط" فالناس لا يزالون في حاجة إليه:


    Quote: واما التحدي الحاسم الذي يواجه العرب فانه يتمثل في ان منطق تطور الحياة البشرية المعاصرة في هذا الكوكب يقول للعرب ان عليكم، منذ اليوم، ان تدخلوا التاريخ في القرن العشرين، كما دخله أوائلكم في القرن السابع، فاشرقت بدخولهم على عالم يومئذ شمس مدنية جديدة.. أو ان تخرجوا عن التاريخ، لبقية التاريخ..
    وفحوى هذا التحدي الحاسم هو ان العرب اليوم لا يعيشون حاضرهم، ولا يعيشون ماضيهم. فاما حاضرهم فهو عصر الحضارة الغربية، العلمية الآلية، الذي، وان تأخرت فيه الاخلاق، وانحطت القيم، فقد بلغ فيه التقدم التكنولوجي مبلغا فاق احلام أصحاب الاحلام، وبلغ فيه تطور الآلة وتطويعها لخدمة الانسان مبلغا غير وجه الحياة.. ولكن العرب لا يعيشون الا على هامشه.. فهم لا يصممون الآلة.. ولا يصنعونها، ولا يحسنون حتى صيانتها، ولا استعمالها.
    واما ماضيهم فقد كان عهد التقوى، والايمان، والقيم الرفيعة، والسيرة المستقيمة، والخلق العبق، السجيح، والنجدة، والرجولة، والتضحية، والايثار، والصدق! الصدق! الصدق!.
    ولكن العرب اليوم لا يعيشون الا على هامشه، ايضا، فهم قد تشربوا اخلاق المدنية الغربية، وجاروا أهلها في مباذلهم، فأفقدتهم أصالة دينهم، ولم يبلغوا من اصالتها هي طائلا. فأصبحوا يعيشون على قشور من الاسلام، وعلى قشور من المدنية الغربية.. او قل، ان اردت الدقة، انهم لا يعيشون، وانما تـقوقـعوا، وتحجـروا، واصبحت حركتهم لا تنبعث منهم، وانما تنبعث عن عوامل خارجة عن محيطهم، وعن ارادتـهم.. ان العرب اليوم لا يوجهون التاريخ، ولا هم يسهمون في توجيهه وانما ينساقون خلفه ويعيشون على هامشه..
    ويزيد في حسم التحدي الحاسم الذي يواجه العرب عدة أمور: منها أولا، ان المدنية، الغربية، الآلية، الحاضرة قد أعلنت افلاسها، ووصلت الى نهاية مقدرتها التطورية، وعجزت عن استيعاب طاقـة بشرية اليوم، وتطلعها الى تحقيـق الاشتراكية والديمقراطية في جهـاز حكومي واحـد.. لان الانسان المعاصر يريد الحرية، ويرى ان الإشتراكية حق طبيعي له، ووسيلة لازمة لتحقيق هذه الحرية. ومن خطل الرأي عنده، ان يطلب اليه، ان يتنازل عن حريته لقاء تمتعه بالحقوق التي تكفلها له الإشتراكية، كما تريد له الشيوعية الماركسية ان يفعل، أو ان يطلب اليه ان يحقق حريته الديمقراطية في ظل نظام اقتصادي رأسمالي لا تتوفر له فيه حاجة المعدة والجسد، الا بشق الأنفس، كما تريد له الرأسمالية الغربية. وقد عمّق افلاس هذه المدنية، وعجزها، شعور البشرية المعاصرة بالحاجة الى بزوغ شمس مدنية جديدة، تلّقح الحضارة الغربية الآلية الحاضرة، وتنفخ فيها روحا جديدا به يتسق التناسق بين التقدم التكنولوجي، والتقدم الخلقي، وبذلك تصبح المدنية الغربية الحاضرة قادرة على التوفيق بين حاجة الفرد الى الحرية الفردية المطلقة، وحاجة الجماعة الى العدالة الاجتماعية الشاملة.
    ومنها ثانيا، ان العرب يعيشون في منطقة هي سرة العالم، وعندها تلتقي القارات الثلاث: أوروبا، وآسيا، وأفريقيا، وهي منطقة صنع فيها التاريخ، ومنذ فجر التاريخ، ولا يزال يصنع، ولقد نشأت فيها، وعلى صلة بها، والتقت على أرضها جميع المدنيات، وبخاصة تلك التي تجمع بين المادة والروح ـ بين الإشتراكية والديمقراطية ـ وتطلب للإنسان الرغيف لأنه لا يعيش بدونه، وتطلب له، وراء الرغيف، الحرية لأنه لا يعيش بالرغيف وحده.. ((ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان، بل بكل كلمة من الله)) كما يقول المسيح، أو ((الدنيا مطية الآخرة)) كما يقول محمد.
    ومنها، ثالثا، أن العرب ـ دون سائر الناس ـ هم أهل الكتاب، هم أهل القرآن، والقرآن هو روح الله الذي اذا نفخ في هيكل الحضارة الغربية، الآلية، العملاقة الحاضرة عادت اليه الحياة، واستقامت فيه موازين القيم، وملك القدرة على ان يسير بالبشرية الى منازل السلام..
    ومنها، رابعا، ان الزمان قد استدار استدارة كاملة، وأصبحنا نعيش اليوم في فترة تؤرخ نهاية عهد وبداية عهد.. وأصبحت منطقة العرب مسرحا لصراع حضاري جديد، هو الصراع بين الحضارة الغربية الآلية كما يمثلها اليهود، فيحسنون تمثيلها، كل الإحسان، وبين المدنية الإسلامية ((الروحية ـ المادية)) كما يمثلها العرب، فيسيئون تمثيلها، كل الإساءة.. وستكون نتيجة هذا الصراع الحضاري، مولد المدنية الجديدة المرتقبة، ان شاء الله، ولكن على العرب ان يهبوا، وان ينهضوا، وان يحسنوا تمثيل المدنية الإسلامية في كفاءة، وكفاية، حتى يتم التزاوج والتلاقح. ولو ان العرب كانوا في مستوى كاف من الكفاءة والكفاية، لما نشأت بينهم دولة اسرائيل، بالصورة التي بها نشأت.. ولكنهم احتاجوا الى نشأة اسرائيل، بينهم لتوقظهم من غفلتهم، ولتنبههم الى تقصيرهم في حق ربهم، وفي حق أنفسهم، وفي حق البشرية عامة!.


    الجمهوريون لديهم الفكر القوي والمطلوب تماما لبناء الصلاح مكان الفساد، ولكن لا بد من التفاف الناس حوله، وهذا أمر صعب المنال، كما سبق القول، وذلك بسبب غرابة الفكرة الجمهورية من جانب، وانتشار التشويه لها من جانب آخر، ثم قلة عدد وعدة أهلها، وقوة وكثرة وسلطة أهل الفكر السلفي المعادي للتفكير. وحتى لا يحترق الأخضر واليابس، كما نرى من تجارب أفغانستان طالبان، والسودان، والحركات المسلحة مثل داعش وجيش النصرة وحزب الله، لا بد من تحالف كل أصدقاء الحرية والكرامة من أجل محاصرة الهوس وإزالته.


    ياسر

    (عدل بواسطة Yasir Elsharif on 07-23-2014, 01:14 PM)
    (عدل بواسطة Yasir Elsharif on 07-23-2014, 01:21 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-15-14, 12:28 PM
  Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-15-14, 12:32 PM
    Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-15-14, 12:36 PM
      Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-15-14, 12:39 PM
        Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-15-14, 11:02 PM
          Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... عبد الله شم07-15-14, 11:27 PM
            Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-16-14, 11:06 AM
          Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... قصي محمد عبدالله07-15-14, 11:31 PM
            Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-19-14, 12:23 PM
              Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-19-14, 02:02 PM
                Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-20-14, 10:46 AM
                  Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-21-14, 11:24 AM
                    Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-22-14, 01:32 PM
                      Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-22-14, 05:29 PM
                        Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-22-14, 05:37 PM
                          Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... عبدالعزيز الفاضلابى07-22-14, 10:55 PM
                            Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... أحمد الطيب بدرالدين07-23-14, 05:44 AM
                              Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-23-14, 12:38 PM
                                Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-23-14, 12:45 PM
                                  Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-23-14, 01:50 PM
                                    Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... عبدالعزيز الفاضلابى07-23-14, 04:15 PM
                              Re: معاً ضد الهوس والاستبداد الديني والديكتاتورية والإرهاب.... Yasir Elsharif07-23-14, 04:37 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de