اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج ..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 09:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2014م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2014, 09:58 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. (Re: الكيك)

    هذا أو الطوفان (1-2) ..

    بقلم: العميد أمن (م) حسن بيومي
    الثلاثاء, 12 آب/أغسطس 2014 19:23



    في الآونة الأخيرة أمطرنا الكثيرون من الحادبين على مصالح هذا الوطن من القراء وغيرهم من المشفقين، بوابل من اللوم المغلَّظ لتوقفنا عن الكتابة في الشأن الوطني في هذا الظرف العصي بالذات، فكان ردنا عليهم بأننا في الآونة الأخيرة انتابنا شعور بالإحباط انعكس على حركة القلم وانقطاع في مواصلة الكتابة لأسباب عديدة في الإمكان تعدادها في الآتي: تراكم في أخطاء أهل الثقة، عدم الإحساس بخطورة مآلات الأخطاء والعواقب المترتبة عليها داخلياً وخارجياً، التعرُّف فيما يمس أمن الوطن مباشرة بدون وعي أمني، ضبابية الرؤية المستقبلية بالنسبة للخروج الآمن من هذه الأزمة الكارثية الأبعاد، لم نشعر إطلاقاً بأن الكثيرين من أهل الثقة ممن يشغلون مواقع حساسة في الدولة بمستوى الأحداث في تحمل المسؤوليات الوطنية الجسيمة وفي النهاية لا أحد يحاسب من أخطأ ولم يستقل المخطيء، بل في الكثير من الحالات يرفع الخاطئ إلى مناصب عليا في الدولة، والأمثلة على هذا المنوال كثيرة، رأينا أن نعددها ونطرحها على الرأي العام وفق منهج التحليل للمعلومات الاستخبارية الذي يتوخى الدقة والموضوعية، بعيداً عن النقد الخادش والغرض الفاضح وهوى النفس البشرية.. هادفين لمصلحة الوطن ولا شيء يعلو على مصلحة الوطن، ونبدأ بموضوع فصل الجنوب.


    ذهاب الجنوب .. متطلبات الأمن القومي
    التفريط غير المبرر بالتخلي عن الجنوب وبدون وعي أمني بكل ما كانت تحمل خرائط الجنوب الاجتماعية والأمنية من متناقضات وما يتوفر في الساحة من مليشيات قبلية عسكرية.. بكل هذا الفهم المتاح وضعنا الجنوب في طريق الحرب الأهلية دون إمعان النظر في متطلبات أمننا القومي المستقبلية.


    رحيل الدكتور قرنق والصفقة
    رحيل العقيد جون قرنق النائب الأول الدراماتيكي, ذهابه إلى دولة شقيقة مجاورة بدون إجراءات رئاسية معروفة لدى دهاقنة الشؤون الإدارية والدبلوماسية والأمنية في الرئاسة فيما يبدو لنا من معطيات التحليل الاستخباري بأن هناك صفقة أطرافها أربعة اثنان في الداخل وواحد أفريقي في الخارج والرابع أمريكي الملامح، لكل طرف في هذه الصفقة له ريع أو نصيب وزع كالآتي: الاستمرار في القيادة والحكم، الوصول إلى مراقي الحكم، الاستحواذ على الوديعة الدولارية، فصل الجنوب، وعدم تكرار الزعامات الأفريقية التاريخية مرة أخرى، تفكيك السودان لصالح إسرائيل، أمريكا استحوذت على النصيب الأكبر من الصفقة.


    إهدار أموال البترول
    إهدار موارد البترول بالعملة الصعبة مع التعتيم على كشف أولويات الصرف من هذه الموارد أدى إلى تراكم الدَّين الخارجي وخدمة الدين وإهمال التنمية الزراعية وإفلاس محفظة احتياطي النقد الأجنبي وهزيمة الدولار للعملة الوطنية بصفة مستمرة وارتفاع معدلات التضخم وارتفاع تكاليف المعيشة واغتناء أهل الثقة وافقار عامة الشعب.. وتناسينا أقوالنا ووعودنا في خطاب الاعتماد الأول بأننا حملنا أكفاننا على أكتافنا من أجل الوصول إلى الحكم لإنقاذ الوطن وإسعاد الشعب، وانتهينا إلى المطاف وتحوّل الحلم والوعود إلى بهدلة أحوال الوطن وإفقار الشعب.


    التعليم والتنمية وهجرة الشباب
    عدم ربط التعليم بالتنمية والسماح بهجرة أرتال من الشباب الواعد من ذوي التخصصات العلمية النادرة إلى خارج البلاد بحثاً عن الرزق والعيش الكريم الذي لم يتوفر قدر منه في البلاد ذات الغنى الفاحش والموارد الإستراتيجية المعطلة في باطن الأرض.. في انتظار المبدعين من ذوي الكفاءات الوطنية لاستخدامها وتوظيفها لصالح الوطن ورفاهية الشعب.


    مآلات ضبابية العلاقات الثنائية
    ذهبت الدبلوماسية الرسالية في تأسيس علاقات البلاد مع دولة آسيوية مذهبية أثير حول توجهات هذه الدولة الكثير من الجدل المثقل بالشكوك والريبة في بلدان لها شأنها في العالم أسست هذه العلاقة على أعمدة عاطفية وعلى التضحية بعلاقات دول عربية مؤثرة دينياً ومالياً في المنطقة, هذا المنحى الدبلوماسي يعكس ضبابية هذه العلاقة ذات الكفة العالية على علاقات البلاد مع بعض الدول وعلى أمن بلادنا وقد ضُربنا أكثر من مرة من دولة عدوانية معروفة بسبب ضبابية هذه العلاقة وما زلنا نعيش تحت تهديد هذه الدولة العدوانية بضربنا في أي لحظة.


    تراجع قدسية المال العام
    شاهدنا ونشاهد اليوم تراجعاً في حرمة وقدسية المال العام واتساخاً في الأيادي وغياباً في الضمائر وسكوتاً عن تعطيل اللوائح والقوانين المنظمة للتعامل مع المال العام ومحاسبة المعتدين عليه.. هذا التراخي أدخل البلاد في دهاليز الدولة الرخوة وهذا الوصف له انعكاسات وخيمة على البلاد في الخارج خاصة في التأثير على المناخ الاستثماري وأثره على جذب الاستثمارات الخارجية للبلاد وعلى تدفق المساعدات والمعونات المالية الخارجية.


    من صناعة القيادات الأفريقية إلى صناعة الهوانم
    السودان عُرِف بين الدول الأفريقية والعربية بأنه صانع لقيادات سياسية أفريقية تولت شؤون الحكم في بلدانها واليوم فقدنا هذه الخاصية وأخذنا مع الأسف نلجأ لذات الحكام الذين صنعناهم في الماضي طالبين مساعدتنا في حل مشاكلنا الداخلية، بالإضافة إلى ذلك أخذنا عبر الأخطاء المميتة بدأنا في صناعة بطولات لشابات سودانيات اتهمن في قضايا تخدش النظام العام والأخيرة والتي فيما يبدو للكافة بأنها أجنبية الأصول تعاملنا معها على أنها مواطنة سودانية واتهمناها بحد الردة ورفعنا من شأنها للدرجة التي وجدت تعاطفاً عند الرأي العام العالمي الذي انشغل بقضاياهن أيما انشغال الأمر الذي كان له أثر سيء على سمعة السودان وإمعاناً من المجتمعات الأوروبية والأمريكية في الاهتمام بهن فقد حظيت إحداهن بمقابلة رئيس دولة أوروبية ألا وهي فرنسا.. حيث قابل الرئيس ساركوزي الآنسة الأستاذة الصحافية لبنى محمد حسين وقابل بابا الفاتيكان مدام مريم التي اتهمت بالردة ومن المتوقع أن تُحظى بلقاء الرئيس الأمريكي أوباما عندما تحل في الولايات المتحدة والثالثة لم نعلم أو نعرف أين استقر بها الحال في هذه الفسيحة، وماذا فعل الرفاق بها بعد أن أمطرتها شرطة أمن المجتمع بوابل من السياط في فناء الشرطة بسبب شرب الخمر فيما أعتقد أو أتذكر.. هكذا تبدل بنا الحال من صناعة الحكام إلى صناعة بطولات لشابات سودانيات عبر الأخطاء غير مدروسة المآلات الخارجية ولا أحد من المسؤولين نطق بحرف أو حرك ساكناً، والأمر في مجمله في النهاية متعلق بالسودان وسمعة السودان.. الوطن الذي فيما يبدو أننا لم نستشعر قيمه بعد.


    ما وراء الدبلوماسية الرسالية ولجنة تقصي الحقائق الاستخبارية في دارفور
    أخطأت الدبلوماسية الرسالية عندما قبلت باستقبال لجنة تقصي الحقائق المتعلقة بدارفور التي جاءت بقرار من مجلس الأمن.. هذه اللجنة يرأسها قاضٍ إيطالي يمثل الجانب القانوني وأعضاء يمثلون الجانب السياسي وآخرون يمثلون الجانب الاستخباري.. والمدرك لخطورة وجود مثل هذه اللجان في الأماكن المضطربة من العالم وطبيعة مهامها، عليه منذ الوهلة الأولى أن يرفض استقبالها مهما كان مصدر القرار لأن المستهلك لمثل تقارير هذه اللجان هي المحكمة الجنائية الدولية والأمثلة ليبريا وسيراليون ورواندا والبوسنة والهرسك، حتى لو كان القرار بمقتضى الفصل السابع وبأن القاضي الإيطالي سيكون مسؤولاً عن كتابة الحيثيات، والسياسيون يوجهون المتخصصين في الشأن الاستخباري إلى نوعية المعلومات التي يسعون لجمعها في هذه الحالات ورجال الاستخبارات يستخدمون كل إمكاناتهم ومهاراتهم العلمية والعملية في الحصول على المعلومات التي تخدم مهام اللجنة وإذا تعذر الأمر بعض الشيء، واعتقد أن هذا لن يحدث لأن إمكانات هذه المجموعة الاستخبارية رهينة حقوقنا المادية العملية وفي النهاية لا يخلو الأمر من إضافة قليل من "الفبركة" لتكلل مهمة اللجنة بالنجاح, هذا في اعتقادنا ما كان عليه حال لجنة تقصي الحقائق في دارفور والذي انتهى بناء الأمر إلى ادعاء إدانة السيد الرئيس وبعض كبار المسؤولين بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وهم مطالبين بالمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية.. ويرجع القرار إلى صاحب القرار "مجلس الأمن الدولي" وهذه المرة رجع بالإدانة وهذا هو الهدف المنشود من قرار تكوين اللجنة.. بمعنى المسألة جيدة الطبخ وكان بالإمكان إفساد هذا الطبيخ، ولكن ماذا نفعل مع أخطاء أهل الثقة وافتقار الخبرة والمكابرة في مواقع عديدة في إدارة الدولة.


    تربية المليشيات العسكرية ألغام قابلة للانفجار في أية لحظة
    نحن أصحاب تجربة مع تربية المليشيات القبلية العسكرية، هذه التجربة عشناها وعايشناها على أرض الواقع في الجارة تشاد عقب الانقلاب الذي أطاح بطمبل باي وتفكك الجيش النظامي عقب الانقلاب فأضحت الساحة حبلى بالمليشيات العسكرية القبلية وتحول الصراع على السلطة بين السياسيين عبر استخدام هذه المليشيات وأخذت بطون هذه القبائل في عمليات تفريخ آلي لهذه الفصائل المنطلقة للسلطة والجاه وهذه المكتسبات لها خصائص يتعين الإشارة إليها: أهم هذه الخصائص الولاء للقبيلة بعكس الجيش الذي يكون انتماؤه للوطن، وأن تربية المليشيات في الدول المركبة اجتماعياً وثقافياً تشكِّل خطورة عندما تحدث خلافات بين القبائل لأي سبب من الأسباب، كما أنها في كثير من الحالات تعمل على ترويع المواطنين المدنيين ولا تشعر بالحرج في التعامل مع تجار المخدرات والأسلحة ولديها القابلية للارتماء في أحضان أجهزة الاستخبارات الأجنبية وعندما ينفرط عقد الأمن في أي بلد تلجأ إلى السلب والنهب والإرهاب والابتزاز والتخريب وتتحول إلى مرتزقة تحت الطلب الداخلي والخارجي.. ولهذا نرى في إدماجها في القوات المسلحة عند أية تسوية فيه نوع من الخطورة على الانضباط في القوات المسلحة لأنها دائمة التفكير في اللجوء إلى التمرد مرة أخرى والتطلع إلى السلطة والجاه، وهي ما زالت تعمل ضمن الجيش.. هكذا فعل جون قرنق وسلفا وكاربينو وآخرون في القوات المستوعبة بمقتضى اتفاقية اديس ابابا، وما فعلته المليشيات في اشعال الحرب الأهلية في تشاد وما تفعله مليشيات الكتائب في ليبيا اليوم ولم تستطع حماية نظام القذافي الذي قام بصناعتها ورعايتها وتسليحها.. في اعتقادنا أن من يعمل على تربية المليشيات كي يستخدمها في حماية النظام يرتكب خطأ هو أول من يدفع الثمن لما فعل، وثانياً الوطن ولنا في المليشيات التي أعدها المالكي في العراق الكثير من الخذلان عندما احتلت قوات داعش محافظة الموصل أخذ قادة هذه المليشيات في خلع البدلة العسكرية والفرار من أرض المعركة وما يحدث اليوم في جنوب السودان من صراع المليشيات سيقود البلاد إذا لم يسُد العقل والحكمة إلى حرب أهلية.. هذه نماذج من المليشيات والسؤال الذي يطرح نفسه: لماذا تربية المليشيات والصرف عليها وهي تعمل بلا وازع وطني ولا أخلاقي؟ وليس لديها ولاء للوطن خاصة عندما ينفرط عقد الأمن؟ فما كان الأجدر الاهتمام بالقوات المسلحة ورفع كفاءتها القتالية وتحديث أسلحتها بدلاً عن الصرف على هذه المليشيات غير مضمونة التصرفات .والعواقب، وفي كثير من الحالات تعمل خارج أحزمة السيطرة ومن العسير جداً محاسبة أي فرد فيها مهما ارتكب من جرائم وأخطاء وبأي قانون يمكن أن تحاسب ومن هو الذي يقوى على محاسبتها وهي بهذه الخطورة وهنا نريد أن نؤكد بأن مفهوم قوة الدولة ليس مفهوماً أمنياً، وإنما مفهوم سياسي.. إذن.. لا داعي لتربية المليشيات العسكرية وهي بهذه الخطورة


    أخطاء أهل الثقة الصغار والكبار وغياب المحاسبة
    كل هذه الأخطاء التي أشرنا لبعضها في مقدمة هذا الطرح كانت على أيدي أهل الثقة من أبناء العشيرة الكبار منهم والصغار الذين في طريق النمو المضطرد بفعل الجاه والسلطة.. وأكبر خطأ وقعوا فيه ومارسوه وتعاملوا معه كأمر واقع هو أن صغيرهم قبل كبيرهم يعتبر نفسه نداً للآخر ويتصرف على هذا النحو في إدارة شؤون الدولة، تصرف المالك في ممتلكات مملكته الخاصة، ولهذا كانت المحاسبة غير ممكنة على أرض الواقع وكان على المخطئ أن يتستر على أخطاء الآخرين، الأمر الذي أدى في النهاية إلى تراكم الأخطاء التي أحدثت ضجيجاً من النقد في أرجاء الدولة المختلفة خاصة عندما يحاسب المخطئ من أهل الثقة بالترفيع إلى مواقع اعلى من التي كان يشغلها إبان ارتكابه للخطأ وليس هذا المنحى هو الخلل الوحيد الذي أوصل البلاد إلى حالة من التوقف لعدم انسياب شؤون الدولة كما كان يجب

    وفيما يبدو لنا أن لدى السيد الرئيس مآخذ على النوايا الخفية لبعض القيادات النافذة في الدولة استشعرها بحسه العسكري في تحركاتهم وربما ومن خلال تقارير الأجهزة الخاصة مما يبدو لنا أنه شعر بخطورتها وخطورة مآلات السكوت عليها على أوضاع البلاد التي تتسم بحالة من الانهيار الاقتصادي لدرجة الإفلاس، وبعزلة خارجية لا ترحم العباد وباضطرابات أمنية في أطراف كثيرة من البلاد بمخاطر التدفقات البشرية على حدود أكثر من دولة مجاورة تعاني من العنف والارهاب والتخريب بسبب الصراع على السلطة، وإدراكاً للموقف المتردي واستشعاراً للمسؤوليات الوطنية الملقاة على عاتقه تجاه الوطن، قام بإعفاء عدداً من الذين كان يشار إليهم من القيادات النافذة والمؤثرة في الدولة بعد أن اكتملت ملفات كل واحد منهم بما يستدعي إبعاده من مواقع المسؤولية في هذا الظرف بالذات..

    هذه مجرد تكهنات تحليلية وقام بنفس الوقت بترفيع بعض القيادات العسكرية إلى مواقع القرار.. وبهذه الخطوات يكون السيد الرئيس قد حسم ما كان يتردد كثيراً عن تعدد مصادر القرار في الدولة حيث تمكن من تركيز كل السلطات في يد رئيس الدولة فقط ولم يبقَ من مظاهر الدولة السياسية غير المؤتمر الوطني الذي يكنكش في "مشلعيبه" طلاب الإعاشة – الميري – وحكومة الوحدة الوطنية العريضة بعد إدخال بعض التعديلات عليها.. والمجلس الوطني – البرلمان الذي يغرد أعضاؤه خارج السرب لوحدهم والوحيد الذي كان يستمع إلى هذا التغريد من المعارضة أبعد أم طرد هذا ليس من شأننا التحدث عنه.
    نواصل
    نقلا عن صحيفة المستقلة

    (عدل بواسطة الكيك on 08-18-2014, 10:14 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-16-14, 08:59 AM
  Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-16-14, 09:25 AM
    Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-16-14, 10:10 AM
      Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-16-14, 10:38 AM
        Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-16-14, 07:38 PM
          Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-16-14, 09:23 PM
            Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-16-14, 09:44 PM
              Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. محمد البشرى الخضر05-16-14, 10:16 PM
                Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-16-14, 10:39 PM
                  Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-16-14, 10:50 PM
                    Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-17-14, 11:00 AM
                      Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-17-14, 11:19 AM
                        Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-17-14, 05:37 PM
                          Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-17-14, 08:20 PM
                            Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-17-14, 08:55 PM
                              Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-17-14, 09:50 PM
                                Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. محمد على طه الملك05-17-14, 10:43 PM
                                  Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-17-14, 11:15 PM
                                    Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-17-14, 11:21 PM
                                      Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-18-14, 09:47 PM
                                        Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-19-14, 05:13 PM
                                          Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-20-14, 05:30 PM
                                            Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-21-14, 04:54 PM
                                              Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-21-14, 10:42 PM
                                                Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-22-14, 05:26 PM
                                                  Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-23-14, 04:12 PM
                                                    Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-24-14, 01:42 PM
                                                      Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-25-14, 10:18 PM
                                                        Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-26-14, 10:49 PM
                                                          Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-28-14, 05:08 PM
                                                            Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-28-14, 10:35 PM
                                                              Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك05-31-14, 09:52 AM
                                                                Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-06-14, 10:23 PM
                                                                  Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-07-14, 04:33 PM
                                                                    Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-09-14, 04:53 PM
                                                                      Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-09-14, 10:03 PM
                                                                        Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-10-14, 09:01 AM
                                                                          Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-13-14, 09:24 PM
                                                                            Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-13-14, 11:04 PM
                                                                              Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-14-14, 10:04 PM
                                                                                Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-15-14, 05:32 PM
                                                                                  Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-15-14, 06:01 PM
                                                                                    Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك06-16-14, 10:23 PM
                                                                                      Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك07-21-14, 05:25 PM
                                                                                        Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك07-21-14, 07:30 PM
                                                                                          Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك07-25-14, 02:34 PM
                                                                                            Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك07-29-14, 09:36 AM
                                                                                          Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. جمال ود القوز07-29-14, 12:44 PM
                                                                                            Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك07-31-14, 04:36 PM
                                                                                              Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك08-03-14, 09:43 AM
                                                                                                Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك08-11-14, 10:11 AM
                                                                                                  Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك08-13-14, 04:34 PM
                                                                                                    Re: اجرام الجنجويد وحماتهم ....ومواقف السياسيين السودانيين ...موقف المهدى انموذج .. الكيك08-18-14, 09:58 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de