|
فيلم صعب المشاهدة لبازوليني (Re: mustafa mudathir)
|
تحديث المدوّنة مقال للسينمائي الشاب أحمد شاويش عن فيلم بازوليني المظلم سالو. بازوليني مات قبل عرض الفيلم. قتله الفاشيون الطلاينة في الغالب. الشيوعيون اكتفوا بطرده من الحزب لكونه شاذ جنسياً! سنواصل بعد شاويش عرض أعمال للشاعر بلة ، للحسن البكري ولطه جعفر وغيرهم http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/10/mcr-pasolinis-salo-1975.html
| |
|
|
|
|
|
|
جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري (Re: mustafa mudathir)
|
تحديث المدونة حتة من رواية الحسن بكري شديدة الأثر البصري والاستدعاء للتاريخ. كأنها قطعة من سيناريو فيلم. لكن البوست الذي ناقش هذه القطعة في الفيس بووك ضاع وضاعت معه أفكار كثيرة من المؤلف وأصدقائه! http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/10/blog-post.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري (Re: mustafa mudathir)
|
تحديث المدونة عرض لفيلم فرنسي، تونسي، بلجيكي اسباني حائز على السعفة الذهبية من مهرجان كان 2013 فيلم عن قصة علاقة جنسية بين بنتين. وستجد الفيلم كاملاً في المدونة. المقال بقلم السينمائي الشاب أحمد شاويش وبالعربي ولكن أحداث الفيلم ووقائعه ليست عربي كله كله! مرحب بك كقارئ ومشاهد: http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/10/blog-post_29.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري (Re: طه جعفر)
|
شكراً طه العزيز لدي تحديث طارئ وفكرته وخبره مفروض يسعد كل سوداني بيحب بلده ولاحظت أن هناك بوست آخر يتناول الفكرة ولذلك اختصرت الحاجة وأرجو من كل من يضغط على اللينك يعمل تعليق أو لايك. وإيدكم معانا لبناء وطن حلم به هذا الشاعر: http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/hey-buffoon.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري (Re: mustafa mudathir)
|
عزيزنا دكتور مصطفى محبتي .. عندما أرغب راحة النفس ، أفتح هذا الكون الذي لا يمكنك أن تتصور ما فيه ، مفاجآت ودهشة وعلم وتسلية ... لا أعرف ماذا جرى لسودانيزأونلاين !؟ الكتابة تظل متوسطة وتهدم تسلسل الأفكار روابط ميتة لا تنفعل بالحياة من حولها .... سلام إلى أن نلتقي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري (Re: عبدالله الشقليني)
|
يا شِقي الشِقي الشِقي زي ما نادت بت بوب مارلي شقيقها أزي قي زقي زقي في حفل تركيم الراحل المقيم بوب مارلي، ذلك الفيديو الأسطورة. سلام يا شقليني! لا تبتئس يا صديق فالسينما ناس كتار عايزنها شوف بس. والأدب لا يزال جمهوره يستمتع به، سلباً على طريقتهم. ومافي زول بيزعل لأنه عندو شيمة في خدو والناس ما شغالين بيها! أنحنا من زمان موفرين عشقنا لما نراه في دار الخيّالة. كنا منتظرين أن يصنعوا لنا الكومبيوتر وتطبيقاته! وهاهم قد فعلوا فهل نستنكف عن التعبير؟ ولمشاهدة مختلفة شكلاً هاك طمبل معانا: https://www.tumblr.com/blog/anhidol
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جزء يسير من رواية طقس حار للحسن بكري (Re: mustafa mudathir)
|
تحديث المدوّنة ترجمة لقصة قصيدة، قصيدة نثر في أحوال أو نثيرة كما اجترح المصريون! كتبتها في القاهرة وترجمتها هنا.....هناك! يمكنكم التعليق مع توفر النص العربي الأصلي. هيا علّقوا أو لايكو... http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/without-her.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا (Re: mustafa mudathir)
|
"يا مصطفى" يا أخي، كتاب مذكرات يوسف ميخائيل عن توثيقه لدجل المهدي وخليفته فيهو فنتازيا وصور سينمائية رائعة. لماذا لا تقوم بترجمته في شكل سيناريو ومحاولة تحويله لعمل سينمائي؟
شوف: يقول ميخائيل في صفحة 48: "و عند المذاكرة يبكي بعين واحدة يجري منها الدمع علي خده، و أحبته الخلق محبة عظيمة و لما تمكن من محبتهم فيه أظهر لهم أمر المهدي: أنه خليفت رسول الله و عبده بالمهدية في الجلسة النبوية بحضور الاربعة الأقطاب و بحضور نبي الله الخضر عليه السلام، و قال لهم: اني علي قدر ما تجزعت منها ،قال لي رسول الله (ص): ما لها إلا انت يا فلان"
ويقول: "امت الجيوش الجرارة من الرهد متجهة للخرطوم. الجيوش ليست لها نظير، كنا مسافرين كأننا قرعة علي البحر* عايمة لا نعرفوا أولنا من آخرنا شئ لا يوصف........ من بعد أخذنا الراحة أمر المهدي بضرب النحاس و قامت كافة الجيوش، و الرايات و عايلات المهدي ماشة أمام الجيوش، و هو راكب علي هجين بشاري قصير القامة حلو المنظر و معه من الملازمية كفايت عن تلتماية ملازم ماشي علي أرجلهم حول الهجين.....
صادف يوسف، المهدي في واحدة من فترات الراحة و كان قد ركب الهجين في تلك اللحظة و الملازمية حوله، و يوسف كان يحمل مويه في كتفه و كوز و صاح: "سبيل يا أصحاب المهدي عليه السلام، أشربوا المويه في سبيل الله،" عند ذلك وقف المهدي و قال لي: إسقي إخوانك يا أنصاري، ماذا إسمك؟ قلت له يوسف يا سيدي، عند ذلك بكا بعين واحدة و قال: يا أنصار الدين الأجر طلاقيت بارك الله فيك يا يوسف. و كان في ركوبه يرخي الرجلين من قدام علي المخلوفه و كل رجل علي كتف واحد من الملازمية بالمناوبا، و من بعد شرب المويه قال: يا بخيت أطلع... يحضر يوسف عوضا عنك.. أخذت رجله و وضعتها علي كتفي و الجمل يمشي الهوينه."..ص 116
تغالطت مع محسن خالد غلاط شديد حول مشهد وضع المهدي لرجليه فوق كتف الملازمية والجمل ماشي، ومحسن قال المشهد دا مستحيل؟؟؟ ولدعم موقفي الغلاطي قمت بتصوير المشهد بكاميرا فيديو مع أصدقائي المبر محمود وياسر كبوش وبكري بلول (سوف أرفقة هنا لو رأيت حاجة لذلك).
رابط بوست الغلاط بمنتدى سودانيات خالد الحاج: http://www.sudanyat.org/vb/showthread.php?t=14868&page=2http://www.sudanyat.org/vb/showthread.php?t=14868&page=2
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا (Re: mustafa mudathir)
|
تحديث المدوّنة
" بَـــزَقَــــلْلِي دا لـمّا كان شاب كان وَنَّاس وَنَسة!، ولسانو حلو، ممكن تَقعُد معاهو اليوم كلّو ما تَزْهَج، ومحل يقعُد تلاقي الناس مَلمومة وبِسمَعوا فيهو وحكاياتو عن البحر. وكان قَوِي قوّة، ما في زول بِقدَر ليهو إلا جدّك. يشيل بَالَة القطن بيَد واحدة. ومرّة رَفَعْ حصان في كتفو ومَشى بيهو عادِي زي الشايل ليهو مَخدّة. الجزّارين لـمّا يغلبهم يقبضوا تُور هايِج للضبح، بِنادوا بَـــزَقَــــلْلِي، بِمْسِك التُّور من قرونو ويقلبو في الوَاطَا عادي زي الشوّال الفاضي. وبعدين كان عَوَّام جِنِسْ عُوم!، تَقُولْ سمكة بَس، دا بِقْطَع البحر ويجِي راجع وضَهروا ما بِنْبَلَّ، ومرّات بِلِفّ عِمَّتُو يقطع بيها البحر ويجي راجع، يَمِينْ تَجِي ناااااشفة، ولا نقطة مُويَة ما فيها!. الناس دي كلّها تشرِّك بالجَبَّادَة والشَّبَكة والرَّمَّاي، إلا بَـــزَقَــــلْلِي، يغطس ويجيب البُلْطِي بيَدُّو. هَلاَّ.. هَلاَّ، كانوا بسَمُّوهُ وَد الـمُويَة. مرّات يغطس لحَدِّ ما الناس ينسوه ويجِي نَابِلْ شايل ليهو سمكة كَبَرُوس أطول من متر. أصْلُو هُو وَد بَحَر!. ـ حَبُّوبة.. حَبُّوبة.. يعني شنو وَد بَحَر؟!" نستضيف اليوم القاص الشاعر عفيف إسماعيل في قصيته بَزَقَللي http://yamustafaya.blogspot.ca/2014/11/blog-post_16.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا (Re: mustafa mudathir)
|
تحديث المدوّنة نظراً لوجود تفاعل مع هذا البوست، نعيد نشره لما في التعليقات من قيمة وتوسيع للرؤى التي حاولت الكاتبة إلقاء الضوء عليها. الهام عبد الخالق دارسة وموظفة تحرص على متابعة هواياتها في الكتابة والغناء. http://yamustafaya.blogspot.ca/2012/10/movie-critic-article-black-superhero.html/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بدونها يقرعون الأرض، ما زالوا (Re: عواطف ادريس اسماعيل)
|
Quote: الأحداث الأولى تقول لك لا تسأل لماذا اعتقلوك بل اسأل لماذا أطقلوا سراحك وتكتشف أن الحقيقة أشد التواءً من الأكاذيب.
|
شكراً يا عواطف على التداخل. الكلام دا جبتيهو من وين؟ ما غريب علي. لكن.....احتمال كنت قاصدة تنزليهو في بوست آخر؟ طبعاً ممكن تخليهو حتى لو جاء هنا بالخطأ. ههههههه ,
| |
|
|
|
|
|
|
|