نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
Re: جريمة قتل مع سبق الاصرار و الترصد (محضر وقائع حقيقية) (Re: Amjed)
|
امجد
سلام
ارجو ان تنقل فى هذا البوست المزيد من ردود الافعال و ورايات الميديا لما حدث كما كنت افضل لو كانت هناك اشارة لمكان المجزرة فى عنوان البوست فربما انتبه لها احد الناجين و هم الان فى الثلاثين من عمرهم اعتقد ان الخطوة التالية هى الحصول على افادات الناجين. من الصعب التعرف اليهم, و ربما يخافون ان ينالهم اذى من القتلة, لكن من خلال تواتر النشر فى الاسافير ربما امكن الحصول على افاداتهم. اعرف مقدراتك البحثية و لعلها تعينك فى التوثيق لهذه الجريمة لابد من الطرق الدائم على هذهالجريمة و غيرها من جرائم الانقاذ. يجب الا ندع القتلة يفيدون من عامل الزمن لفرض التعتيم و النسيان على ذاكرة الجماهير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة قتل مع سبق الاصرار و الترصد (محضر وقائع حقيقية) (Re: elsharief)
|
يا حذيفة
Quote: وحتى الان الراجح حسب ما جاء في مصادرك هو الحديث عن مقتل بضع وسبعون في حادث مرتبط باطلاق النار + الغرق
|
يعني القتل بإطلاق النار والغرق ما إعدام ولا إغتيال كما تقول هنا
Quote: لم اجد حتى الان في هذا البوست ما يؤكد انه تم اعدام او اغتيال 170 من طلاب الخدمة الوطنية |
ولا المشكلة في العدد؟؟؟ كم وسبعون أو مئة وسبعون؟؟؟؟؟ نذكرك بالمتذكره ومطنشه: من قتل نفسا بغير حق كأنما قتل الناس أجمعين أي واحد من السبعين أو الواحد وسبعين ديل بشر وخلقه الله وكرمه وكلهم كان له مستقبلا ينتظره وحياة ليحياها وأسرة وعشيرة تحبه ويحبهم وأصدقاء يفتقدونه في ليالي الشتاء الحزينة ولا يملك من سطا علي السلطة سرقة وإغتصابا أي حق في أهدار حيواتهم الغضة وطموحاتهم المشروعة ثم أن مغتصبي السلطة بعد كل هذه الارواح التي أهدروا، فرطوا في الوطن نفسه والذي بإسمه ولاجله كما يدعون مورست كل هذه البشاعات ورضوا من مواسم القتل المجانية تلك بحسابات ########ة بعملات أصعب في خزائن سوداء قاتمة وكريهة في دول بعيدة رغبة في حياة مرفه بعد زوال الحكم وحسبنا الله من هكذا قتلة وسبحن الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جريمة قتل مع سبق الاصرار و الترصد (محضر وقائع حقيقية) (Re: Amjed)
|
فوق .. و بناء على هذا المحضر ذو الوقائع الحقيقية، يجب ان يقوم اولياء الدم (كلهم او بعضهم، اوحتى إثنين منهم) بكتابة دعوى قضائية توضع امام قضاء السودان و امام الجهاز العدلي لدولة السودان ( لا يهم إن تم رفض هذه الدعوى او تم قفل الملف بواسطة جهاز الامن في علاقته بوزير العدل و النائب العام )
.. جوهر الموقف النضالي الحقوقي - القانوني هو : ان قضايا الدم لا تسقط بالتقادم ( فالقاتل يقتل ولو بعد حين)
| |
|
|
|
|
|
|
|