|
Re: مِـليارات المُـكاكاة والمـُــــتكأكئين في تحكــيم آل-كابون من الســّــودانيين ..! (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
Quote: تحت الظلال الوريفة من باسقات الشدر الغُلاد. بالكُلِّية والقضائية فالعدلية، ومن لدى زمن التــُّمْنَة وعصرِه. تكأكأت علينا، بعد أن كاكتْ طويلا، قيادات سودانية موغلة في مجالس العدالة وتنظيرها وتطبيقها. ثم وقعتْ من حالِق لتدُقّ عُنقها غير مأسوفٍ عليها. ولئن كانت الكأكأة نوعٌ من الترامي المُصطَنَع لأكل المَيْتات! فالمُكاكاة، هي إشهارٌ صوتي تتقنه الدّاجنات، إعلاناً لقُرب نَيْل المطلوب من منافع. وعبر استطرادية قصيرة؛ يلزمني أن أشير إلى أنّه، لا الكأكأة ولا المُكاكاة، تخلوان من شَبَهٍ بالكُــتَّيْمية، وال######ونية والكابونية. ذلك أنه في في التكتُّم الذي جرى في أمر التحكيم، تبرُز مُتلازمة "دَفن الليل أب كراعاً بَــــرَّة"؛ لتأتي من بعد، الكلابة! تتجلّى في هَزّ الذَّيْل مَلَقاً، للمُتكوبرين من صِــغار ذوي النفوذ. يهزُّ هؤلاء المتكأكِؤون ذيولهم لسادتهم. حتى يوضع كل البيض في سَلّة واحدة، بل لعلّه يوضَع في سلَّةٍ مُعَيَّنة مُخصخَصَة. حتى وإنْ كان الثمن الفادح، أنْ تتخرّم كُل السِّلال الأُخرى، العامِلة منها والعاطلة. |
أعجبتني هذه الجزئية.....
قديما قال الرائع ودبادي.. "اللّيلة كل شدرن كُبااااار.. وحشاهو ناقرو السُّوس بِقَع والليلة حَق الناس ببين والليلة ... بنشوف البدع...........
تحيات بيض كتبر الضّحي لك يا أبو جودة وتحيَّات بيض كلوز القطن للأخ الصادق عبدالله
|
|
|
|
|
|