سرق مقبر الملكه تاي من منطقة (سيدينجا-نوح) Sedeinga/Noa

Quote: تقع Sedeinga بين إعتام عدسة العين الثانية والثالثة، على الضفة اليسرى لنهر النيل ، على بعد حوالى ثلاثين كيلومترا إلى الجنوب من جزيرة ساي . كان يعرف في البداية الموقع ل بقايا معبد الملكة تيي ، زوجة الملكي كبير من أمينوفيس الثالث . هذا الخراب رومانسية مع عمود فريدة من نوعها يقف بأعجوبة هو للأسف هشة جدا لتمكين الحفريات أن تجري دون استعادة غالية من كتل من الحجر الرملي pulverulent . كما يقدم الموقع بقايا كنيسة مسيحية القرن 10 . ولكن بين الهيكل و الصحراء الرائعة مع gebels في ارتفاع في الغرب ، وتقع ضخمة نبتة و مروي ########ة ، أكبر و أفضل الحفاظ المعروفة في النوبة ( أكثر من 30 هكتار) . ميشيلا شيف Giorgini من جامعة بيزا التي تدرس موقع Sedeinga في عام 1963 بالإضافة إلى الحفريات لها في Soleb ، حوالي خمسة عشر كيلومترا إلى الجنوب . في عام 1979 ، استغرق مساعديها جان Leclant و كليمان Robichon على عمل . ثم ، كاثرين بيرغر - النجار و أودرن Labrousse الموجهة الحفريات حتى عام 2008. قصة الحفريات لهذا الموقع و الوحدة الأثرية Sedeinga ( SEDAU )، وهي البعثة الفرنسية التي أسسها وزارة الشؤون الخارجية و جامعة باريس السوربون ، استأنفت الدورة في نهاية عام 2009 مع المدير الجديد و الجديد فريق . استغرق كلود Rilly أكثر من كاثرين بيرغر النجار و أحاط نفسه مع المختصين الشباب لإعادة إطلاق حملة تركز على المقبرة المروية التي لم يتم حفرها لمدة 7 سنوات . المشروع الحالي ، والتي تستمر أربع سنوات ، وستركز على القطاع الثاني (والذي هو حصرا المروية ) و على التسلسل الزمني الدفن تحولت الحملة الأولى التي وقعت في الفترة من 22 November to 20 ديسمبر 2009 إلى أن تكون ناجحة في جميع المجالات : مسح طوبوغرافي مفصلة للموقع ؛ الدراسة الأنثروبولوجية وتصنيف العظام ؛ دراسة وتصنيف الخزف ؛ دراسة كتابية من اللوحات المنقوشة. على الرغم من الوقت الذي يقضيه عند وصولهم المنزل وعمل اعادة تنظيم ، تمكين ثلاثة أسابيع من الحفر لنا ل وضع بيانات دقيقة واستكمال لهم الاكتشافات الهامة . بعد أن وضعت الشبكة و تحديد ساحة الحفر ، افتتح خندق على طول صف من الأهرامات الموجهة الشرق والغرب ، كشف صف جديد من المقابر الصغيرة عمودي على أول واحد. وأكدت الحفريات الأولى النهب المنتظم و المتكرر لل مقابر ولكن يمكن أن يتم مسح عدد قليل من الأشياء الهامة . بدا المقابر الموجودة داخل مربع الحفر متواضعة ، على نحو ما أكده الأشياء التي يعثر عليها : شظايا من الفخار رقيقة ، واللؤلؤ و شظايا من الزجاج و الفخار والمجوهرات التي تزين القتلى. يمكننا أن نلاحظ على وجه الخصوص زرقاء قلادة الفخار المزجج الصغيرة التي تمثل رمزا عنخ على رأس هلال ، والتي يمكن أن يكون رمز معروف للإله أبادماك المنطقة الجنوبية التي تحتلها محجر الرمال الحمراء ضخمة، تم حفر خندق جديدة نحو الشمال، وكشف عن أربع مقابر مع فوقية. في نفس القطاع وقد تم اكتشاف آثار الهرم. هيكلها، استنادا إلى قبة الداخلية، هي نادرة جدا. يتم تمثيل فقط من قبل خمسة الانشاءات، ثلاثة منها يجري في Sedeinga. تخطيط مقابر مكنتنا من وضع نظرية جديدة بشأن تطوير مقبرة الأمام. ولم تمتد بشكل موحد، كما كان يعتقد سابقا، من الغرب إلى الشرق، ولكن في مجموعات منفصلة، والمعاصرة في بعض الأحيان، حول واحد أو اثنين من الاهرامات صاية. يجب أن الحملات المستقبلية تأكيد هذه النظرية وتعطينا الفرصة لمتابعة الأبحاث الأنثروبولوجية، ceramological والكتابية كما الاكتشافات الجديدة سوف تأتي إلى النور.