|
إعفاء كمال عمر وتكليف صديق يوسف كناطق رسمي للتحالف
|
قررت الهيئة العامة في اجتماعها الدوري يوم الاربعاء إعفاء الاستاذ كمال عمر عبد السلام من منصب الناطق الرسمي لتحالف قوى الاجماع الوطني كما قررت ان يكون الباشمهندس صديق يوسف ناطقا رسميا للتحالف بصفة مؤقتة
|
|
|
|
|
|
|
|
هلموووووا ... هاهي ثووووورتكم تنتصر (Re: صديق عبد الجبار)
|
لن ياتي فرج لهذا النظام الا بتحقيق مطالب الشعب وانفاذ العدالة علي كل منتهك لحق المواطن ... نبارك هذه الخطوات التصحيحية بل ونطالب بعدم التنازل عن اية حقوق للشعب مهما كانت المبررات ...
وبدون تحقيق الحد الادني من مطالب الشعب وهو اسقاط النظام وانفاذ العدالة المستقلة ونشر الحريات والديمقراطية الكاملة لن يمون هناك اي توقف للمد الثوري ... عاليا ؛؛؛؛؛
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعفاء كمال عمر وتكليف صديق يوسف كناطق رسمي للتحالف (Re: صديق عبد الجبار)
|
الأخ صديق , مراجعة موقفي المؤتمر الشعبي وحزب العدالة من حضور خطاب الوثبة يتطلب إجراء تصحيحي أكبر , فالناس تتحالف حتى يكتسب موقفها القوة والتأثير في الشعب وفي الطرف الآخر , لكن حينما يكون بينهم من يبدي الاستعداد مرة تلو الأخرى لكسر ظهر الجميع ومخالفة الإجماع شئ يشكل وضع مهزوز وخطر , من وجهة نظري وجوده خارج التحالف أفضل لأنه يهدم الهدف الأساسي من التحالف. إئتلاف واقعي موحد في المبدأ والرأي والموقف , ورشيق في الحركة, أقوى في التأثير من هذا الإجماع "المتفكك" والمترهل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إعفاء كمال عمر وتكليف صديق يوسف كناطق رسمي للتحالف (Re: صديق عبد الجبار)
|
قوى الإجماع تفصل الشعبي من التحالف
قررت هيئة قوى الإجماع الوطني فصل المؤتمر الشعبي من التحالف الذي يضم أحزاب المعارضة، وذلك على خلفية دخول الأخير في حوار غير مشروط مع المؤتمر الوطني خارقاً بذلك قرار التحالف القاضي بعدم الدخول في حوار ثنائي. حيث واجه كمال عمر ممثل الشعبي هجوماً عنيفاً داخل الاجتماع مما دفعه إلى مغادرة الاجتماع قبل نهايته. وقررت الهيئه تجريد كمال عمر من مهامه كرئيس للجنة الإعلام وتجريد رئيس لجنة الشباب الذي يتبع للشعبي أيضاً من مهامه، في خطوة وصفها مراقبون بأنها مفاصلة تامة بين الشعبي و التحالف. وكانت قوى اليسار قد قادت حملة شعواء ضد التقارب الأخير بين الشعبي والوطني، وتوجست من أن يؤدي ذلك إلى وحدة الإسلاميين من جديد.
ويرى المراقبون أن قوى اليسار انتهزت الفرصة لرد الصاع للترابي وجماعته الذين كانوا وراء طرد نواب الشيوعي من البرلمان في ستينات القرن الماضي. وتشير التحليلات إلى أن هذه الخطوة من شأنها أن تكون قاصمة لتجمع المعارضة الذي فقد من قبل حزب الأمة باعتباره أكبر أحزاب المعارضة وزناً. مما يعني اصطفاف أحزاب اليمين مع الحكومة، في حين اصطفت أحزاب اليسار في المعارضة وهي خطوة تصب في مصلحة النظام، بعد أن تفككت المعارضة بفعل صراعاتها وخلافاتها الداخلية.
صحيفة آخر لحظة
| |
|
|
|
|
|
|
|