|
Re: مفتي السعودية على الدول الاسلامية ان تقتدي بالغرب في تطبيق الديمقراطية (Re: زياد جعفر عبدالله)
|
السعودية ودول الخليج من أكثر الدول التي أستفادت من الغرب وأمريكا. مسالة الديمقراطية دي برضو في طريقها للتطبيق في دول الخليج وحتى لو كرهت ذلك العوائل الحاكمة. بعدين مفتي السعودية هذا لم يتوفق في أستخدامه لكلمة "أعداء" لأن الغرب وأمريكا لا عداوة لهم مع دول الخليج. برضو نقول ده تصريح إيجابي جدا. ولكن وين لناس قريعتي راحت، وهابية البورد، ناس عماد موسى والطقي ومحمد جلال عبدالله وعارف الركابي. أها ده كلام كبيركم. تاني شن قولكم؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مفتي السعودية على الدول الاسلامية ان تقتدي بالغرب في تطبيق الديمقراطية (Re: Deng)
|
ابوالشوش الكلام دا تصريح سياسي (باعتباره ممثل لمؤسسة ) ولا فتوي ؟ وفي الحالتين الرماد كال خشم الوهابية شيوخ دين النفط استوردوا من الغرب الحماية فقط رغم ان سوبر ماركت الغرب يحتوي علي الكثير فهل المفتي (مبتدع ) من اهل البدع ؟ وكل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار ؟ علبة الديمقراطية المعروضة في سوبر ماركت الغرب ماشافوها ناس بن باز وبن ..... وبن ... وبن سجم الرماد ولا الشغلة كلها مربوطة بذبح القداسة علي اعتاب السياسة بعد اتفاق ايران مع صاحب السوبر ماركت الغربي !!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مفتي السعودية على الدول الاسلامية ان تقتدي بالغرب في تطبيق الديمقراطية (Re: MAHJOOP ALI)
|
سلاام يا اشرف رحال...والحل الوحيد ما قاله الاستاذ محمود الانتقال من الفروع القران المدني الى الاصول القران المكي وشوف المقال ده من الحوار االمتمدن ولكن نظرة العرب للسودان انه ما فيه فكر وحضارة وثقافة وسياسة هي ازمتهم الحالية هذه مرحلة السودان اذا كانو عايزين ديموقراطية مؤسسة اخلاقيا والسنة يتواضعوا الجاية يحتفلو معانا يافكار الاستاذ محمود محمد طه الله يرحمه
Quote:
شاهدواالفكرة....وفناؤها
عادل الامين الحوار المتمدن-العدد: 3326 - 2011 / 4 / 4 - 13:35 المحور: مواضيع وابحاث سياسية
ازمة فلسفة الحكم نفسها في الشرق الاوسط هي التي ادخلتنا في هذا النفق المظلم...بينما الديموقراطية هي بنت المجمتعات الليبرالية الحرة الغربية ظل حكم الاسرة الرشيد او الفاسد هو ديدن النظم السياسية في المنطقة العربية والاسلامية منذ سقيفة بني ساعدة حتى الان...الحكم القائم على الوصاية...والوصاية امر مرحلي، وصاية الرشيد على القاصر، وصاية المسلم على الذمي ،وصاية الرجل على المراة ووصاية الحاكم على المحكوم...فتشكلت الاحزاب السياسية الايدولجية على هذا النسق واضحت الشعوب لا تعاني من ديكتاتورية النظم الحاكمة فقط بل دكتاتورية من يعارضونها ايضا من احزاب مؤدلجة لايجاد فلسفة جديدة للحكم في المنطقة قائمة على الديموقراطية بمفهومها الغربي الليبرالي التي تعظم قيمة الفرد، علينا ايجاد مفاهيم جديدة من اصول العقيدة الاسلامية(القران المكي) وليس فروع العقيدة(القران المدني) وكتب الفقه والتاريخ الممتد من سقيفة بني ساعدة الي يومنا هذا الناس في هذه الحياة رغم انهم يكونون اسر وقبائل وشعوب ودول واقاليم وقارات ومنظمات دولية ...الا انهم ياتون الى هذه الحياة افرادا ويغادورنها افرادا...مما يجعل مسئولية الشخص فردية وبذلك تنتفي الوصاية عبر أي شخص او حاكم مطلق او عالم دين مزيف او مثقف انتهازي...بل يجب ان تكون ارادة الشخص خاضعة لوعيه وتقيمه الشخصي وفقا للاعلان العالمي لحقوق الانسان وليس لرؤى ايدولجية قائمة على ولاية الفقيه او السلفية او الاخوان المسلمين او البعثية او الناصرية او اللجان الثورية...هذه الرؤى العابرة للحدود تشرخ المجتمع الواحد في الدولة القطرية نفسها الي عرب وغير عرب مسلمين وغير مسلمين او الدولة واللادولة في الحالة الليبيبة الفريدة في بشاعتها الان لا يمكن تاسيس مجتمع ديموقراطي حقيقي ما لم نؤسس مجتمع مدني وثقافة مجتمع مدني...لا يمكن ان تنعم الدولة المحددة بخطوط الطول والعرض بالاستقرار مالم تتحول من بقعة جغرافية الي وطن يرى كل مواطن نفسه في مرآته المستوبة بعيدا عن مفهوم اغلبية اقلية مختل وغير واقعي تعزيز مفاهيم جديدة ايضا يدعوا الى تغيير الذهنية الشرقية نفسها من ذهنية مفاهيم الى ذهنية تحليلية علمية وناقدة وهذا بدوره يجب ان يتم بتغيير طرق التعليم نفسها من التلقين الى النقاش الاهتمام بالفرد في المجتمع وبناءه على اسس جديدة وحرة هو الذى يقود التغيير الحقيقي وليس اسقاط انظمة واستبدالها بالانظمة اخرى قد تكون اكثر طغيانا وقمعا طال ما هي تتعيش حتى الان على ايدولجيات ماتت وشبعت موتا..واستنساخ التجارب الفاشلة من دولة الى اخرى اشبه بالرضاعة من ثدي ميت. ان الديموقراطية والدولة المدنية الحقيقية هي التي تجعل الرجل المناسب في المكان المناسب وتاتي بارادة شعبية من اسفل وليس رؤية فوقية من اعلى....وعندها نحصل على تمثيل نسبي يضع الرجل المناسب في المكان المناسب او العدالة السياسية ...وهذه بدوره سيقود للعادلة الاجتماعية والتوزيع العادل للثروة ان التغيير هو هدم اصنام النظام العربي القديم الثلاث....الحاكم المزمن و رجل الدين المزيف الذي يسوقه اخلاقيا والمثقف الانتهازي المؤدلج الذى يسوقه سياسيا..ثم الانفتاح على العالم واخوان الانسانية في القارات الستة فكريا وثقافيا وسياسيا والانسجام مع المجتمع الدولي والتماهي معه في شراكة ذكية تبدا بالديموقراطية وتنتهي بالامم الحرة...اما الانغلاق المذهبي والتزمت العقائدي والاستعلاء العرقي الزائف وتعاطي الاسقاط السياسي مع نرجسية بغيضة ..سيطول من بياتهم الشتوي وعزلتهم غير المجيدة...وهناك الف مثل يحتزى كالهند والصين واليابان ،حافظت على قيمها مع المعاصرة وفي هذا الامر الحديث ذو شجون
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مفتي السعودية على الدول الاسلامية ان تقتدي بالغرب في تطبيق الديمقراطية (Re: عماد موسى محمد)
|
((- "خذوا من أعدائكم عبرة في انتظام أوضاعهم خلال الانتخابات، فلا فوضى ولا انعدام للأمن، بالنقيض مما يحدث في العالم الإسلامي من تخريب وقتل". ))
والإنتخابات هي سمة ديموقراطية والية ديموقراطية يتم عبرها حكم الشعب بالشعب وللشعب وتقنين حكم وخيار الأغلبية ! كلام مفتي السعودية واضح ولايحتمل أي تبرير ولولة ! فالرجل معجب بتجربة الإنتخابات الغربية - المنتظمة والمنظمة والتي تجري بلاعنف ولاتزوير - ويتم فيها تداول السلطة سلميا! إنتظام الإوضاع خلال الإنتخابات تحكمه - في الغرب اليات الديموقراطية:_ 1- كفالة حق التصويت لجميع المواطنين غض النظر عن إختلاف الدين والنوع والعرق - كفالة حق االترشح للجميع 3- حرية التنظيم والتعددية و كفالة النشاط الحزبي4- حرية التعبير والحركة 5-نظام فصل السلطات وإستقلال القضاء6- حيدة الخدمة المدنية ولجان الإنتخابات الخ !! ** لماذا يستشهد ويثمن الشيخ علي اليات وتجارب الغرب ? لماذا لم يستشهد الشيخ بتجارب السلف الصالح ( من منظوره الوهابي) وتجربة هل الحل والعقد - وقصر أمر الحكم علي هولاء بدلا من الكلام عن اليات وإنتخابات ( العوام) التي يشارك فيها الجميع والرحل والمراة وغير المسلم ! وتكفل الترشح والحكم والنيابة للجميع ! * ماهو الأساس الفقي السلفي لعملية الإنتخابات وتداول السلطة ! ............ * عموما وبخلاف كلام هذا المفتي الوهابي نجد وهابية وسلفية مصر وتونس يزعمون الوقوف مع الديموقراطية والتعددية والحريات العامةويخضون الإنتخابات في ظل دساتير ديموقراطية ووضعية!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مفتي السعودية على الدول الاسلامية ان تقتدي بالغرب في تطبيق الديمقراطية (Re: adil amin)
|
Quote: الاخ اشرف مرحبتين الشيخ كان يتكلم عن حال الانتخابات المصرية وأنه ينبغي أن تكون دون فوضى لكن ليس في كلامه أنه يرحب بالديمقراطية الغربية بما تتضمنه من انحلال وربا وفجور وعري..إلخ لذلك انتقد الديمقراطية في خطبة الحج المعروفة الملاحظ في العنوان أنه تختلف عباراته عن عبارات الشيخ
شكري |
الاخ/ عماد ،،، تحياتي
عبارة الشيخ واضحة لا تحتاج لشرح وتفكيك حيث دعى العالم الاسلامي والعربي وليس هنا اي تخصيص للمصريين المعنى واضح وضوح الشمس العالم الاسلامي من شرقه الى غربه والعالم العربي باخذ النهج الديمقراطي الغربي في الانتخابات لعملية التوالي في نظم الحكم عبر الصناديق
مودتي
الرحـــال
| |
|
|
|
|
|
|
|