|
Re: Question Marks .. الصديق Zakaria Joseph .. لحظة من فضلك (Re: محمود على)
|
Quote: قبول الاخر هو اساس المسيحية. الذى يرفض قبول الاخر هو فى الغالب ضعيف و مهتز الايمان. |
قبول الاخر هو اساس المسيحية .. والذي يرفض قبول الاخر هو في الغالب ضعيف ومهتز الايمان!!!!
هذا كلام غريب والله! هذا الكلام يمكنني تفسيره كالاتي:
قبول الاخر = المسيحية الذي يرفض قبول الاخر = الغير مسيحي الغير مسيحي = ضعيف ومهتز الايمان
هل هذا منطق يا صديق؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Question Marks .. الصديق Zakaria Joseph .. لحظة من فضلك (Re: محمود على)
|
يا صديقنا زكريا هذا الكلام مخلوط ولا معني له التسامح الديني في امريكا هو مبدأ ديمقراطي خالص وليس مبدأ مسيحي كما تفضلت
اما عن باقي كلامك فاعتبره كلام مسيئ لا يجلب لك سوي الاسائة والكراهية
في بوستك الذي يخص افتاء الداعية السعودي البراك الذي وصف مانديلا بالكافر وهلماجرا لقد ادنته باقوي العبارات وبنفس قوة الادانة ادين كلامك العدائي هذا واعتبره كلاماً غير مسؤولاً انت يا زكريا وبهذا العنف اللفظي لا تولد الا العنف المضاد وترفع بذلك وتيرة التشنج الديني والمعاداة
والي ان ترد علي تساؤلاتي اعلاه لافهم مقصدك بالضبط ساعتبرك متطرف كالاخرين الذين صدعوا رؤسنا هنا في هذا المنبر بالتخبط الديني والعنف اللفظي الذي لسنا نحن بحاجة اليه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Question Marks .. الصديق Zakaria Joseph .. لحظة من فضلك (Re: محمود على)
|
فما دام اصبح الحديث عن التسامح وما دام زعم اخونا زكريا بان المسيحية هي اساس التسامح والاخرون مجرد ضعاف ومهتزي الايمان فليأتي اخونا زكيا وليفسر لنا هذا العنف والدعوة الصريحة له الذي ورد في هذه الايات من العهد الجديد سفر حزقيال 9
Quote: 1 وَصَرَخَ فِي سَمْعِي بِصَوْتٍ عَال قَائِلاً: «قَرِّبْ وُكَلاَءَ الْمَدِينَةِ، كُلَّ وَاحِدٍ وَعُدَّتَهُ الْمُهْلِكَةَ بِيَدِهِ». 2 وَإِذَا بِسِتَّةِ رِجَال مُقْبِلِينَ مِنْ طَرِيقِ الْبَابِ الأَعْلَى الَّذِي هُوَ مِنْ جِهَةِ الشِّمَالِ، وَكُلُّ وَاحِدٍ عُدَّتُهُ السَّاحِقَةُ بِيَدِهِ، وَفِي وَسْطِهِمْ رَجُلٌ لاَبِسٌ الْكَتَّانَ، وَعَلَى جَانِبِهِ دَوَاةُ كَاتِبٍ. فَدَخَلُوا وَوَقَفُوا جَانِبَ مَذْبَحِ النُّحَاسِ. 3 وَمَجْدُ إِلهِ إِسْرَائِيلَ صَعِدَ عَنِ الْكَرُوبِ الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ إِلَى عَتَبَةِ الْبَيْتِ. فَدَعَا الرَّجُلَ اللاَّبِسَ الْكَتَّانِ الَّذِي دَوَاةُ الْكَاتِبِ عَلَى جَانِبِهِ، 4 وَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: «اعْبُرْ فِي وَسْطِ الْمَدِينَةِ، فِي وَسْطِ أُورُشَلِيمَ، وَسِمْ سِمَةً عَلَى جِبَاهِ الرِّجَالِ الَّذِينَ يَئِنُّونَ وَيَتَنَهَّدُونَ عَلَى كُلِّ الرَّجَاسَاتِ الْمَصْنُوعَةِ فِي وَسْطِهَا». 5 وَقَالَ لأُولئِكَ فِي سَمْعِي: «اعْبُرُوا فِي الْمَدِينَةِ وَرَاءَهُ وَاضْرِبُوا. لاَ تُشْفُقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. 6 اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ، اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ، وَابْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَابْتَدَأُوا بِالرِّجَالِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ. 7 وَقَالَ لَهُمْ: «نَجِّسُوا الْبَيْتَ، وَامْلأُوا الدُّورَ قَتْلَى. اخْرُجُوا». فَخَرَجُوا وَقَتَلُوا فِي الْمَدِينَةِ. 8 وَكَانَ بَيْنَمَا هُمْ يَقْتُلُونَ، وَأُبْقِيتُ أَنَا، أَنِّي خَرَرْتُ عَلَى وَجْهِي وَصَرَخْتُ وَقُلْتُ: «آهِ، يَا سَيِّدُ الرَّبُّ! هَلْ أَنْتَ مُهْلِكٌ بَقِيَّةَ إِسْرَائِيلَ كُلَّهَا بِصَبِّ رِجْزِكَ عَلَى أُورُشَلِيمَ؟». 9 فَقَالَ لِي: «إِنَّ إِثْمَ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا عَظِيمٌ جِدًّا جِدًّا، وَقَدِ امْتَلأَتِ الأَرْضُ دِمَاءً، وَامْتَلأَتِ الْمَدِينَةُ جَنَفًا. لأَنَّهُمْ يَقُولُونَ: الرَّبُّ قَدْ تَرَكَ الأَرْضَ، وَالرَّبُّ لاَ يَرَى. 10 وَأَنَا أَيْضًا عَيْنِي لاَ تَشْفُقُ وَلاَ أَعْفُو. أَجْلِبُ طَرِيقَهُمْ عَلَى رُؤُوسِهِمْ». 11 وَإِذَا بِالرَّجُلِ اللاَّبِسِ الْكَتَّانِ الَّذِي الدَّوَاةُ عَلَى جَانِبِهِ رَدَّ جَوَابًا قَائِلاً: «قَدْ فَعَلْتُ كَمَا أَمَرْتَنِي» |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Question Marks .. الصديق Zakaria Joseph .. لحظة من فضلك (Re: hamid brgo)
|
دكتور حامد برقو تحية واحترام
اعتذارك مقبول ولا اري له داعي اصلاً واحترامك علي رأسنا ولا يمكن ان يمسه شيئ
هذا البوست يا دكتور ليس من اجل المناكفات والتشرذم بل من اجل تصحيح مسار الصديق زكريا الذي يقوم بنمرة خمسة دون الاكتراث بارواح المواطنين كونه يختلف مع بريمة هذا شانه .. ومن حقه ان يكيل لبريمة بما يريد ولكن عندما يتعلق الامر بالامور الدينية فيجب علينا ان نحذر ونعي ما نقول الدين ليس كالسياسة الصديق زكريا وبهذه الطريقة سيفقد معظم اصدقائه والمؤيدين له يجب علي الصديق زكريا ان يراجع افكاره جيداً قبل ان يكتب .. لان مثل هذه الكتابات المستفزة سيكلفه الكثير كنت من اكثر الداعمين والمؤيدين له في حواراته الساخنة ضد المتطرفين ولكن مداخلته هذا خذلتني جداً واستفزتني كثيراً لذا احببت ان احسسه بخطورة هذا المسلك من خلال نقاش هادئ
هذا كل ما في الامر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Question Marks .. الصديق Zakaria Joseph .. لحظة من فضلك (Re: محمود على)
|
"قبول الاخر هو اساس المسيحية .. والذي يرفض قبول الاخر هو في الغالب ضعيف ومهتز الايمان!!!!
هذا كلام غريب والله! هذا الكلام يمكنني تفسيره كالاتي:
قبول الاخر = المسيحية الذي يرفض قبول الاخر = الغير مسيحي الغير مسيحي = ضعيف ومهتز الايمان
هل هذا منطق يا صديق؟؟؟ "
ما نقصده هنا هو ان فلسفة قبول الاخر دى عقيدة راسخة فى المسيحية و طبعا ليست المسيحية واحدها تدعو لقبول الاخر. عدم قبول الاخر فى كل مناهى الحياة هى نتيجة الشعور بعدم الامان او ضعف الايمان "فى حالة الديانات." معظم من يتخوفون من الاجانب فى اوروبا او من المسلمين فى الغرب تجدهم اناس من هوامش المجتمع و لن تجد مؤسسة دينية اوروبية تدعو للاقصاء الاخرين. على كل, الذين اسسوا اميركا لم يكن لديهم رغبة فى تقليد النظام السياسى الانجليزى "ملكة تراس الكنيسة الانجليزية" فعملواعلى عدم انحيازالدولة لدين معين و لكنهم اخذوا مبادئ تعاليم المسيح بحذافيرها وادخلوها فى الدستور. It is impossible to rightly govern a nation without God and the Bible. دى جورج واشنطون. ولكن فى نفس الوقت, لطش جفرسون, و كان ملحدا و الوحيد الذى قرا القران من كل رؤساء الغرب حتى الان, قام يلطش بعض ما جاء فى وثيقة ماقنا كارتا الانجليزية و افكار افلاطون حول الجمهورية. دى كلامهم موش كلامى:
"When in the Course of human events it becomes necessary for one people to dissolve the political bands which have connected them with another and to assume among the powers of the earth, the separate and equal station to which the Laws of Nature and of Nature's God entitle them, a decent respect to the opinions of mankind requires that they should declare the causes which impel them to the separation.
We hold these truths to be self-evident, that all men are created equal, that they are endowed by their Creator with certain unalienable Rights, that among these are Life, Liberty and the pursuit of Happiness...."
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Question Marks .. الصديق Zakaria Joseph .. لحظة من فضلك (Re: Zakaria Joseph)
|
الحريه والدمقراطيه الامريكيه التي يتمتع بها كل مواطني امريكا اليوم بمختلف اديانهم مشاربهم الفكريه اسسها المسيحين واسسها كتبه الدستور الامريكي ( الاباء) .. حزقيال الاصحاح الثامن هو رؤيا ولم تتحقق في ارض الواقع والرؤيا وصفت شعور الرب نحو الشعب الاسرائيلي وتصرفات كهنتهم في الهيكل ... في المسيحيه في مسامحه ومحبه ( الله احب العالم واعاطنا الابن كمخلص للجميع ) ..
| |
|
|
|
|
|
|
|