|
Re: الفنان محمد سلام فى ذمة الله (Re: انعام حيمورة)
|
الله! رحم الله الفنان الرقيق محمد سلام آخر عناقيد الزمن الجميل لا أنسى إطلاقا صوته المميز و صورته البهية في منتصف السبعينات و نحن في بداية إستشراق و بواكير الشباب خلاص والله يالزاهي! رحمك الله رحمة واسعة وهكذا كل يوم نفقد شئ من ذواتنا و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان محمد سلام فى ذمة الله (Re: زهير عثمان حمد)
|
اللهم أغفر له وارحمه وادخله الجنه مع الأبرار واجعل قبره روضه من رياض الجنه يا غفَار . .,,,,,,,,,,,,,,,, شكراً لك الأخ سيف لنقلك الخبر لسودانيز.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان محمد سلام فى ذمة الله (Re: Saifeldin Gibreel)
|
إنّا لله وإنّا إليه راجعون "يا ايتها النفس المطمئنة ارجعى الى ربك راضية مرضية وادخلى فى عبادى وادخلى جنتى"
اللهم أرحمه وأسكنه فسيح جنّاتك اللهم أجمعنا وإيّاه في مستقرّ رحمتك اللهم ألحقه بالشُّهداء
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان محمد سلام فى ذمة الله (Re: Ali Sirelkhatim)
|
داير اقول ليك إلا خايف, أصلي في عينيك شايف
أظنها هي الأغنية التي تلت {إتعزز الليمون} فكانت مرتعا جميلا لمن كان حينها صبيا محبا.
رحماك يا أيها الغريد, جنس لفح غايتو, هو لسع نادية ما تمت دورين.
... الله يدينا خيرا , أما مكافاة شرها فهذا وهم مستحيل, فاللهم لا نسألك رد القضاء لكن نسألك اللطف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان محمد سلام فى ذمة الله (Re: ابراهيم ناصر)
|
رحم الله محمد سلام رحمه واسعه ...
انا لله و انا اليه راجعون .. _______________________ كتبها شاعر طابت ... ازهري عبدالرحمن أبوشام
قامْ إتعزَزْ الليمونْ …
عشانْ بالغنا فى رِيدو
بدورْ أشكِيهو للقمرةْ …
وأشوفِكْ من أجاويدو
حَارِقْ جُوفنا دة الليمونْ …
نِجِضْ قُبال مواعيدو
وهارى حشاى أنا الليمونْ …
وهـَدهَدْ لى أغاريدو
ورُحنا نصيدو دا الليمونْ …
عشانْ مانحنَ بنريدو
وراحْ صايدنا دة الليمونْ …
قُبال نحنَ مانصيدو
ليه صايدنا ياليمونْ …
قُبال نحنَ مانصيدَكْ
عشانْ السُمرة فى خديكْ …
وقلبى الشِلتو فى إيدكْ
عشانْ نديانْ …
لأنى دوامْ بجيكْ فَرحانْ
تَشَفِقـنا وتَفرِّحنا …
وتخالِفْ فى مواعيدكْ
ودخَلنا القَمر واسطة …
لأنو القمرة بتريدكْ
عليكْ عينيهو يا قمرةْ …
حديثى معاكْ تَسويهو
هناكْ فى طابتْ الخضراءْ …
تشيلى الريدْ توديهو
بتلقى حنينْ .. بتلقى بَرا
بتلقى مستنى فى ظُلْ نِيمةْ …
زى ليلاً بعدْ مطرةْ
بتلقى مِنَدِى ياقمرةْ
تقعدى معاهو ياقمرةْ …
دقايقْ كانْ تريديهو
كانْ جِيعانْ تعشيهو …
كانْ زهجانْ تحجيهو
كانْ نعسَـانْ تلوليهو
وكان بردانْ ياقمرة …
بى توب الحنانْ غطيهو
قولى ليهو الحكاية شِنـو …
حبيبَكْ ورحـتَ ناسيهو
وكانْ شَتَتْ دميعاتو الحُنانْ …
خِفى عليهو ضُميهو ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان محمد سلام فى ذمة الله (Re: يحي قباني)
|
رحمك الله رحمة واسعة يا محمد سلام وجعل قبرك روضة من رياض الجنة
لازلت اذكر تواضعك وادبك وانت تغني لنا في المسلمية في منتصف السبعينات (حيث كنت تطلب الشاي مرارا بدل التاني)
اللهم تقبله قبولا حسنا وتجاوز عن سياته واجعل الجنة مثواه
مدني اليوم حزينة ... والليمون يعصر الدموع
(إنا لله وإنا إليه راجعون)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان محمد سلام فى ذمة الله (Re: خال فاطمة)
|
لا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،، اللهم ارحم المبدع محمد سلام واغفر له واجعل الجنة مسواه ,,, وها هو مبدع اخر يرحل عنا في سكون وخلسة نسال الله ان يتقبله قبولا حسنا وان يلهم كل اهله ومحبيه ومعارفه وجيرانه واصدقاءه الصبر وحسن العزاء ,, احر التعازي لجميع قبيلة الفنانين والموسيقيين ولجميع اهله بود مدني انه لفقد جلل بان نفقد احد من شكلو وجدان هذا الشعب الابي فكم اطرب وابدع وامتع اناس مازالت ذكراتهم تهيم بخاطرهم ومازالو يدغدغهم صوته الجميل الانيق ,,, لك الرحمة والمغفرة استاذنا محمد سلام ,,, البقاء لله
ياسر العيلفون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان محمد سلام فى ذمة الله (Re: محمد حيدر)
|
هكذا مبدعي وطني ويا أسفي لا يذكرون الا يوم يفقدون .. لهم الرحمة .
أسامة عوض الله
+ الفنان المبدع محمد سلام الذي إنتقل صباح أمس إلى رحمة مولاه عاش مظلوما كثيرا ولم يوفى حقه ولم يقابل بالتقدير الذي يوازي موهبته . + فقد كان محمد سلام فنانا موهوبا بالفطرة ، دارسا للموسيقى .. وملحنا صاحب ألحان عذبة ، فكل أغنياته من ألحانه . + ومحمد سلام من المجيدين القلائل في السودان في العزف على العود وببراعة كبيرة للغاية ، كيف لا والرجل خاله (المساح) وهو إبن بيئة ودمدني التي صنعته ، وأمدوم بشرق النيل التي تزوج منها وعاش على ترابها وتحته دفن أمس. + ورغم أنه عند بدايات ظهوره على المشهد الغنائي السوداني في منتصف سبعينيات القرن الماضي كان ملء السمع والبصر .. وذاع صيته كل بقاع السودان وزاحم بشهرته وقتها كل الفنانين الكبار في الساحة آنذاك بل وأصبح حينها واحدا من فنانين الشباك الأوائل ، وتصدر منطقة غناء فنانين الشباب وزاحم وقتها زيدان إبراهيم ــ رحمهما الله ــ إلى درجة أن المرحوم الدكتور عمر الحاج موسى القيادي المايوي ووزير الإعلام في تلك الفترة إستشهد أمام الرئيس المشير نميري إستشهد في خطابه الأخير والشهير بقاعة الصداقة أمام نميري بأغنية محمد سلام الأشهر (قام إتعزز الليمون عشان بالغنا في ريدو). + رغم ذلك كله في تلك البدايات القوية لمحمد سلام الذي ظهر في مرحلة زمنية واحدة مع الفنان مجذوب أونسة وكان سلام وقتها الأكثر شهرة ، إلا أن الرجل طواه الإهمال بهجرته إلى ليبيا التي بقي بها لقرابة العقدين. + وعندما عاد الرجل إلى السودان قبل خمس سنوات تقريبا وجد أن الأشياء لم تعد هي الأشياء فرضي بالعيش حسيرا مهيض الجناح مظلوما يرسل إبداعاته ليرحل أمس في صمت. + أقول ذلك لمعرفتي الشخصية بالرجل وكثيرا ما كنت أجده بعد منتصف الليل عائدا من نادي الفنانين بالمواصلات فينتظر بعد كوبري المنشية من ناحية الجريف شرق ليعود لأبنائه ومنزله في أمدوم. + ولأنني أسكن أمدوم وهي بلدي وموطن رأسي وأرض أجدادي التي أعود إليها متأخرا من الصحيفة (أخبار اليوم) حيث عملي ، فأجده منتظرا فأتوقف بسيارتي لأخذه معي فنتجاذب أطراف الحديث في العام والخاص .. وآخرها قبل أيام قليلة لا تتعدى أصابع اليد الواحدة .. ولهذا كنت أعرفه جيدا. + لا حول ولا قوة إلا بالله ، إنا لله وإنا إليه راجعون. + رحمك الله محمد سلام وجعل الجنة مثواك .. آمين. أسامة عوض الله
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان محمد سلام فى ذمة الله (Re: Abutalib Elgorashi)
|
قالت زوجتي لي مساء أمس: (انت محمد سلام ميت من زمان واللا مات هسي؟)
ولأنها كانت تخلط بينه وبين الفنان عادل مسلم لذلك اعتقدت انها خلطت في الأسماء هذه المرة أيضاً.. ولكنها أكدت لي الإسم: محمد سلام.. وقالت أنها سمعته في تلفزيون السودان.. ويبدو أنها كانت متأكدة من خبر موته الذي أعلنه تلفزيون السودان، ولكنها أرادت أن تخفف وطأ الصدمة على نفسي فاخترعت هذه العبارة..
قبل اسابيع شاهدت أحدهم يغني، وبدا الصوت مألوفاً لديّ.. فدققت في الفنان الذي يغني.. وقلت: معقول يكون ده محمد سلام؟ بدا لي هذا الشخص كبيراً في السن ومختلف الملامح عن محمد سلام الذي أعرف.. ربما لأن الزمن طال واستطال منذ مشاهدتي له لآخر مره.. وكانت تلك المرة الأخيرة التي شاهدته فيها- في أواسط الى أواخر التمانينات- في أحد شوارع السوق الإفرنجي، وكان لا يزال يتذكرني بعد مضي حوالي خمسة عشر عاماً منذ افتراقنا في المدرسة الوسطى/ الثانوي العام، ثم سمعت بعد ذلك- بعد لقائي به في الخرطوم- بعشر او خمسة عشر سنة صوته في إذاعة أمدرمان وأنا استمع اليها في منزلي بجدة، حيث أُجري معه لقاء إذاعي غنى فيه وذكر انه كان في ليبيا لمدة عشرين عاماً..
كان محمد سلام في الدفعة التي قبلي في مدرسة مدني الأهلية الوسطى/ الثانوي العام (أ)، وكان في نفس النهر (غرب) وكنا نجلس ونلعب ونتمازح في النجيلة التي في وسط المدرسة أمام فصول غرب.. كان مسالماً جداً .. ومتسامح مع أولئك التلاميذ الأشقياء.. ثم انتقلنا من المرحلة الثانوية العامة الى الثانوية العليا.. ودخلت مدرسة مدني الثانوية العليا، وأعتقد- غير جازم- أنه دخل مدرسة النيل الأزرق، وربما المؤتمر.. ثم ونحن في نهايات المرحلة الثانوية حضرت حفلة في الدرجة لأقرباء جيراننا - أصحاب الحفلة عمنا مكاوي صاحب مطعم الفول الشهير في شارع المحطة- وكان مطرب الحفلة محمد سلام.. ثم سمعنا صوته عبر إذاعة أمدرمان.. ثم اشتهر أكثر عندما ذكره الراحل عمر الحاج موسى في خطابه الأخير الشهير الذي أبكى النميري، ثم أبكاه موته بعد ساعات من ذلك الخطاب..
أسأل الله أن يسكن محمد سلام الفردوس الأعلى من الجنة وأن ينزل شآبيب رحمته على قبره وأن يبدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله وأن يثبته عند السؤال اللهم إن كان محسناً فزد في إحسانه وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته ربنا لا تفتنا بعده ولا تحرمنا أجره واغفر لنا وله
اللهم ألهم أسرته وإخوانه واصدقائه وجيرانه ومحبيه ومحبي فنه الصبر الجميل وحسن العهزاء وإنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله
عمر حسن غلام الله
| |
|
|
|
|
|
|