هل بدأت مجازر البشير؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 05:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-28-2013, 11:48 AM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل بدأت مجازر البشير؟
                  

09-28-2013, 12:17 PM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل بدأت مجازر البشير؟ (Re: Elbagir Osman)

    هل بدأت مجازر البشير؟
    September 28, 2013
    الباقر موسى …….
    ترق منا الدماء ………
    أو ترق منهم دماء ……….
    أو ترق كل الدماء ……….
    من أناشيد الأخوان المسلمين ……….
    ها هو الشعب السوداني قد شرع في انتفاضته .. أجمع كلمته وخرج في معظم المدن وبأعداد متزايدة وأبدى شجاعته المعروفة عندما ازدادت أعداد المتظاهرين بعد إن استخدم عناصر الحزب الحاكم الأسلحة الفتاكة – مثل الدوشكا – ضد المتظاهرين السلميين العزل.. بغرض إرهاب الآخرين حتى تخمد المظاهرات
    السؤال هو ما هو مستقبل هذه الهبة .. وكيف تنتهي؟ هل بإزاحة نظام البشير أم يستطيع النظام وحزبه إخمادها بقنص وإبادة المتظاهرين واعتقال القيادات السياسية والناشطين وتعذيب المعتقلين وإهانتهم وفرض المزيد من القيود على الصحافة وأجهزة الإعلام.
    واضح أن الشعب لن يتراجع، وقد أبدى من إجماع الكلمة ووحدة الفعل والشجاعة ما لا يقل عن انتفاضتي أكتوبر 1964 ومارس-أبريل 1985 اللتان أطاح فيهما بديكتاتوريتي الجنرالين عبود والنميري على التوالي.. فهل سيكفي ذلك الآن للإطاحة بالجنرال الثالث؟
    يختلف نظام البشير عن سابقيه في أنه يجمع بين العسكرية والتشدد الإسلامي، وكلاهما بعيد عن احترام التعددية واقتسام السلطة مع الآخرين، بل أن نظام البشير في أصله إسلامي متشدد قيادته الحقيقية كلها من أعضاء تنظيم الأخوان المسلمين الفاشي المتشدد والذي خبره السودانيون معتمدا على العنف في والعداء للديمقراطية منذ ظهوره في الجامعات والمدارس منذ خمسينات القرن الماضي.
    وهذا التنظيم هو الذي أدخل كوادره الطلابية مثل البشير ووزير دفاعه عبدالرحيم للجيش وجند ضباطا آخرين تمهيدا لإنقلابه على السلطة في 1989 ، مستغلا الجيش كغطاء ونفذ إنقلابه بعناصره المدنية المسلحة والمدربة على القتال مع قلة من العسكريين الذين فتحوا لهم الأبواب من الداخل.
    عناصر هذا التنظيم المدنية هي من يقنص المتظاهرين الآن متجاوزين قوات الشرطة والجيش الظاهري عدم الحماس لقمع المتظاهرين إن لم يبدوا التعاطف معهم في كثير من الأحيان. واضح من تواتر حالات قنص المتظاهرين أن التنظيم قد أختار إبادة المتظاهرين – على النسق السوري – كوسيلة لمواجهة الإنتفاضة ووجه عناصره المدربة المطيعة بتنفيذ ذلك.
    أبدت الجماهير السودانية كما أسلفنا شجاعة نادرة وهي تخرج بأعداد أكبر بعد رؤيتها لأشلاء الشهادات وقد فرمتهم طلقات الدوشكا .. ولكن ماذا سيكون رد الحزب الحاكم في مواجهة هذه الإنتفاضة الشعبية الشاملة والمصممة؟ هل سيكون مثل الفريق عبود الذي تنحي أم النميري الذي استجاب وزير دفاعه للإنتفاضة الشعبية ونحاه عن الحكم، بادئا لفترة انتقالية شارك فيها العسكريون السياسيين والنقابيين السلطة وسلموها بعد سنة للأحزاب الفائزة في انتخابات نزيهة.
    مجموعة المؤتمر الوطني لن تتخلى عن السلطة حتى وإن خرج الشعب كله ضدهم، وهم مستعدون لإبادته – كما نسب لأحد قادتهم قوله أول أيامهم :”أنهم مستعدون لإبادة ثلثي الشعب ليحكموا ما يتبقى منه.” _ وقد أثبتت إبادتهم للملايين في جنوب السودان ودارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق الآن أنهم كانوا يعنون ما يقولون، ولم يفعلوا شيئا الآن سوى نقل عمليات الإبادة إلى المركز، بعد أن مارسوها في الأطراف المهمشة طوال فترة حكمهم. لن يسلموا السلطة نتيجة لأي فعل سلمي وإن كان ذلك خروج الشعب كله في مظاهرات أو تنفيذه عصيانا مدنيا – كما فعل في اكتوبر 1964 – أو جمع أربعين مليون توقيعاً، فهم مكلفون من الله بحكم الناس رغما عنهم وقتال من يخرج على حكمهم واجب سماوي يؤجرون عليه.
    على جميع القوى السياسية، وعلى العالم أيضا، معرفة أن المجموعة الحاكمة في السودان لن تسلم السلطة وهي مستعدة لإبادة ملايين أكثر من ما أبادت سابقا للإحتفاظ بالسلطة. قد يستكثر البعض اغتيالهم مئات المواطنين في ظرف بضعة أيام ولكن عليهم أن لا يندهشوا عندما يقتلوا أعدادا تتضاءل بجانبها مئات الآلاف الذين قتلهم بشار الأسد في سوريا في حربه التي استمرت سنوات تمسكا بكرسي الحكم. ويحسن هنا ان نتذكر قول الترابي – الذي تربوا كلهم على يديه – عندما هدد المجتمع السياسي السوداني أوائل الثمانينات بأنهم “مستعدون لإسالة دماء في السودان، ستكون بجانبها الدماء التي سالت في لبنان كمياه نهر العاصي (الصغير) بالنسبة لنهر النيل.
    يستجيب الأخوان لشئ واحد .. هو القوة .. وهي هنا القوة المسلحة .. والتي لا يمتلكها المتظاهرون مهما بلغت ملايينهم .. فالعمل المسلح يحتاج عدة عناصر من التنظيم الصارم بهرميته والمال ثم السلاح نفسه والتدريب عليه .. وذلك كله بعيد عن شبان المدن من المتظاهرين مهما بلغت أعدادهم أو شجاعتهم وتصميمهم على مواجهة حكم البشير ومجموعته .. ويجب على القيادات السياسية إن لا تنتظر سيناريو يكرر سناريوهات 1964 أو 1985 .. بل الإحتمال الأرجح هو السيناريو السوري، وسقوط ملايين الضحايا ما دام أعضاء تنظيم الأخوان المسلمين السودانيين يمتلكون طلقة واحدة .. فهم سيطلقونها ضد أي سوداني يستمر في التظاهر ضدهم.
    السلاح في السودان يوجد لدى مجموعتين .. أولاهم الجيش الحكومي .. الذي يمكن أن يتصدى للمجموعة الحاكمة إذا تمرد عليها – خصوصا في وجه فظائعها مثل قنص المدنيين العزل بواسطة عناصر تنظيمهم المدنية المسلحة – مما يمكن أن يستفز شرف أي عسكري يرى الشعب الذي ينتمي له وهو يباد .. وسيكون ذلك شبيها بنموذج السيسي المصري أو سوار الدهب السوداني سنة 1985 الذي تمرد على النميري وأوقف مذابح جهاز أمنه ضد الشعب الثائر حينها. يستبعد الكثيرون ذلك لسيطرة تنظيم الأخوان المسلمين المحكمة على الجيش السوداني خلال ربع قرن من حكم البشير لم يدخل فيه الكلية العسكرية ضابط عن غير طريق تنظيمهم السياسي، وذلك بعد أن فصل البشير أول أيام إنقلابه آلاف الضباط فقط لأنه لا يضمن ولاءهم لإنقلابه. ولكن البعض الآخر لا يستبعد إنقلاب الجيش رغم كل ذلك .. لأن الضباط والجنود هم من أبناء هذا الشعب .. يرون ما يعانيه من غلاء وفساد .. وما تسمح به العلاقات الإجتماعية الوثيقة من تسلل أفراد رغم عدم ولائهم الأيدولوجي .. ويقوى تلك الفرضية الإحتجاجات المتوالية في السنوات الأخيرة بين صفوف الضباط حيث جمع الآلاف منهم التوقيعات وأظهر البعض تمردهم الذي وصل حد اتهام بعضهم ومحاكمته إلا أن النظام عجز عن إدانتهم للسند الواسع من زملائهم، تضاف إلى ذلك احتجاجات الكثير من الضباط على القذف بهم في مواجهة المعارضة المسلحة دفاعا عن لصوص الخرطوم الفاشلين، كما وصفوهم.
    الجهة الثانية التي تمتلك القوة المسلحة هي مجموعة جيوش معارضة الأقاليم التي توحدت منذ فترة في صيغة الجبهة الثورية والتي أبدت في الأشهر الأخيرة قوة وكفاءة في حملتها التي خرجت من مناطق سيطرتها في جنوب كردفان وتحركت في قوس واسع عبر شمال كردفان من غربها لشرقها مقتربا كثيرا من العاصمة الخرطوم مظهرا قدرات الجبهة العسكرية العالية وفاضحا ضعف الجيش الحكومي الذي لم يصمد أمامهم ولم يستطع استعادة المناطق التي استولوا عليها إلى أن إنسحبوا منها بإرادتهم. وهذه القوة راسخة في المعارضة وقد اكتسبت نضجا سياسيا ورؤية لحل شامل يتبنى مشاركة الجميع على أساس المساواة في المواطنة ويعدون بالتخلي عن السلاح بعد سقوط النظام والإحتكام إلى صناديق الإقتراع خصوصا وهم يتمتعون بتأييد واسع في الأقاليم التي يوجدون بها.
    وهكذا تصبح السيناريوهات المتوقعة:
    · استمرار مجموعة البشير في إبادة المحتجين وفق النموذج السوري
    · إنقلاب الجيش وتصديه لمسلحي حزب البشير على نسق سوار الدهب أو السيسي
    · إذا لم يحدث ذلك فستتزايد الأصوات المنادية بأن تكمل طوابير الجبهة الثورية مسيرتها حتى تدخل الخرطوم إنقاذا لمواطنيها من الإبادة على إيدي ميليشيات البشير
    وسيظل أمام الجميع تحدي حل المشاكل من جذورها بإقامة نظام يشمل الجميع في ديمقراطية ومساواة في المواطنة، ومجموعة حزب البشير – غير قادرة تماما على الوصول لذلك الحل – لتأسيسيها على ايدولوجية إحتكارية إقصائية أكدها استغلالها لأي فرصة سلام لشراء الزمن ونقل آلة الإبادة إلى إقليم آخر (كما فعلت بعد اتفاقية السلام الشامل مع الحركة الشعبية، حيث نقلت آلة الإبادة إلى دارفور).
    إما إذا وصلت مجموعة عسكرية من داخل النظام الحالي، فستكون هنالك مخاطر إنفرادها بالحكم خصوصا وهي لا تملك تاريخا من التفاهم مع قوى المعارضة، مما سيجعل القوى السياسية وقوى المجتمع المدني النشطة – نساء، شباب – في حالة وشكوك مراقبة مستمرة حتى تنتهي الفترة الإنتقالية بإنتخابات حقيقية يتبعها تسليم كامل للسلطة.
    الإحتمال الثاني أن يزداد التقارب والتنسيق بين قوى المعارضة السلمية والمسلحة .. مثلما طرح في مشروع ميثاق الفجر التي أجهضت تحت تهديد وضغوط حكومة البشير. وذلك يتطلب توفر الثقة من جانب القوى السياسية وقبول ممثلي المهمشين كلاعبين جدد في الحكم والمعارضة – مما يؤثر بصورة ملموسة على أنصبة كل القوى التقليدية – حكما ومعارضة، ومن ناحية أخرى مدي مصداقية التنظيمات المسلحة في التزامها بوضع السلاح و قبول صندوق الإنتخابات والتحول لتنظيمات سياسية حقيقية.
    لا يستطيع توفير إجابة لأي المسارات أكثر إحتمالا إلا ما تسفر عنه الأيام القادمة، والذي نرجو أن يكون في اتجاه الخيارات التي تقلل من معاناة المواطن السوداني المتعددة الأشكال.
    الباقر موسى
    أوتاوا – كندا
    27 سبتمبر 2013 م
                  

09-29-2013, 06:14 AM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل بدأت مجازر البشير؟ (Re: Elbagir Osman)

    مرحبا دعا

    ذكرت أعلاه أن الكيزان لن يسلموا الحكم حتى ولو أضرب الشعب كله
    أو خرج في مظاهرات
    أو جمع 40 مليون توقيع

    وأنهم مستعدون لإبادة الشعب
    حتى آخر طلقة في يدهم

    ولن يترددوا في استيراد مواطنين آخرين
    مثلما فعلوا في دارفور
    وعندما حاولوا تنظيف مناطق البترول في الجنوب
    من قبائلها الأصلية
    واسكان آخرين مكانهم

    لذلك هم لا يفهمون إلا لغة السلاح

    والسلاح موجود لدي جهتين

    الجيش الحكومي

    والجبهة الثورية


    أما المعارضة السلمية

    برفضها المطلق للعمل المسلح

    لا تمتلك خطة بديلة

    وتعول فقط على أن يتكرر سيناريوأكتوبر 64 أو أبريل 85

    مما يعتبر غير وارد تماما بالنسبة لعصابات الكيزان الدموية الفاشية


    الباقر
                  

09-29-2013, 04:26 PM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل بدأت مجازر البشير؟ (Re: Elbagir Osman)

    مرحبا إخلاص،

    معرفة مجرمي الإنقاذ وعزلهم خطوة أولي

    وبعد ذلك لا يجدي التصدي لهم وإبعادهم عن الحكم إلا بالقوة

    ومن يتصدى لهم الآن شعب أعزل


    السؤال هنا عن الخطط البديلة

    وتحديدا بأي سلاح نواجههم


    الباقر
                  

09-29-2013, 05:02 PM

صلاح جادات
<aصلاح جادات
تاريخ التسجيل: 10-15-2010
مجموع المشاركات: 23447

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل بدأت مجازر البشير؟ (Re: Elbagir Osman)
                  

09-29-2013, 05:16 PM

أحمد طراوه
<aأحمد طراوه
تاريخ التسجيل: 12-25-2006
مجموع المشاركات: 4206

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل بدأت مجازر البشير؟ (Re: Elbagir Osman)

    شكرا باقر
    موضوع هام و timely arising

    سياسيا : القوة ليست في السلاح
    القوة في معناها السياسي : هي تعديل موازين القوى سياسيا على ارض الواقع
    سندفع ثمن تعديل ميزان القوى ضحايا و شهداء و جراحات
    ميزان القوة محسوم ( كميا) لصالح الجماهير .. يجب حسمه ( سياسيا )
    كيفية الحسم السياسي لميزان القوى : هنا نحتاج لإكمال مهام : التنظيم، وحدة الشعار و البرنامج الانتقالي، المركز القيادي الموحد، الحماية و الردع

    لو التحركات الجماهيرية، التظاهرات، الاحتجاجات بلغت حد العصيان المدني و الانتفاضة ذات الإضراب السياسي العام،
    فسوف يتعدل ميزان القوى على ارض الواقع
    الانتفاضة الجماهيرية الواسعة ( الواسعة و المستمرة و ذات العزم الداخلي) كفيلة بتعديل ميزان القوى

    لو تعدل ميزان القوى على ارض الواقع و برزت و ترسخت مؤشرات تحول هذا الميزان : فسوف تتمكن قوة الحق من هزيمة قوة الأمن و قوة السلاح
    المدخل الراهن لكل ذلك هو : المواصلة، و الاتساع، و وجود قدر مناسب من عنصر الحماية و الردع

    واجب الساعة هو : حماية التحركات الجماهيرية ( نحو نقلة نوعية من اجل الردع الحازم ). ردع القوة، و الإعلام، و الدبلوماسية، و اتساع العمل الجماهيري

    يجب ان نتابع بدقة مسار الاحتجاجات، و مراحل الثورة، و مشاكلها العملية و النظرية : يجب ان نتفق على مؤشرات تحول ميزان القوة

    سأواصل هذا النقاش : ربما هنا .. ربما في بوست بيان التحالف الديمقراطي بأمريكا

    المجد للشهداء
    المجد للآلاف تهدر في الشوارع كالسيول ....
                  

09-30-2013, 04:39 AM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل بدأت مجازر البشير؟ (Re: أحمد طراوه)

    مرحبا د. طراوة

    أتفق معك فيما ذهبت إليه من خطوات لإنجاح الإنتفاضة والعصيان المدني

    لكني أرجح احتمال أن عصابة المؤتمر الوطني لن يقنعها بالتخلي عن السلطة

    لا توقف دولاب العمل

    ولا تفتت البلد

    ولا إبادة أهلها

    وأرجح أنهم سيواصلون الأبادة بصورة لا يتصورها الكثيرون


    فأتساءل:

    ما هي الخطة البديلة حينئذ؟


    الباقر

    (عدل بواسطة Elbagir Osman on 09-30-2013, 04:40 AM)
    (عدل بواسطة Elbagir Osman on 09-30-2013, 05:23 AM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de