الهوموفوبيا في سودانيزاونلاين !

Quote: شئ مؤسف حقا ان يأتي شخص في السبعين من العمر ليقول ما قاله في شخص اخر فقط لانه اختلف معه اسفيريا.

Quote: الأسف ليس للعمر بل للفكرة نفسها, حتى لوقالها يافع لاخر برضو غير مقبولة

Quote: وجه عدد من الأعضاء الاتهام بالمثلية لأعضاء آخرين

Quote: هوموفوبيا homophobia هو مصطلح تمت صياغته في الغرب لتوصيف ظاهرة موجودة و ملاحظة في المجتمعات الغربية. تتضمن هذه الظاهرة مجموعة من المشاعر و السلوكيات السالبة تجاه مجموعة من الناس ذوي السلوك الجنسي أو التفضيل الجنسي المختلف و الذين هم بحسب الثقافة السائدة في تلك الدول لا يمارسون أعمالا خارجة على القانون بل أن سلوكهم تحميه القوانين باعتباره حقاً دستوريا في دول تصون فيها الدساتير الحريات الشخصية و تساوي بين المواطنين بغض النظر عن أعراقهم أو أديانهم أو ميولهم الجنسية الخ الفروقات التي توجد بين الأفراد . بدون شك هناك فروقا كبيرة بين نظرة مجتمعاتنا لهذا النوع من الناس و لسلوكهم و بين النظرة الغربية لأسباب مختلفة منها الديني و منها الثقافي و المجتمعي و لا يبدو أن في الأفق ما يشير لتغيير مهم في تلك النظرة يمكن أن يحدث في المستقبل القريب. لابد أن الكثيرين قد لاحظوا مثلي أن بعض الزملاء هنا يلجاؤن لاستخدام الاتهام بالمثلية سلاحا في مواجهة خصومهم عندما يشتد النقاش و تزيد درجة حدته. مارس ذلك أعضاء من جميع المعسكرات حكومة و معارضة مركزا و هامشا رجالا و نساء. في هذا الأسبوع فقط وجه عدد من الأعضاء الاتهام بالمثلية لأعضاء آخرين ، أدلتهم في ذلك "أخبار" وصلتهم من أناس يقيمون في نفس بلد العضو الذي وجه له الاتهام أو على الأقل هذا ما يدعون. احد الأعضاء لجأ لاستخدام هذا التكتيك في مواجهة خصمه مدعيا أن اعتداء وقع عليه حينما كان طفلا و كأن الأطفال ضحايا الاعتداءات مجرمين يتحملون نتائج الاعتداء عليهم! المثليون يخرجون في مدن العالم هذه الأيام ضمن ما يسمى Gay Pride مطالبين العالم بتغيير نظرته اليهم، هذا و هم مثليون حقيقيون و ليسو مثليون صنعتهم مكائد سودانيزاونلاين و انعدام شرف الخصومة لدى بعض أعضائه.

Quote: سيأتي من يقول أنك تؤيد سلوك المثليين لمجرد أنك تتكلم عن ظاهرة ذات صلة بها، ولكنها ليست هي تماماً. فأنت لا تقول بأنك تويد أو تعارض سلوك المثليين.