الصحف المصرية : تشريح جثة السودانية المصابة بالإيدز اليوم بمشرحة زينهم

Quote: بعد توفير الأدوات الوقائية اللازمة لتشريح الجثة لخوف الأطباء والفنيين 05-12-2013 06:36 AM الصحف المصرية : تشريح جثة السودانية المصابة بالإيدز اليوم بمشرحة زينهم: أكدت محاضر طبيبة بمصلحة الطب الشرعى عن قرار المصلحة بتشريح جثة رحاب محمد فرج إدريس سودانية الجنسية، التى أثارت الذعر بمرضها بالإيدز عن تشريحها داخل مشرحة زينهم صباح اليوم الأحد، وذلك بعد توفير الأدوات الوقائية اللازمة لتشريح الجثة، وذلك لخشية الأطباء والفنيين من إصابتهم بالمرض الخطير. وأوضح المصدر عن ترشيح الدكتور ماجد همام مدير عام إدارة التشريح بمصلحة الطب الشرعى، لتشريح جثة السودانية، لافتا بتوفير مشرحة زينهم أمس السبت لكل الأدوات اللازمة لتشريح الجثة وهى توفير ارتداء البدل المختصة للوقاية من تلك الأمراض ووضع الكمامات المختصة لمثل هذه الحالات وأغطية الرأس واستخدام القفازات الثقيلة والقطن والشاش وسلاح اليد "المشرط" وذلك للانتهاء من عملية التشريح بسلام. اليوم السابع

(عدل بواسطة عبد العزيز عبدالكريم نهار on 05-12-2013, 06:41 AM)

Quote: وهذه هي المرة الثانية خلال هذا الاسبوع يسئ الينا الاعلا م المصري بعد ما قتلوا الطبيبة السودانية واساؤوا الي شرفها

(عدل بواسطة بدرالدين الطائف on 05-12-2013, 07:00 AM)

(عدل بواسطة Deng on 05-12-2013, 07:58 AM)

Quote: جثة رحاب محمد فرج إدريس

Quote: [ تقاعص

Quote: يخدعون الى كشف طبي ]

Quote: يخدعون

Quote: أما النائب خميس فقال إن حوادث سرقة الجثث تتكرر كل يوم، وكان آخرها ضبط عصابة سرقت 50 جثة من إحدى مقابر القاهرة بغرض بيعها، لأن العقوبة التي وضعها المشرع لمواجهة مثل هذا النوع من السرقات غير رادعة. وأضاف لا بد أن يكون السجن إجبارياً على هذه الجرائم لأن عملية نبش القبر أمر يحرمه الدين والأخلاق، ولا بد من تشديد العقوبة على عصابات سرقة جثث الموتى لصونها والحفاظ على حرمتها .

Quote: بيزنس مشرحة زينهم 05/04/2013 - 09:30لا يتوقف الإهمال فى مشرحة زينهم عند حد، ولا ينتهى باندلاع كارثة.. لكن تلك الكارثة التى تكشفها «الوطن» ليست كغيرها، فعندها تبدأ سلسلة جديدة من المآسى التى تتعرض لها الجثث فى مكان تحول إلى سلخانة، ومجرد مقلب لأكوام الجثث البشرية المجهولة. فى حوار مسجل يكشف مصدر مطلع بالمشرحة عن أن العمال توقفوا عن تغسيل الجثث التى تصل إلى المشرحة منذ فترة طويلة، واكتفوا بلفها فى القماش، وهو ما برره أحد العمال بقوله إنه كان يغسّل جثة متعفنة وسقطت عليه «دودة» ودخلت فى الحذاء الخاص به، وبعد الانتهاء من الغسل أصيب بتورم فى قدمه، وبعدها قرر عدم تغسيل الجثث المتعفنة وكذلك الجثث المجهولة؛ حتى لا يصاب بأى أمراض، وحتى الآن يتم دفنها بوضع الكفن عليها فقط دون الغسل ودفنها فى مقابر الصدقة الخاصة بمستشفيات جامعة القاهرة. وأضاف المصدر «هذا بخلاف جثث المصابين بمرض الإيدز التى تأتى من السجون أو من مستشفى الحميات، والتى لا يتم التعامل معها من قريب أو بعيد سوى بوضع الكفن عليها فقط، وكذلك جثث الأجانب من الجنسيات غير العربية التى لا يتم تغسيلها وذلك خوفاً من أن تكون حاملة للمرض»، وقال المصدر كل ذلك برغم وجود أهل الخير الذين يتصلون بهم بمجرد صدور قرارات من النيابة العامة بدفن بعض الجثث المجهولة، فإنهم يأتون بالأكفان وبسيارات نقل الموتى ويقومون هم بتغسيل الجثث المجهولة، وكذلك الصلاة عليها ودفنها فى مقابر الصدقة خلف مشرحة زينهم. لكن المفاجأة، حسب سائق سيارة نقل الموتى فى مشرحة زينهم، أنه أثناء دخوله ذات مرة بالجثة إلى المشرحة يسأله حانوتى المشرحة، الذى ينتمى لجماعة الإخوان المسلمين عن الجثة التى يحملها فى السيارة، فإذا قال له إنها جثة لمجهول فيقول له «لف وارجع تانى ده خائن»، على أساس أنه من شباب الثورة الذين يقتلون يومياً فى الأحداث السياسية ويدخلون المشرحة على أنهم جثث مجهولة. وحسب المصدر، فإن الأكفان التى ترد إلى المصلحة من تبرعات أهل الخير يتم بيعها، على الرغم أنه من شروط التعاقد مع مشرحة زينهم أن يدفع 50 جنيهاً فقط فى الشهر للطب الشرعى لإيجار المشرحة، على أن يقوم بتغسيل وتكفين الجثث المجهولة على نفقة الحانوتى الشخصية، وكذلك تحديد رسوم معينة للغسل والتكفين، ومع ذلك لا يلتزم بها، ولذلك أصبح المتوفى اليوم عبئاً على أسرته حيث لا يقل تجهيزه عن ألف جنيه تدفع لحانوتى المشرحة مقابل الكفن والتغسيل وسيارة نقل الموتى إذا كان داخل القاهرة، أما خارجها فمن الممكن دفع مبلغ كبير، من كفن وغسل ومشمع وهو بسبب التشريح حتى لا يلوث الكفن بالدماء الناتجة عن عملية التشريح. المشرحة تابعة للنيابة العامة لحفظ وتشريح الجثث التى بها شبهة جنائية فى وفاتها فقط، لكى تتم عملية التشريح لمعرفة سبب الوفاة، ونظراً لكبر حجم المشرحة ووجود ثلاجات كثيرة داخلها وكذلك لارتفاع أسعار ثلاجات حفظ الموتى بالمستشفيات الخاصة، حيث إن سعر الليلة الواحدة للجثة 150 جنيهاً وقد تظل الجثة لأكثر من 15 يوماً وبحد أدنى 5 أيام على أن يتم إنهاء إجراءات سفرها للخارج، مما دفع حانوتية السفارات الأجنبية إلى حفظ جثث عملائهم داخل ثلاجات مشرحة زينهم، وذلك لدفعهم مبلغ 80 جنيهاً لحانوتى المشرحة على سبيل الترضية إلى أن يتم إنهاء إجراءات السفر، ومنذ فتره طلب حانوتى المشرحة رفع مبلغ حفظ جثة الأجانب إلى 100 جنيه عن الليلة الواحدة، مما جعل حانوتى إحدى السفارات الأجنبية يرفض الدفع ودخل إلى المسئول وكان قراره منع حفظ جثث الأجانب داخل مشرحة زينهم. التقت «الوطن» محسن نصر حانوتى سفارة الكويت، وروى أنه اعتاد منذ سنوات حفظ جثث السفارات الأجنبية التى يعمل حانوتى لها داخل مشرحة زينهم لوجود ثلاجات كبيرة، وكان وقتها يدفع 10 جنيهات فقط ثم ارتفعت إلى 50 جنيهاً ثم إلى 80 جنيهاً، ومنذ 3 أشهر أثناء ذهابه إلى المشرحة لحفظ جثة مواطن كويتى طلب منه نجل حانوتى المشرحة وهو فنى تشريح بذات المشرحة أن يدفع 100 جنيه قبل دخول الجثة. دار الإفتاء المصرية قالت على لسان أحد أعضائها إن للأموات حرمة مثل الأحياء عند ربهم، فلابد من الحفاظ عليهم وعدم الإضرار بهم، وما يحدث بشأن دفن الجثث المجهولة التى لا توجد لها أهلية وكذلك الجثث المصابة بمرض الإيدز وكذلك جثث الأجانب دون تغسيل، فهو حرام قطعاً وفاعل ذلك مثواه جهنم، لذلك لا يجب السكوت عنه، حتى إن كانت المعلومة غير دقيقة طالما تتعلق بالأموات وهم أمانة ربنا سبحانه وتعالى، أما فى حالة الدفن بدون تغسيل خشية انتقال العدوى، ففى هذه الحالة لا بد من وجود الطبيب بجواره حتى يضمن سلامته أثناء تغسيل الجثمان وعدم انتقال العدوى إليه، وهذا المرض لا يكون مبرراً لعدم تغسيل الأموات نهائياً، ومن يعلم ذلك من قريب أو بعيد ولا يؤدى ما عليه من إبلاغ المسئولين والجهات المختصة فهو آثم، وجزاؤه مثل جزاء الحانوتى الذى يقوم بدفن الجثث دون تغسيل والعياذ بالله، لأن مصيرهم جميعاً نار جهنم.

Quote: الصحف المصرية : تشريح جثة السودانية المصابة بالإيدز اليوم بمشرحة زينهم: أكدت محاضر طبيبة بمصلحة الطب الشرعى عن قرار المصلحة بتشريح جثة رحاب محمد فرج إدريس سودانية الجنسية، التى أثارت الذعر بمرضها بالإيدز عن تشريحها داخل مشرحة زينهم صباح اليوم الأحد، وذلك بعد توفير الأدوات الوقائية اللازمة لتشريح الجثة، وذلك لخشية الأطباء والفنيين من إصابتهم بالمرض الخطير. وأوضح المصدر عن ترشيح الدكتور ماجد همام مدير عام إدارة التشريح بمصلحة الطب الشرعى، لتشريح جثة السودانية، لافتا بتوفير مشرحة زينهم أمس السبت لكل الأدوات اللازمة لتشريح الجثة وهى توفير ارتداء البدل المختصة للوقاية من تلك الأمراض ووضع الكمامات المختصة لمثل هذه الحالات وأغطية الرأس واستخدام القفازات الثقيلة والقطن والشاش وسلاح اليد "المشرط" وذلك للانتهاء من عملية التشريح بسلام.

Quote: Al-Heraigan Ana · هذه السودانية المصابة بالإيدز هي نفسها الدكتورة السودانية رحاب التي قتلها زوجها المصري المجرم وحاول أن يشوه سمعتها، باختلاق قصة أنها تدير شبكة دعارة.. وتحول زوجها العاطل المجرم بفضل الإعلام المصري الى رجل أعمال بينما تحولت الدكتورة الأخصائية الى عاهرة، ويواصل الإعلام المصري البائس حملة تدليس الحقائق والإساءة للشعب السوداني.. إن خبر تشريح جثة يعتبر خبراً عادياً، ولكن بوقاحة غريبة أضاف إليه المحررون المبدعون (سودانية - مصابة بالإيدز)، هذه السياسة المتكررة لا يمكن اعتبارها حالات منفردة بل هي معبر حقيقي لثقافة شعب يرى إنه أفضل من شعب السودان، ولسخرية القدر إن المصري مهان وحقير في كل الدول العربية ما عدا السودان، يعامل فيها معاملة المواطن وابن البلد.. رد · · منذ حوالي ساعة

Quote: حمد النعيم · متابعة · Riyadh, Saudi Arabia تحياتي ،،، كلام الاخ دينق ده عين الحقيقة ولازم يتحد السودان مع الدول الافريقية وخاصة دول المنبع لصد الخطر المصري رد · 1 · إلغاء إعجابي · متابعة المنشور · منذ حوالي ساعة Abdelmagid Mohamed Abdelrazig الاخ نهار التحيات الطيبات وشكرا على ايراد الخبر المؤلم ..واود لفت إنتباه السادة القراء ان جريدة اليوم السابع مملوكة لصفوت الشريف وما ادراك ما صفوت الشريف : ا###### منه لم ترى قط عينى وانذل منه لم تلد النساء ,ومثل هؤلاء لا يخيفونا فلنا اكف ترفع والسن ذاكرة تلهج بالدعاء, ورب منتقم جبار,,, وارجو من الله الكريم الحنان المنان الغفور الرحيم ان يرحمها رحمة تدخلها جنتها بجاه سيدنا محمد صلوات الله وسلامه ويرضى اهلها ويعزهم فى الدنيا قبل الآخرة ويعطيهم حتى يرضيهم. رد · 1 · إلغاء إعجابي · متابعة المنشور · منذ ‏2‏ ساعتين

Quote: بروتوكول النشر فى اليوم السابع 1- الالتزام بعدم الانحياز إلى الدعوات العنصرية أو المتعصبة أو المنطوية على امتهان الأديان أو الدعوة إلى كراهيتها، أو الطعن فى إيمان الآخرين، أو تلك الداعية إلى التمييز أو الاحتقار لأى من طوائف المجتمع. 2- عدم الطعن فى إيمان الآخرين. 3- حرمة الحياة الخاصة والكرامة الإنسانية لأى شخص سواء المسئولين فى الحكومة أو المعارضة أو الشخصيات العامة. 4- كل ما يتعرض للسمعة الشخصية أو يحمل تجريحا شخصيا أو إهانة أو سبا وقذفا. 5- كل ما يحمل تمييزا أو احتقارا لأى من طوائف المجتمع. 7- اتهام أى فرد بدون سند أو التشهير به أو التعرض لحياته الخاصة وتشويه سمعته، بلا وثائق أو سند قانونى أو قضائى.

(عدل بواسطة صلاح أبو زيد on 05-12-2013, 05:55 PM)

Quote: يجب أن ينبه السودانين المصرين ويقولون لهم أن مياه النيل تمر عبر السودان في أتجاه مصر وليس بالعكس.

Quote: الشهيدة الدكتورة لم يثبت اصابتها بالايدز وليس هناك دليل على ذلك.

Quote: التعليقات على صحيفة اليوم السابع ... كلها في مصلحة المرحومة وختى هنالك مصريون أدانوا الأسلوب الساقط ...

Quote: mad Shamat · يعمل لدى ‏‎Parts Authority‎‏ نحن زمان شن قلنا...؟ واكثر شيئ يغيظ ويفري الكبد هو اندلاق بعض السودانيين للمصرين بصورة هبلة وغبية ... الشعب المصري اتفه شعب وارذل بشر وهم حثالة البشر تفووووووووووووووووووو علي كل المصريين من غير استثناء رد · 1 · أعجبني · متابعة المنشور · منذ ‏3‏ ساعات

Quote: ولعلمكم أنا زميلتها وأعرف عنها التقوى والورع والكرم وهي من أسرة كريمة وشريفة ... فيا أيها الاعرم المصري لا تسيئ لنفسك لأنك تعكس حالة من الجهل حيث لا ينتقل الايدز بما تفكرون ولماذا تسيئون لأخوتنا السودانيون .. أشرف وأطيب من يمشي على الأرض وفي بلده يحترم الجميع بالتساوي لماذا تدعون الآخرون لكرهكم ... عيب ما تقومون به خاصة أنها انسانة شريفة بريئة ..