|
حول حفل شرحبيل أحمد وعمر بانقا...
|
سلام
أنتهى الحفل بسلام وعاد الجميع من الموسيقيّن والمغنيّن لاسرهم في أمنٍ وسلام، وبقت سيرة الحفل وصداها، لابد من الحديث عن الحفل لارتباطه ببعض السلوكيات التي تبدر من البعض. منها الايجابي ومنها السلبي...
فكرت كثيراً قبل الكتابة عن هذا الأمر وترددت كثيراً ولكن أخيراً قررت أن أكتب، وهذا لاني تعودت في عملي الطويل مع البلجيك على مراجعة كل منشط وعمل مقرر ولو صغير عن الجوانب المختلفة، الايجابية والسلبية وأعرف قيمة هذا التقرير للمستقبل.
قبل الدخول في سلبيات الحفل لابد لي ن أشكر بعض الناس وأوضح بعض الملابسات المرتبطة بتنظيم الحفلات بالمركز الثقافي بمدينة خنت. من ايجابيات الحفل وسبب النجاح وهو الحضور الكبير.. وهذا بسبب العمل المكثف قبل وبعد وأثناء الحفل.. أولاً الشكر للمركز الثقافيّ - دا سنترالا - وكل العاملين به وأخص بالشكر الأخت والزميلة زُهرة بوشرفات، والزميل جوس لوتنس ورئيسي لوك باكلاند مدير المركز. ولابد لي أن أشكر أيضاً منظمة أيمان والتي اسهمت معنا في الدعاية وتوزيع وبيع التذاكر وهذا قبل الحفل وحضورهم الجميل اثناء الحفل وتجهيز الطعام وغيره ... لهم الشكر والشكر موصول أيضاً للفرقة الموسيقيّة. بعضهم شارك مجاناً في العزف حباً منهم في العزف خلف الاساتذة المغنيين، ورفع أسم الوطن ولابد من شكرهم جميعاً. وهم وافر شيخ الدين، سعيد العاقب، هيثم موسى، شهاب شرحبيل، غاندي آدم، أسامة مليجي، تيم أغا (بلجيكي) ماتيس (هولندي) ناصر عباس وعزيز علي كما أشكر الاخ الصديق المخرج الطيب صديق وحضوره معنا بكاميراته وبمساعدة الفنان منعم شوف قاموا بتسجيل الحفل وقد نشاهدها قريباً على شاشات التلفزيون.. لا أنسى أن أشكر بعض الزملاء في هندسة الصوت والاضاءة وخلف البار وترتيب الصالة وغيره.. والشكر لجالية بركسل ومشاركتهم الكبيرة وحضورهم ببص خاص، ولجالية اوساتنده وانتروبن، ولبعض الافراد والذين أتو من المدن المختلفة ودول أخرى، من المانيا وانجلترا وهولندا وفرنسا، الحضور كان كبيراً ومشرف.. الشكر لكم جميعاً
لي عودة صادق
|
|
|
|
|
|
|
|
|