سلامات يا إشراقة مصطفى,,
كالعادة,, جرعات عالية من إبداع حكاوى الواقع..
الواقع المفقود بسبب عامل ظلم الإنسان لأخيه الإنسان إبن جلدته وضياع الأوطان,, حروب وموت ودم وقتل ورصاص وحريق متمدد,,
بلدا كان بى خيرو وحكاويهو وهسه جرى منو طيرو وفضلو التتار خراب ونهاب الديار,,
عيد عمال سعيد لكل عمال العالم وعمال بلدنا خصوصا وإن شاء الله العيد الجاى الحال أفضل,,
|
|