على مُغتربي الخليج البحث عن البديل

Quote: خمسة سنوات تاني كان مامشينا ان شاء الله يطردونا بالسوط

Quote: النفط الصخري يهيئ روسيا لطفرة مقبلة الدولة تنفق ببذخ على الاستكشاف وجلب التكنولوجيا الحديثة تنتظر روسيا طفرة نفطية خلال السنوات القادمة، لما لديها من احتياطيات هائلة من النفط الصخري في حقل نفط «لينين الأحمر» أو «كراسفولينين سكوي» بالروسية في غربي سيبيريا، وهو أحدث المساعي الدولية إلى استغلال تلك الاحتياطيات واتباع النهج الذي غيَّر شكل الطاقة بالولايات المتحدة. وكان ذلك الحقل بمثابة لغز للجيولوجيين السوفييت في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، حيث كانوا يدركون أنه يحتوي على النفط، ولكن تكوينه الجيولوجي كان صعباً إلى درجة لا تسمح لهم باستخراجه، وفقا لصحيفة "الاتحاد" الإماراتية. الآن أصبح هناك حل لهذا اللغز، وهو ما يسمى بتقنية الحفر الأفقي والتفتيت الهيدروليكي التي استخدمت في أميركا الشمالية، وتشترك حالياً كل من شركة تي إن كيه - بي بي وشركة جازبروم نفت في وضع برامج حفر ذلك الحقل. وهذه القصة تتكرر الآن في أنحاء كثيرة، غربي سيبيريا التي يقع فيها أحد أكبر مكامن النفط غير التقليدي في العالم الذي يسمى مكمن باجينوف الصخري والذي يشهد سباقاً إلى استخراج ثرواته. وقال ليونيد فيدوم نائب رئيس شركة لوكويل: «يعتبر باجينوف بالنسبة لنا باكين جديداً» وكان يعني بذلك حقل باكين الصخري في ولاية نورث داكوتا. يذكر أن إنتاج حقل باكين يتضاعف كل 18 شهراً ويشكل الحقل الآن 10% من مجموع إنتاج الولايات المتحدة. وتأمل روسيا في أنه من خلال تطوير مناطق مثل باجينوف ستتمكن من تعويض التناقص الحاد الذي تشهده حقولها المتقادمة في غربي سيبيريا التي تنتج النفط منذ سبعينيات القرن الماضي. وتقدر وود ماكنزي لاستشارات الطاقة أن باجينوف به نحو تريليونين من براميل النفط ما يساوي خمسة أمثال ما يحتويه حقل باكين من نفط. غير أنه من غير الواضح حتى الآن حجم ما يمكن استخراجه من ذلك النفط. وكان قد أجرى هناك بعض الاستكشافات منذ ستينيات القرن الماضي ولكن كثيراً من الآبار وجدت جافة وأخرى ذات درجات متفاوتة من معدل التدفق. تكمن المشكلة في تباين أداء الآبار، إذ أنه عادة ما يكون أداء الآبار المحفورة في حقل واحد، متشابهاً إلى حد كبير، ولكن ذلك لا ينطبق على باجينوف الذي يمكن لإحدى آباره أن يتدفق منها النفط بسهولة بينما تحتوي بئر أخرى على ما يسمى كيروجين وهي عبارة عن مادة عضوية صلبة محتوية بداخلها على نفط وغاز، وهو ما يصعب التكهن بالمواضع الواعدة. وقال نيال روانتري محلل النفط غير التقليدي في وود ماكنزي: «سيكون من الصعب الانتاج في منطقة شاسعة من هذا القبيل ذات درجة كبيرة من عدم التجانس». ومع ذلك تحاول بعض الشركات الآن استغلال تلك المنطقة. وتشترك روزنفت واكسون موبل معاً في استكشاف تلك المنطقة ضمن اتفاقية التعاون التي وقعتها عام 2011. كما تشترك أيضاً رويال دتش شل وجازبروم معاً في التنقيب عن النفط الصعب - وهو عبارة عن خام خفيف موجود في تكوينات لا تسمح بتدفقه بسهولة، ضمن مشروعهما المشترك (ساليم)، كذلك توصلت لوكويل إلى تقنية جديدة لاستخلاص النفط صعب الاستخراج وتعكف أيضاً في العمل في هذه المنطقة. وتشتمل تقنيتها على ضخ هواء في البئر وإشعاله ما يولد حرارة تقلل من لزوجة النفط وتسهل تدفقه إلى البئر. ورغم ارتفاع تكاليف تلك التقنيات المتقدمة، إلا أن تنفيذيين بقطاع النفط يقولون إن عمليات حفر باجينوف لا تزال أقل تكلفة من الحفر في حقول غير مستغلة أخرى في روسيا مثل حقول النفط والغاز في قاع بحار المنطقة القطبية الشمالية - بالنظر إلى أن منطقة باجينوف تقع أصلاً في مركز صناعة النفط الروسية. المصدر

Quote: اكتشفت منطقة في الجنوب تعوم على 233 مليار برميل بعد أميركا... أستراليا نحو الاكتفاء نفطياً! استراليا تقوم على بحرٍ من النفط كشفت تقارير صحافية أن جنوب استراليا تعوم على ثروة نفطية تقدر قيمتها بأكثر من 20 تريليون دولار، وهي كفيلة بتحويل استراليا إلى بلد منتج ومكتف نفطياً. ونشرت شركة الطاقة الاسترالية (بريسبان لينك إنريجي) أخيراً تقارير تستند إلى أعمال الحفر والتنقيب الزلزالي، تشير إلى أن كميات النفط غير المستغلة في المناطق المحاذية لحقل «كوبر بيدي» من شأنها أن ترفع الكمية من المنتجة من 3.5 مليار برميل إلى 233 مليار برميل من النفط. وقال العضو المنتدب لشركة «بريسبان لينك إنريجي» بيتر بوند إن «الكميات النفطية المتوقعة من هذه المنطقة المكتشفة ستكون أكبر من الكمية المنتجة حالياً بعدة أضعاف، وهذا الأمر كفيل بتحويل استراليا من دولة مستوردة إلى منتجة للنفط». وأضاف بوند أنه «إذا سارت الأمور وفق ما تشير إليه التقارير الصادرة، فإن استراليا ستعود بكل تأكيد إلى حقبة الاكتفاء الذاتي من النفط». من جهته، قال وزير التنمية والثروة المعدنية في استراليا توم كوستانتينوس إن «بانتظار صناعة الموارد في منطقة جنوب استراليا أوقاتا مميزة». وأضاف كوستانتينس أن «وجود الغاز الصخري والصخر الزيتي في البلاد سيشكل جزاً رئيسياً وأساسياً في ضمان أمن ومستقبل أستراليا من الطاقة». وأشارت التقارير إلى أن «بريسبان لينك إنريجي» كلفت بنك «باركليز» ليساعد في العثور على شريك مستثمر يساهم معها في تأمين نفقات وتكاليف المرحلة الثانية من المشروع، والتي تتراوح قيمتها بين 150 إلى 300 مليون دولار. وفي حين تستهدف الشركة خلال المرحلة الثانية من المشروع حفر ست آبار أفقية لتطابق أو تثبت النظرية التي توصلت إليها في الدراسة، يبدو بوند متفائلاً وواثقاً من أن المنطقة ستصبح موطناً لإنتاج النفط. وبين بوند أن الحاجة لبناء مركز آخر للنفط والغاز على غرار منشأة أو محطة «سانتوس» يعتمد بشكل كبير على حجم الاكتشافات البترولية، قائلاً «هناك احتمال كبير بوجود طفرة من الصخر الزيتي على غرار الولايات المتحدة الأميركية». وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال» ذكرت في وقت سابق من هذا الشهر أن الولايات المتحدة الأميركية يمكن أن تتفوق على السعودية كأكبر منتج للنفط في العالم، وهذا كله بفضل «الانفجار الزيتي». ويحتاج استخراج النفط من الصخر الزيتي استخدام معدات تكنولوجية متخصصة بالحفر بشكل عمودي وأفقي لمسافات تزيد على كيلومتر واحد تمهيداً للوصول إلى استخراج النفط الحجري. في الوقاع هذه العملية باهظة ومكلفة جداً، ولكنها قادت أميركا نحو الطفرة النفطية الجديدة. من جهة أخرى، قال كوستانتينس «لقد لمسنا الأثر الإيجابي لمشاريع استخراج النفط الصخري مثل (باكان) و(إيغل فورد) على اقتصاد الولايات المتحدة برمته». ورأى العضو المنتدب لشركة «بريسبان لينك إنريجي» أنه «لايزال هناك طريق طويل لنقطعه، ولكن الاستثمار في المشاريع غير التقليدية والضخمة في جنوب أستراليا ستسير بوتيرة أسرع كلما حسنت شركات مثل (»بريسبان لينك إنريجي) و(ألتونا) مواردها الإنتاجية». وقال بوند «هناك إمكانية (SA) ضخمة وكبيرة، ولكن حتى في الحد الأدنى من التقديرات أي نحو 3.5 مليون برميل من النفط تبقى الأمور جيدة جداً، أما في حال نظرنا إلى الرقم والهدف الأعلى أي 233 مليون برميل ستكون الأمور عظيمة ورائعة بكل تأكيد، واعتقد أن الفرصة سانحة وجدية لبلوغ هذا الهدف». وأضاف بوند أن «التقارير تبين أن هذه المنطقة ستكون من المناطق الرئيسية المنتجة للنفط، إذ انه يمكن لكل بئر أن تنتج ما يزيد على 1000 إلى 2000 برميل يومياً». وتابع: «أذا ما جمعت 50 منطقة من هذه المناطق سنتنج كميات ضخمة من النفط، وستصبح أصلا منتجا للنفط». وقال بوند إن «لينك» أنفقت حتى الآن نحو 130 مليون دولار في حوض (Arckaringa)، عبر حفر أربع آبار عميقة وعشرات الآبار الضحلة. وكان من المقرر أن تبدأ الشركة البريطانية للطاقة (ألتونا) بالحفر هذا الشهر لاكتشاف المزيد من الموارد من الفحم والمعادن في حوض (Arckaringa). وقد يشمل المشروع، الذي قد تصل كلفته إلى 3 مليارات دولار، فتح منجم فحم ومحطة توليد طاقة بقوة 560 ميغاوات. ويعتقد محللون ومختصون أن هناك اختلاف بين انتاج النفط والغاز من الحقول التقليدية ومن المصادر غير التقليدية كالصخر الزيتي، إذ ليس من السهل، على أرض الواقع، معرفة أين ينتهي إنتاج النفط التقليدي وأين يبدأ «غير التقليدي». ولدى تقييم مدى سرعة تطور الصخر الزيتي وغيره من مصادر النفط غير التقليدية، تبقى مواقع التنقيب هي الفيصل. ويوضح المحللون أن موارد الصخر الزيتي الضخمة، الموجودة في بلدان منتجة ومصدرة للنفط التقليدي، قد لا تؤثر بشكل أساسي على توافر النفط والغاز، إذ قد تبقى احتياطيات الصخر الزيتي المتراكمة على لائحة انتظار خلف قائمة طويلة من المشاريع التقليدية، بينما تفرض الدولة التي تمتلكها قيودا على تطوير المصادر غير التقليدية لدعم أسعار نظيرتها التقليدية. وعلى النقيض من ذلك، يبدو أن احتياطيات الصخر الزيتي، في دول تعد مستوردة أو تمتلك احتياطيات تقليدية قليلة، قابلة للتطور بوتيرة أسرع. وغالبا ما تقع مصادر النفط والغاز غير التقليدية في الأحواض والمكامن نفسها التي تتواجد فيها نظيرتها التقليدية. وفي العديد من الحالات، فإن مواقع الصخور الزيتية والوعرة، التي استهدفت بطريقة الحفر الأفقي والتكسير الهيدرولكي، كانت بالأصل موقعا للنفط والغاز والموجود في أكثر من مكمن تقليدي. ويتحدث جيولوجيون عن «نظام بترولي متكامل» يشمل جميع العوامل الأساسية (المصدر، والخزانات، والصخور الثقيلة والمختومة)، والعمليات (الجيل، والنزوح، والاحتياطيات) مرتبط بمصدر محدد من النفط والغاز. وعادة ما يشمل أي نظام بترولي متكامل احتياطيات النفط والغاز في الأحواض والخزانات والحقول التقليدية، بالاضافة الى احتياطيات مستمرة أكثر كثافة من الصخور الزيتية الثقيلة والمختومة. وتقدر دراسة أعدتها إدارة معلومات الطاقة الأميركية (اي آي ايه) وجود 6.622 تريليون قدم مكعب من مصادر الغاز الصخري القابل للاستخراج فنيا في الولايات المتحدة الأميركية و32 دولة أخرى. وللتوضيح، تبلغ احتياطيات مصادر الغاز الطبيعي (التقليدي) الرسمية في العالم نحو 6600 قدم مكعب، في ما تبلغ المصادر القابلة للاستخراج فنيا نحو 16 ألف قدم مكعب، وبالتالي يوسع الغاز الصخري قاعدة المصدر التقليدي بنسبة 40 في المئة، بحسب دراسة أميركية بعنوان: «مصادر الغاز الصخري في العالم: تقييم أولي لـ14 منطقة خارج الولايات المتحدة الأميركية»، صدرت في ابريل العام 2011. ويرجح مختصون اكتشاف بعض أكبر الاحتياطيات من الغاز الصخري في دول تمتلك بالفعل مصادر غاز تقليدي كبيرة، إذ يعتقد ان الولايات المتحدة تمتلك 862 تريليون قدم مكعب من الغاز الصخري، في حين تمتلك ليبيا 290 تريليون قدم مكعب، والجزائر 231 تريليون قدم مكعب. ولم تقيّم دراسة إدارة معلومات الطاقة الأميركية احتياطيات الغاز الصخري في مناطق الشرق الأوسط والخليج أو روسيا وغيرها من دول الاتحاد السوفياتي، ولكنها توصف بالضخمة. ويتساءل المحللون، في هذا السياق: «هل ستضاعف المملكة العربية السعودية كميات انتاجها، إذا اكتشفت كميات ضخمة من الصخر الزيتي تضاعف مصادرها التقليدية؟ الجواب حتما لا، آخذة بعين الاعتبار أن الكميات الضخمة من النفط والغاز غير التقليديين قد تهدد بتخفيض أسعار إنتاجها التقليدي الحالي». فالسعودية تنقب حاليا عن احتياطيات من الصخر الزيتي، لكن لاستخراج الغاز وليس النفط. المنطق ذاته ربما ينطبق على الجزائر (التي تمتلك مصادر غاز صخري ضخمة) وقطر (التي تتطرق إليها الدراسة)، فكلاهما مصدران رئيسيان للغاز التقليدي. وكلاهما أيضا ليسا مهتمين في إنتاج كميات ضخمة من الغاز غير التقليدي. الاستثناء الأساسي هو الولايات المتحدة، التي أنتجت كميات ضخمة من الغاز الصخري، وتنتج حاليا كميات كبيرة من الصخر الزيتي بالإضافة إلى إنتاجها التقليدي الضخم. والنتيجة كانت انخفاضا دراماتيكيا في الأسعار، ما تسبب بمشاكل كبيرة لمنتجي الغاز الطبيعي، وخفض أرباح المنقبين عن النفط. المصدر

Quote: شكرا أخ صبري فحسب الاستراتيجية القومية الشاملة فإن السودان الآن يعد دولة عظمى بعد 24 سنة من تطبيق الاستراتيجية الراشدة القاصدة....

Quote: شكرا أخ صبري فحسب الاستراتيجية القومية الشاملة فإن السودان الآن يعد دولة عظمى بعد 24 سنة من تطبيق الاستراتيجية الراشدة القاصدة.... أحمد الشايقي

Quote: يا صبري صبرك فإن الأرزاق بيد الله ، فإن أيقنا بذلك فلا تخشى .

Quote: فعند متوسط خمس إلى عشرة سنوات لن يكون الخليج كما كان ...

Quote: بعد خـمس سنوات يكون الـمشروع الـحضاري إكتـمل ونأكل مـمّا نسـمع ونسرق مـمّا نصنع

Quote: خلاص ياصبرى خليت الكورة وقبلت على الاقتصاد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: خبراء : حرص امريكا علي رفع طاقات انتاج النفط الي مستوي قياسي لن يؤثر بشكل ملحوظ علي سعر البرميل عالميا

Quote: بعد خـمس سنوات يكون الـمشروع الـحضاري إكتـمل ونأكل مـمّا نسـمع ونسرق مـمّا نصنع

Quote: ياصبري السعوديين متحسبين لحكاية خروج النفط من اللعبة و فقدهم لاسواق النفط الاميركية وانخفاض سعر البرميل وشغالين دراسات لتصدير بدائل اخري مثل الكهرباء من الطاقة الشمسية وبخططوا خلال 10 سنوات تصدير 24 قيقا واط يعني ( 24 مرة قدر الرد الرد السد ) من الطاقة الشمسية لاوربا عبر تركيا وبلغاريا

Quote: نحن غايتو قااااااااااااااااااااااااااااااااعدين

Quote: من هنا ولي قدام مافي سوداني بقدر يعيش هو واسرته في الخليج لا يكون من حملة الجوازات الاوروبية

Quote: غايتو للوكت داك وباذن الله حيكون في زيت ارخص من الصخري اسمو زيت المغتربين السوداني وارد الخليج يازول الاجل والرزق على الله ربنا يستر علينا وبس

Quote: بعد خمس سنوات يكون برنامج صلاح غريبة للعودة الطوعية قد دخل حيز التنفيذ...وناس المشروع الحضاري ...وصلوا مرحلة الاكتفاء الذاتي وبدوا في التصدير...

Quote: إن الإسهال في ضخ هذه الأخبار يؤكد أن الأمر لا يخلو من مبالغات كثيرة.

Quote: Quote: فماذا حدث .. وماذا سيحدث في مُقبل السنوات/العقود ؟ وليد طه كتب: إفتكرت - من عنوان البوست - إنو السيرة عن الوضع القائم حاليا ، لكن بما أنك تتكلم عن سنوات/ عقود قادمة فحتما سيتغير جيل كامل بكل طموحاته واحلامه التى ضمنها الأغتراب وقد يصبح الوطن جاذبا فى أحدى الصباحات ويحدث العكس عندها لن نحتاج إلى إحصائيات تؤكد هذا وتنفى ذلك لنذهب، من يدري؟ للضمان كده يا صبري عملت forward لصغيري حمودي :)

Quote: فعند متوسط خمس إلى عشرة سنوات لن يكون الخليج كما كان ...

تحياتي ،،،

Quote: مدثر صديق كتب: توجد معلومة مهمة جدا يجب وضعها في الاعتبار...و هي ان استخراج البترول في الخليج العربي هو الارخص على الاطلاق ... فاي حرب اسعار سيكون هو الحصان الرابح ...و استخارج البترول في استراليا و امريكا هو الاغلى ... ...... و المعلومة الاهم هي ان تكرير الخام العربي الخفيف لا يكلف الا مبلغ زهيد يتراوح ما بين 2 الى 3 دولار ...عكس الخامات في تكساس او ايران ........... يعني بس لو اراد السعودين و الكويت و ايران و العراق ان يتعبوا الامريكان و الاسترالين في مجال النفط لا ستطاعوا ........

التقنية مستمرّة .. حتى النفط والغاز الصخري .. في الماضي لم يكن بالإمكان استخراجهما ...

Quote: عمران حسن صالح كتب: روابط مهمة : السعودية رقم عالمي مؤثر في معادلة النفط التقليدي.. والغاز الصخري خبراء: «النفط الصخري» يثير أسئلة أكثر مما يقدم إجابات الرئيس التنفيذي لـ«سابك»: «الغاز الصخري» يؤشر إلى نهضة صناعية ستغير خريطة الطاقة العالمية

يا عُمران .. الغاز الصخري موجود في الكثير من مناطق العالم .. حتى عندنا في السودان لو اجتهدت وزارة الطاقة لوجدته ...

وفي هذه الحالة كل دولة ستكتفي بإنتاجها منه .. ولن تجد سوقاً لتصدّره إليها ...


عندك مثال: الجزائر وليبيا وتونس والمغرب .. كلها غنية بموارد النفط والغاز الصخريين .. وقد تمّ إثبات ذلك .. ولو نظرت إلى خريطة احتياطي الغاز الصخري لما وجدت السعودية والكويت اللتا أثبتتا وجوده مؤخراً ...



المُشكلة وين يا عُمران ؟
المُشكلة في أنّ أكبر مستوردين للطاقة (الولايات المُتحدّة الأمريكية + الصين) ستكتفيا من الطاقة ...
والولايات المُتحدّة خلاص اكتفت من الغاز الصخري وهي بصدد تصديره .. أمّا الصين فقد بدأت في الاستشكاف ومنح الحقوق للشركات ومن ثمّ ستنتقل إلى الاستخراج .. .. كما أنّ الهند لديها أيضاً احتياطيات من الغاز الصخري ..

وفي الماضي كانت لديك سلعة متوفّرة وعند غيرك نادرة .. الآن توجد لديك ولدى كل العالم تقريباً هذه السلعة حيث يتم استخراجها بتقنيات معيّنة ..

الدول التي ستصمد في مُقبل السنوات/العفود هي الدول الصناعية والزراعية ...

Quote: وقال مورس إن ولاية أميركية واحدة (تكساس) اكتشف فيها نفط يقدر بنحو 100 مليار برميل، أي أكثر من احتياطيات الكويت المؤكدة، كما أن بنسلفانيا لديها غاز صخري أكثر مما تملك قطر من الغاز الطبيعي. وذكر مورس أن الاقتصاد الأميركي هو الأسرع نموا في العالم من حيث زيادة إنتاج النفط، حيث ارتفع 1.1 مليون برميل يوميا العام الماضي فقط، كما أن نمو الإنتاج في كندا يزيد الضغط على الإمدادات العالمية. خبراء: أميركا تكتفي ذاتياً من النفط قبل نهاية 2020

Quote: التقنية مستمرّة .. حتى النفط والغاز الصخري .. في الماضي لم يكن بالإمكان استخراجهما ...

Quote: عشان كدا .. أحسن نختصر اللّفة الطويلة ونمشي أوروبا طوّالي ..

Quote: اها يا صبري الناس الذين لم يبقى في العمر ما يكفي لغربة جديدة ديل يعملوا شنو ؟

Quote: سوف يكون السودان بإذن الله وكذلك مصر من أكثر الدول استقرارا واستفادة من تلك الطفرة زراعيا وحيوانيا.. بالمناسبة الهجمة الخليجية للاستثمار الزراعي في السودان واحدة من تلك المقدمات.

Quote: استعمال التقنية الحديثة ...لا يعني ان تقل التكاليف ...و خاص في مجال النفط ...لان الدراسة و التطوير يضاف الى سعر استخراج و تكرير النفط واصلا التحديث في مجال استخراج النفط لم يتوقف ...و لكن مع ذلك الخام العربي الخفيف ما زال و سيستمر هو الارخص تكلفة ...و الاعلى ربحية... ..... اضرب ليك مثل ...مهما تتطور استخلاص النفط الرملى ( Oil sands ) فلن يتمكن يوما من الايام من منافسة الخامات في دول الشرق الاوسط ..

Quote: تفاصيل توقع تراجع الطلب العالمي على النفط في الإمارات نيوز : يتوقع كثير من المحللين أن يظل الطلب العالمي على النفط في ارتفاع مطرد، ذلك أن التغيرات الديموغرافية والاحتياج إلى تزويد الأسواق الصاعدة بالوقود تؤيد هذا التوقع، حسب ما اتفق عليه عموماً في أروقة صناعة الطاقة. غير أن هناك من المحللين من يعارض هذا التوقع، وهو ما يعود سببه إلى إحلال الغاز الطبيعي محل النفط وقوانين كفاءة الوقود المطبقة في العديد من الدول. وأثرت طفرة الغاز الصخري بالولايات المتحدة بالفعل على أسواق الطاقة، وتزايدت أسعار الغاز الطبيعي الأميركي من أقل من دولارين لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، خلال الاثني عشر شهراً الماضية، ومع ذلك لا تزال أدنى كثيراً من النفط، ويبدو أن السوق سلم بأن ذلك الفرق بين سعر الغاز وسعر النفط سيظل كبيراً في المستقبل المرتقب. وقد أدى ذلك إلى توجه الولايات المتحدة إلى استبدال النفط بالغاز، ومن المنتظر قريباً أن ينتشر ذلك التوجه عالمياً، على خلفية أن المشكلات البيئية والسياسات وتوافر الغاز الطبيعي المتزايد تشجع على ذلك. وتعتمد توقعات تزايد الطلب على النفط على تعاظم احتياج الصين وغيرها من الأسواق الصاعدة إلى الوقود اللازم لتزويد السيارات المنتظر أن تتزايد أعدادها في هذه الأسواق مقارنة بأعدادها المحدودة الراهنة. وما تفتقر إليه أسس هذه التوقعات هو أن وقود السيارات عام 2010 لم يشكل سوى 25 مليون برميل يومياً من إجمالي حجم سوق النفط البالغ 87 مليون برميل يومياً، وتأتي بقية الطلب من الشاحنات (13 مليون برميل يومياً) والطائرات (5 ملايين برميل يومياً) والسفن (4 ملايين برميل يومياً) والسكك الحديدية (مليوني برميل يومياً) والبتروكيماويات (9 ملايين برميل يومياً) والأنشطة الصناعية الأخرى (14 مليون برميل يومياً) والكهرباء (5 ملايين برميل يومياً) والتدفئة (9 ملايين برميل يومياً). ويتزايد استخدام معظم هذه القطاعات للغاز الطبيعي بدلاً من النفط، باستثناء الطائرات، وإن كانت بوينج قد جربت مؤخراً تشغيل الطائرات بالغاز الطبيعي المسال، وكذلك بدأت شركة قطر للخطوط الجوية أولى رحلاتها الجوية التجارية باستخدام خليط من وقود الطائرات العادي ووقود زيتي النوع مصنع من الغاز الطبيعي. ويجدر الذكر أن هذا التحول ليس افتراضياً أو خيالياً، فالمسألة لا تتعلق بسيارات مزودة بوقود الهيدروجين، إذ إن عملية الإحلال جارية بالفعل. في الولايات المتحدة، يدخل هذا التحول في استراتيجيات العديد من الشركات، مثل مؤسسة بي إن إس إف للسكك الحديدية وفيديكس لتسليم الرسائل البريدية وشركة أباتشي، وغيرها من شركات استكشاف وإنتاج النفط والغاز التي تتوجه نحو تشغيل حفاراتها باستخدام الغاز بدلاً من الديزل. ويعمل توافر الغاز الرخيص في الولايات المتحدة على إحداث نهضة صناعية، وتستعيد صناعة البتروكيماويات الأميركية قوتها، حيث إنه من المنتظر أن تزيد سعة عملية تكسير الأيثيلين زيادة كبرى اعتباراً من عام 2016 مدفوعة بانخفاض أسعار الإيثان وسوائل الغاز الطبيعي. كما أن قوانين أوروبا تشكّل ضغوطاً على صناعتها النفطية، إذ أصدرت المفوضية الأوروبية في شهر فبراير مسودة تشريع يقضي بنشر محطات تزويد الغاز الطبيعي المسال في شبكة الطرق السريعة الرئيسية التي تربط أنحاء أوروبا كل 400 كيلومتر، ويقضي ذات التشريع المقترح بأن يوجد في جميع الموانئ البحرية وموانئ الجزر محطات تموين الغاز الطبيعي المسال بحلول عام 2020. يذكر أن الصين أيضاً تبدأ في التغير، حيث بلغت نسبة مبيعات الشاحنات الثقيلة المزودة بالغاز الطبيعي المسال 8% ما أوصل عددها على الطرق أكثر من 40 ألف شاحنة. وفي الولايات المتحدة وأوروبا واليابان والصين، تعمل قوانين الوقود المتشددة على تقليل النمو المتوقع للطلب العالمي على النفط، وبالتالي سيعمل ذلك بالأرجح على خفض أسعار النفط، حسب محللين. نقلاً عن: «فاينانشيال تايمز»

(عدل بواسطة صبري طه on 04-20-2013, 06:30 AM)