اقالة كبر وكمال عبداللطيف والرئيس التشادى على الخط

Quote: كمال جزء من احداث جبل عامر التى راح ضحيتها مئات الارواح

Quote: فى الوقت الذى يظلمهم فيه البشير ينصفهم الرئيس التشادى ادريس ديبى بمنحهم وزراء اتحاديين ومئات الضباط فى الجيش التشادى وسفراء وممثل تشاد فى الاتحاد الافريقى وعشرات الدبلوماسين ومحافظيين وحكام ولايات

Quote: يا اخونا اقلع ثوب القبيلة وطالب بالتنمية والاستقرار ونبذ العنف الكلام تقولوا دا سبقوك من قبل ناس عبدالله مسار وكتبوا فيها وثيقة قريش 1 وقريش 2 وما جابت لهم شي اين مسار وعبدالله صافي النور وابوشوك ومحمد سليمان رابح وادم حامد موسي الان اغلبهم قد ركلهم السلطة بعد نفاذ الغرض انت شخص في دولة يخترم التعددية والمساواة بين مكونات شعبها روح الي مكتباتها او امشي في شوارعها قد تنهل بدلا من ركوب سرج القبيلة من بلاد العم سام. قول لي لمن كنت في معتقلك تتعذب هل الابالة هم فقط من طالب بالحرية لشخصكم الكريم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ يا اخي انت ارفع من هذا دعونا نطالب بالتنمية للكل والسلام

Quote: يا الغالي شقيفات ..... لماذا تعتقد حمل الشهيد عبدالله أبكر و الشهيد دكتور خليل و الشهيد الزبيدي و غيرهم من كوكبة الشهداء ... لماذا حملوا منذ 2003 السلاح ضد (المركز تهذيبا)؟؟ الآن أبطال الجبهة الثورية و بقية من يقاتلون النظام العنصري الأبارتيدي يواصلون القتال ... ليس من اجل منصب في الحكومة الإتحادية أو من اجل سفارة سيادية ... لا .. نفس السبب الذي قاتل من اجله قرنق و أبطال البجا و النوبيين و مناطق النيل الأزرق و جبال النوبة و دارفور و كردفان .... قاتلوا هذا النظام العنصري في الخرطوم ... هو محاربة الظلم PERIOD من الأنانية و السطحية إبتسار مجهود الآخرين الذين قدموا الغالي و النفيس من أجل أسمي الغايات (محاربة الظلم و إنتزاع الحرية و المساواة و العدالة) لتوظيفه من أجل مطالب تدل علي تواضع طموحات من تم إستغلاله يوما ليكون كأداة للبطش ظلما بأهل دارفور و مازال الضحايا هناك في المعسكرات ... من اطفال و نساء و شيوخ و مناطق سكنهم يحتلها غرباء ..... من الأنانية أن يأتي اليوم من يطالب بالمكافأة و الدماء لا تزال تسيل في دارفور... كبر و كاشا و مثلهم غيرهم ليسوا سوي أدوات رخيصة ..... في يد العنصريين الذين إستمرأوا إستخدامهم كمطايا لضرب النسيج الإجتماعي الدارفوري .... فيقذف لهم البشير بمناصب تـافـهـة مكافأة لجرائمهم بحق اهلهم دارفور .... اليوم النظام معزول و في أضعف حالاته ... القضية ليست قضية مناصب .... القضية قضية ظلم .... الظلم الذي حرم الأبّالة من التعليم حتي لا يروا أبعد من أرنبة انوفهم .... فيستغلهم الباغي و يضع السلاح في يدهم بدلا من العدالة و الحرية و المساواة... و التعليم .. و الدواء ... و الطرق المسفلتة ... و الإستقرار. يجب أن يكون منظار بندقية العدالة و الحرية مصوّبة الي رأس الظلم و مصدر مشاكل السودان .... كمال عبداللطيف هو ترس فقط في آلة دولة أبارتيد السودان .... Please ... Focus on the big picture الاخ محمد سليمان سلامات المجد والخلود للشهداء الشهداء الذين ذكرتهم ما سمعنا انهم قالو عن فئة اجتماعية انها مجرمة وفتت وعملت كما تقول انت حامل جائزة سيف دارفور كناشط دارفورى يجب عن تدافع عن جميع اهل دارفور وتقر انهم مظلومين بعدك عن الوطن ومصادر معلوماتك ذات الاتجاه الواحد جعلتك اكثر بعد عن الواقع خارج السيستم ما عند حل غير الاعتراف والتحاور واذا داير تمشى للامام الا تتحالف مع من حاربوك فى قرجى قرجى والطويل ذكرت ارض احتلها غرباء والخ كلام مكرر ومردود كلنا من شمال دارفور وكل قرية وكل مكان معروف لدينا كدا ورينا منو الجى سكن فى بيت زول ما خقو و شال جنينة زول ولا حلة بدلوها بحلة بالله خليكم من الاوهامات معارضتنا للحكومة لا تعنى اننا نزيف الحقائق من الطينة الى ام قوزين ومن العوينات الى مستريحة ما شفنا زول غريب معا للمساواة من اجل الجميع نحن هنا صوت من لا صوت له