لحظة من فضلك!

Quote: ليت هذ الخبر يكون صحيحا .. علمتونا الشك في كل مايقال .. كنا في المدرسة الاوليه عندنا حصه يوميه للرياضه البدنية .. وكان عندنا في داخل المدرسه ملعب للسله واخر للطائره وامام المدرسه ملعب لكره القدم .. وكانت عندنا فرقه للجمباز والالعاب لديها حصان ومتوازيين وقوائم للقفز العالي وجله ورمح وحواجز للسباق وشوالات لسبق الارانب ............... لم يكن هذا للعب والمتعه بس .. وانما لاصحاح الاجساد والعقول .. وتعلمنا في الاولية ان العقل السليم في الجسم السليم .. وكذلك تعلمنا الاخلاق الرياضيه .. وما كنا نعرف طريق المستشفي .......... وفي الوسطي كان عندنا ملعبا يعتبر الاكبر والاجمل في عطبره بعد دار الرياضه .. مسورا ومنجّلا وبه عمال للسقايه وقص النجيله وعندنا ملاعب للسله والفولي والدك تنس والراوانداس وكرة اليد وتنس الطاوله .. وكنا نلعب الكره ضد شندي وبربر الريفيتان وضد بعض فرق المدينه .. في الوسطي .. ولعب بعضنا في فرق المدينه .. في الوسطي اما في الثانوي فحدث عن الرياضه .. عشرة ملاعب لكرة القدم وامام كل داخليه ملعب للسلة واخر للفولي وبها طاوله للبينج بونج وملعبان للتنس الارضي وكل شيء لالعاب القوي التي نتنافس عليها داخليا ومع فرق الثانويات الاخري في ايام يسمونها الان الدورة المدرسيه وتاتي باهته وبلا اعداد متواصل طيب .. نقول خير ليتها تكون بداية جاده ومستقره .. ولا نكون طماعين فنحلم بمدرسين تربيه رياضيه علي مستوي من التاهيل العلمي .. لا .. هذا يمكن ان ياتي لاحقا عندما يؤمن الجميع بالفكرة وتزال العراقيل عن طريقها .. فقد كان استاذنا الراحل الطيب شبيكه رئيس شعبة اللغه العربية هو مدرب فريق خورطقت الاول لكرة القدم وكان المستر جيفري مدرس الكيمياء هو هو مدير العاب القوي .. وكان ناظرنا العظيم الراحل النصري حمزة يحضر تمارين الفرق المختلفه وهو يحمل جريدته ليقرها اذا لم يشده التدريب ...... هايل .. لي قدام .. عمر علي حسن