لحظة من فضلك!

Quote: النظام العام ظلم عدد كبير من الفتيات والشبان

Quote: هذا امر مؤسف .. ولا يقف عند قانون النظام العام وحده .. فليس هو القانون السيء وحده .. كثير من القوانين الحديثه مفرغ من الاهداف الاصلاحية والاجتماعية الاخري وقائم علي العقوبات والردع ..

Quote: اليوم أتت الأخبار بتخصيص مبلغ كبير لإصلام وبناء صالات الرياضة البدنية داخل مدارس الأساس حتي يتمتع الأطفال بالرياضة البدنية داخل مدارسهم..

Quote: ليت هذ الخبر يكون صحيحا .. علمتونا الشك في كل مايقال .. كنا في المدرسة الاوليه عندنا حصه يوميه للرياضه البدنية .. وكان عندنا في داخل المدرسه ملعب للسله واخر للطائره وامام المدرسه ملعب لكره القدم .. وكانت عندنا فرقه للجمباز والالعاب لديها حصان ومتوازيين وقوائم للقفز العالي وجله ورمح وحواجز للسباق وشوالات لسبق الارانب ............... لم يكن هذا للعب والمتعه بس .. وانما لاصحاح الاجساد والعقول .. وتعلمنا في الاولية ان العقل السليم في الجسم السليم .. وكذلك تعلمنا الاخلاق الرياضيه .. وما كنا نعرف طريق المستشفي .......... وفي الوسطي كان عندنا ملعبا يعتبر الاكبر والاجمل في عطبره بعد دار الرياضه .. مسورا ومنجّلا وبه عمال للسقايه وقص النجيله وعندنا ملاعب للسله والفولي والدك تنس والراوانداس وكرة اليد وتنس الطاوله .. وكنا نلعب الكره ضد شندي وبربر الريفيتان وضد بعض فرق المدينه .. في الوسطي .. ولعب بعضنا في فرق المدينه .. في الوسطي اما في الثانوي فحدث عن الرياضه .. عشرة ملاعب لكرة القدم وامام كل داخليه ملعب للسلة واخر للفولي وبها طاوله للبينج بونج وملعبان للتنس الارضي وكل شيء لالعاب القوي التي نتنافس عليها داخليا ومع فرق الثانويات الاخري في ايام يسمونها الان الدورة المدرسيه وتاتي باهته وبلا اعداد متواصل طيب .. نقول خير ليتها تكون بداية جاده ومستقره .. ولا نكون طماعين فنحلم بمدرسين تربيه رياضيه علي مستوي من التاهيل العلمي .. لا .. هذا يمكن ان ياتي لاحقا عندما يؤمن الجميع بالفكرة وتزال العراقيل عن طريقها .. فقد كان استاذنا الراحل الطيب شبيكه رئيس شعبة اللغه العربية هو مدرب فريق خورطقت الاول لكرة القدم وكان المستر جيفري مدرس الكيمياء هو هو مدير العاب القوي .. وكان ناظرنا العظيم الراحل النصري حمزة يحضر تمارين الفرق المختلفه وهو يحمل جريدته ليقرها اذا لم يشده التدريب ...... هايل .. لي قدام .. عمر علي حسن

Quote: يتوجب علي أي إنسان أن يراجع من وقت لآخر قناعاته الجميلة بالخروج بنظرة أوسع ليري الأشياء بحجمها الحقيقي وليس كما يتمناها أو يظنها..ولا شنو؟؟

Quote: لحظة من فضلك المتعة والإمتاع والإبداع واصلي منى

Quote: إبنتي وأحفادي هم ميلادي وفرح أي أيام قادمة.. حتي ومارس هو شهر الكوارث

Quote: Mars هو اله الحرب عند الاغريق ..

Quote: والذين ولدوا في مارس هم مواليد برج الحوت .. لست ادري ان كانوا اخيارا ام اشرارا ولكن بعض من عرفت منهم حاد

Quote: و برجنا الحمل !!!

Quote: مني في امر يهمك او قل يهمكن .. تابعت ما يدور في مؤتمر المرأة الفرانكفونيه الذي بدا امس في باريس .. الذي اهمني في مداولاته اثر الثورات العربيه علي المرأه خاصة بعد نجاح هذه الثورات واستيلاء الجماعات الاسلامية علي مقاليد الحكم في مصر وتونس (باعتبارهما دولتين من دول الفرانكفونية) .. اكدت التونسيات ان المظهر الترويكي للحكومة في تونس مظهر كاذب وان الهيمنه الاسلامية علي مقاليد الامور تتجه لاعادة المرأة الي اسوار البيوت وان الامكانات الحكومية موجهة بكثافة الي استجلاب دعاة متشددين في امر المرأه لزيارة تونس علي حساب الحكومه لاخراج الصور الدينيه التي تجرد المرأة من حقوق تمتعت بها قبل الثورة ومن حقوق ينبغي لها ان تنالها كقسط من اثر دورها البارز في الثورة .. واحدث تلك الصور الدعوة لختان الاناث باعتباره ممتعا للرجل الذي خلقت المرأة اصلا لمتعته .. اما المصريات فقد اسهبن في سرد الاثار السياسية السالبة علي المرأة المصرية وتجريدها من مكاسب عظيمة نالتها في العهود السابقه مثل نسبة التمثيل البرلماني والوظائف السياسيه والحكوميه ومقدار المساواة الذي تميزت به وما يلحقها الان من استصغار وزراية حزبية وحكومية .. وسردن كثيرا من الصفات والنعوت والاساءات التي وجهت للمرأة من مسئولين وناشطين اسلاميين مما يدل علي نوايا تجريد ممنهج لها سينتهي قريبا باجلاء المرأه عن مواقعها المميزة في الساحة السياسية والاجتماعية لا اعرف عن المرأة السودانية التي اراها وزيرة في عدد من الوزارات وضابطه برتبة اللواء في الجيش والشرطه وصاحبة شريحة معتبرة من وظائف الخدمة العامة .. وزوجة ثانية وثالثة ورابعه ... ودعوة حكوميه او حزبية لعدم ختانها .. واصبع اتهام ضخم ضد الجنجويد وغيرهم في جرائم الحرب الموجهة لبعض الحكام .. هل انتن بخير ؟؟ عمر علي حسن

Quote:

Quote: فقط لا تربطي بين الاسلام والاخوان المسلمين

Quote: قررت اسلق مكرونه وخلاص

Quote: سلقتها وأكلتها

Quote: عدلت شنو مرتين ؟؟

Quote: والمشكلة مضربة عن الجيم!

Quote: من باب حسادة ساااااكت وكيتا تكوي الحرامي أنا بربيها جضوم

Quote: حاجيك للأبراج انشالله و بدايتها زي ما قال سعادة اللواء ناس الحمل باهلنها لمن مسيخة و حاجتهم الأهم أنهم بيدمنوا ركوب المخاطر لكن قلبهم حنين و ريادين ...

Quote: ليه ماقلتو لي كل سنة وانتي طيبة..

Quote: ياماما كل سنه وانتي طيبه بس ده قلع عديل كده .. عيد الام ليس عيدا عموميا .. بل هو مقصور علي تهنئة الابناء والبنات لامهم دون ان يتعدي ذلك الي امهات الاخرين .. الجماعة هنا عملوا لينا فيها ام مثالية ويكرموها وكده .. هذا امر يحتاج لوقفه علي اي حال انتي اخدتي حقك بضراعك ومبروك العيد

Quote: شكرا لتهنئتك التي إقتلعتها منك إقتلاعا أسعدني رفم عدم تلقائيته لأختلاف مفهوم المناسبة..

Quote: وبالتالي ضياع فرص دراسية جامعية من الأغلبية الغير قادرة علي التكفل بدفع مصاريف الجامعة..

Quote: هل هي حكومة المستر ديفيد كمرون ام ان الخواجه بوش بتاع امريكا هو الذي ادخل العالم في هذه المتاهة التي ستنتهي بقيام الساعة ؟ .. قلت لكم حين فوّزته كوندي في الانتخابات انه حيجيب ضقلها يكركب .. اهو جابو ..

Quote: شكرا يا سعادة اللواء..فالموضوع شيق ومؤلم في أن! الموضوع يتناول حقوق المرأة الماضية والحالية..وحقيقة ضياعها وسط التكتل "الإسلامي"المتشدد..ويناقش في جوهره كيف أن الثورات العربية لها أيضا بذورها المائلة نحو الإسلام المتشدد والذي يسعي لجعل المرأة دائرة في حلقة من الحقوق المحدودة جدا والمرسومه لها بشكل يرجعها الي زمن يشابه تفسير تلك الحركات المتشددة لحقوق المرأة في الدين الإسلامي..وحقيقي تقدم المجتمع نراه في تقدم المرأة فيه علي اساس انها فعلا نصف المجتمع الذي يصبح كل المجتمع.. هذا الإستيلاب لحقوق المرأة هو إستيلاء منظم حتي وهو تحت ثورات تقدمية في مفاهيمهاالتي تذيعها ومناداتها للعدالة والمساواة..وتحشد له الحكومات الأموال لتنفذه وقطعا تستعين في ذلك ايضا بمجموعات نساء من داخل تلك المجموعات حتي تجد صداها وسط جموع تعاني من الفقر ومشاكله وحتي تتمكن من تعزيز وجودها بأن هناك من النساء من تود تلك "الحقوق" لتسود.. وضع المرأة في تونس كان قد بدأ قويا في فترة بورقيبه ولعل أول سنوات حكمه شهدت أقوي وضع يمكن أن تصل له المرأة التونسية.. وحقيقي مقياس الحقوق الناجح يكمن بقوة رأيي في قوانين الأحوال الشخصية وتعاملها مع المرأة..هذه القوانين التي تحتاج أيضا لحركات نسوية قوية في داخل جسد الحكومة كما كان في تونس وفي تنظيمات المجتمع المدني كما كان في السودان ومصر لدرجة ما.. المرأة التونسية وصلت لمراكز عليا وسعت لتحسين وضعها وساعدها النظام الحاكم الأسبق ودعمها بقوة.. الا أن المرأة تحت زين العابدين علي الرغم من تمتعها بالحقوق الا أن حركة المرأة التقدمية كانت مرتبطة أكثر بالنظام أكثر منها كونها حركة نسوية..ثم أن قضايا غياب التنمية والديموقراطية تؤثر دائما وأولا علي المرأة أكثر..فهي الأكثر فقرا والأكثر إستهدافا تحت النظم الديكتاتورية.. وبغياب التنمية تتناقض درجات التعليم وفرص العمل وتوقف الحال عن التقدم بل التقهقر سريعا وينشغل العالم في توفير رزقه.. الحركات الإسلامية في الثورات وجدت فرصها وسط تلك الأجواء المشحونة بالغضب فإستخدمت شعارات هي أعلم بأنها شعارات كاذبة ومرحلية..وهذا ماتبين للأغلبية الآن.. بالنسبة لمصر فإن ظروف الحقوق في القوانين أخذت فترات طويلة حتي تصل لكل تلك التي تمتعت بها المرأة في تونس أو في السودان والذي نأتي له في اخر الكتابة.. وهذا فعل مدهش خاصة إذا رأينا كيف تمتعت المرأة المصرية فنيا بمكانة مرموقة ما كان لأحد أن يصدق أنه حتي ما يقارب العشر سنوات الماضية لم تكن هناك قاضية واحدة في الجهاز القضائي المصري..ولن ننسي أفلم عن بيت الطاعة..عن الطلاق..تعدد الزوجات وضياع حقوق الزوجه بعد الطلاق فكان فيلم الشقة من حق الزوجة الي آخره.. علي كل حال الحقوق النسوية في مصر مرت بمراحل وعالجتها السينما الهادفة والكتابات المتقدمة في الصحف والمجلات بشكل نشر الوعي تدريجيا عن المرأة وقضاياها..ما أود أن قوله بإختصار هنا..أن الثورة المصرية في 1952 كانت اول اهدافها التحرر من الإستعمار ومن الفقر وتحقيق العدالة الإجتماعية وهي في ذلك لم تستثمر وقتا حقيقيا في تناول قضية قوانين الأحوال الشخصية كما كان كان الحال مع بورقيبة تونس ذو التعليم الفرنسي الذي جعله مهتم بقضية المرأة بشكل مختلف..وقانون الأحوال الشخصية هو محك ضروري جدا كما ذكرنا.. فكانت النساء في مصر مشغولة في معاناتها الشخصية والاسرية وإن كانت كثير منهن أيضا يسعين لأعلي المراكز التعليمية والإدارية وفي ذلك كان المجال مفتوح لهن حتي وصلن لما وصلن له..وبالطبع ساهمت حركات نسوية علي مر الحقب منذ الإستعمار حتي الأن في تحسين وضع المرأة.. هذا الوضع الساعي للتمكن للمرأة ساعدها لأن تناقش قوانينها وتساهم في تغييرها وتحصل علي حقوقها البرلمانية وبالتالي يتعالي صوتها بما تريده وبنات جنسها...للأسف يتعرض كل ذلك الآن للوأد..ويسعي الحاكم بالأمر الآن لإخضاعها لسي السيد ذو التوجه المتطرف.. ويشمل هذا التوجه المرأة في كل المجالات وخاصة البرلمانية منها حيث تقف المرأة وتجاهر بصوتها إسوة بصوت الرجل وإن كانت إسوة غير عادلة في العدد وهذه أمر آخر.. الحديث عن السودان طويل..يرجع الي وقت نضال المرأة وكيف بدأ وماذا كانت أهدافه .. وسأرجع لك بالحديث عن ذلك.. وعن مصير الثورات التي تسرق تحت أعين الجميع! .......... .......... تحياتي..

Quote: شكرا يا سعادة اللواء..فالموضوع شيق ومؤلم في أن! الموضوع يتناول حقوق المرأة الماضية والحالية..وحقيقة ضياعها وسط التكتل "الإسلامي"المتشدد..ويناقش في جوهره كيف أن الثورات العربية لها أيضا بذورها المائلة نحو الإسلام المتشدد والذي يسعي لجعل المرأة دائرة في حلقة من الحقوق المحدودة جدا والمرسومه لها بشكل يرجعها الي زمن يشابه تفسير تلك الحركات المتشددة لحقوق المرأة في الدين الإسلامي..وحقيقي تقدم المجتمع نراه في تقدم المرأة فيه علي اساس انها فعلا نصف المجتمع الذي يصبح كل المجتمع.. هذا الإستيلاب لحقوق المرأة هو إستيلاء منظم حتي وهو تحت ثورات تقدمية في مفاهيمهاالتي تذيعها ومناداتها للعدالة والمساواة..وتحشد له الحكومات الأموال لتنفذه وقطعا تستعين في ذلك ايضا بمجموعات نساء من داخل تلك المجموعات حتي تجد صداها وسط جموع تعاني من الفقر ومشاكله وحتي تتمكن من تعزيز وجودها بأن هناك من النساء من تود تلك "الحقوق" لتسود.. وضع المرأة في تونس كان قد بدأ قويا في فترة بورقيبه ولعل أول سنوات حكمه شهدت أقوي وضع يمكن أن تصل له المرأة التونسية.. وحقيقي مقياس الحقوق الناجح يكمن بقوة رأيي في قوانين الأحوال الشخصية وتعاملها مع المرأة..هذه القوانين التي تحتاج أيضا لحركات نسوية قوية في داخل جسد الحكومة كما كان في تونس وفي تنظيمات المجتمع المدني كما كان في السودان ومصر لدرجة ما.. المرأة التونسية وصلت لمراكز عليا وسعت لتحسين وضعها وساعدها النظام الحاكم الأسبق ودعمها بقوة.. الا أن المرأة تحت زين العابدين علي الرغم من تمتعها بالحقوق الا أن حركة المرأة التقدمية كانت مرتبطة أكثر بالنظام أكثر منها كونها حركة نسوية..ثم أن قضايا غياب التنمية والديموقراطية تؤثر دائما وأولا علي المرأة أكثر..فهي الأكثر فقرا والأكثر إستهدافا تحت النظم الديكتاتورية.. وبغياب التنمية تتناقض درجات التعليم وفرص العمل وتوقف الحال عن التقدم بل التقهقر سريعا وينشغل العالم في توفير رزقه.. الحركات الإسلامية في الثورات وجدت فرصها وسط تلك الأجواء المشحونة بالغضب فإستخدمت شعارات هي أعلم بأنها شعارات كاذبة ومرحلية..وهذا ماتبين للأغلبية الآن.. بالنسبة لمصر فإن ظروف الحقوق في القوانين أخذت فترات طويلة حتي تصل لكل تلك التي تمتعت بها المرأة في تونس أو في السودان والذي نأتي له في اخر الكتابة.. وهذا فعل مدهش خاصة إذا رأينا كيف تمتعت المرأة المصرية فنيا بمكانة مرموقة ما كان لأحد أن يصدق أنه حتي ما يقارب العشر سنوات الماضية لم تكن هناك قاضية واحدة في الجهاز القضائي المصري..ولن ننسي أفلم عن بيت الطاعة..عن الطلاق..تعدد الزوجات وضياع حقوق الزوجه بعد الطلاق فكان فيلم الشقة من حق الزوجة الي آخره.. علي كل حال الحقوق النسوية في مصر مرت بمراحل وعالجتها السينما الهادفة والكتابات المتقدمة في الصحف والمجلات بشكل نشر الوعي تدريجيا عن المرأة وقضاياها..ما أود أن قوله بإختصار هنا..أن الثورة المصرية في 1952 كانت اول اهدافها التحرر من الإستعمار ومن الفقر وتحقيق العدالة الإجتماعية وهي في ذلك لم تستثمر وقتا حقيقيا في تناول قضية قوانين الأحوال الشخصية كما كان كان الحال مع بورقيبة تونس ذو التعليم الفرنسي الذي جعله مهتم بقضية المرأة بشكل مختلف..وقانون الأحوال الشخصية هو محك ضروري جدا كما ذكرنا.. فكانت النساء في مصر مشغولة في معاناتها الشخصية والاسرية وإن كانت كثير منهن أيضا يسعين لأعلي المراكز التعليمية والإدارية وفي ذلك كان المجال مفتوح لهن حتي وصلن لما وصلن له..وبالطبع ساهمت حركات نسوية علي مر الحقب منذ الإستعمار حتي الأن في تحسين وضع المرأة.. هذا الوضع الساعي للتمكن للمرأة ساعدها لأن تناقش قوانينها وتساهم في تغييرها وتحصل علي حقوقها البرلمانية وبالتالي يتعالي صوتها بما تريده وبنات جنسها...للأسف يتعرض كل ذلك الآن للوأد..ويسعي الحاكم بالأمر الآن لإخضاعها لسي السيد ذو التوجه المتطرف.. ويشمل هذا التوجه المرأة في كل المجالات وخاصة البرلمانية منها حيث تقف المرأة وتجاهر بصوتها إسوة بصوت الرجل وإن كانت إسوة غير عادلة في العدد وهذه أمر آخر.. الحديث عن السودان طويل..يرجع الي وقت نضال المرأة وكيف بدأ وماذا كانت أهدافه .. وسأرجع لك بالحديث عن ذلك.. وعن مصير الثورات التي تسرق تحت أعين الجميع! .......... .......... تحياتي..

Quote: "ما أسخم من ستي الا سيدي"

Quote: يكونوا قاصدين بيها شنو؟؟

Quote: دي ماسمعتها .. كانت شالت الاحباط العندي كله .. ابوي مرة جاب موز .. اخوك لهفه كله .. بهدوء شديد جدا وغضب كامن لا يظهر من شدة حبه لي .. سألني بالانجليزي .. عمر مين بياكل موز اكتر من القرد ... اجبته ببرود وبراءة شديدين .. two monkeys ! قال بحده .. لا .. واحد بس .. وقاعد قدامي حسع ! طيب .. البرسيم لسه في ؟ .. والا (واحد) لهفو ؟ .............

(عدل بواسطة الطيب شيقوق on 03-26-2013, 08:24 PM)

Quote: أما بالنسبة للبرسيم فأنا ماعارفة هل كان علشان الأكل..

Quote: كنت عايزة أتسائل معاك لكن لقيتو موجود والحمدلله..

Quote: وبعدين ود شيقوق ده اصلو ما بيخلي إستهباله..

Quote: وشاهدنا ايضا كيف قام أحد المزارعين بالحفر لإخراج بعض الحيوانات من تحت الجليد

Quote: وشاهدنا ايضا كيف قام أحد المزارعين بالحفر لإخراج بعض الحيوانات من تحت الجليد..وكان منظرا مؤلما رؤيتنا بلعضها وقد ماتت بالتجمد..

Quote: يجب أن يكون هوعلي إعجاب بشخصيتها وصفاتها..