ح د ل يعلن دعمه لمرشح الشباب المستقل محمد عبد الكريم الأمين- العيلفون

Quote: لا أدرى ما هى إستراتيجية وفهم حزبكم لدعم مرشح فى إنتخابات تجرى تحت نظام عسكرى؟؟؟ مثل هذا العمل يساعد النظام على طرح نفسه فى ثوب ديمقراطى أمام العالم... فلماذا نشارك فى هذة الفرية ؟؟؟

Quote: في اطار دعم الحزب الديمقراطي الليبرالي للمبادرات الجماهيرية والمنازعات السلمية و النوعية ضد نظام الإنقاذ زرنا نحن ميادة سوار الدهب, فداء الطيب وسارة كرم الدين مساء الجمعة 8/ فبراير مدينة العيلفون العريقة. عندما وصلنا المدينة توجهنا إلي نادي العيلفون حيث وجدنا جمهرة من الشباب والشيوخ والنساء قد تجمعوا- بعد عودتهم من زفة الدعاية الإنتخابية لمرشح الشباب المستقل محمد عبد الكريم إبن المنطقة البار- تجمعوا لإستقبالنا في ناديهم وكان إستقبالا غاية في الحفاوة حيث غمرونا بكرم الضيافة والوجوه الباسمة المرحبة. بعد السلام والترحاب جلسنا وسط مجموعة من الشباب والأهالي في جو أسري رائع حيث كانت الفرحة بحضور الوفد كبيرة أكدتها كلمات الشكر التي تكررت طوال الجلسة والتي افتتحها الشيخ بدر الدين بكلمة شكر فيها الحزب الديمقراطي الليبرالي بصورة عامة والدكتورة ميادة ابنة المنطقة بشكل خاص علي الإهتمام البالغ بقضايا المدن والقري التي طال تهميش النظام الغاشم لها. وأكد فيها سعي الأهالي لإيقاف سيطرة النظام الحاكم علي مراكز القيادة بالمنطقة وأنه قد آن الأوان للشباب أن يقول كلمته وأن يستلم زمام الأمور. بعده القت الدكتورة ميادة كلمة عبرت فيها عن أمتنانها علي الترحيب الكبير الذي وجده الوفد كما تحدثت عن حق أهالي العيلفون في الدفاع عن حقوقهم وإختيار من يمثلهم و ثمنت جهود القوى الشبابية للتغيير و قيادات الشباب و نضالهم من اجل الحقوق المسلوبة. أعلنت ميادة تضامن الحزب مع المرشح الشاب وأكدت علي الوقوف وراءه بالدعم الإعلامي وقدمت مساهمة مادية بإسم الحزب كبادرة حسنة دعما للبرنامج الإنتخابي للمرشح. أنهت كلمتها وسط تصفيق حار من الحضور وتعقيب علي حديثها من مدير الجلسة ذكر فيه فخر المنطقة بتقديم القيادات الشبابية والنسائية دوما لمراكز القيادة. أيضا ألقت سارة كرم الدين كلمة أستلهمتها من روح الحماسة والشجاعة التي التمستها في أهل المنطقة أكدت فيها أن تقديم الشباب بإعتبارهم الطاقة والمستقبل هو من صميم فلسفة الحزب الديمقراطي الليبرالي. وأشادت في كلمتها بشجاعة أهالي المنطقة في الحديث الصريح عن فشل النظام الحاكم في إدارة البلاد. أيضا أشارت إلي أن فوز المرشح محمد عبدالكريم هو فوز للشباب وللمقاومة في كل السودان وأنه سيعيد الأمل في إمكانية إنتزاع مراكز السلطة من مغتصبيها. في نهاية اللقاء شكرت الدكتورة ميادة أهالي العيلفون مرة أخري علي كرم ضيافتهم ووقفنا جميعا لإلتقاط صور تذكارية مع شيوخ وشباب المنطقة خاصة الشيخ بدر الدين والمرشح محمد عبدالكريم وأبدى الجانبان رغبة كبيرة في التعاون غير المحدود وتبادل الخبرات بين شباب الحزب وشباب العيلفون

(عدل بواسطة Abdel Aati on 02-12-2013, 09:03 PM)

Quote: مثل هذا العمل يساعد النظام على طرح نفسه فى ثوب ديمقراطى أمام العالم...

(عدل بواسطة كمال عباس on 02-11-2013, 01:40 PM)
(عدل بواسطة كمال عباس on 02-11-2013, 01:53 PM)

Quote: و شكرا الحزب اللبرالى , مثل هذه المواقف بالتاكيد وحسب راى الشخصى اعتبرها عملية تمرين ديمقراطية تساهم فى أشعال جذوة المقاومة ضد المؤتمر الوطنى و حيله فى تغيب ارادة المواطن او المواطنه . مهما كانت محدودية التاتير لا انها بالطبع قد تساهم فى نقل تجربة التمسك بالحق والدفاع عنه للاجيال القادمة . فاليوم تتجدد المقاومة فى العيلفون و غدا فى أم كداده او هيا ...........الى ان تنتصر ارادة من ينشد التغيير المقاومة فعل مستمر .........و تتعدد أشكاله و طلما هنالك من يؤمن بالعمل السلمى فيجب الا يغيب عن اى محفل او سانحة .

Quote: المجلس الوطني القائم مؤسسة غير شرعية لأنه تأسس علي إنتخابات زائفة- ومزورة- ممخجوجة- زيفت إرادة الناخبين وطغي عليها الفساد الصارخ , ** وقد سقط مجلس الشعب المصري - لعدم شرعية ثلث عضويته- القوائم الفردية- وقبل أن يسقطه القضاء - إستقال منه الشرفاء وقاطعته القوي الثورية والشبابية والحزبية ولم تعترف بشرعيته ... ** إي محاولة لدخول أو دعم دخول عضو في إنتخابات تكميلية -تعد إسباغ لشرعية زائفة علي هذا الكيان الهلامي الزائف وتعد مجرد طلاء ومكياج لجسد مهترئ ومتعفن - ومابني علي باطل وهو باطل!

Quote: هذا هو رأي الأهل والشباب في العيلفون وفي القضارف وفي غيرها من الدوائر التكميلية ؛ ونحن كحزب ديمقراطي انتخابي لا يمكن ان نقول لهم الانتفاضة او لا شيء غيرها .. نحن نقول لهم نحن معكم في كل خياراتكم؛ نخوض معكم كل معركة ولو كانت انتخابات جمعية تعاونية ضد الفاسدين او انتخابات نادي رياضي من اجل تطويره وكذلك لو كانت انتخابات تكميلية نستطيع بها ان ننتزع موقعا من المؤتمر الوطني ونحوله ضده

Quote: من وجهة نظرى ياهو دة الطريق البودى

Quote: اولا لك الشكر اخي عادل على هذه التغطية التي جعلتنا نعيش كاننا داخل حي القبة او فريق قدام في العيلفون العريقة بلد الصمود وبلد الشيخ إدريس ود الارباب المحسي الما كضاب .. العيلفون عمرها الآن تجاوز 600 ستمائة عام وهذا ان دل على شي يدل على الاصالة والعراقة والعيلفون من اميز المدن في السودان عامة لما قدمته من ادوار كانت كفيله بان تلعب دورا كبيرا في تاريخ السودان وفي مسيرة الحركة السياسية في السودان عامة وفي مسيرة الحركة الثقافية والفنية الخ ..

(عدل بواسطة كمال عباس on 02-11-2013, 07:38 PM)

Quote: رأي قطاع غير محزب من الأهالي شئ ورأي حزب شئ آخر مختلف - فقد تحكم هذا الرأي مسألة المصلحة والمنفعة والنظر للفوائد التي تجنيها المنطقة من دخول إبنها للبرلمان- دا منطق برغماتي ولكن الاحزاب تحكمها المبادئي و النظرة الكلية للواقع السوداني لا التقوقع في نطاق جهوي أو تأثير منطقة معينة ! لوجاء - موقفكم هذا من حزب يدعو لتغيير النظام- لاإسقاطه -لكان مفهوم نسبيا! ** أعرف أنكم تطرحون إسقاط النظام ,وإسقاط النظام يعني ببساطة أنكم لاتعترفون بمشروعية المؤسسات القائمة:- حكومة /برلمان/ لجنة عليا للإنتخابات/ قانون الانتخابات الخ) وإنكم تسعون لإسقاط النظام القائم وهذا يختلف عن ورؤية تغيير النظام -التي يتبناها السيد الصادق المهدي في شخصه- وقطاع في المؤتمر الشعبي والاتحادي الاصل- تغيير النظام -مفهوم إصلاحي ترقيعي يري أن هناك خللا في سياسات النظام ويسعي لتغيرها عبر الاليات القائمة وعبر "صندوق الإقتراع" المخطوف والملون!! إسقاط النظام مفهوم ثوري يناضل من أجل الإطاحة بالنظام عبر ثورة أو إنتفاضة شعبية تجتث النظام ومؤسساته من الجذور وعدم الرهان علي أي تغيير عبر البني والمؤسسات الشمولية القائمة ! ** فكيف لحزب يدعو لإسقاط النظام ويرفض مؤسساته من حيث المبدأ أن يتحول "لمحلل" لزواج غير شرعي ولمزين يقوم بلطخ مساحيق الشرعية في وجه كيان زائف ومزور !? **حاشية:- تعمدت علي تجنب مفهوم الإطاحة بالنظام عبر الخيار العسكر ي لأنه خارج إطار موضوع النقاش !

Quote: تحيه طيبه وشكرا لكم...وانتم تعملون من داخل فم الاسد بصمت واصرار. التحيه لكم وانتم لا تحرصون على كسب حزب بل تعلنون دعمكم لمرحشين لا يحملون اسمكم وانما همكم العمليه الديمقراطيه في عظمها. اصدق الدعوات لمن دعمتموهم .

Quote: الخيار هنا ليس خيار إما:- إنتخابات زائفة أو حرب هناك خيار آخر هو الخيار الجماهيري :- الثورة الشعبية أو الإنتفاضة !!

Quote: 5. نضال المواقع بديلا عن حرب المواجهة: في إطار النضال ضد النظام الراهن؛ من اجل استعادة الدستورية؛ وفي ظل توازن القوى الحالي؛ وضمن خط المقاومة اللا عنيفة؛ فان على القوى الديمقراطية أن تختار استخدام نضال المواقع لا حرب المواجهة؛ في تصديها لهذا النظام ومن اجل تصفية الديكتاتورية واستعادة الديمقراطية. ونقصد بنضال المواقع هو تغيير موازين القوى في مختلف مناطق وقطاعات السودان؛ عن طريق مواجهة النظام في قضايا بعينها؛ وكسب الدعم المعنوي والمادي للمواطنين؛ عبر الارتباط بقضاياهم وتبنيها والعمل معهم على مواجهة تجاوزات السلطة ومؤسساتها. وفي الحقيقة فان النظام الآن قد خسر سيطرته العسكرية والسياسية والإدارية على مناطق كثيرة في الأطراف؛ دون أن تكون القوى الديمقراطية قد كسبت تلك المناطق بصورة حاسمة لجانبها؛ مما يجعل إمكانية الانتكاسة وعودة سيطرة النظام واقعية؛ إذا لم يتم التعامل مع هزيمة السلطة وبناء مؤسسات المجتمع المدني البديلة كهم أول للقوى الديمقراطية في مناطق الأطراف. إن نضال المواقع ينتشر من الريف والمدن الصغيرة؛ لعزل هيمنة النظام وحصره في مركز السلطة؛ ثم تضيق حلقاته لتصل لمركز السلطة بكسب ثقة المواطنين ومختلف القطاعات الفاعلة في المجتمع؛ حتى يصبح النظام معزولا تماما؛ سياسيا وفكريا؛ وحتى تشل قدراته العسكرية والأمنية لأقصى درجة؛ وحتى يفقد سيطرته الإدارية على البشر. إن حرب المواجهة وخصوصا في المركز الأول؛ وفي ظل امتلاك النظام لمصادر القوة العسكرية والأمنية؛ إنما تهدد أي تحركات جماهيرية بالخسران؛ لذلك فان النشاط الجماهيري الأساسي يجب أن ينتقل للريف والمدن الصغيرة؛ وان يعتمد على تكتيكات تشتيت قوة الخصم؛ وتحييد قواه العسكرية والأمنية وشلها؛ والانتصار عليها معنويا وسياسيا وإداريا. إن التحركات الشعبية خلال العام الأخير في غرب كردفان وفي مناطق المناصير وفي كجبار الخ؛ ورغم إن النظام قد استخدم القوة والقمع تجاهها؛ قد انتهت بهزيمة معنوية ساحقة للنظام؛ لم يكن اقلها استقالة عناصره القيادية كما تم في كجبار. إن هذه المعارك يجب أن تدرس بعناية وان يتم تطبيقها في كل بقعة من السودان؛ لانتزاع تلك المناطق من سيطرة النظام؛ ولقلب توازن القوى فيها لصالح المواطنين. إن هذا أيضا يستدعى من القوى الديمقراطية الخروج من الفهم الصفوي؛ إن السياسة تخلق فقط وتمارس في المركز؛ وان المعارضة تتم في الجامعات أو في البرلمان الخ؛ كما يفرض عليها أن تولي بناء أجسامها التنظيمية في الأطراف والمدن الصغيرة أهمية قصوى. إن كسب نضال المواقع سيختصر كثيرا من الآلام وسيعزل النظام كليا؛ في ظل الطابع المركزي الطافح له؛ وتآكل قاعدته في الأقاليم. وإذا كان لهذا النضال طابع مدني مثابر؛ وإذا كان معتمدا على مبادرات المواطنين باستمرار؛ وإذا كان دور القوى الديمقراطية متركزا في الأساس على تشبيكهم والتنسيق بين نشاطاتهم؛ فإننا نضع بذلك الأساس المتين لقيام حلف المواطنين؛ ونرسم الشروط الضرورية لتطور المجتمع المدني ونهوضه بدوره المناط به في مستقبل السودان.

Quote: المسألة مسألة مبدأ إذا كانت مؤسسات غير شرعية فالمبدأ والإتساق يقول بعدم المشاركة فيها !

Quote: تجربة جديرة بالمفاكرة السياسية - ويبدو لي بعض النخبة او السياسيين يتعاملون مع الانتخابات بمنظار شروط الحرية و-أري - بان المواطن يراها بمنظور المصلحة وبالرغم من تقاطع الحرية مع تحقيق المصلحة -لكن في نظري واقع السودان المعقد وخاصة المناطق النائية قليلا من المركز فان تحقيق المطالب "البسيطة والحقيقية" واليومية الماسة مثل بناء مركز صحي او اكمال بناء فصول دراسية او كهرباء

(عدل بواسطة كمال عباس on 02-13-2013, 06:34 AM)

Quote: هي تعائش وتسامح ونقاء وعفة لسان ونأي عن التهاتر والإسفاف والضيق بالرأي الاخر