شيخ العرب و جماعة من شعراء البطانة ادلو فوق وزنين لقو عندها ود شورانى

Quote: أحمد ود عوض الكريم أبوسن ( شيخ العرب ) قال ياكور المفازات اللخبر فرك وقبال تبقى نايب للوعر جرك رئيس المنطقة المنو الغميد إنفك أهجو الليلة يالسمح اللقالو مدك المفازات اي العتامير وروعة الشاعر تكمن في وصفه لبعيره بالقوة والسرعة وهو (قعود) اي قبل ان يصير بعير نايب وتعركة التجارب (نمتطي البعير وهو جذع ثم تني ورباع وسديس وبعد يكون جامع او بعير ناب (نايب) ثم وصف المحبوبة بملكة جمال منطقتها ثم وصف بعيره بالسّشمع) بالعين وهو اسرع الحيوان او كما يقول الشاعر علي ود قدال الكباشي بي الصي والعتامير قامن معاك قزاعر وفي الهيش والتبوس ليهن تكسر الواعر علي المتبولة مداحاً بشايل الشاعر والله سمعاً قاصر الحاروك وسمع الجاعر في المقطعين الاخيرب وصف في غاية الروعة لخبب البعير اولا وصف متعه في (مداحا بشايل الشاعر ثم الحذر عند الأقتراب في (سمعاًقاصرو الحاروك وسمع الجاعر) او ضيبا ودشوراني قال أب صلعة القطابي الطار بعد مارك أسرع منو فور هرع البروق لا شك علي دكك الجنيب الراسي مك من مك سوى مشي الهوى القالع بعد مافك هذا الشاعر وصف بعيره بالصقر القطابي وهو اقوي الصقور لكن بعيره اسرع منه حتي شبهه بالهرع الراحل الدكك جمع دكة وهي الفرقان ثم وصف محبوبته بانها بت شيوخ وملوك وصف بعيره اولا بالضقر القطابي ثم بالهرع الراحل ولكنه حين يتجه صوب المحبوبة تزيد سرعته حتي يصبح كالرياح وهي الاسرع هذا شاعر ما بصاقع الصادق ود آمنة قال أكل الصافي علاك يا أب سناماً رك أبوك فارط الجدي الأخد الروينة وجك علي ست الصبا الدكانا قاطع اليك رايف وفكفك الحسكة أم حديداً شك ويا سلام الصادق استهلاله جميل حين قال انه يعلف بعيره من الذرة بعد نضافتها (يجولوها) حتي صارت ذورة سنابه كالطائر عندما يحط علي الأغصان وهذا تشبيه لا يقدر عليه الا امثال الصادق وبحكم انني إبن بادية اعرف الفرق بين سرعة وقوة البعير الذي يرعي العشب وبين بعير العيش علي ست الصبا يا سلام والمقطع الاخير لا ادري ماذا يريد به علي سليمان المرغمابي قال حر عنافي نسل أماتو قاطع الشك جدو الأبيض السابق خيول المك الرمى الحجيل من النزيل الفك بعيد ياأربد الشرق المجارب السك هذا الشاعر وصف بعيره بانه عنافي مأصلة اماتو اما اباءه فهي نسل البعير الذي سبق خيول احد المكوك وهذا يكون ايام (الزينة) ثم خاطب بعيره بأن ديار المحبوبة بعيدة ولا ادري ماذا يقصد بأربد الشرق هل هو الصقر كما هو متعارف ام بعير كرار أب كردم قال بعد ما إتفاضل الزهمول وسوطو جبك جريك عنا وسرعك برق ونايبك كك علي ست أم مرادة مني ما بتنفك هاجم كاضم وزي حاضن الحبارة برك هذا الشاعر لم يعحبني استهلاله حيث قال بعد ان اجمتعت الزهمول وهي الجمال ونقول في بوادي الغرب (الزامول( سوطي جبك) وهذا لم يكن محمده للبعير وانما زم لأن البعير الفارط لا يستعمل معه السوط اما الشطرين الاخيرين فقد اجاد حيث وصفه (هجم كاضم-ومثل طائر الحُبار) العاقب ود موسى قال يا الرهو المسافر للحجاز شرك وعادة جدك السوسيو عليها عرك عاشقي منزه الطبع العليه الرك بعيد يا غايس البرق أب هديلاً تك

(عدل بواسطة عبيد الطيب on 01-23-2013, 09:07 AM)