|
|
 Re: إختفاء بروفيسور عمر هارون في ظروف غامضة ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
أدناه ما كتبه محسن خالد في سودانيات :
أضيف، أنّ السبب الملازم لساعة أحاديث هبة البارئ تلك، هو أنّني تعرّضت لهجوم له أكثر من نوع، دون أن أكون دارياً وقتها بما يحدث لي.
هجوم شرس ومن جهات عديدة، أعرف بعضاً منها حالياً، وليس كلّها، وأذكر نوعين منه هما..
1- تعرّضتُ لهجوم سحر من مجموع قوى متفرِّقة تاريخية وحديثة.
2- تعرَّضتُ لهجوم برنامج ماسوني يختص بالسيطرة على الدماغ اسمه
MK-Ultra وهي Mind Control وترجمتها كاملة (السيطرة على دماغ المُتطَرِّف).
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إختفاء بروفيسور عمر هارون في ظروف غامضة ... (Re: عطا المنان احمد)
|
من مدونة فاطمة العطاوي :
الدكتور عمر هارون وبداية التعرف على الذات
fatemaalattawi
إختفاء الدكتور عمر هارون الخليفة الحسن ، عنوان الخبر الذي فاجأني وأنا أحاول البحث عن وسائل اتصال مع دكتورنا المميز بعد أن اضعتها جميعاً ، وضننت وأنا أنتظر تحميل صفحة الخبر أن المقصود أن الدكتور قد عزم على إعتزال العمل في البحوث على الموهوبين والخوارق ، وتلك الثواني البسيطة أخذت من مخيلتي مساحة كبيرة ، ففكرت في الأمر الجلل الذي يدفع الدكتور لاعتزال ذلك العمل وهو المحب للتميز من دون بهرجة أو زيف وهو المتميز عطاء وفعلاً لا قولاً وحرفا مكتوب
لكن الخبر يقول أن الدكتور أختفى بعد أن خرج كعادته للمشي ربع ساعة قبل الغداء ، وأنه لم يعد للبيت ، بل أن بائعة الشاي التي إعتاد أن يشرب الشاي عندها مع صاحبه قد أخبرتهم بأنه مر في ذلك اليو وتناول الشاي دون صاحبه ، وأشارت بعض القصاصات في الشبكة أنه قد وجدت ورقة في غرفته بمثابة وصية ، ولم يشر أي ممن نقل ذلك إلى محتوى تلك الوصية ، وهو ما قد يدل أن الدكتور لم يختفي بملء إرادته .
لكل الاساتذة قيمة مميزة ودور مختلف ، ولايمكنني أن أنكر دور أي منهم حتى أولئك الذين تركو في دواخلنا العديد من الاثار السلبية نتيجة أسلوب تعامل سيء او موقف أسائنا نحن فيه التقدير والتصرف فتفاقم و كبر أو العكس ، حتى أولئك الذين ظلمونا كلن لهم دور لا ينسى وترك أثر إيجابي ربما على حياتنا .
ولكن الدكتور عمر مختلف ، فقد درست عنده مقرر واحد فقط ، كان في آخر فصل له في جامعة البحرين مدخل أو مقدمة في التفوق والموهبة ، وأذكر أن المقرر لم يتجاوزن 20 صفحة من الكلام النظري ، ولكني لا أبالغ إن قلت انني حتى اليوم أعود لتلك الأوراق المركزة والمنقحة فهي ليست مدخل إنما دليل للدراسة في مجال الموهبة والتفوق .
هو الدكتور الذي نقل لنا المعني العملي للتعرف على الذات وتقديرها ، وتعزيز نقاط القوة فيها ، بجعله بحث المقرر عبارة عن سيرة ذاتية ، يكتبها كل فرد عن نفسه ، يركز فيها على السنوات الأولى من حياته ، مروراً بإنعطافات المراهقة وصولاً لطموحات مابعد الجامعة ، كانت أغرب واصعب ورقة بحث كتبتها ، فقد أحتجت لمن يخبرني بما حدث لي صغيرة ن وأحتجت أن أكون في قمة الوضوح والصراحة فأنا على يقين كما غيري أنني أمام شخص محلل دقيق للشخصيات فلا مجال لتغطية بعض الأمور أو تغليفها وإخفائها وتزييفها.
ومضى عائداً إلى السودان بعد حفل بسيط صغير جد في قاعتنا ، أنقطع بعده التواصل رغم أنه أمدنا بكل الطرق الهاتف والجوال والإيميل ، وأذكر أني عدت لمراسلته بعد أن تخرجت فأخبرني بأنه في السودان ، وأنه يذكر جيداً الرواية التي أهديته إياها في أخر يوم له في جامعة البحرين ، وسأل عن مجموعة الصديقات ذاكراً أسمائهن وما يميزهن من سلوكيات في محاضراته ، وما كان ذلك إلا دليلاً على أن الدكتور يعرف طلابه جيداً.
و أنقطع التواصل مرة أخرى ، ثم وصلتني رسالة منه أنا ومجموعة من الطالبات حول مؤتمر وورش عمل في اليابان يقدمها حول رسوم الأطفال خارقي الذكاء ويدعونا للمشاركة .
الدكتور عمر هارون دكتور خارق أخفي ربما من الساحة لأنه كان سيترك آثار خارقة عند العرب ، اكتب ذلك وبين يدي كتابه عن الأطفال الخوارق والموهوبون في العالم العربي والذي أهداه لأسرته مشيراً أنها تحملت معه في تأليف هذا الكتاب مالم يتحمله جنن أعاده إليكم سالماً غانما وأكثر عطاء وتميزا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إختفاء بروفيسور عمر هارون في ظروف غامضة ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
Quote: صوت مطابق لصوت البروف المختفي بقناة طيبة يفتح باب الامل بعودته
سمعت الجملة الأخيرة ولم أعرف التفاصيل
|
الخبر جاء في عناوين الاخبار في قناة امدرمان بدون تفاصيل اما الخبر مسهبا فقد جاء في الصحف
الموضوع دا ما صادفني في الصحف السودانية العندها مواقع محدثة على النت
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إختفاء بروفيسور عمر هارون في ظروف غامضة ... (Re: مهدي صلاح)
|
مهدي صلاح
الخبر جاء في عناوين الاخبار في قناة امدرمان بدون تفاصيل اما الخبر مسهبا فقد جاء في الصحف
الموضوع دا ما صادفني في الصحف السودانية العندها مواقع محدثة على النت
ما ملاحظ إنو الأخبار حول البروف بتجي بالقطارة
جرعات قليلة من وقت لآخر بحيث لاينتبه لها الجميع
أو لبث الطمأنينة .. سطر واحد في فضائية أو خبر غير بارز
في صحيفة منسية قليلة التوزيع ولاتملك موقع إلكتروني وذلك يتم من فترة
إلى أخرى .. لا أعتقد أن كل ذلك مجرد صدفة ...
كلها تلمح إلى أن البروف على قيد الحياة لكن .. أين ولماذا وكيف وإلى متى ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إختفاء بروفيسور عمر هارون في ظروف غامضة ... (Re: منتصرمحمد زكى)
|
26-فبراير-2013:دماغ أمة في خطر
تاملات
جمال عنقرة
ربط بعض القراء بين عدم صدور صحيفتنا (المشهد الآن) أمس الاثنين وبين المقال الذي نوهنا عنه (دماغ أمة في خطر) للبروفيسور عمر هارون، وقد تزيد شكوك الناس عندما لا يرون المقال أيضاً في عدد اليوم الثلاثاء، ولذلك أردت أن أوضح الحقائق كاملة حول هذا الموضوع حتى لا يحمِّل الناس الأحداث والأشياء أكثر مما تحتمل.
فالجريدة لم تصدر يوم أمس بسبب فني محض، وليس له علاقة بأي أمر آخر، أما المقال الموضوع، وتأجيل نشر المقال لم يأتِ بأمر من جهة رسمية، لا أمنية ولا سياسية، وحتى الذين اتصلوا بي ينصحون بعدم النشر، فلم يحدثني أحد منهم بصفة رسمية، ولم يكن قولهم أمراً، وإن استبطن تحذيرات يمكن أن تدعو للتردد، ومع ذلك لم أرجئ النشر خوفاً من أية عواقب حكومية محتملة، ولكنني فعلت ذلك لمزيد من التشاور والتوضيح، وما أكتبه اليوم من مقال في هذه المساحة أستهدف به بعضاً من ذلك.
فنحن أهل وأصدقاء البروفيسور عمر هارون نؤمن أن اختفاءه تم بمحض إرادته، ولم تجبره جهة على ذلك، وفي قناعتي الشخصية أن عمر بخير وفي مأمن كامل، سواء كان ذلك داخل السودان، أو خارجه، وإن كنت أرجح أن يكون موجوداً في مكان ما داخل هذه البلد.
أما بالنسبة للموضوع مثار النقاش والذي كتب عنه في تلك الأوراق التي بحوزتي حول مشروعه الذي أسماه (طائر السمبر) والمشروع الآخر لمدارس الموهوبين، فإن الخلاف حوله خلاف مشروع، فالأفراد الذين اختلف معهم في هذا الأمر لا يمثلون أية جهة سياسية أو أمنية أو حكومية، فهم ــ مثله ــ أصحاب اجتهاد يقبل الخطأ والصواب، فلما وجدته في تلك الأوراق يرد على بعضهم في ما نشروه وكتبوه من انتقاد لمشروعه، وترويجاً لفكرتهم، رأيت أن نشر هذه الأوراق مهم جداً، على عكس ما يرى المحذرون الذين يعتقدون أن إشاراته وذكره لبعض الأسماء في هذه الأوراق يمكن أن يدعو الناس للربط بين اختفائه، وبين هؤلاء الذين ترد أسماؤهم في تلك المقالات، وأرى أن النشر له أكثر من فائدة، أولها أنه قد يقنع الأخ عمر هارون أنه لم يكن هناك داع لاختفائه لأن رأيه الذي كتبه، كان من الممكن أن يرى النور، ويستوعبه، ويتبادلون فيه الرأي، ويتداولون في شأنه الحجة بالحجة، وقد يعين ذلك على ظهوره، ومشاركته بنفسه في الحوار، بدلاً عن هذا الاختفاء غير المبرر، ثم أن الآخرين الذين يرون غير ما يرى البروف يمكنهم أيضاً الدفاع عن فكرتهم والترويج لمشروعهم، وهي مسائل ليس فيها قطع كامل، وتحتمل الرأي وتحتمل ضده أيضاً، وفي مثل هذه المسائل، فإن الحوار يفيد ولا يضر، ومفيد جداً أن نخرج الحكومة والحزب وأجهزتهما من خلافات واختلافات الأفراد الاجتهادية، ولا نضفي على الأشياء ما لا تستحقه.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
منتصرمحمد زكى
مهدي صلاح
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست