د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 00:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالله عثمان(عبدالله عثمان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-20-2004, 04:39 AM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات (Re: عبدالله عثمان)


    لقد سقط الدستور الإسلامي الكامل في اللجنة القومية للدستور الدائم للسودان - 1968 !! وعن ملابسات سقوطه، يحدثنا الأستاذ محمود محمد طه، فى كتابه "الدستور الإسلامى نعم ولا!!" فيقول: (يحدثنا محضر مداولات هذه اللجنة في مجلده الثاني على النحو التالي :-
    "السيد موسى المبارك : جاء في مذكرة اللجنة الفنية نبذة حول الدستور الإسلامي في صفحة (7) أن يكون رأس الدولة مسلما ، أود أن أسأل هل لغير المسلمين الحق في الاشتراك لانتخاب هذا الرئيس ؟"
    "السيد حسن الترابي : ليس هناك ما يمنع غير المسلمين من انتخاب الرئيس المسلم، الدولة تعتبر المسلمين وغير المسلمين مواطنين، أما فيما يتعلق بالمسائل الاجتهادية فإذا لم يكن هناك نص يترك الأمر للمواطنين عموما، لأن الأمر يكون عندئذ متوقفا على المصلحة، ويترك للمواطنين عموما أن يقدروا هذه المصلحة، وليس هناك ما يمنع غير المسلمين أن يشتركوا في انتخاب المسلم، أو أن يشتركوا في البرلمان لوضع القوانين الإجتهادية التي لا تقيدها نصوص من الشريعة."
    "السيد فيليب عباس غبوش : أود أن اسأل ياسيدي الرئيس، فهل من الممكن للرجل غير المسلم أن يكون في نفس المستوى فيختار ليكون رئيسا للدولة ؟"
    "الدكتور حسن الترابي : الجواب واضح ياسيدي الرئيس فهناك شروط أهلية أخرى كالعمر والعدالة مثلا، وأن يكون غير مرتكب جريمة، والجنسية، وما إلى مثل هذه الشروط القانونية." "السيد الرئيس : السيد فيليب عباس غبوش يكرر السؤال مرة أخرى."
    "السيد فيليب عباس غبوش : سؤالي يا سيدي الرئيس هو نفس السؤال الذي سأله زميلي قبل حين – فقط هذا الكلام بالعكس – فهل من الممكن أن يختار في الدولة – في إطار الدولة بالذات – رجل غير مسلم ليكون رئيسا للدولة ؟"
    "الدكتور حسن الترابي : لا يا سيدي الرئيس"
    هذه صورة مما جرى في بداية معارضة اقتراح الدستور الإسلامي الكامل .. ويلاحظ محاولة الدكتور الترابي التهرب من الإجابة مما أضطر معه السيد رئيس الجلسة أن يطلب من السيد فيليب عباس غبوش ليعيد السؤال، بغية أن يتلقى عليه إجابة محددة، لأنه سؤال في حد ذاته ، محدد .. فلما أعاده، لم يجد الدكتور الترابي بدا من الإجابة ، فأجاب ب "لا" !!) – إنتهى –
    ترى هل يتراجع كاتبنا – د. عبدالله – عن تقديسه لـ "لاهوت الحداثة" مستصحبا النص عاليه وما تبناه هو أيضا فى صفحة 85 من كتيبه – الرق - (إن العنصرية ليست مشاعر وظنون وترهات--- إنها تلك الأشياء القبيحة المنكرة حين تستحيل قانونا) !! دع عنك رئاسة الجمهورية، فوظائف أقل من ذلك، مثل القضاء إشترطت لها الشريعة "طهارة المولد" ومن "طهرانية" المولد الاّ يكون القاضى متحدرا من رق!! وفى توبيخات سيدنا عمر لعماله الذين ولاهم الأمصار، وقد إتخذ أحدهم كاتبا نصرانيا معللا ذلك لسيدنا عمر بـ "لى كتابته، وله دينه" زجره سدينا عمر- إن لم يكن "علاه" بالدرة – "الاّ أتخذت حنيفا"!!
    ويذهب الكاتب فى صفحة 46 من كتيبه -الرق- متباكيا على المحاكم الشرعية وأن الإنجليز قد ضيقوا عليها، بقوله "نلمس فى أبواب التضييق آنفة الذكر كلها سؤ ظن مرموق من قبل الإنجليز بعدالة الشريعة تجاه المرأة، وغير المسلم، والرقيق. وهو سؤ ظن لم يقم عليه دليل" فما قول كاتبنا إذن فى تضييق الترابى على الأب فيليب غبوش؟؟ أم أن الأمر لا يعدو أن يكون "لعب... تكتيك" كما جرت بمقولة فيليب الركبان "قلت يا ولد يا فيليب ألعب سياسة!! لعب تكتيك"!!
    ما رأى كاتبنا – "مبيّض" وجه الإنقاذ – فيما نقل نقد – علاقات الرق - من إلتماس زعماء الطوائف الثلاث السيد على، السيد عبدالرحمن والسيد الهندى لمدير المخابرات فى 6 مارس 1925 لإيقاف "تحرير العبيد" لأن "الإرقاء الذين أعتقوا لا يصلحون لأى عمل ويعتبرون ورقة الحرية جوازا للتحلل من أى مسئولية، وخلدوا للخمول والخمر والدعارة"!! هؤلاء الزعماء خافوا على مصالحهم الإقتصادية ولكنهم ذهبوا ليوهمون "مدير المخابرات" بمسوغات إجتماعية ودينية!! وقد كان "الخواجة" مندهشا فكتب ( (مما يستلفت النظر حقا، أن يكون هناك أى موضوع يتفق حوله الأعيان الثلاثة)!! نعم لن ولم يتفق الزعماء الثلاثة الاّ عندما يريدون أن يحيلوا تلك "الأشياء القبيحة المنكرة" لقانون، يكيف قواعده ويبشر بها مثل كاتبنا هذا!! ثم يذهب ليتباكى على تضييق "الخواجة" على مثل هذه العقليات – ألغت الصين مؤخرا- مؤخرا جدا- من دستورها التمييز على أساس دينى أو عرقى!!
    أترى على ماذا إعتمد هؤلاء "الأسياد" وهم يكتبون ذلك إن لم يكن "عدالة الشريعة تجاه المرأة، وغير المسلم، والرقيق"!! والكاتب يصنف ذلك على أنه "سؤ ظن لم يقم عليه دليل"!! هى تلك الشريعة، وقد كانت عادلة فى وقتها، تمام العدل ولكنها كما قرر الأستاذ محمود محمد طه "لا تصلح لإنسانية القرن العشرين" وأن هناك مستوى آخرا من الإسلام يصلح لهذا الزمان. ألم أقل لكم أن كاتبنا رمى بدائه "الليبراليين" وأنسلّ.
    وفى "إنكشارية" واضحة يذهب الكاتب ليسلق اليساريين بألسنة حداد- بلدو وعشارى -وقد وضع معهم، وفى مركب واحد، د. باقر العفيف مختار ود. أحمد محمود!! لأنهم إرتهنوا" معرفتنا لأنفسنا بالآخرين" صفحة 31 – الرق وسمى ذلك "الإرتهان" استشراقا داخليا وهو، حسب رأيه، دونية وعاب الكاتب باقرا أنه لم يستعن طوال كلمته (بواقعة أو خبر تحرى فيها سودانيون بغير ولاء أو شاغل سياسى ضاغطين)!!
    وفى صفحة 33 و34 يواصل تعنيفه لدكتور الباقر العفيف مجردا له من "الذوق والضبط الأكاديمى" وذلك "لضيق الليبراليين واليساريين "بسخائم الشيخ حسن الترابى"
    وفى صفحة 57 – الرق – يقول عن أمر الرق "وخاض المعارضون فيه بغير علم وبكيد كائد للنظام الإسلامى" ويواصل عن "عشارى وبلدو" "ولم أعيبهم كغيرى لأنهم قد جاءوا بنبأ فاسق كاذب، فقط عتبت عليهم أنهم قد خاضوا فيه بغير هدى أو علم." ولاتخلو تعليقات الكاتب من "همز ولمز ومطعانات" لا أدرى ما هو موقعها من "الشريعة الغراء"، فى رأيه هو. إنظر إليه يعلق على كتاب بلدو وعشارى ذا "الصيت البائخ" وهى كلمة حمالة أوجه ولا يملك القارىء – مستصحبا "المناخ العام – إلأّ أن يقرأها بالمعنى السلبى. أو أنظر للكاتب وهو يعيب على باقرا ركونه لبيانات منظمة حقوق الإنسان السودانية فرع القاهرة بقوله "متى كانت بيانات منظمة حقوق الإنسان السوداينة فرع القاهرة، سارة أو رشيدة"؟؟!! ما بال "سارة" و"رشيدة" وكل أخيار تلك المنظمة، إنهم سودانيون يهمهم الزود عن وطنهم من أن تستحيل فيه تلك "الأشياء القبيحة" الى قانون، وقد كانوا جد عقلاء عندما إنتصحوا وأذعنوا لتوجيه ود دوليب فى منظومته أن "ارتحلوا لمصر بالكلية" وإلا لجعلوا، كما يقول ود دوليب (علمهم وسيلة لجلب الدنيا فبئس الحيلة)!!
    ترى ممّن يريدنا كاتبنا أن نستقى معلوماتنا؟؟ أنستقيها من الكذبة اللذين يقولون "أذهب أنت للقصر، وأذهب أنا للسجن" ثم يقسمون للعالم أننا "لسنا جبهة" أم من وزير خارجيتنا الذى يتعنتر ليلا ثم "يلحس" عنترياته صباحا – عندما لا تقتل ذبابة –آخرها محاولة منع الجنود الألمان من دخول دارفور ثم وقف إطلاق النار فى دارفور- أيريدنا أن نستقيها من مسئولى حكومتنا "الإسلاميين" الذين سرقوا حتى "ديوان الزكاة" – راجع تقرير المراجع العام الذى أودع المجلس الوطنى مؤخرا!!
    ثم لماذا لا تعيب بلدو وعشارى "كغيرك" طالما أنهما، ومن جملتك التقريرية "جاءوا بنبأ فاسق"؟؟!! من يعاب إذن، إن لم يعاب من أتى بنبأ فاسق؟؟ يقرر الكاتب أنه يعيبهما لأنهما خاضا فى أمر الرق "بغير علم ولا هدى" إذن ماذا نقول فى الكاتب؟؟ "أتستبدلون الذى هو أدنى بالذى هو خير"؟؟!!
    ثم أنظر إليه وهو يعيب اليساريين إرتهانهم "أمر السودان" لقوى أجنبية بينما هو يثمن – فى الشريعة والحداثة - دور الملك فيصل فى "إصلاح" شأن جامعة إمدرمان الإسلامية، الجامعة التى ما فتئت "تفرّخ" لنا جحافل الهوس الدينى من الأيدى "المتوضئة" التى قال فيها تقرير المراجع العام ما قال، ومن جوامع كلم الأستاذ محمود محمد طه دعوته لأن "طوروها حتى تصير جامعة أمدرمان"!! يعيب على اليساريين ركونهم لكيان سودانى فى القاهرة وهو فى "تقريظه" لشاع الدين – الصحافة ديسمبر 2004 –يثمن دور الجسر العربى (وهو جسر جاءتنا عن طريقه بنوك عربية ومعاهد دينية غرضها نشر الثقافة العربية الإسلامية) ولا أحد ينكر عليه ذلك؟؟ ولا يتسآل أحد ماذا فعلت البنوك الإسلامية الربوية بالسودان وأهل السودان؟!! كل ذلك جرى " لضيق الليبراليين واليساريين "بسخائم الشيخ حسن الترابى"!! حسبما يقرر الكاتب، ويحمله ضيق الليبراليين على "سعة" تجعله يتحوقل ويحمد الله كأى فقيه أزهرى يحدث أميين فى "قفايات" أهل السودان وليس أكاديميا "ذا ذوق وضبط أكاديمى" فيحمدالله فى إنفعال عاطفى أن "هناك إسلام قبل الترابى وسيظل معنا الإسلام بعده" عن أى إسلام تتحدث ثم من أنتم؟؟ نعم هناك إسلام قبل الترابى، هو إسلام من قال "يا آل محمد!! أول من يجوع وآخر من يشبع"!! وهو إسلام عمر الذى بعث بإبنه عبدالله ليطوف بأعطية فى بيوتات المدينة يعطيها لأكثرها فقرا، فيعود بها الإبن ويقول له "والله ما وجدت بيتا أحق بها من بيتك وبيتى"!! أين ذلك من إسلام ساكن "قصر المنشية" وإبنه الذى فيما روى بنفسه لأميلى واكس -الشرق الأوسط 13 ديسمبر 2004 "تحمله هوايته فى صيد الأسود لتعقبها حتى نيجيريا"!! أأقرأ عن محمد بن زايد؟؟ أم عن وليم إبن الأميرة ديانا؟؟ أأقرأ عن أولئك أم عن بلد تحتوشه الملاريا والكلازر وعمى الجور بل والسل والأيدز!! وأصبحت أسره "توأد" بناتها فى بيوتهن لئلا يذهبن للمدن الجامعية خوف "العار" أم العار عند الكاتب هو فقط "المشاركة فى الإحتفال بمقتل سيد قطب" – حكومة السودان بعثت بروتكوليا مصطفى عثمان ليستقبل ويودع بلير فى المطار ثم سألوه عن إعفاء الديون – بعدما طوفوه على المرابع التى قتل جزّ فيه رأس غردون – أحمد البلال الطيب – برنامج فى الواجهة –
    ذلكم هو الترابى، وتلكم هى دولة الترابى التى ينافح عنها كاتبنا، أم تراه "يعبد" صنما من تصوره هو؟؟!!
    ما قدس المثل الأعلى وجمّله فى أعين الناس الاّ أنه وهم
    فلو مشى فيهمو حيا لحطمه أناس بخبث وقالوا أنه صنم!!
    نعم وسيكون هناك أيضا إسلام بعد الترابى، هو غائب تماما عن حياة الناس الآن، ولكنه، حتما، سيعود كما تنبأ بذلك الأستاذ محمود محمد طه فى مقدمة كتابه "رسالة الصلاة" (الإسلام عايد عما قريب بعون الله وبتوفيقه.. هو عايد، لأن القرآن لا يزال بكرا، لم يفض الأوائل من أختامه غير ختم الغلاف.. وهو عايد، لأن البشرية قد تهيأت له، بالحاجة إليه وبالطاقة به.. وهو سيعود نورا بلا نار، لأن ناره، بفضل الله ثم بفضل الاستعداد البشري المعاصر، قد أصبحت كنار إبراهيم بردا وسلاما.. إن العصر الذي نعيش فيه اليوم عصر مائي، وقد خلفنا وراءنا العصر الناري.. هو عصر مائي، لأنه عصر العلم.. العلم المادي المسيطر اليوم والعلم الديني - العلم بالله - الذي سيتوج ويوجه العلم المادي الحاضر غدا.. وفي عصر العلم تصان الحرية وتحقن الدماء وتنصب موازين القيم الصحائح.
    البصيري إمام المديح يقول:
    شيئآن لا ينفي الضلال سواهما نور مفاض أو دم مسفوح
    وقد خلفنا وراءنا عهد الدم المسفوح، في معنى ما خلفنا العصر الناري، وأصبحنا نستقبل تباليج صبح النور المفاض.. بل إن هذا النور قد استعلن على القمم الشواهق من طلائع البشرية، ولن يلبث أن يغمر الأرض من جميع أقطارها.. وسيردد يومئذ، لسان الحال ولسان المقال، قول الكريم المتعال:
    "الحمد لله الذي صدقنا وعده ، وأورثنا الأرض، نتبوأ من الجنة حيث نشاء، فنعم أجر العاملين")

    سأواصل إنشاء الله
    لمراجعة كتب الأستاذ محمود محمد طه يمكن الرجوع ل


    www.alfikra.org
                  

العنوان الكاتب Date
د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-15-04, 03:01 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات Omer Abdalla12-15-04, 04:16 AM
  عبد الله mohmmed said ahmed12-15-04, 05:19 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات sharnobi12-15-04, 01:01 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات sharnobi12-15-04, 01:04 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات sharnobi12-15-04, 01:05 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات democracy12-15-04, 01:09 PM
    Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات Yaho_Zato12-15-04, 01:13 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-15-04, 10:17 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-16-04, 02:18 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات Yasir Elsharif12-16-04, 03:58 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-16-04, 04:13 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-16-04, 10:04 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عدلان أحمد عبدالعزيز12-17-04, 07:03 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات Agab Alfaya12-17-04, 08:27 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-17-04, 09:57 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات Omer Abdalla12-17-04, 09:58 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-18-04, 02:35 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات أنور أدم12-18-04, 02:48 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-18-04, 04:10 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-18-04, 04:54 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات democracy12-18-04, 11:51 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عدلان أحمد عبدالعزيز12-18-04, 01:32 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات democracy12-19-04, 05:40 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-19-04, 09:51 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-20-04, 04:39 AM
  عبد الله عثمان mohmmed said ahmed12-20-04, 05:45 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-20-04, 10:20 PM
  عبد الله mohmmed said ahmed12-21-04, 11:08 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-22-04, 04:15 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-23-04, 03:21 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات Omer Abdalla12-24-04, 09:28 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-27-04, 10:21 PM
    Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عشة بت فاطنة12-28-04, 02:01 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات Yasir Elsharif12-28-04, 03:10 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-28-04, 10:47 PM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-29-04, 03:00 AM
    Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عشة بت فاطنة12-29-04, 11:50 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-30-04, 00:04 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-30-04, 11:12 PM
  Re: الخلاسية كبديل للسفاح Agab Alfaya12-31-04, 00:27 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-31-04, 04:36 AM
  Re: د. عبدالله على إبراهيم و"إنثروبولوجيا خبر" البداليات عبدالله عثمان12-31-04, 05:39 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de