|
Re: محمد عثمان ابراهيم ..ما بين كومستوك وسروال القس (Re: rosemen osman)
|
اعتمر الصحفي محمد عثمان ابراهيم يوما ما قبعة كومستوك ممسكا( بنبلة مقاله ) يبتغي بها وجهة اسقاط أكثر من عشرة عصافير..أهم العصافير .. المرأة عموما ,جريئة الكتابات -على الأخص, العصفور الثاني أنظار الآخرين ,باعتلاء ظهر شابة فى مقتبل حياتها الأدبية والزهو باطلاعه على الروايات الأجنبية فى آن ..فوصفها ببطلة لاحدى روايات ماركيز(كما أفعل الآن وأتعمد حشر كومستوك وقس السراويل لاحقا)_ والبقية لزمرة زملائه الصحفيين فانهال حانقا على الشاعرة لحظيها باهتمام غير مستحق كما ادعى , ساخرا وبمنتهى العجرفة والغلظة على الصحفيين أو الأعلاميين الذين ارتكبوا هذه الجريمة بحق الشعر فى السودان. مشبها اهتمامهم باهتمام الاعلام بجنازة الأم الكبيرة ذات السلطة والجمال والجاه بالرواية المذكورة .عقب نشرصورة لها وهي بالعشرين, ثم تنتهي بتنفس الجميع الصعداءعقب دفنها وبدءهم اقتسام سلطاتها وثرواتها.
|
|
|
|
|
|