اليرموك مثل أسامة بن لادن وكارلوس تم بيعه (تم بيع إيران)!

(عدل بواسطة محمد جمال الدين on 10-29-2012, 08:58 PM)

Quote: بني كوز .. بعملوها

Quote: تلك هي فكرتي الخاصة وفق قراءتي للأحداث ولا معلومات لي من أي مصادر ذات خصوصية

Quote: ولم لا! ديل يعملوا اى حاجة جنى

Quote: تم بيع إيران في سبيل بقاء كيزان السودان في السلطة لفترة جديدة!. تم بيع إيران في صفقة ذات علاقة بالصراع السني/الشيعي الذي يطوق الآفاق... مع صعود التيار الإسلامي السني "الإخواني" في الشرق الأوسط والمبارك وفق ضوابط غربية صارمة لا تقبل التلاعب. من ضمن تلك الضوابط: إبعاد إيران عن اللعبة الكلية... من ضمنه مرة ثانية إبعاد إيران عن السودان. إيران لا شيء لها كثير في السودان غير اليرموك وأشياء أخرى غير مهمة من حيث الجوهرية في الصراع الجاري في سبيل شرق أوسط جديد. لكن اليرموك يبدو أنه مهم جدآ لأيران وللمعادلة الشرق أوسطية الجديدة. فأتفقت قطر مع إسرائيل بتخطيط "الأقطاب المؤثرة في العالم" على عدم إحراج الحكومة السودانية وبعلمها وبالإتفاق المسبق معها في بيع المصنع الإيراني الذي يقع "فقط على الأراضي السودانية" بتدميره وإلى الأبد بواسطة إسرائيل وفي العلن وفي الهواء الطلق... وقد قبضت الحكومة السودانية الثمن مقدمآ كما فعلت في حالة أسامة بن لادن وكارلوس وأحداث أخر... فعلت ذلك إضطرارآ لا إختيارآ فلا خيار لها... فهي الكائن الأضعف والأهون في كل تلك المعادلات. وفي خضم تلك الخطة تظهر الحكومة السودانية في صورة الحمل الوديع... والضحية التي لاحول لها ولا قوة... وهو أمر صحيح من حيث الحقيقة!... لماذا لكي تتحل من عقودها المبرمة وتعهداتها الملزمة مع إيران لا بل الصين وروسيا كمان "كما سيتبع". وبهذا تبدأ مرحلة جديدة... لا إيران بها في السودان... وقد قبضت الحكومة السودانية الثمن مقدمآ... وهو: البقاء لمدة جديدة في السلطة بمباركة قوة دولية مؤثرة فقط مع تحفظات وضوابط محددة... تشمل: حل الصراع مع الجنوب كأولوية بترولية "إقتصادية" وعدم دعم حماس وحزب الله بأي وسيلة من الوسائل... وليس من ضمن هذه الصفقة دارفور "حل مشكلتها" بل مشكلة دارفور "بزنس" وجب أن يتواصل حتى يحين وقته... بل ويحين وقت كيزان السودان أنفسهم!. تلك هي فكرتي الخاصة وفق قراءتي للأحداث ولا معلومات لي من أي مصادر ذات خصوصية. محمد جمال

Quote: تم بيع إيران في سبيل بقاء كيزان السودان في السلطة لفترة جديدة!. تم بيع إيران في صفقة ذات علاقة بالصراع السني/الشيعي الذي يطوق الآفاق... مع صعود التيار الإسلامي السني "الإخواني" في الشرق الأوسط والمبارك وفق ضوابط غربية صارمة لا تقبل التلاعب. من ضمن تلك الضوابط: إبعاد إيران عن اللعبة الكلية... من ضمنه مرة ثانية إبعاد إيران عن السودان. إيران لا شيء لها كثير في السودان غير اليرموك وأشياء أخرى غير مهمة من حيث الجوهرية في الصراع الجاري في سبيل شرق أوسط جديد. لكن اليرموك يبدو أنه مهم جدآ لأيران وللمعادلة الشرق أوسطية الجديدة. فأتفقت قطر مع إسرائيل بتخطيط "الأقطاب المؤثرة في العالم" على عدم إحراج الحكومة السودانية وبعلمها وبالإتفاق المسبق معها في بيع المصنع الإيراني الذي يقع "فقط على الأراضي السودانية" بتدميره وإلى الأبد بواسطة إسرائيل وفي العلن وفي الهواء الطلق... وقد قبضت الحكومة السودانية الثمن مقدمآ كما فعلت في حالة أسامة بن لادن وكارلوس وأحداث أخر... فعلت ذلك إضطرارآ لا إختيارآ فلا خيار لها... فهي الكائن الأضعف والأهون في كل تلك المعادلات.

Quote: يبارك انحسار الدور الإيراني حتى ولو تم ذلك بالتحالف مع اسرائيل...

Quote: رست مجموعة من السفن الحربية الإيرانية في ميناء بورسودان السوداني اليوم الإثنين، وتضم هذه المجموعة السفينة "خارك" والمدمرة "الشهيد نقدي"، ويبلغ عدد أفراد طاقم السفينة خارك 250 شخصًا، ويمكن أن تحمل ثلاث مروحيات، بحسب وكالة أنباء فارس الإيرانية. وقال تقرير لمكتب العلاقات العامة بالبحرية الإيرانية إن الزيارة "تهدف إلى نقل رسالة سلام وصداقة لدول الجوار وضمان الأمن للنقل والشحن ضد القرصنة البحرية"، ونقلت فارس عن التقرير إنه من المقرر أن يعقد قادة مجموعة السفن اجتماعًا مع قائد البحرية السودانية. وتأتي زيارة السفن الحربية الإيرانية بعد مرور قرابة أسبوع على وقوع تفجيرات في مصنع اليرموك السوداني الذي ألقت الخرطوم المسئولية عنها على عاتق إسرائيل. يذكر أن إسرائيل التزمت الصمت إزاء الاتهامات السودانية، غير أن رئيس الهيئة السياسية والأمنية في وزارة الدفاع عاموس جلعاد وصف السودان بأنها "دولة إرهابية خطيرة"، فيما وصف الرئيس السوداني عمر البشير بأنه "مجرم حرب". وقال: "إن السودان كان دائما قاعدة عملياتية لزعيم تنظيم القاعدة الإرهابي السابق أسامة بن لادن، وإن النظام السوداني مدعوم من إيران وأراضيه تشكل نقطة عبور من خلال الأراضي المصرية لنقل أسلحة إيرانية إلى إرهابيي حماس والجهاد الإسلامي في غزة"، ولم يتسن الوصول إلى السلطات السودانية للتعليق على التقرير. http://new.elfagr.org/Detail.aspx?nwsId=212719&secid=7&vid=2

Quote: قصة «الإنجاز » الاسرائيلي غير المسبوق، في السودان، لا تنتهي فصوله، وتعمل تل أبيب على استثماره حتى حدوده القصوى، بيد أن طهران وجهت رسالة ميدانية الى اسرائيل من خلال رسو سفن حربية لها في السودان يحيى دبوق قبيل إعلان طهران أن المجموعة الـ22 للقطع البحریة التابعة للجیش الایراني رست أمس في میناء بورسودان، ذكر موقع صحيفة «يديعوت احرونوت» الاسرائيلية الالكتروني، ان قصف مجمع «اليرموك» للصناعات العسكرية بالقرب من العاصمة السودانية، الخرطوم الأسبوع الماضي، استهدف شحنات أسلحة متطورة من صنع إيراني، كانت في طريقها الى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة. واشارت الصحيفة إلى أن المجمع نفسه، لم يكن عرضة للقصف، واقتصرت الأضرار فقط، على شحنات الأسلحة. ونقل محلل الشؤون العسكرية في الموقع، رون بن يشاي، عن مصادر غربية «موثوقة جداً»، انه «لو وصل قسم صغير من الوسائل القتالية التي كان من المنوي تهريبها الى القطاع، لكان من شأنها أن تشكل تهديداً خطيراً على اسرائيل وعلى الجيش الاسرائيلي». مع ذلك، اكد الكاتب أن «شحنة الأسلحة المستهدفة، لا تحتوي على أسلحة كيميائية غير تقليدية، أو على طائرات تجسس صغيرة من دون طيار، كما نشرت وسائل إعلام دولية مختلفة». واشار بن يشاي الى انه «يرجح» ان يكون قسم من هذه الأسلحة على الأقل «وخصوصاً منظومات الأسلحة الخاصة والمتطورة»، تم تصنيعها في إيران، ومعدة كي تصل الى حركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة، اضافة الى فصائل فلسطينية أخرى في القطاع، «والتي تتمتع برعاية وتمويل إيرانيين». ووفقا للمحلل الإسرائيلي، فإن طريق إيصال شحنة الوسائل القتالية إلى غزة، كان عبر البر، ومروراً في الأراضي المصرية، وليس عن طريق البحر الأحمر باتجاه شبه جزيرة سيناء، والهدف من ذلك، بحسب بن يشاي، الابتعاد عن أعين أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، ومنعاً لشن غارات ضدها. وأضاف بن يشاي أن الوسائل القتالية الموجودة في «اليرموك» السوداني، لا تصل اليه من إيران وحسب، بل تصل اليه أيضاً، من مخازن أسلحة ليبية، تم اقتحامها والاستيلاء عليها في أعقاب سقوط نظام الزعيم الليبي معمر القذافي، ويعمد الايرانيون والفلسطينيون الى شرائها، ومن ثم تهريبها الى قطاع غزة. وبحسب بن يشاي، فإن شحنة الأسلحة المقصوفة، «شملت صواريخ إيرانية من طراز فجر، وربما صواريخ أكثر تطوراً يزيد مداها على 70 كيلومتراً، إضافة الى صواريخ مضادة للطائرات، وربما صواريخ بر ــ بحر من صنع إيراني»، والتي قد تشكل خطراً على أعمال التنقيب الاسرائيلية عن الغاز والنفط، في عرض المتوسط». وأكد الكاتب انه لا يوجد أي دليل لدى السودان، على أن سلاح الجو الاسرائيلي، هو من نفذ الغارة على «اليرموك». من جهته، أشار معلق الشؤون العسكرية في صحيفة «هآرتس»، عاموس هرئيل، الى أن الهجوم الذي شنته إسرائيل على السودان، ليس الا جزءاً من العمليات التي ينفذها سلاح الجو الاسرائيلي ضد أهداف إيرانية في الأراضي السودانية، منذ عام 2008، مشيراً الى أن الهجوم لا يرتبط اطلاقاً بالتغيرات التي شهدها العالم العربي، بما يسمى الربيع العربي، بل امتداداً للفترة التي سبقته. واضاف هرئيل ان مجمع الصناعات الحربية السوداني، «من المحتمل جداً، ان يكون مصنعاً ايرانياً، ويعمل في خدمة الحرس الثوري الايراني، ومعداً تحديداً لخدمة الزبائن الاساسيين والقريبين من المجمع، اي التنظيمات الإرهابية الفلسطينية العاملة في قطاع غزة». ورجح هرئيل أن يكون الهدف من الغارة هو ايقاف وصدّ عمليات تهريب أنواع خاصة ومحددة من الوسائل القتالية الى قطاع غزة، والا فلا فائدة من ضرب او قطع الطريق، امام وصول وسائل قتالية موجودة أساساً في أيدي الفصائل الفلسطينية في القطاع. في غضون ذلك (يو بي آي)، ذكرت قناة «العالم» الإيرانية أن مجموعة القطع البحریة الایرانیة التي تضم حاملة المروحیات «خارك» ومدمرة «الشهید الأمیرال نقدي» توجهت الی المیاه الحرة «بهدف إعلان رسالة السلام والصداقة وحفظ أمن خطوط النقل والملاحة البحریة لمواجهة ظاهرة القرصنة البحریة»، مشيراً الى أنها رست أمس في میناء بورسودان شمال شرق السودان. http://www.al-akhbar.com/node/170446 الصوارمي يقول يمكن للمواطنين زيارة السفن الحربية الايرانية في بوتسودان

Quote: تأتي زيارة السفن الحربية الإيرانية بعد مرور قرابة أسبوع على وقوع تفجيرات في مصنع اليرموك السوداني الذي ألقت الخرطوم المسئولية عنها على عاتق إسرائيل.

(عدل بواسطة Dr.Mohammed Ali Elmusharaf on 10-30-2012, 01:41 PM)

Quote: كما اتمنى ان يكون تحليلك صحيح وتكون الحكومة تخلصت وخلصتنا من هذا الشر الشيعي الذي هو اخطر على السودان من الاسرائيلي

Quote: وخلاصة تصوري لدى هذه العجالة

Quote: المداخلة الفوق دي ممكن تعتبرها ضربة ركنية اما البنالتي فهو: هل تعتقد ان السلفيين سيكونوا سعداء ايضا بالضربة الاسرائيلة للوجود الايراني في السودان؟؟؟

Quote: وعند لحظة إكتمال دائرة ذاك المشروع فلن يعد النظام هو النظام ولا السودان هو السودان ولا نحن هم نحن!. أرى أن الأقدار الخارجية التي صاغت السودان عام 1821 تكرر نفسها من جديد في زمان آخر جديد وبوسائل وطرائق جديدة وبواسطة لاعبين دوليين جدد.