مازال هذه اليحيى يدهشنا ويسلب لبنا بقصصه هذه عن اناس اليفين فيفجر فينا براكين من الحزن والمحبة لارض تركناها بمحض الارادة وصرنا نعيش على التداعيات والذكريات شكرا لك ايها الصديق والاخ الكريم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة