مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 01:18 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الشاعر يحي فضل الله(Yahya Fadlalla)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-20-2003, 09:18 PM

baballa
<ababalla
تاريخ التسجيل: 05-13-2002
مجموع المشاركات: 151

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا (Re: Yahya Fadlalla)


    from www.alfikra.org
    كتب الأستاذ حسين خوجلى ثلاث مقالات بعنوان: الترابي بين أكتوبر الأول وأكتوبر الأخير.. سكب فيها عصارة ألمه من إنهيار تجربة "الجبهة الإسلامية" فى الحكم.. ويحاول حسين خوجلي عبثا أن يجد حسنات للفريقين يدعم بها خطه فى الدعوة لمصالحة بينهما يواجهان بها مستقبل الأيام القادمة.. وقد كتب مقالته الأولي بعدد ألوان الصادر يوم الخميس الماضى السادس عشر من أكتوبر 2003م..والمقال الثاني بعدد السبت الثامن عشر من هذا الشهر والثالث فى يوم الأحد التاسع عشر بنفس الصحيفة.. وقد كانت المقالة الأولي كما كتب تمهيدا لدراسة الحدث الكبير..أى إطلاق سراح دكتور الترابي.. كتب حسين عن علي عثمان محمد طه معددا مواهبه التنظيمية وتفرغه للجبهة وقال: [وهو من بين أقرانه اختار طريق التنظيم الصعب محاسبا مصرافا للأفكار والأوامر والتعليمات لم يعاجل نفسه بوظيفة ولم يعالجها بتجارة ولا حدث نفسه باستشارات والمصارف والشركات والمؤسسات الإسلامية تملأ الآفاق بل تسدها فى منتصف السبعينات وأوائل الثمانينات هنا وفى الخليج.. وهو من الكوادر المتقدمة المعدودة التى لم تغرها تسهيلات التنظيم الإسلامي الدولي والداخلي بمنحة للدراسات العليا ببريطانيا وامريكا وقد اكتسبها آنذاك الكثيرون من يستحقونها ومن لا يستحقون.. وقد ساعدت المواهب الشخصية لعلي عثمان فى البساطة وحسن الإستماع والدماثة والتجرد فى أن يستوي على قلوب الكثير من الإسلاميين.. ولذلك لم يجد الشيخ الترابي كثير عناء فى أن يقدمه على أقرانه بل وعلى نجوم الصف الأول من جيله أمثال يسن عمر الإمام وأحمد عبد الرحمن وعثمان خالد والدكتور عثمان عبد الوهاب وكثيرين من أمثالهم.. وطيلة استمرار عهد الرجل بالحركة ظل هو المقدم، حتى باغتت أحداث الإنقسام الحركة والتى توجت بقرارات رمضان وصفر.. ولعل ما كتب لهذا الخط من نجاح أن المعلومات حول سلبيات علي عثمان كانت شحيحة جدا بل كانت معدومة.. وهذا سر عجز الإعلام الذى حاول أن يناصر الشيخ يومها واكتشف الجناح الشمولي المراهن على صفوية الإنقاذ ونقائها بعيدا عن الآخر أن الرجل هو الحصان الرابح فى أية معركة له ضد المبدئيين والحرس القديم، هؤلاء الذين أكتشفوا أخيرا أنهم سلموا تنظيم الداخل والخارج ومعلوماته وأرصدته واتصالاته وشفرته للرجل واصبحوا خارج الحلبة تماما.. ليس لهم من زاد إلا صلابة الدكتور الترابي وشجاعته وامتداد بصره الثاقب صوب المستقبل وإشعاعات الصحيح الذى قد تؤجله العاثرات ولكنها قطعا لن تقضى عليه..] الملاحظ هنا أن تنظيم الجبهة الإسلامية يتبع طريقة عصابات المافيا فى تتبع وتسجيل نقاط الضعف للناس لإبتزازهم سياسيا ويبدو ذلك واضحا من تعبير حسين خوجلى بأن المعلومات حول سلبيات علي عثمان كانت شحيحة بل كانت معدومة.. ويذهب حسين فى التقريظ بالشيخ حسن قائلا: [ولعل أخطر ما فعله الشيخ أيام الأحداث المريرة أنه أبى أن يستخدم ذراعه العسكري فى لحظات المباغتة مع أن البعض استعد ل19 يوليو إسلامية أو ل22 يوليو إسلامية أيضا. والحكمة والمشيئة واللطف هو الذى أخرج أول إنقسام آيديولوجى وعقدي من المصادمة والتصفيات وشلالات الدم وهو فعل محفوظ ببركات هذه البلاد وشعبها وحكمة قادتها.. وكل مماثلة ترتفع بالبصر لتجارب العراق واليمن والجزائر وإندونيسيا ومصر والكونغو وتدور المقارنة لما تمّ فى هذه البلدان من مجازر وإعدامات وإقتتال تصبح تجربة خلافات الإسلاميين فى السودان وحدها المثال الفارق. ليس فى التاريخ السياسي ما بعد الحرب العالمية الأولي إلى اليوم بل هو المثال الفارق منذ الفتنة الكبري].. وأعتقد هنا أن الشيخ حسن لم يفعل ذلك رحمة بتلاميذه المتمردين ولا حكمة منه لكنه أدرك حينها بأنه سيكون خاسرا لأن ذراعه العسكري لم يكن بقوة الجيش السوداني المنظم ولم يكن الترابي نفسه واثقا من ولاء ذلك الذراع الكامل له خاصة وأن جناح البشير على عثمان-البشير قد امتلك الأجهزة الأمنية فى ذلك الوقت وضمن ولائها.. ويظل خطر 19 يوليو الأصولية قائما ما بقى الخلاف بين جناحيهما إذ أن المشاكل لم تحل بعد بينهما كما أن 19 يوليو الشيوعية لم تتم بين ليلة وضحاها إنما من خلال وقت طويل من الخلاف والعزل أشبه بما يجرى الآن.. لا أقول ذلك متمنيا حدوث صدام بين جناحى الجبهة الإسلامية لكن أقول لهما: الصلح خير مع التحذير الشديد مما يجرى الآن من أزمة فكرية طاحنة تكاد تعصف بالقيادات والعضوية..سببها الأساسي أن الظروف السياسية لما بعد سبتمبر 2001م قد جعلت نظامهم مستهدفا من أمريكا وصار عليهم أن يواجهوا أمريكا عسكريا أو يقدموا تنازلات دينية وفكرية ذليلة للأمريكان.. منها على الأقل إلغاء واجب الجهاد المقدس والقبول باللآخر كان علمانيا، كتابيا، أم إلحاديا!! أى الغرق فى بحر اللبرالية الغربية!!
    ويتطاول حسين على التاريخ حينما يقول فى الجزء الثاني من مقالته بألوان: [إنما ما يحير فى الترابي هذا البيت المفتوح والمقدرة النادرة فى تقسيم قلبه وعقله على هذه المئات التى تتقاطر منذ الصبح إلى آخر الليل تأكل وتشرب وتتأنس وتصلي وتتفقه وتنتظم وتنطلق.. أنه حظ ما كتب لرجل غيره فى السودان وهذا فضل الله..].. وقد نسى حسين العشرات من أكابر الصوفية الذين بذلوا كل وقتهم للناس وتناسى الأستاذ محمود محمد طه وبيته المتواضع فى المهدية.. لكن لا ضير دعنا نواصل الإقتباس من هذا الكاتب.. وقد ذهب حسين فى تقريظه للشيخ الترابي مذاهب شتى ولكنه لم يصدق إلا فى قوله: [ومعضلة الإسلاميين الكبري أنهم لم يعتدوا أبدا بالفكر ولو عشر إعتدادهم بالتنظيم والمشافهة ولذلك فإن أس التناحر فى علاقتهم بالأفكار كانت ضعيفة وكان الفارق بين واقعهم والمثال مثل المقايسة ما بين المتعلم والمثقف ولذلك فحين حاولوا التحاكم للأفكار قام المراء وسقط الجدل الرفيع كأنهم لم يتداينوا بدين ليكتبوه].. وقد بحّ صوت الجمهوريين عبر سنين طويلة وهم ينبهون جماعة الترابي بأنه لا فكر لديهم وأنهم إنما يدعون إلى تنظيم يقوم على العاطفة لا على الفكر وقد كان الأخ أحمد دالي يردد كثيرا ولمدة سنين بالأركان: أزرعوا الأخوان المسلمين فى أرض الحوار يموتوا موت طبيعى!! وقد كان ضعفهم أوضح من الشمس فى رابعة النهار ليس دونها سحاب خاصة بعد ندوة الترابي فى نوفمبر 1977 بجامعة الخرطوم والتى أفتى فيها بأن المرتد ردة فكرية لا بأس عليه.. وأذكر أن التنظيم الجامعى لجماعة الترابي قد انقسم فى ذلك الحين إنقساما صغيرا نعى فيه الأخوان الجهادية على الترابى تنكره للثابت من أحكام الشريعة بفتواه تلك وبمحاولته لإدخال عقوبة السجن للسكير وهكذا.. ولكن ذلك الإنقسام قد صفى على أسس غير فكرية وقد نبه الجمهوريون إلى ذلك فى حينه.. وقد أشار حسين خوجلى إلى ذلك خلسة بقوله: [كان الإسلاميون قبل فتوى الترابي بحرية الردة الفكرية يحاولون تبريرا للمواجهة فيرتد البصر خاسئا وهو حسير..].. وحسين خوجلى يؤيد الترابي فى كل ما يذهب إليه خاصة فتواه الجديدة والتى تجاوز بها كل الفتاوي السابقة.. دعنا نقتبس كلماته: [الجديد فى ندوة الشيخ بروز المدرسة الثالثة وهو التبشير بالحريات المفتوحة بلا قيد حرية تتجاوز حتى الحرية الفردية فى الغرب وفلسفة الليبرالية والتعدد المطلق أن تكفر فأنت حر وأن تؤمن فأنت حر أن تنتظم تحت أى راية فأنت حر وأن تعبر عن أى فكرة فأنت حر، الكلام فى سهولة إصدار الصحف وإصدار الصحف فى سهولة الفضائيات.. أهل السودان عليهم أن يختاروا أى حاكم يريدون ملتزما حرا وعلمانيا.. أو بين بين.. لا قيد عليهم ما دام هذا رأى الشعب].. لكن أغفل حسين أن يحدثنا عن "تأصيل" هذا الرأى ورده إلى الشريعة الإسلامية بنصوص واضحة تنسخ المحكم وتحكم المنسوخ!! هل هى وراثة للفكرة الجمهورية وبالتحديد الرسالة الثانية من الإسلام أم ماذا.. أم أن الدكتور الترابي الذى يهمل كعادته ذكر أي مرجعية دينية لإجتهاداته فيما فيه نص وفيما لا نص فيه قد نال درجة نبوية تخول له تعديل ثوابت الشريعة متى شاء وكيف شاء بمنهج أقرب للبراقماتية السياسية منه إلي الدين!! وقد يلاحظ المراقب السياسي والديني بأن الترابي لم يعد يتحدث عن الحاكمية لله أو "فليعد للدين مجده أو ترق فيه الدماء أو ترق منا الدماء أو ترق كل الدماء"..بل صار يتحدث عن الشعب ورأى الشعب فى علمانية واضحة وقد سمى حزبه المؤتمر الوطني الشعبي وسمى جريدته رأى الشعب!! وهذا يدل على رقة الدين عنده وعند مؤيديه!! وفى هذه العجالة، أشير إلى أن مقدم برنامج (أكثر من رأى) الذى تبثه قناة الجزيرة القطرية الأخبارية قد سأل المحبوب عبد السلام عما إذا كانوا يؤيدون رئيسا نصرانيا للسودان.. فقال أنهم يريدون أن يقيموا دولة مثل دولة المدينة أيام الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم يعيش فيها الكل وأنهم لا يرفضون حاكما غير مسلم إذا كان ذلك خيار الشعب!! ورأيت بأسف شديد كيف كان المحبوب يجاهد نفسه لكيلا تجد حرجا فيما تقول!! هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يرضى بأن يكون هناك حاكما على المدينة ولو صوَّت كل أهل المدينة له؟؟ أما حسين خوجلى نفسه فإنه يذهب فى الإحتفاء ب"فكرة" الترابي الجديدة قائلا: [الإنسان الحر فى ساحة حرة بقوانين حرة وبقوانين لعبة مكشوفة شعار يطلق سراح الترابي من قيد "الشعبي" إلى رحابة الشعب. ذهل الجمع الكبير الحاشد لطرح الرجل الذى سلك الندوة من أقصاها إلى أقصاها شعار حر يدعو إلى الحرية بهذا المنهج الفسيح] أو كما قال فى فقرة أخرى: [كل شئ فى فكرة الحرية الطليقة] ولا بد أن فى باله: الحرية الفردية المطلقة!! ومما يشئ بأن جناح الترابي يريدون أن يرثوا الفكرة الجمهورية أو بعض أجزائها قول حسين خوجلي: [خطورة الترابي "الجديد" أنه لا يتجاوز الإنقاذ بتنظيم بل يتجاوزها "بفكرة"] (التشديد فى الجديد وبفكرة منى) لكن حسين خوجلي تخونه الصمامة فى تأييده لمقولات شيخه بتساؤلات عدة مثل: [هل للرجل السعة لذلك وجنود وتلاميذ وجلد ومنافحة، لا أحد يدري؟ هل يرتضى أعداءه (مكتوبة هكذا رغم أنها فى موقع الفاعل) الكثر طرحه الجديد ويصدقون مقولاته وهم ما بين زحف الثعبان و"مجر" الحبل..لا أحد يدري؟] والإجابة بأن لا أحد يدري لا تعنى أكثر من حرج الكاتب فى أن يجيب بالنفي على تساؤلاته الخاصة.. فقد حضر جمع غفير ندوة الترابي بالميدان الشرقى بجامعة الخرطوم وكانت الأغلبية الساحقة قد جاءت لتسمع ماذا يقول الترابي بعد كلما فعله بالسودان وبأبناء السودان كبارا وصغارا.. وقد كانت تعلو أصوات الإستنكار لما يقوله من العديد من الناس الحاضرين للندوة.. فلا أحد يصدق الترابي إلا جماعته ولا أظن أنهم يفعلون إلا بالغاء عقولهم.. فالشيخ لم يعد له خيار "فكري" إن كان له أصلا.. ويتابع حسين إجابته بالنفى ضمنا حين يقول: [وقبل أن ينطلق نحو أفق جديد لا يعلمه أحد فإن العقلاء يرتجون قبل التحليق نقدا ذاتيا مرّا للتجربة والإستفادة منها وفك ارتباط معلن مثل تصفية الشركات مع الإنقاذ وتلاميذه القدامى.. ] وقد قال حسين فى ختام مقالاته الثلاث أن الكثيرين قد خرجوا بعد الندوة تلك وهم مشفقين على الجناحين.. وهو فى هذا صادق..
                  

العنوان الكاتب Date
مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-15-03, 07:33 AM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-15-03, 07:41 AM
    Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-15-03, 07:51 AM
    Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Elmosley10-18-03, 02:47 PM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-15-03, 07:58 AM
    Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-15-03, 08:19 AM
    Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا nazar hussien10-15-03, 08:22 AM
      Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Raja10-15-03, 05:12 PM
        Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-17-03, 08:50 AM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا maia10-15-03, 06:07 PM
    Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-17-03, 09:01 AM
      Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-17-03, 09:30 AM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا الفاتح يسن10-18-03, 05:02 AM
    Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا ابنوس10-18-03, 05:55 AM
      Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا مهيرة10-18-03, 03:48 PM
        Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Abdel Aati10-18-03, 04:24 PM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا kamalabas10-18-03, 05:09 PM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا baballa10-18-03, 11:11 PM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا osama elkhawad10-19-03, 03:58 AM
    Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Giwey10-19-03, 07:36 AM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا JAD10-19-03, 07:32 AM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Imad El amin10-19-03, 04:19 PM
    Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا هدهد10-20-03, 02:02 AM
      Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا ABU QUSAI10-20-03, 10:15 AM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا البعيو10-20-03, 11:58 AM
    Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Amin Elsayed10-20-03, 07:36 PM
  Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا baballa10-20-03, 09:18 PM
    Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Tumadir10-21-03, 01:59 AM
      Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-24-03, 10:54 PM
        Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-25-03, 02:21 AM
          Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla10-25-03, 02:46 AM
            Re: مشهد من المنشية ـ مسرح اللامعقول جدا Yahya Fadlalla11-02-03, 07:49 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de