الشلوخ في أغنية الحقيبة ... التغني بها... ومحاربتها

(عدل بواسطة علاء الدين حيموره on 04-29-2009, 02:04 PM)

Quote: الاخ الفاضل / احمد الف تحية ومشكور كتير والله .. في ذلك الزمن والذي كانت الشلوخ ملهمة للكثير من الشعراء يروى ان احد الفنانين دخلت عقرب في جلبابه وعندما وقفت تحدى الحسان للرقيص وهي مغطية وجهها بدأ يحس بلدغات العقرب في جسمه ولكنه ركز وبدأ في رمية قال فيها على ما اذكر افتحي الشلاخ خليني اطرب وشفي حبيبا ليك لدغتو العقرب .. على ذكر الرمية كم كنت اتمنى ان تفرد لنا بوستا عن الرمية والكسرة .. لك كل الود

Quote: قال شلوخ ,, والشلخوها دى ما عذبوها ؟؟؟

Quote: الشلوخ مطارق ودرب الطير ونقرابي ووالشلوخ ام عارض وسلم .. وفصدة. ورشيم

Quote: وحينما كتب الشعراء يمجدون تلك الشلوخ كان المجتمع كله وقتها يمجدها وينبذون المره المرهاء (الخدود الساده) وحينما غير المجتمع وجهة نظره وحارب تلك الشلوخ جاء الشعراء يمجدون الخدود الساده .

Quote: الاخ العزيز / حمزة الكوبى لاحظت ان التغنى بالشلوخ فى اغانى الحقيبة كان عند الشعراء الاوائل فى اغانى العشرينات وبداية الثلاثينات ، لكن بدأ هولاء الشعراء فى محاربة الشلوخ والتغنى للخدود السادة ، ونلاحظ ايضا ان الجيل الثانى من هولاء الشعراء امثال عتيق وعبدالرجمن الريح وسيد عبدالعزيز وعبيد عبدالرحمن كانت جُل قصائدهم للخدود السادة .

(عدل بواسطة حمزه بابكر الكوبي on 05-01-2009, 03:10 PM)

Quote: يا أحمد مش في شلخ عامل 171 ؟

Quote: و هو ان معظم المشلخات يفتخرن و للغاية بشلوخهن ...و لن و لا يمكن أن ترد في خاطرهن مثل هذه الخاطرة الجريئة.

Quote: كيفك ياود القرشى عمك العبادى قال: آآآه انا من لحظات نواعسو طعنت ومن صحن الجمال الصافى خاتى القنته العارض برز سايق فيالق سته كل فيلق يقول لى الكان قبيل مين انت

Quote: الشلوخ في أغنية الحقيبة ... التغني بها ... ومحاربتها

Quote: قرشى يا رائع يا جميل. والله الشوق ليك مطر مرور سريع للسلام والتحية . عبدالعظيم

Quote: أما عن الشلوخ كوسيلة من وسائل الجمال والزينة، فهذا حديث آمل أن آتيك به عندما أتناول معكم إحدى الروائع لواحد من كبار شعرائنا المبدعين التي وصف فيها بالشعر العذب المموسق العديد من العادات السودانية التقليدية ومن بينها الشلوخ (بزعم زيادة الحسن والوضاءة!) مع تبيان موقفه الاجتماعي منها. محبتي عبد المنعم خليفة

Quote: هسع يا د. قرشي نحن نغني ولا نحارب؟ وبعدين يحاربوها كيف مع الفيالق دي؟ والله ستة فيالق دي إلا تستعين بحلف الأطلسي. لعن الله الحرب .. الغناء أحسن. . نحن مع السلام

Quote: أمهاتنا عندهم تعبير بيقولوا الشلوخ ( خايله) في فلانه، وكلمة خايله تلك تلخص المسأله.

Quote: جمعتك مباركة يا دكتور أحمد و كل زوار البوست الجميل... على خلفية الخبر القائل ان شخصية نسائية إجتماعية معروفة لجأت للتقشير الكيميائي أو الصنفرة لمحو شلوخها و كانت النتيجة مخيفة...حيث انها تحولت الى مسخ شائه. كنتَ أتساءل عن إمكانية وجود عيادات للتجميل تتخصص في محو الشلوخ... لكني أكاد أعتقد جازمة ان هذه العيادات ستفشل فشل ذريع...لسبب واااحد... و هو ان معظم المشلخات يفتخرن و للغاية بشلوخهن ...و لن و لا يمكن أن ترد في خاطرهن مثل هذه الخاطرة الجريئة

Quote: خارج النص : احد الاخوة الشايقية ذهب لاستخراج جنسية ولا يملك اي اوراق تثبت سودانيته وكان معتمدا على الشلوخ فقط .. وعندما قال له المتحري نعرفك سوداني كيف ؟ اشر على شلوخه وقال له دي علامة هيئة دبلوماسية ؟؟ فضحك المتحري واجتهد في استخراج جنسيته ....

Quote: يا أحمد مش في شلخ عامل 171 ؟

Quote: أعتقد مرتضى يقصد 171 بالعربي

الاعزاء/ محمد المرتضى ومحمد عثمان محمود

لكم التحية والتقدير

هذا الشلخ اتخذه أتباع الشيخ حسن ود حسونه شلخا خاصة بهم ويزين وجوههم وهو على هيئة171(بالعربي ) ويعرف بشلخ الشيخ حسن ويسميه البعض( الشبور) .


هذه الصورة هي للأستاذ المحاسب الجيلى حسن سعد البادرابى ولقد كان معنا في مسقط وهو عازف متمكن للجيتار وهو الان بالمملكة العربية السعودية له التحية والتقدير.. ويزين وجهه شلخ الشبور ..

الصورة من موقع الأستاذة عائشة بنت فاطنة عضو المنبر لها التحية

Quote: أعتقد أن للشلوخ ارتباط وثيق بالخطة المنهجية التي ابتدعتها المجتمعات القديمة لكبح الشهوة الجنسية للمرأة تحت ستار تزيين المرأة أو تجميلها، وذلك عن طريق تدمير مراكز الإحساس الجنسي في جسد المرأة بدءاً بالطهارة الفرعونية التي تستهدف الجهاز التناسلي للمرأة وتقضي على منابت الشهوة في هذا العضو الهام، ومروراً بدق الشلوفة وهو قتل لخلايا شفة المرأة والقضاء على إحساسها، ثم انتهاءً بالشلوخ في موضع له دور مهم في العملية الجنسية. فأي جمال يمكن أن نستشفه الرجل من خدود مشوهة أو من شفة مدقوقة، وأي عملية جنسية يرجى منها أن تكون متكافئة مع إمرأة عضوها التناسلي مسلوب.

Quote: كلما اقول اجيك اقوم اتصفح البوست القي ليك قدامي قيامة - اقوم اصر العندي وارجع بيهو واقول مالي ومال الانتظار في الصفوف احسن امش ناس ال Take away

Quote: بالمناسبة كان العرب يفضلون في المرأة... أربعة أشياء سود وهى ... شعر الرأس والحاجبان واشفار العين والحدق وأربعة بيض .... البشرة ، بياض العين ،الأسنان والساق وأربعة حمر .... اللسان ،الشفتان ،الوجنتان واللثة وأربعة مدوره ... الرأس ،العنق ،الساعد والعرقوب وأربعة طيبة ... الريح ،العرق ،الفم والأنف وأربعة عفيفه ... الطرف ،البطن ،اللسان واليد وأربعة طوال ... الظهر ، الأصابع ،الذراعان والوركان وأربعة واسعة .. الجبهة ، العين ، الصدر و الوركان وأربعة دقيقة ... الحاجبان ، الأنف ، الشفتان والأصابع وأربعة غليظه .... العجز، الفخذان ، العضلتان والركبتان وأربعة صغيرة .. الاذنان ، الثديان ، اليدان والرجلان

(عدل بواسطة Abdul Monim Khaleefa on 05-04-2009, 04:14 PM)

(عدل بواسطة Abdul Monim Khaleefa on 05-05-2009, 08:39 AM)

Quote: الاخ الفاضل / احمد الف تحية ومشكور كتير والله .. في ذلك الزمن والذي كانت الشلوخ ملهمة للكثير من الشعراء يروى ان احد الفنانين دخلت عقرب في جلبابه وعندما وقفت احدى الحسان للرقيص وهي مغطية وجهها بدأ يحس بلدغات العقرب في جسمه ولكنه ركز وبدأ في رمية قال فيها على ما اذكر افتحي الشلاخ خليني اطرب وشوفي حبيبا ليك لدغتو العقرب .. على ذكر الرمية كم كنت اتمنى ان تفرد لنا بوستا عن الرمية والكسرة ..

Quote: للمرأة السودانية مسيرة حافلة من العمل من أجل اكتساب الحقوق ومحاربة التقاليد السالبة. وهي تجد في ذلك المناصرة من حملة مشاعل التقدم والاستنارة من أمثال الشاعر مخمد المهدي المجذوب، كما هو بين من أبيات هذه القصيدة العذبة (سيرة).

Quote: و الله شنو يا عبد المنعم خوجلي؟

Quote: من اجمل ما كتب في النقرابي من الشاعر ابراهيم العبادي في قصيدته (شيخ ريا ) وهي من اصعب القصائد وقد اداها الفنان بادي محمد الطيب النقرابي من بينهن طفر....قال لينا في عينكم ضفر جار بوظيفه الانضفر....ليل كنا لكن كـــــفر

Quote: وحفرة بدخان الطلح فاغمة ....تندى الروادف تلوينا وتعطيرا لمحت فيه وما أمعنت عارية .... تخفى وتظهر مثل النجم مذعورا مدت بنانا به الحناء يانعة .... ترد ثوبا إلى النهدين محسورا قد لفها العطر لف الغيم منتشرا ... بدر الدجى وروى عن نورها نورا يزيد صفرتها لمعا وجدتها ... صقلا وناهدها المشدود تدويرا أرخى الدخان لها سترا فبعدها ... كدرة في ضمير البحر مسجورا

(عدل بواسطة الطيب شيقوق on 05-09-2009, 04:17 PM)

Quote: أحلى شلوخ في صورة بالزي المدني لعمك المقدم (م) جيلاني الجاك خرومي والد زوجة أخونا وحبيبنا الأستاذ يوسف الحبوب وعم صديقنا العزيز مولانا سيف الدولة حمدنا الله عبد القادر.

(عدل بواسطة Abdul Monim Khaleefa on 05-10-2009, 09:42 PM)

Quote: فلقد أسعدتني بحديث الذكريات عن صديقي المرحوم الشاعر المبدع الحسين الحسن.. وزاد من سعادتي معرفتي لأول مرة بأن ديوان شعره كان قد نشر بالفعل، وأن عندك نسخة ستطلعني عليها آخر الأسبوع عند حضورك إلى مسقط .. وأنا أتطلع إليها بشغف عظيم..خاصة وأنه قد عرف عن الحسين أنه شاعر مقل، حيث أن الكثير من شعره لم يكن منشوراً. وقد تنبه لذلك صديقنا المرحوم علي المك؛ وكثيراً ما كان يحثه على النشر. وأذكر أنه استأذن صديقه الحسين في السماح له بنشر بعض القصائد (من زمن الجامعة) التي كان الشاعر قد (أقام عليها الحصون!)، وذلك في الصفحة الثقافية التي كان يكتبها الراحل علي المك في جريدة "الرأي العام" في منتصف السبعينات.. فكان أن خرجت للنور وأضيفت للتراث الأدبي قصائد كان الأخ الحسين (يخبئها من فضول البشر!). من الجدير بالذكر أن صداقة حميمة وزمالة فكرية تربط بين الحسين وعلي المك.. ليس فقط لاشتراكهما في البرنامج الثقافي الناجح (فرسان في الميدان)؛ بل نشأت قبل ذلك بعقود، عندما كانا يحرران سوياً جريد (الغد) التي كانت تزدان بها جدران دار اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في ذلك الزمان، لما كانت تحفل به من أشعار وموضوعات أدبية رفيعة. الصداقة وزمالة الدراسة التي تربطني مع الراحل الحسين الحسن ممتدة من مدرسة الأبيض الأميرية الوسطى، ثم خورطقت الثانوية، ثم جامعة الخرطوم (وإن كان هو في كلية القانون، إلا أنه قد جمعت بيننا داخلية بحر الغزال ذات النكهة الخاصة). وإلى جانب ذلك ربطت بين أسرتينا صداقات عائلية ذات جذور تاريخية في مدينة النهود العريقة والجميلة..جددها جيلنا من خلال النشاط الثقافي والاجتماعي لاتحاد طلاب كردفان (فرع النهود).. وتواصل حبل صداقتنا في السنوات الأخيرة من حياة الراحل العزيز عندما كان يعمل مستشاراً قانونياً بمسقط.. وأذكر أنه – عليه الرحمة- كان يحدثني عن بعض الصعوبات المتعلقة بنشر ديوانه في بيروت (لذا خلته لم ينشر). لقد أتاح لي ذلك القرب مع صديقي الراحل العزيز الحسين الحسن، وبالذات في سنوات الشباب الزاهية، أن أكون لصيقا بمعظم قصائده، العاطفية منها والوطنية..ملما بخلفياتها، بل معاصراً للظروف التي كتبت فيها، ومحتفياً بها عند مولدها. ويتميز شعر الحسين بالعذوبة.. والسلاسة.. بل وينطبق عليه وصف (السهل الممتنع).. وإلى جانب الشعر كان للحسين تذوق عالي للموسيقى، وكان يجيد عزف الكثير من الآلات الموسيقية.. ولعل في ذلك تفسير لموسيقية أشعاره. أما عن الصديق الذي (أدهشه السؤال) فسوف أحاول عصر الذاكرة بقدر ما أستطيع لتذكره.. فقد أصاب الذاكرة الكثير عبر العقود الطويلة منذ أن كتب الشاعر الراحل قصيدة (الخصل المجنحة).

Quote: انا بقدل ساى مع دخاني يا احمد اخوى ما عندى صبر لردك بس اسمع ده جديد عليكم :-