|
|
 Re: الهوس.. صناعة مصرية وعربية وجدت تربتها في السودان.. (Re: Yasir Elsharif)
|
هذه ترجمة خاصة لمقال الديلي تيليغراف في هذا الرابط:
http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/afr...firms-film-role.html
أرجو إبداء ملاحظات حول دقة الترجمة مع الشكر.
ياسر
ــــــــــــــــــــــ
جريدة الديلي تلغراف:
مقتل السفير الأمريكي في ليبيا: مدان بالاحتيال في كاليفورنيا يؤكد دوره في الفيلم
لقد تعمق لغز من هو وراء الفيلم الذي أشعل احتجاجات قاتلة في ليبيا عندما أكَّد رجل أدين بالاحتيال أنه مشارك في إنتاج الفيلم.
قُتل السفير الأمريكي في ليبيا كريس استيفينس في هجوم على قنصلية الولايات المتحدة الأمريكية في بينغازي.
بقلم نيك ألين، كاليفورنيا
12 سبتمبر 2012، الساعة 9:18 صباحا
نكولا باسيلي نكولا، 55 سنة، مسيحي قبطي، أخبر الأسوشيتيد بريس بأنه كان مدير للشركة التي أنجت فيلم "براءة المسلمين"، ووفَّر اللوجيستيات لذلك.
ولكنه أنكر أن يكون هو "سام باسيل" الإسم المستعار للشخص الذي يقف وراء المشروع في النهاية.
في مقابلة لاحقة مع الديلي تلغراف، سحب الرجل الذي ادعى أنه نكولا، إقراره السابق وقال أنه لا علاقة له أبدا بالفيلم.
متحدثا من منزله الريفي خارج لوس أنجلوس، أخبر [نكولا] الديلي تلغراف: "أنا عامل محطة غاز، كيف لي أن أكون قد عملت فيلما يكلف 5 مليون دولار؟
لم أعرف هذا الفيلم، لم أعمل فيه، لا أعرف شيئا عنه. إنهم يحتاجون لإدانة شخص ما."
ولكن، ظهر باب في مشهد من الفيلم باب يشبه باب نكولا الأمامي، كما تشبه ثريا موجودة إلى داخل ذلك الباب ثريا ظهرت في الفيلم، مما يشير إلى أن أجزاء من الفيلم قد صوِّرت في ذلك المنزل.
متحدثا إلى التلغراف من جراجه الذي يقع في نهاية شارع هادئ مقفول، أقر نكولا بأنه قد أدين بالاحتيال في الماضي.
ولكنه زعم بأن أناسا آخرين كانوا مسئولين عن ذلك و "أدخلوا إسمي معهم". وقال "لم أفعل أي شيء خطأ."
وأضاف: "لم أعرف أي شيء عن الفيلم. والآن على الإف بي آي المجيء لحمايتي."
لقد انقطع اللقاء القصير معه عندما وصل البوليس للحديث معه. وقد غادر البوليس بعد ساعة ورفض نكولا أن يواصل الحديث.
وكان خارج منزله ذي الطابقين تمثالا صغيرا للعذراء مريم.
لقد قالت الأسوشيتيد بريس أن رقم الهاتف الجوال الذي استخدمه من زعم أنه "سام باسيل" في الاتصال بهم، قد أمكن تعقبه إلى نفس العنوان الذي يعيش فيه نكولا. ولكن نفى نكولا أنه قد تنكر باسم "سام باسيل".
لم يقر نكولا بالاحتيال المصرفي في عام 2010. لقد أرسل إلى السجن لمدة 21 شهرا وأمر بأن يرد مبلغ 790 ألف دولار.
لقد اتهم بإنشاء حسابات مصرفية مزيفة باستخدام بطاقات شخصية وأرقام ضمان مسروقة، وقد أدرجت قائمة من الأسماء المستعارة.
الارتباك حول دوره في الفيلم هو آخر إلتواء في اللغز المحيط بصانعي الفيلم المضاد للمسلمين.
في الأيام القليلة الماضية تم تقديم الفيلم في موقع موريس صادق، وهو مسيحي قبطي محافظ في الولايات المتحدة.
وقد استنكر السكان المسيحيون الأقباط في مصر لفترة طويلة ما يصفونه كتاريخ من التمييز والعنف أحياناً من الأغلبية العربية في مصر.
وقال استيف كلاين، وهو مستشار في الفيلم، أن "سام باسيل" إسم مستعار وأنه مسيحي، ولكنه لم يعرف إسمه الحقيقي.
وقال أن حوالي 15 ممثل أساسي عملوا في الفيلم هم من الشرق الأوسط ــ من سوريا، العراق، تركيا، باكستان، إيران وبعض الأقباط المسيحيين من مصر.
وقال: "معظمهم لا يخبروني بأسمائهم الحقيقية لأنهم مُرعبون"
السيد كلاين، 61 سنة، يدير عملا يبيع فيه التأمين [كوكيل] لشركة "هارد تو إنشور بروبرتيز" hard to insure properties في كاليفورنيا.
المركز الجنوبي لقانون الفقر قال أن [كلاين] جندي بحرية أمريكي سابق وقد أسس [منظمة] إسمها "مسيحيون شجعان المتحدة" في عام 1977 ونظم احتجاجات خارج بعض الجوامع وعيادات الإجهاض.
ومؤخرا كان [كلاين] يستضيف برنامجا تلفزيونيا إسبوعيا في محطة تلفزيون مسيحية عربية.
والفيلم نفسه عرض مرة واحدة على العامة في سينما في هوليود بولوفارد في لوس أنجلوس، في 23 يونيو. في ذلك الوقت كان عنوان الفيلم "براءة بن لادن."
وكانت تقف امرأة خارج دار السينما محاولة إقناع الناس بمشاهدته، ولكن كان عدد المشاهدين أقل من 10 أشخاص.
لقد بدأ الإنتاج في الصيف بعد توزيع سلسلة من الإعلانات تدعو ممثلين للاستماع إلى فيلم سمي "المحارب الصحراوي."
واحدة من الشركات وراء الأداء التمثيلي كان اسم "يوسف م. باسيلي" مدرجا كرئيس لها. كان ذاك أحد الأسماء المستعارة الموجود في القائمة ضمن أوراق المحكمة في حالة احتيال نكولا.
يبدو أن الأداء التمثيلي كان بداية عملية معقدة خُدع فيها الممثلون أنفسهم في ما طبيعة الفيلم.
قالت الممثلة سيندي لي غارسيا، والتي تؤدي دور امرأة أعطِيت ابنتها لمحمد كي يتزوجها، أنها لم تعرف أن الفيلم بروباغاندا ضد المسلمين، وأضافت أن الحوار قد تم تغييره بعد التصوير.
وقد أخبرت موقع "قاوكر" الإلكتروني "كان سيكون فيلما يرتكز على كيف كانت الأشياء قبل 2000 سنة." "لم يكن هناك أي شيء عن محمد أو المسلمين أو أي شيء. محمد لم يكن يسمى محمد، كان هو "ماستر جورج".
لقد أصدر المشتركون في الفيلم بيانا مشتركا يقول: "كل الممثلون وأفراد الطاقم مستاءون للغاية ويشعرون بأن المنتج قد استخدمهم لصالحه.
"نحن 100 في المائة لسنا وراء هذا الفيلم وتم تضليلنا بصورة صارخة عن القصد والغرض. ونحن نشعر بالصدمة لإعادة كتابة النص بصورة فظيعة وبالأكاذيب التي قيلت لكل المشتركين."
|
|
  
|
|
|
|
|
| العنوان |
الكاتب |
Date |
| الهوس.. صناعة مصرية وعربية وجدت تربتها في السودان.. | Yasir Elsharif | 09-13-12, 02:28 PM |
| Re: الهوس.. صناعة مصرية وعربية وجدت تربتها في السودان.. | Yasir Elsharif | 09-13-12, 02:36 PM |
 Re: الهوس.. صناعة مصرية وعربية وجدت تربتها في السودان.. | Yasir Elsharif | 09-13-12, 02:41 PM |
 Re: الهوس.. صناعة مصرية وعربية وجدت تربتها في السودان.. | Yasir Elsharif | 09-13-12, 02:48 PM |
| Re: الهوس.. صناعة مصرية وعربية وجدت تربتها في السودان.. | Yasir Elsharif | 09-13-12, 02:51 PM |
| Re: الهوس.. صناعة مصرية وعربية وجدت تربتها في السودان.. | Yasir Elsharif | 09-14-12, 10:11 AM |
| Re: الهوس.. صناعة مصرية وعربية وجدت تربتها في السودان.. | Yasir Elsharif | 09-14-12, 02:32 PM |
 رفع علم القاعدة على السفارة الألمانية في الخرطوم؟؟ | Yasir Elsharif | 09-14-12, 03:22 PM |
| Re: رفع علم القاعدة على السفارة الألمانية في الخرطوم؟؟ | Yasir Elsharif | 09-14-12, 03:30 PM |
 Re: رفع علم القاعدة على السفارة الألمانية في الخرطوم؟؟ | Amin Elsayed | 09-14-12, 04:19 PM |
| الهوس.. صناعة مصرية وعربية وجدت تربتها في السودان.. | Yasir Elsharif | 09-15-12, 07:32 AM |
| Re: الهوس.. صناعة مصرية وعربية وجدت تربتها في السودان.. | Yasir Elsharif | 09-15-12, 11:50 AM |
|
| |
Yasir Elsharif
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست