صلاح Bander، هل لك علاقة بالمخابرات البريطانية؟ لقاء"الديلي" مقصود؟

Quote: سنتابع لنسبر غور هذه الظاهرة ....

Quote: وسط مخاوف من امتلاكهم مهارات القتال بالأسلحة وصنع القنابل بعد عودتهم إلى المملكة المتحدة.

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 09-03-2012, 12:29 PM)

Quote: اخونا في الله عماد العمل في جهاز المخابرات البريطانية ليس هو تهمة منكرة حتى انكرها لشخصكم الكريم ... وفي الوقت نفسه ليست هي شرف عظيم ادعيه .... اعمل في مشروع بحثي عن "المهاجرين السودانيين والانتماء للمنظمات الاسلامية" منذ العام 2005 وقد قمت بمسح تفصيلي للجالية السودانية من ادنبرا والى ديفون ... مدينة مدينة وحارة حارة وزنقة زنقة ... والان وبعد 7 سنوات يمكن ان اقول لك بان مؤسسة المجتمع السوداني (مواطن) تملك قاعدة بيانات لا تملكها اجهزة الامن البريطانية ... الكلام دا حقيقة وليس مبالغة .... اهداف المشروع هو دراسة الاسباب الذاتية والموضوعية لنجاح عدد من المنظمات الوهابية وانصار حزب التحرير ومجموعاتة تكفيرية مختلفة في التاثير على عدد كبير من ابناء وبنات الجالية السودانية .... ووضع التوصيات للخروج من هذا النفق الانعزالي والمشاركة في الهواء الطلق في الحياة البريطانية مع الحفاظ على الهوية ... والتعامل بايجابية مع الواقع البريطاني ... مع حماية شباب الجالية من نزعات التطرف والارهاب التي تسمم واقع الجاليات المسلمة والعربية في بريطانيا وغيرها ... وبكل تواضع اصبحت خبير في هذا الموضوع تستعين بي جهات عديدة في هذه البلاد الطيبة بحثية وسياسية وخدمية وفي حالات عديدة امنية ... ولا اجد في ذلك اي مشكلة .... .... ...... وسلبذل ما استطيع من حهد لان يعود الشاب الشفيع راشد سيد احمد الشيخ علي الى حضن اسرته .... واؤكد لك ولكل من يهمه الامر سابذل كل ما استطيع لان امنع هؤلاء الشباب من الذهاب الى سوريا او الصومال او اي مكان اخر ... الخطر الذي يقوم به هؤلاء الشباب على انفسهم امر لا يتوقف على اشخاصهم فقط ... انه ليس خيارا خاصا بهم فقط .... فتاثيره على اسرهم امر مفروغ منه .... وعلى سلامة الجالية السودانية ... والجالية العربية والمسلمة .... ويتعداه الى المجتمع البريطاني باسره .... لن اسمح - وانا شخص بسيط وفرد فقط - في ان يستشري هذا السرطان في اوساطنا هنا .... شاء من شاء وابى واستنكر من استنكر .... ولك الود

Quote: 20‏/09‏/2006 الملك يستدعي زوجة البندر للديوان والبندر يصرح للمعارضة في بريطانيا في لقاء استغرق اكثر من ساعتين جمع بعض افراد المعارضة البحرينية في بريطانيا مع السيد صلاح البندر( المواطن السوداني الاصل, البريطاني الجنسية, والذي تم ترحيله مؤخرا من البحرين اثر تقرير خطير اصدره, والذي يعتبر كوثيقة ضد ممارسات النظام ) كشف السيد صلاح البندر الستار عن المخططات الخليفية الدنيئة والتي تحاك وراء الستار ضد ابناء الشعب البحريني وما اسماه بمشروع ( الكذبة الكبيرة ) التي يرعاها حمد بن عيسى ال خليفة الذي جعل من نفسه ملكا مطلقا للبحرين ووجه السيد صلاح الانظار الى الوجه القبيح والحقيقي لما يسمى( بمشروع الاصلاح ) والنوايا الشريرة التي تقف وراءه وفي اثناء الحديث تلقى السيد صلاح مكالمة من زوجته من البحرين قالت انها تلقت مكالمة من رئيس المراسيم والبروتوكولات في الديوان الملكي يستدعيها للحضور ولقاء الملك صباح يوم غد الثلاثاء الموافق 19|9|2006 ولايعرف السيد صلاح الهدف من هذا الاستدعاء وماذا سوف يجري فيه ,الامر الذي يلزم متابعته من قبل نشطاء حقوق الانسان للتاكد من سلامة وامن زوجة السيد صلاح وعدم تعرضها لاية ضغوط او ممارسات غير انسانية يذكر السيد صلاح انه واثناء الاعتقال والذي تم في مكتبه الكائن بالسيف تم مهاجمة الشقة من قبل رجال امن في زي مدني والذين بادروا الي تقييده وحشره في زاوية من الشقة وتوجيه لطمات له على وجهه طيلة مدة التفتيش والتي استمرت قرابة ساعتين وتم خلالها مصادرة كل محتويات المكتب بما في ذلك الاجهزة وتم نقلها في خمس سيارات تابعة لرجال الامن ومن ثم تم نقله الى المطار فقط بنعله وجلابيته السودانية وجواز سفره وتلفونه النقال دون ان يسمح له حتى باخذ نقود او أي شي اخر بعد ان صادروا كل شي بما في ذلك محفظته وبطاقاته الشخصية والبنكية وفي الجانب الاخر تم مهاجمة منزله الكائن في الرفاع وبصورة لا تقل همجية عن مكتبه وايضا تم مصادرة كل ممتلكاته الشخصية 0 لقد اشتمل تقرير السيد صلاح البندر والذي صدر باسم مركز الخليج للديمقراطية وشارك في التقرير معه 13 اخرين اشتمل التقرير على 220 صفحة قال انه لم يذكر فيه الا الامور التي ثبتت له بالدليل القاطع بعد الفحص والتدقيق لمرات عن النقاط التي جاءت اما النقاط التي تمت في اطار الظن والشكوك فانه لم يدرجها لكي لا تضعف تقريرة العلمي والمدروس والموثق بالبراهين والادلة القطعية 0 وقد ذكر في تقريره ان البحرين تدار من خلال شبكة مخابراتية سرية تتخذ من مركز الاحصاء الكائن في المدينة قرب دوار الشرطة ولا تدار من الديوان او رئاسة الوزراء بعد ان اعطوا قادة البحرين السياسيين كل الصلاحيات في يد ثلة ######روا لهم الاموال الطائلة لتنفيذ مخططاتهم ضد ابناء الشعب ولم يستبعد السيد صلاح ان تكون ضمن المخططات تصفيات جسدية لمناوئي النظام من امثال افراد حركة حق لقد تحدث السيد صلاح مع المعارضة في بريطانيا عن امور لم يذكرها في التقرير ولا تقل اهمية وخطورة مما جاء في تقريره وتطرق الى بعض التفاصيل التي اصابت الحكومة في مقتلها وابدى استعداده لاي حوار ولقاء ومؤتمر صحفي وتعاون مع اية منظمات دولية لابراز الحقيقة كما ابدى ترحيبه لاية محاكمة تجري والتي يرجو من خلالها اثبات الحقيقة للعالم واكد السيد صلاح ان الحكومة تقلق من التحرك الخارجي لحركة حق اكثر من أي تحرك داخلي وقال ان العريضة اصابت الحكومة في مفاصلها وقد ادرج في تقريره عددا من الاسماء يتم تمويلهم من قبل الجهاز الخليفي السري وتصرف لهم شيكات منهم (جاسم السعيدي , فيصل فولاذ,سعد المران ,عادل ابوصيبع , يوسف الهاشمي ,وغيرهم العديد ) وهناك الكثير من التفاصيل المفجعة سوف نوافيكم بها لاحقا في خبر مفصل

Quote: ووضع التوصيات للخروج من هذا النفق الانعزالي والمشاركة في الهواء الطلق في الحياة البريطانية مع الحفاظ على الهوية ... والتعامل بايجابية مع الواقع البريطاني ... مع حماية شباب الجالية من نزعات التطرف والارهاب التي تسمم واقع الجاليات المسلمة والعربية في بريطانيا وغيرها ... وبكل تواضع اصبحت خبير في هذا الموضوع تستعين بي جهات عديدة في هذه البلاد الطيبة بحثية وسياسية وخدمية وفي حالات عديدة امنية ... ولا اجد في ذلك اي مشكلة ....

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 09-03-2012, 07:07 PM)

Quote: *هل طرحت "المشروع البحثي عن المهاجرين السودانين.." للاكاديميين والمهتمين للإضطلاع عليه؟ أرجو التكرم بإعطائنا لمحو عنه أو لو يمكن تنزيله الكترونيا.

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 09-05-2012, 09:05 AM)

Quote: الاخ الكريم عماد الرجاء كتابة كل ما عندك من اسئلة ... وسارد عليها بصورة شاملة حال عودتي الى كيمبردج ... اذا اردت ان اواصل معك في الحوار ارجو ان تتوقف عن اللف والدوران حول موضوع الشيعة والتعاطف الباطني والخارجي اذ انني اوضحت لك هذه النقطة بصورة لا تقبل اللبس... وان تتوقف عن الايحاء بان هنالك همس ودس من طرفي للمخابرات البريطانية ... اذ اوضحت لك بصورة لا تقبل اللبس ان لا علاقة لي بجهاز المخابرات البريطانية .... وانني استقبل في مكتبي اشخاص من مختلف المؤسسات البحثية والخدمية والسياسية والدبلوماسية ....الخ بريطانية وغير بريطانية ...... ارجو الالتزام بذلك حتى لا تدس السم في عسل اسئلتك التي تتعلق بموقفي من الشيعة والوهابييين والارهابيين من كل شاكلة وجنس ...اذا التزمت بهذا الخط ساستمر في النقاش معك فيما اعتقد انه اسئلة وتساؤلات لفائدة الجميع .... اما التذاكي واللف والدوران فانا لن اشجعك على السير في ركابه .... استمر في طرح اسئلتك وتساؤلاتك وسارد عليك بعون الله كما قلت لك بعد عودتي الى مقري باذن المولى ....

Quote: فى بوست الترحيب بصلاح بندر نوهت انه شخصيه غامضه وليس بتلك الهاله الفكريه الضخمه التى رسموها حوله وانه فى الندوات السودانيه المعارضه بلندن كان اميل للاستعراض بصوره تؤدى احيانا الى خراب سير الندوه فى العام 1996 اقامت رابطه الكتاب والصحفيين السودانيين بلندن ندوه بقاعه الكوفه المتحدث بها كادر اتحادى قادما من المانيا اسمه ميرغنى مساعد او مساعد ميرغنى فاجاه صلاح بندر بوثيقه شخصيه كتبها الكادر بخط يده فى المانيا بها ادانه لحزبه !!!!كيف اين حصل صلاح على تلك الوثيقه الخاصه جدا؟؟؟دخولى هذا البوست ليس للحديث عن صلاح بل سؤال الاخ معتز القريش الذى اندهش ان يكون الشيوعى صوفيا!!!طيب مارايك عندما يكون الجبهجى المتمسح بمسوح الدين الاسلامى الحنيف شاذا جنسيا لانى اعرف العديد من المتمسحين بالدين وهم مصابون بهذا الداء اللعين ؟ وبعضهم اعوذ بالله فى مواقع مفصليه بالدوله السودانيه التى تتدعى انها رساليه .. اخيرا المسافه بين وبينى الحزب الشيوعى مثل المسافه بينى وبين الجبهه الاسلاميه وتفرعاتها مع الاعتذار للقراءه على بذاءة بعض مفرداتى لكنى لم اجد غيرها يقول المولى فى سوره البقره مخاطبا بنى اسرائيل " اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون؟ صدق الله العظيم .. * فائده: ربط التصوف بالاسلام ينم عن قصور فهم بهذا الدين لان التصوف كسلوك جذوره متاصله فى الحضاره الفارسيه المجوسيه والنيرفانا الهنديه ذات المرجعيه الهندسيه والفكر المسيحى عبر بولس الثانى وغيره كذلك هناك خلاف لغوى حول اصوله واشتقاقاته ومن هذه المرجعيات هاجر الى السلوك الاسلامى فى عصور الاكتئاب بعد دخول الدجل والانحطاط الفكرى والتمشدق عليه ليس من المستغرب ان يكون اى انسان متصوفا مهما كان موقعه الايدليوجى رغم ان بعض السلفيين يصلون مرحله تكفير المسلم اذ عرف عنه التصوف ويتهمونه بفساد العقيده " للمزيد ارجو مراجعه كتاب دكتور الفلسفه الاسلاميه السودانى عبدالسلام نور الدين العقل والحضاره واحالاته المرجعيه

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 09-05-2012, 02:29 PM)
(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 09-05-2012, 02:35 PM)

Quote: قسم الدم (Blood oath) تعبير شائع بين أوساط المافيا في أوروبا -يُقصد به احترام الكلمة والعهد-، فالمافيا ليست مؤسسة تهتم بالأخلاق أو كيان يدعو للمُثل العليا، لكنها اقتبست من الأخلاق ما يفيدها في عملها الإجرامي (مثل الشرف، احترام الكلمة، إلخ...). تابعت قصة (الدكتور/ صلاح البندر) عبر المنتديات، وكيف أنه تمكن من إختراق المؤسسة الحاكمة في البحرين، ونقل بعض أسرارها الهامة إلي الخارج. ليس هذا فحسب، بل أنه تمكن أيضاً من توزيع تقارير في غاية الحساسية إلي بعض السفارات الغربية في العاصمة (المنامة). هذا العمل كان بمثابة ضربة قاضية للأسرة الحاكمة في البحرين لأنها وضعت الثقة في شخص غريب الأطوار -حتى في هيئته-!! ليس بمستبعدٍ أن تكون إيران وراء زرع العميل (البندر) داخل دولة البحرين، فالعمل الذي قام به البندر لا يؤكد أنه قام بهذه الفعلة (لوجه الله -الكريم-)، ولكن ربما كان يسعى وراء الشهرة والمال، مستفيداً من الحصانة التي يتمتع بها لأنه بريطاني بالتجنس، مما يجعله آمناً من تبعات العمل الذي قام به. لذلك أقدمت السلطات البحرينية علي ترحيله فقط ولم تعاقبه كما تتطلب القواعد العامة عندما تضبط جاسوساً ملتبساً بالتهمة، أما إذا اقتنعنا بأنه كان يحمل الجنسية البحرينية، فإنه في نظر القانون البحريني يُعتبر خائناً للوطن ومتآمراً عليه في نفس الوقت، مما يؤدي إلي معاقبته بأقسى الأحكام، لكن علي ما يبدو أن (الدكتور/ صلاح البندر) تمسك بجنسيته البريطانية حتى ينفذ من العقوبة، فالجنسية بالنسبة إليه لا تعبّر عن انتمائه الوطني بقدر ما تعبر عن آلية للوصول إلي المصلحة الخاصة. يبدو علي (الدكتور/ البندر) التصوف الشديد، فهو يرتدي جلابية من الدمور الثقيل، ويصفف شعره بطريقة (الضفائر) -التي اشتهرت بها نساء السودان-، ويحيط رقبته بأحجبة وتعاويذ غريبة. من خلال هذه الصورة الغريبة يُحاول (الدكتور/ صلاح البندر) لفت الانتباه، وهو يختلف عن (الدكتور/ سعد الدين إبراهيم) -صاحب مركز إبن خلدون في القاهرة-، ذاك الرجل فضّل السجن علي أن تنقذه أمريكا من الورطة التي وقع فيها وتمسك بجنسيته المصرية، أما (الشيخ البندر) فلو تمسك بالجنسية البحرينية لوجدت له العذر ولقلت أن الرجل يسعى لرفع راية الديمقراطية في جزيرة (سكانها أقل من مواطني "محلية دار السلام" بمدينة أمبدة)، وحديثه عن تهميش الشيعة في البحرين مردود عليه لأن الشيعة بعد وصولهم علي متن الدبابات الأمريكية في العراق، أول عمل قاموا به هو ذبح السنة والتنكيل بهم!! وهل يقارن عدد شيعة البحرين بعدد سنة العراق -الذين يلاقون كل يوم الويل علي يد مليشيات بدر وجيش المهدي الشيعية؟؟! وحتى السنة في إيران محرومون من العبادة وأداء الشعائر (علي عكس اليهود -الذين لهم ستة معابد في العاصمة "طهران"-)، لذلك فإن ما يجده الشيعة في البحرين من عنت لهو أقل بكثير مما يجده مواطني (الأنبار، والفلوجة، وصلاح الدين في العراق). أما أزمة مشاركة كافة أطياف المجتمع في السلطة ليست أزمة بحرينية فقط، بل هي أزمة متوارثة في كافة بقاع الشرق الأوسط، أحياناً تواجهها بعض الدول بأفظع الوسائل، ووسائل من ناحية الكيف والنوع أفظع مما تقوم به حكومة البحرين ضد مواطنيها الشيعة، من بينها استخدام الطائرات والمدافع لدك القرى الآمنة (كما حدث في دارفور وكردستان العراق)!! دول الخليج تُعتبر جاذبة بالنسبة للسودانيين، وغير أن تلك الدول تدفع بسخاء مقابل ما تناله من خبرات سودانية، إلا أن الشخصية السودانية هنالك كانت موضع ثقة وإحترام كبير.. ثقة ٌ مفرطة، جعلت تلك الدول الثرية تستعين بالخبرات العسكرية السودانية، وهذا أمر نادر الحدوث لأن المواطنة هي شرط يجب توفره في شخصية كل متقدم للعمل العسكري.. كل دول العالم تشترط ذلك، والاستثناء الوحيد كان دول الخليج، والمستفيد هو الجالية السودانية -التي شغلت مراكز حساسة في تلك الدول-. نحن مضينا إلي هناك من أجل كسب لقمة العيش، وليس من أجل تشييد صروح الديمقراطية. فهذا الصرح قد إنهار في السودان -البلد الذي لم يعد فيه كلام، غير كلام "العساكر"-.. كان هناك قضاة سودانيون يعملون في السلك القضائي في (دولة الإمارات العربية المتحدة).. والمروحية الرئاسية التي كانت تقل (الشيخ زايد -عليه رحمة الله-) كان يتناوب علي قيادتها طيارين سودانيين -هم (فيصل علي أبو صالح، وعثمان أحمد حسن، والشهيد/ محمد أحمد كرار)-!! ليس مطلوب منا أن نصنع الأنظمة السياسية التي تلائم سكان الخليج، لكن مطلوب منا ذلك لأجل السودان. فهذا البلد علي الرغم من عشق أهله للحرية والديمقرطية، أصبحت تحكمه أقلية مست كافة ربوعه بالضر. السودان لم يكن أول من نال استقلاله في شمال الصحراء وكفي، بل كان أول دولة كرّست للممارسة الديمقراطية الحقيقية في الحكم، لكن هذا البلد يتقهقر إلي الوراء في مجال الحريات العامة، وهو مثار قلق لنا أكثر من قلقنا علي أهل البحرين. ولا يهمنا إن وصل زيد أو عبيد للحكم في (مملكة البحرين)، هذا شأن يخص البحرينيون وحدهم، ولكن ما قام به (الدكتور/ صلاح البندر) يطرح عدة تساؤلات حول وضع الجاليات السودانية في دول الخليج، ونحن نعلم أن الظروف الاقتصادية السيئة في السودان هي التي دفعت بالعديد منا إلي النزوح، فوجد بعضنا هناك نوعاً من الرعاية والاهتمام افتقدهما حتى في وطنه الذي جاء منه، لكن ما قام به البندر أساء إلي صورتنا التي عُرفنا بها. الآن، المواطن السوداني بالنسبة للدول المضيفة هو مجرد طابور خامس يحركه المال من أجل قطع اليد التي أطعمته، وهو إنسان إنسان رخيص، أكثر ما يميزه هو الغدر.. كل هذا الثمن الباهظ بسبب نزوة إنسان واحد!! د/ صلاح البندر!!! سارة عيسي

Quote: صراحة وودت فقط تصحيح بعض الاسماء الى وردت بالخطا منها إسم الاخ الساسيى ميرغنى حسن مساعد رئيس الحزب الاتحادى الديمقراطى فى المانيا منذ قيام الانقاذ والى سفرة فى نهاية 2000 الى القاهرة وإلتحاقة بالسيد محمد عثمان الميرغنى الى سفرة بعد إتفاقية الميرغنى مع الحكومة وعودة الميرغنى وكان مستقراً فى مدينة ميونيح وصراحة من أكثر من كتبو ضد الانقاذ وتحديداً ضد الترابى ويعود له والفضل لله أولاً ومن بعده له الفضل فى حصول نسبة كبيرة جداً من السودانين فى المانيا على حق اللجوء السياسى بأوراقة التى يقدمها للأخ السودانى بعد أن يتأكد أن أسرته إتحادية ومن يحضر معه المحكمة ممن عملوا معه فى النشاط الحزبى فى ميونيخ كلهم أخذوا حق اللجوء التحية لهذا الرجل والذى للأمانة كان مخلصاً فى معاداته الانقاذ . الاسم الذى ورد خطأ إسم فيصل على أبوصالح فالعميد فيصل على أبوصالح عضو مجلس قيادة الثورة هو والعميد عثمان أحمد حسن وقد غادروا الانقاذ ومجلس قيادة الثورة مبكراً لإختلاف توجهاتهم مع عراب الثورة الدكتور حسن عبدالله الترابى !!!الاثنين لاعلاقة لهم بالطيران فهم ضباط ميدان ومشاة فقط !!!. أما الاسم الصحيح للطيار الذى كان يقود طائرة الشيخ زايد فهو العقيد فيصل مدنى مختار جموعى من البحيراب جوار السروراب (ومن أقاربى ) ولكن أسرته أستقرت بسنار وقد ترك مجلس قيادة الثورة ويبدو أنه (أفتجع فى إعدام زميله وضابطة الاعلى اللواء طيار محمد محمد أحمد كرار الذى تم إعدامة مع ال28 ضابط الذين أعدمهم المقدم أبراهيم شمس الدين نسأل الله لهم جميعاً الرحمة والمغفرة . أما الدكتور صلاح البندر فأقول له إن الدين الاسلامى السنى والذى جاء به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كفيل أن يحفظة المولى تعالى ومن يحاول بإسم الماركسية أو الشيوعية أو الشيعية أن يتلاعب بهذا الدين سوف يجد نفس (رضى أم أبى ) لعبه ودمية فى أيادى وسائل الاعلام والاستخبارات الاجنبية تدفع له باليمين لتقطع منه الوتين!!!! وتجعله (كما قال العقيد شرطة الفذ الراحل الباترا ) تجعله (ضحكوكة) ويقصد سيادته عليه الرحمة أضحوكه فقد ذكر لكم الاخ اللواء عمر على حسن فى بوست الباترا أنه كانت له لغه خاصه به !!! تجعله مسخره فى وسائل الاعلام بكل أنواعها ومسار دهشه وحيره من هذا وذاك الى أن يلاقى ربه ويسأله وقتها ملك الموت من ربك ومن رسولك وما هو دينك فلا يجيب !! لأنه أنحرف عن الطريق القويم تماماً وقد أصبح لا هو شيوعى ولا شيعى .

(عدل بواسطة عماد موسى محمد on 09-06-2012, 11:48 AM)

Quote: والشرك وسائر البدع مبناها على الكذب والافتراء، ولهذا كل من كان عن التوحيد والسنة أبعد كان إلى الشرك والابتداع والافتراء أقرب، كالرافضة الذين هم أكذب طوائف أهل الأهواء، وأعظمهم شركاً فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم، ولا أبعد عن التوحيد منهم، حتى إنهم يخربون مساجد الله التي يذكر فيها اسمه فيعطلونها من الجماعات والجمعات، ويعمرون المشاهد التي على القبور التي نهى الله ورسوله عن اتخاذها". أ.هـ.

Quote: عماد ... اكتب لك هذا الرد من صالة الترانزيت في مطار اسطنبول ... لقد وافقت على التحاور معك بصفتك عضو في هذا المنبر وكصحفي يبحث عن الحق ... ولكن اشعر بانك انزلقت الى مستنقع الطائفية النتن وكشفت عن انيابك الوهابية ... لذلك اعتبر هذه اخر مداخلة لي مع شخصك الكريم ..... فانا لن اهدر ثانية مع شخص وهابي على الاطلاق لم افعل ذلك في السابق مع اي من ينتمي الى هذه الطوائف الاقصائية الطائفية .... فهي لا تسعى الى الحقيقة بقدر ما تلوي عنقها لتزييف الحقائق ... وللتلخيص: لا علاقة تنظيمية او عمل لي مع المخابرات البريطانية واقابل منسوبيها كما اقابل منتسبي المخابرات البحرينية والقطرية والامريكية والروسية ...الخ في اطار عملي كمستشار مختص في التخطيط الاستراتيجي كما اقابل اشخاص من قطاعات الاعلام والخدمة المدنية والدفاع والدبلوماسية ....الخ هذا هو قدر من يعمل مثلي في اوعية التفكير. ومراكز الابحاث .... الشاب الشفيع راشد سيد احمد يشكل خطر كبير على اسرته والجالية السودانية والافريقية والعربية والمسلمة بالاضافة الى المجتمع البريطاني الذي يعيش فيه .... وهنالك عدد اخر .... وكمثال شقيقه الاكبر الذي يقضي 10 سنوات سجن لقتله شاب اخر تاثر هو بهذه الدعوة الوهابية وشقيقه الاصغر يسير هو في الاتجاه نفسه .... فجرثومة الوهابية التكفيرية معدية وتنتقل بسرعة في اةساط النفوس الضعيفة والشخصيات المشروخة ...... ودمت في نعيم .... افكارك الوهابية ....

Quote: الشاب الشفيع راشد سيد احمد يشكل خطر كبير على اسرته والجالية السودانية والافريقية والعربية والمسلمة بالاضافة الى المجتمع البريطاني الذي يعيش فيه .... وهنالك عدد اخر ....

Quote: عماد موسى سلامات انت يا عماد صلاح دا مش الرحلوا من البحريين ولا دا واحد تانى ؟؟؟

Quote: الكشف عن أسرار مستشار حكومي بحريني سابق:مكالمات جنسية وتقارير استخباراتية -------------------------------------------------------------------------------- بعد اقل من يومين من حكم المحكمة الصغرى المستشار الحكومي السابق صلاح البندر (بريطاني الجنسية من أصل سوداني) في القضية المرفوعة ضده جرّاء التقرير الشهير الذي أعده، وحبسه لمدة أربع سنوات بسبب ارتكابه ثلاثة جنح، وهي: نشر أوراق مصطنعة، ونشر صور مصطنعة، وإثارة الفتنة. وتغريمه 1000 دينار بحريني لبثه دعايات مثيرة، ومصادرة المضبوطات الموجودة لديه، ينشغل الشارع السياسي البحريني هذه الأيام بموقع أطلقه مجهولون يكشف تفاصيل سرية ووثائق حكومية عن قصة المستشار وارتباطه بالمخابرات البريطانية إضافة على مكالمات جنسية ، وأسماء لصحفيين وشخصيات بحرينية تم اتهامها بالتعامل مع المخابرات الأمريكية وإعداد الدراسات والبحوث لها من الداخل. جمعية الصحفيين البحرينية كانت أول المتفاعلين ضد الموقع وخصوصا انه تطرق لأسماء صحفيين ، وجاء في بيان تلقت إيلاف نسخة منه تحت عنوان " جمعية الصحفيين تستنكر تسريب وثائق رسمية في إحدى المواقع الإلكترونية" ان الجمعية " تابعت باهتمام بالغ المحتويات التي تضمنها الموقع الإلكتروني www.bander.allfreehost.net والذي تضمن بعض التقارير الرسمية السرية، ومراسلات إدارية رسمية تمت بين جهات عليا في بعض أجهزة الدولة. منها على سبيل المثال التقرير الإداري الخاص (تقرير التحقيق الإداري وتقصي الحقائق في شأن تقرير البحرين الخيار الديمقراطي وآليات الإقصاء) والمتعلق بالتحقيق في قضية الدكتور صلاح البندر والتي تم الحكم فيها قبل أيام بسجن الأخير غيابياً لأربع سنوات، كما أحتوى الموقع على محتويات جهاز الكمبيوتر الخاص – الذي صادرته النيابة العامة- للبندر وهو ما يعتبر من الوثائق السرية لدى الجهات الأمنية في البلاد". وطالبت الجمعية " الجهات المعنية بتوضيح ملابسات الوثائق الرسمية المنشورة في الموقع والتي من المفترض ان تكون وثائق "سرية" متعلقة بمجريات التحقيق في القضية التي لا زال الحكم القضائي بمنع النشر فيها قائماً على الصحف البحرينية. كما وتطالب الجمعية وزارة الداخلية بكشف ملابسات التقارير المنشورة وبفتح تحقيق رسمي عن جهة التسريب للوثائق الرسمية لإحدى المواقع الإلكترونية". وقالت في بيانها " في الوقت الذي تمنع فيه الصحف البحرينية من تغطية التقرير المثير للجدل تتساءل الجمعية عن البعد القانوني في السماح بنشر بعض الوثائق الرسمية التي لا يسمح للصحافة الحصول عليها او حتى نشرها، وترى جمعية الصحفيين أن ما تم نشره في الموقع المذكور يحمل معه العديد من التساؤلات حول دور الصحافة البحرينية "المُغيب" وهو ما لا يتلاءم مع وظيفة وحساسية الصحافة بوصفها رافداً إصلاحياً رئيسياً في العملية الإصلاحية في البحرين". وقال بيان الجمعية " إن ما تضمنه الموقع من تقارير سرية هو مدعاة أيضاً لإعادة التساؤل حول قضية صلاح البندر، حيث شملت التقارير معلومات وبيانات استهدفت أكثر من طرف لا يمت لقضية الدكتور صلاح البندر بصلة تذكر ومن ضمنها أسماء بعض الصحفيين . ولقد أتت هذه التقارير، بجانب المعلومات السرية الخاصة والتي صنفت ضمن المراسلات الخاصة في سجلات وزارة الداخلية البحرينية". واختتم البيان " إن جمعية الصحفيين وإثر هذه التداعيات ستطالب بفتح باب النشر في القضية بما يضمن للصحافة البحرينية القيام بدورها المنوط بها، وإنها لتعلن عن كامل ثقتها بالصحافة البحرينية الحرة والمسئولة، ونعتقد أن تغييب دور صحفنا في متابعة القضية مثار الجدل يعتبر مؤشراً سلبياً ولابد من أن يكون للصحافة دورها الفاعل والحقيقي في توضيح الحقيقة للمجتمع البحريني بمختلف شرائحه". من هو البندر؟ يذكر أن صلاح البندر يواجه 28 قضية أمام القضاء البحريني مرفوعة من الأطراف المتضررة من التقرير. ومن المتوقع أن تصدر المحكمة الجنائية الكبرى حكمها في قضية أخرى مرفوعة ضد البندر في الجلسة المقررة في 8 مايو المقبل بسبب اتهامه بالتورط في جناية سرقة أوراق رسمية. وصدر قرار عن المحكمة الجنائية الكبرى بمنع النشر في وسائل الإعلام المحلية حول القضية حتى لا يتم التأثير في مجريات التحقيق ومداولات المحكمة، وبحسب توجيهات قضائية فإن قرار منع النشر سيستمر حتى يوم 8 مايو المقبل. وتسبب التقرير الذي أصدره أمين عام مركز الخليج لتنمية الديمقراطية (مواطن) الدكتور صلاح بندر في أزمة ثقة بين الشارع السياسي والحكومة سرعان ما تدخل لتعزيزها ملك البحرين وأمر بالتحقيق في كل ما ذكر في التقرير وإعلان النتائج للرأي العام عما ورد فيه، تقرير البندر تضمن أكثر من 220 صفحة عبارة عن مقدمة كتبها مع تخطيط هيكلي لمجموعات وأسماء محددة، وأرفقها بصور من شيكات ورسائل وأرصدة تسلم أموال قال إنها جزء من مخططات لشبكة سرية تورطت بها أسماء حكومية. القائمون على الموقع القائمون على الموقع اكتفوا بمقدمة للتعريف عن نفسهم جاء فيها " قضية البندر أو ما يسمى تقرير البندر من أكثر القضايا الوطنية حساسية وإثارة للرأي العام وقد تناولها المواطنون بأشكال وأساليب مختلفة فمنهم من قبل كل ما ورد في تقرير البندر واعتبر الاتهامات الموجهة إلى الأطراف الواردة في التقرير حقائق دامغة لا يقبل التشكيك فيها ، ومنهم من أعتبر كاتب التقرير بطل يريد الخير للوطن ، ومنهم من رفض كل الاتهامات جملة وتفصيلاً وأعتبر التقرير جزء من مؤامرة حاكتها المعارضة أو السلطات الإيرانية أو الغربية ، وآخرين وقفوا موقف المتفرج في مقابل صمت حكومي شبه مطبق مع صدور قرار المحكمة بمنع النشر في التقرير لعدم إعاقة إجراءات المحاكمة في هذه القضية الحساسة ، وأمام عشرات التساؤلات التي ترد على الأذهان وحيرة المواطن العادي فإننا وجدنا أن هناك كم كبير من المعلومات والروايات التي يمكن لو تم جمعها وعرضها في مكان واحد أن تزيل بعض اللبس ( نقول بعض اللبس لأن القضية بتشعباتها أكبر من أن يجمع أحد خيوطها المتشعبة خاصة مع دخول أطراف استخبارتية خارجية وامتداد الموضوع الى دول عديدة )". وأضافوا في مقدمتهم " من هذا المنطلق قمنا بجمع ما أمكننا أن نجمعه عن البندر من تقارير منشورة في الصحف والتصريحات التي تم الإدلاء بها والإفادات الغير رسمية في المجالس الخاصة من قبل بعض الذين وردت أسمائهم في التقرير أو الذين تضرروا من القضية وبعض التقارير السرية التي حصلنا عليها من أطراف رسمية قريبة من الحدث، مع أشخاص حصلوا على بعض الملفات التي وجدت على جهاز البندر فتبين أن هناك واسرار وحقائق لم يتم الكشف عنها بل لم يحاول أحد التطرق لها، وهي ربما تؤدي الى حكم اشمل وأكثر موضوعية في القضية بعيدا عن الاندفاع العاطفي نحو أحد الأطراف المستفيدة بشكل من الأشكال،وركزنا على الشخصية الرئيسية في القضية وهو د.صلاح عباس بندر لأنه لا يمكن فصل تقرير البندر عن شخصيته وطريقة تفكيره وارتباطاته الخارجية وتاريخه السابق، واننا عزيزي المواطن نعرض كل الحقائق والوثائق التي صدرت من جميع الأطراف أمامكم ونفتح المجال لاستقبال أية وثائق أو حقائق لم نتناولها لتضاف الى رصيد القضية ونترك الحكم بعد ذلك إليكم ".

Quote: ما ذكرته الاخت تراجى وما قلته انا لعشرات السنين هو حقيقه . والعرب يعاملون السودانيين باحتقار وبدونيه مبالغ فيها ونحن نركض ورائهم ونتمسح بهم . والمصريون كانوا ولا زالوا وسيمارسون البلطجه والضغط على كل الحكومات السودانيه ولن يتخلصوا من الاحساس بأن السودان ده بتاعنا . ده العمق الاستراتيجى الطبيعى لمصر . والاطماع المصريه فى السودان ستكون كل الوقت اكبر من الاطماع اليهوديه فى السودان . وكل اليهود فى اسرائيل لن يزيدوا عن اربعه مليون وكل اليهود فى العالم لن يزيدوا الا عن خمسه عشر مليون قليلاً . ولكن هذا لا دخل له بموضوع الاعتراف بدوله اسرائيل وتكوين تنظيم صداقه او اى تنظيم آخر . لان اسرائيل ترتكب جرائم كثيره فى حق جيرانها . وحتى فى حق بعض مواطنيها فاليهود الامريكان والاوروبيون يسيطرون على الاقتصاد الاسرائيلى وكما كتبت من قبل فان اليهود الشرقيين يسكنون فى مساكن متداعيه ضيقه وفى حوارى واحياء خاصه بهم مثل حى تكفا ولا يقتربون من حى رامادقان ولا يبتاعون ملابسهم من بوتيكات شارع الانبى . وحتى عندما يأتى المهاجرون يوضع الشرقيون فى معسكرات فى سكن اقل جودةً من اليهود الاوربيين . واذكر قصه اليهودى المغربى الذى غير اسمه الى اسم اوربى وعندما زود بشقه جيده جميله دهش الناس عندما اكتشفوا انه مغربى بشعر مفلفل . لقد اعجبنى كلام الاخت تراجى واحسست بالفخر . واظن ان الاخت تراجى قد تأثرت بمناقشات دكتور صلاح بندر لان تكوين الجمعيه تزامن مع زيارته لكندا . ودكتور صلاح بندر يتجمل كثيراً ويكذب . ولقد استمعت الى طرحه كثيراً خاصه فى اجازه صيفيه قضاها فى منزلنا مع زوجته الفاضله السيده ليلى . وسمعته يقول وسط حشد من السودانيين انه ذهب الى اسرائيل وقام بتخليص بعض السودانيين اللذين ادينوا بالارهاب . وكانوا يقضون عقوبتهم فى السجن فى الصحراء لا تحده اسوار وكان دكتور صلاح يقول اذا اراد السجين ان يهرب فالحراس يتركونه فى حاله . وبعد يومين يأتون بجثته من الصحراء ويعلقونها فى شجره مليئه بالجثث والهياكل العظميه كعظه لبقيه السجناء .

Quote: لنتحدث عن أسباب زيارتك للقدس المحتلة ومتى كانت ؟

Quote: Bahrain Center for Human Rights Defending and promoting human rights in Bahrain About BCHRImage galleryVideo galleryArchiveLinksFAQContact Usعربي BCHR report on human rights violations since the BICI Report - June 2012 Bahrain Post BICI Report - Part II Records * Deaths * Detainees * Injuries 1 and Injuries 2 * Torture * Attacks on Journalists and Bloggers Al Bander Report Demographic engineering in Bahrain and mechanisms of exclusion Internet Censorship: ■BCHR website blocked ■More than a 1000 websites currently blocked in Bahrain الرقابة على الانترنت: •BCHR website blocked •More than a 1000 websites currently blocked in Bahrain Random Image Dana Mall Incident - Mar 10 2006 Issues Attack on Protesters Feb 2011 Attacks on activists Closure of BCHR Detainees Discrimination Freedom of expression Guantanamo prisoners International issues Migrant workers Restrictive laws Torture in Bahrain Womens rights General Bahrain Laws Worth reading ■HRW: Bahrain: Release People Jailed for Speaking Out ■Children in Bahrain: Victims of physical & sexual abuse, abduction, arbitrary detention and unfair trial ■Fast-track treaties that protect women and migrant workers ■US State Department : Bahrain Country Reports on Human Rights Practices - 2007 ■BAHRAIN SUMMARY PREPARED BY THE OFFICE OF THE HIGH COMMISSIONER FOR HUMAN RIGHTS moreOur Partners ■ ■ ■ ■ ■ Enter your email address: Delivered by FeedBurner Syndicate Home Bahrain Tribune: Al Bandar speaks out Spy or ‘scholar’? Al Bandar speaks out Spy or ‘scholar’? Saleh Al Bandar clearly has opted for the sanctuary of numbers because right through our conversation one thread is constant: “I did not act on my own, I acted only in my capacity as the Secretary General of the Gulf Centre for Democratic Development, not in my personal capacity.” He repeats this sentiment again and again. He expresses regret over only one aspect: having to leave his wife and his home in a swank residential location in Bahrain. Obviously, he never thought he would be deported and he is still wrestling with that development. You get the feeling he was looking to be a hero, a saviour, someone who would be garlanded for what he did and he cannot understand what went wrong or how his conduct was questionable. He evidently has a very high ego rating and believes his own criteria that he is a noble and righteous man who engages in only good deeds. The conversation starts abruptly and aggressively and we are occasionally critical and hostile and he has his script ready and baked for the media. Judge for yourselves as readers how he comes off in his statements. It is morning in the UK. Nearing lunch in Bahrain. The Trib morning staff is on duty. Sitting in with the Editor are the Business Editor, the Senior Reporter and the Chief Reporter. We dial the number for Saleh Al Bandar. The phone rings just twice and then a voice sharply says “…Al Bandar.” “This is the Bahrain Tribune, we would like to talk to you, are you ready to talk to us?” “No.” “Why not, if you have nothing to hide as you have been quoted, talk to us, we are not judging you, we are only keen to clear up the fog in the chaos and confusion you have created.” “I have created no chaos, this is done by other people, not me, my aim was not to create any confusion or chaos, it was to bring to the notice of the authorities what was going on in the country I love….” “Let’s just stop you there. What gave you the right to be the crusader, who are you, why are you the only one who loves the country.” “I have had connections there for 30 years.” “Two, sixteen, thirty, how many years has it been, Sir, we can’t even get that straight but to come back to our question, who are you, why you, what gave you this right to make secret reports, it is just paper, nothing is proven, why did you do that?” “Because…(hesitation)… first let me make one thing clear, I was not acting alone so there was no action taken by me on my own, it was a collective decision to make those reports and send them out, I only sent them out in my position as the Secretary General.” “Mr Al Bandar, once again, I ask you, why did you take it upon yourself to be the distributor of these reports and in the same tone, can you walk us through what you did…as you say, on behalf of your group.” “You want to know (his voice grows intense and a little angry) I’ll tell you. I first made three copies and sent them right to the top. Then I waited a week. When nothing happened, I sent copies of the report to some leaders of political parties…” “Oh, why only some…why not all?” “Let me finish, then I waited a week after which I sent copies to certain members of the Press…” “How did you select these special members…are they your buddies, how did you select them, why did you leave out the others?” 13 copies in a vault Salah Al Bandar ready to return, face consequences “Will you let me finish…” “So, then you waited a week…” “What?” “Just second guessing, you waited a week again.” “Yes.” “So that is three weeks of dispatching copies of the so called report, yes?” “Yes, no one reacted and then suddenly I was on a plane being deported.” “You were surprised?” Obviously one of us laughs derisively because he says, “I was surprised, what is that sound…” “Mr Al Bandar, isn’t this all a bit theatrical, all this cloak and dagger stuff, I mean, come on, why didn’t you just hold a Press Conference or something, how could you not think that attacking specific individuals in a ‘secret’ report and then selectively passing it around was for the love the country, come on, Sir, give us a break.” “Well, when no one reacted…” “Reacted, you got people into this mess without their permission, you sent out copies to selected members of the media and political societies without their okay, you indicted people without their having a chance to defend themselves…” “I had to make it public..” “You sent copies to foreign embassies, is that right?” “Yes, I sent copies to the US, UK and German embassies.” “And you think, honestly, that sending these copies to foreign missions was acceptable and showed your love for the country as did sending it to specific members of the media?” ‘No one was listening to me.” “You or the organisation you work for, you said it was a collective decision and you were only carrying out that decision in your capacity as the Secretary General.” “Yes.” “So, all of you were involved in the decision? “Yes.” “What made you think that dispatching these reports was in any way a good thing for Bahrain, which is a sovereign nation and does not have to be accountable to any other country?” “I wanted the truth to come out.” “As you see it?” “Yes, these countries have major interests in Bahrain…” “Oh, please, Mr Al Bandar, let’s not go there, dozens of countries have interest in Bahrain, this is no justification for what you did, nobody has the right to go to another country’s mission with classified information.” “I had to do something.” ‘ Engaging foreign countries, Sir, while you lived here?” We try to say something to him about having used legal methods but he does not hear it, because his voice is raised in excitement. “So, go on, prove me wrong, check up those people in the list, follow the documents, do you know at this very moment there are 13 copies of the report in a secret vault in an unnamed bank in Bahrain.” “You are kidding us, you have these reports stashed away in a vault.” “Yes.” “To what end, what difference does it make, this is all so spy versus spy stuff, what made you do this if your intention was, as you say, honourable.” “I have kept them in case the evidence is wiped out.” “Mr Al Bandar, you made sure of that, you sent all these copies all over the place, nothing is going to be wiped out.” “We had to do something.” “Back to the original question, who are you, what is your agenda, thanks for talking to us but we need to know your answer, because this looks like a political movement.” “I have no agenda, I am a scholarly activist, that’s all.” “A what?” “A scholarly activist.” ‘What is that, Sir?” “I go round the world as a consultant giving advice to governments and democratic organisations.” “And you have done this in other countries?” “In Africa, in the UK, in many countries.” ‘How much do you get paid for working in the organisation as Secretary General?” ‘Nothing, it is free.” “Come on Sir, you have an expensive lifestyle, you live in a top building here, you must make money somehow, we are asking you how you make your living?” “I make very good money as a Consultant.” “Sure, fine, okay, but how much…what do you get paid for this consultancy?” “I am the highest paid expatriate in Bahrain.” “For your consultancy, can you tell us how much, then maybe we can ask our boss for a raise?” ‘No.” “Why not, once you say you are the highest paid, tell us how much?” (Long hesitation) Then he says,”6000 BD a month.” Repeats it. We dutifully whistle in appreciation and then say,” Who was doing the paying?” ‘It was for my consultancies, I am very expensive.” “We can see that, even if you won’t tell us who it was for, your job is now vacant, man, that’s good money…who pays that sum?” He does not hear the humour and so we let it pass. Change of tack, into the wind. “Tell us, are you ready to come to Bahrain if you are summoned?” He lets out a shrill laugh, “I wasn’t ready to go, why shouldn’t I be ready to come back, I live there, my wife is there, yes, I am ready to come back.” “Are you afraid to come back?” “No, I have done nothing wrong.” ‘Have you asked?” “What?” “Have you expressed your desire officially?” There is a silence. “Mr Al Bandar, do you hear us, instead of hiding copies in bank vaults, why don’t you speak out why you were collecting this information in the first place, isn’t that political, Sir?” He does not answer. “As you say this is all tied up with the elections, how has your conduct helped.” “It gives transparency, I spoke out, I was even threatened.” “Has the British Press caught up with you?” “Yes, they have been calling non-stop since yesterday and Al Jazeera is at my door now, at this moment?” “Are you meeting them?” “No, I am not meeting the press.” “What are you doing now, at this moment?” “I am with my daughters?” ‘How old are they?” ‘Oh, so now you are aiming at my family, it is coming to that, is it, now you go for the family?”(A big sigh over the phone). “For heaven’s sake, stop being dramatic, it was just a simple question, how old are they?” “One is 18, the other 14, I have to go.” “Mr Al Bandar, one last question… “Are you a spy?” He puts the phone down. Article from: Bahrain Tribune Newspaper http://www.bahraintribune.com.14feb-youth.com...PrintPage.asp[/QUOTE] (عدل بواسطة عماد موسى محمد on 09-09-2012, 09:27 PM)