|
|
|
 Re: لماذا زادت الحكومة تسعيرة الكهرباء بالسر و ماهو مقدار الزيادة؟ (Re: هشام المجمر)
|
هشام تحياتي،
ملاسي اصبح مثل (جون ريد) في الثورة الروسية .. الناقل الأشد حصافة لأخبار الأزمة !
لن يتراجع نافع، و على عثمان، و أسامة سدود، و البشير و عطا و الجاز و عبد الرحيم و المتعافي،
عن هذه الزيادات
ردهم للشعب هو : إما هذه الزيادات في أسعار الكهرباء او سنوقف الإنتاج و التوليد، أحمدوا الله اننا لا نزال نمدكم بالكهرباء
في بلد واقعها الإقتصادي - الإداري أسواء من دولة خليفة المهدي عهد مجاعة سنة 6 .. كان اليوم عهد الخليفة ينتهي بصلاه العصر و ليس المغرب
الخليفة كان يصلي المغرب (صلاة تمام) مع نخبة مختارة و لأسباب أمنية ( ليتأكد من وجود الأشراف و سلاطين)
البلد تسير نحو عهد الخليفة ! ازمة أقتصادية - إدارية .. مراقبة الخونة المندسين .. و تعزيز مكانة سجن الساير
الحقيقة: هنالك إفلاس و إنهيار كامل غير مُعلن .. الحكومة لا تملك ( مال تشغيل) : وهو المال الضروري لدفع المرتبات، و تمويل الإنتاج، و تغطية
الطوارىء .. الحكومة لا تملك مال تشغيل في كل قطاعات السلع الخدمية و الإنتاجية، مال التشغيل حسب كلام آدم سميث هو المال الضروري بين مرحلة إنتاج
اي سلعة و بيعها و إستلام عائدها
الحكومة تخشى توقف كامل لإنتاج الكهرباء و الماء : وهي الان تبحث عن مستثمر قطري/ماليزي يدفع مال التشغيل و يشترى على الأقل كهرباء و ماء الخرطوم
و الإقليم الاوسط كله، و يبيع السلعة بأي سعر يريد .. المهم ان لا تصبح الخرطوم بدون ماء و كهرباء كخدمة نظامية - راتبة
من حِكم المولي القهار ، وخلافا لثورات الربيع العربي، فإن ثورة السودان هي ثورة البحث عن الكهرباء و الماء و سخينة كسرة الفتريتة
الإنتفاضة القادمة ليست إنتفاضة حريات، بل هي إنتفاضة ذات محتوى طبقي راديكالي عميق
هذا ما ظل الصحفي الليبرالي الشمالي حسين ملاسي ( عدو الحزب الشيوعي) ينصح به قوى اليمين السياسي .. لكن قد أسمعت إن ناديت حيا
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت الحكومة تسعيرة الكهرباء بالسر و ماهو مقدار الزيادة؟ (Re: Hussein Mallasi)
|
لاحظ يا حسين أن اللجنة الموقرة تريد تقصى اسباب الزيادة!!!
المفروضة ان لا تتم هكذا زيادات دون موافقة مجلس الوزراء و البرلمان
الغريبة يا حسين عندما قرر السيد وزير التجارة رفع الحظر عن استيراد السيارات المستعملة جاءه قرار مستعجل من رئيس الجمهورية بنقض قراره بحجة ان هذا القرار من اختصاص مجلس الوزراء!!!!
كيف يكون رفع اسعار الكهرباء الذى يمس كل مواطن من اختصاص وزير الكهرباء؟
يبدو ان وزراء الانقاذ " خشم بيوت"
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: العوض المسلمي)
|
د. ياسر الشريف
سلام
Quote: لعبة من لعبات النظام..
الحكومة تشد للآخر والبرلمان يرخي حتة بسيطة من الخنقة.
الحكومة تزيد الكهرباء
والبرلمان يعلن أنه سيناقش ثم يتم تخفيض بسيط..
نفس الحاجة الحصلت مع زيادة البنزين والجازولين |
.
البرلمان جزء من توزيع الادوار... احدى كوارث الحركة الاسلامية السودانية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: Alshafea Ibrahim)
|
السر بسيط جداً ... أموال السدود والكهرباء من الأموال المُجنّبة والتى لا يستطع أحد إدخالها فى الميزانية.
يا دكتور أحمد:
| Quote: الحكومة تخشى توقف كامل لإنتاج الكهرباء |
لا توجد تكلفة لأغلب التوليد المائى فى الدمازين / سنار و مروى ... موية يتم حجزها لتمر على التوربينات ... فتتولد الكهرباء ....
سلامات يا باشمهندس.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: أبوبكر أبوالقاسم)
|
سلامات اخونا احمد طراوة
Quote: ردهم للشعب هو : إما هذه الزيادات في أسعار الكهرباء او سنوقف الإنتاج و التوليد، أحمدوا الله اننا لا نزال نمدكم بالكهرباء
في بلد واقعها الإقتصادي - الإداري أسواء من دولة خليفة المهدي عهد مجاعة سنة 6 .. كان اليوم عهد الخليفة ينتهي بصلاه العصر و ليس المغرب
الخليفة كان يصلي المغرب (صلاة تمام) مع نخبة مختارة و لأسباب أمنية ( ليتأكد من وجود الأشراف و سلاطين)
البلد تسير نحو عهد الخليفة ! ازمة أقتصادية - إدارية .. مراقبة الخونة المندسين .. و تعزيز مكانة سجن الساير
الحقيقة: هنالك إفلاس و إنهيار كامل غير مُعلن .. الحكومة لا تملك ( مال تشغيل) : وهو المال الضروري لدفع المرتبات، و تمويل الإنتاج، و تغطية |
اتفق معك تماما يا احمد ان الحكومة مفلسة و اعلنت افلاسها على العلن. افلاسها هذا اضافة الى فسادها ادى الى فوضى من نوع غريب و فى هذا الخضم من الازمات لا تعرف الدولة الا تقوية ردعها الامنى الذى مع استمرار هذه الحالة لن يغنى عنها شيئا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: هشام المجمر)
|
سلام يا باشمهندس وضيوفك الكرام
زيادة تعريفة الكهرباء.. الشعب يموّل الزراعة
الخرطوم: رحاب عبدالله
رفضت العديد من الأوساط المقترح الذي دفع به وزير الزراعة والري عبدالحليم المتعافي الذي يطالب فيه بزيادة تعرفة الكهرباء لتوفير الدعم لكهربة المشاريع الزراعية. واعتبرته أوساط عديدة استطلعتها (الأحداث) بأنه مقترح مرفوض لكثير من الحيثيات على رأسها الأوضاع السياسية والاقتصادية وتأثيره في رفع تكلفة الانتاج وتكلفة معيشة المواطن، بينما عدد قليل من الجهات أيدت المقترح، ولكنها اشترطت إخضاعه لدراسة مستفيضة. والشاهد أن المتعافي كان قد ناشد في جلسة سماع مع اللجنة الزراعية بالبرلمان أمس الاول بتبني الزيادة واقناع المواطنين بها. وكشف المتعافي عن رفض رئيس الجمهورية ونائبيه للمقترح في وقت سابق بسبب حساسيته السياسية. وقال «إن المقترح من شأنه مساعدة أصحاب المشاريع الزراعية في تقليل منصرفات استخدام الجازولين في الولاية الشمالية والنيل الأزرق والنيل الأبيض». ووافقت اللجنة الزراعية بالبرلمان على تبني المقترح.
وأبدى وزير الدولة بوزارة المالية الأسبق بروفيسور عز الدين إبراهيم رفضه لمقترح المتعافي، وقال في حديثه لـ(الأحداث) أمس « لا أرى مجالاً لزيادة أسعار الكهرباء وهنالك زيادة في انتاج الكهرباء بعد دخول كهرباء مروي ومحطات حرارية أخرى علاوة على أن هنالك كهرباء في الطريق بعد اكتمال تعلية الروصيرص «. ورأى أنه حسب أحاديث الاقتصاد أن زيادة انتاج الكهرباء يقابلها تخفيض لأسعار الكهرباء. واعتبر أن المواطن إلى الآن لم ينعم بانخفاض سعر الكهرباء مع اقراره باستفادة المواطن من استقرار الامداد الكهربائي وعدم تعرضة لقطوعات مثلما كان من قبل غير أن للبروفيسور عز الدين فكرة مختلفة في سياق آخر حينما قطع بأنه حان الآن الأوان لتخفيض أسعار الكهرباء. ولكنه أشار الى إمكانية رفع سعر المحروقات مقابل هذا التخفيض، وبرر ذلك لجهة إشارته لخطورة استمرار دعم المحروقات على الميزانية؛ بسبب أنه دعم مفتوح. ووصف ذلك بأن يكون وكأنما تمّ تغليف (الحبة المُرة بسكر). وأقر عز الدين بأن زيادة أسعار الكهرباء من شأنها زيادة تكلفة الانتاج، لافتاً الى أن الدولة رصدت مبالغ ضخمة للنهضة الزراعية من شأنها توفير تكلفة كهربة المشاريع.
وفي ذات الشأن رفض اتحاد الغرف الصناعية المقترح بصورة قاطعة، واعتبرها نائب الأمين العام دكتور الفاتح عباس القرشي مسألة مرفوضة، وليس لديها أي نصوص اقتصاية سليمة مشيرا في حديثه لـ(الأحداث) أمس إلى أنها مسألة لا تستحق أن تناقش. وانتقد فكرة محاولة تحميل المواطن السوداني وقطاعات أخرى مسؤولية تمويل القطاع الزراعي. ووصفها بالطريقة الشائهة. وزاد» كيف للشعب السوداني والقطاعات الانتاجية أن يمولوا الزراعة؟!»، لافتاً الى أن هذا الأمر يُفترض أن يتم من الدخل القومي. ونوه القرشي إلى أن القطاع الصناعي حينما كان يشكو من ارتفاع تكلفة المدخلات لم يجد عون القطاع الزراعي. واعتبر أن هنالك مشاكل تلازم القطاع الزراعي، حيث وصفة بأنه يعاني سوء إدارة تسبب في ضعف الأداء وعدّ الصرف عليه بمثابة إهدار للموارد وسوء استخدام. ورأى أن هنالك خطأ فيه يجب إصلاحه. ووصف الدعوة لزيادة تعريفة الكهرباء لدعم القطاع الزراعي كلمة حق أريد بها باطل. ورأى أن الأمر يحتاج أساليب عمل مؤسسي والتعامل بخطة محكمة في القطاع الزراعي. غير أن القرشي عاد ليشير الى أن مثل هذه المقترحات تكمن في إحتكارية الدولة، حيث اعتبر أن أسعار الكهرباء مازالت محتكرة لدى الحكومة ما عدّه سببا يؤدي لخروج مثل هذه المقترحات والآراء المتطرفة –حسب وصفه- وانتقد التفكير في محاولة تحميل المواطن مسألة تمويل القطاع الزراعي. ونوه الى ارتفاع أسعار الكهرباء بالسود أن مقارنة بمصر التي تنافس الصناعة السودانية، مبيناً أن سعر الكيلو واط للقطاع الصناعي السودان يترواح ما بين (13-14) سنتا مقارنة مع (2) سنت في مصر، لافتاً إلى أن الكهرباء في مصر مازالت مدعومة حتى الآن بما لايقل عن (90)% مشيراً إلى أن السود أن مطالب منافسة إنتاج مصر الصناعي، كما أنهم منضمون لتطبيق التعريفة الصفرية.
إلى ذلك حذّر نائب رئيس لجنة الطاقة والتعدين والصناعة بالبرلمان عبدالعزيز أتيني من انعكاس زيادة الاثر الاقتصادي لرفع تعريفة الكهرباء على المواطنين مباشرة قبل دراستها. وقال إن رفع فاتورة الكهرباء سينعكس على بقية السلع والخدمات الأخرى. وأكد أن لجنة الطاقة مع المقترح لكنه اشار إلى أنه يحتاج لدراسة من كل الجوانب حتى لا يحدث أثراً على المواطن، مشدداً على ضرورة التوافق بين لجنتي الطاقة والتعدين ولجنة الزراعة من اجل الاحلال والإبدال وإيجاد توازن للنهوض بالزراعة بالبلاد. وأقر نائب رئيس لجنة الطاقة بالبرلمان بأن أسعار الكهرباء بالسودان تعتبر الأعلى عالمياً، حيث يبلغ سعر الكيلو واط (2) سنت في مصر و(8) سنتات في السودان بينما سعر القطاع السكني (15) قرشاً و(26) قرشاً للتجاري و(30) قرشاً للقطاع الصناعي و(20) قرشاً للزراعي، مشيرا إلى أن رفع التعريفة سيتأثر بها المواطن في ظل ارتفاع الاسعار الجنوني واعتبر الأمر يمثل زيادة عبء على المواطنين.
نقلا عن الاحداث (التي راحت ) عدد 2 مايو 2012
المقترح مر علي البرلمان من قبل وتكونت لجنة واللجنة قررت والمسالة عبارة عن امتصاص للغضب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: maia)
|
حبوبة الكهرباء بتقول ليكم الزيادة دي مقصود بها الحكومة ما الناس العاديين!!!!!!
وزارة الكهرباء: زيادة التعرفة شملت (7%) من الزبائن
الخرطوم: ابتهاج متوكل
قالت وزارة الموارد المائية والكهرباء إن الزيادة التي طرأت على تعريفة الكهرباء شملت نسبة (7%) فقط من جملة الزبائن البالغ عددهم أكثر من (1,4) مليون زبون .
وقال مصدر بالوزارة لـ"السوداني" إن الزيادة استهدفت المواطن ذو الاستهلاك العالي والحكومة باعتبارهما من أكبر المستهلكين بنسبة (22%) وهو يعتبر استهلاك عالٍ مقارنة بساعات دوام العمل الـ(8) ساعات ، بينما يبلغ نسبة استهلاك القطاع السكني نسبة (52%) ، مؤكدا أن الزيادة لن تمس الشرائح الضعيفة، مضيفا أن ترشيد الاستهلاك يسعى الى تحويل الكهرباء من القطاع السكني الى القطاعات الإنتاجية كالزراعة والصناعة.
نقلا عن السوداني عدد الامس
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: هشام المجمر)
|
سلام جميعا
شكرا هشام على اثارة هذاالموضوع الهام
تعقيبا على رد الاخ طرواة اود ان اضيف انني قبل اسبوعين تحدثت طويلا مع
احد الاصدقاء العاملين في البترول، و افادني ان الحكومة السودانية لا تسلم
الشركات العاملة نصيبها من بيع البترول منذ ٦ اشهر و ان الوضع يقترب
من كارثة ضخمة لان شركات البترول العاملة حاليا تمول تشغيلها من مواردها
الخاصة حتى رواتب العاملين فيها
فعلا الحكومة أفلست تماما و ليس لها ما تبيعه سوى زيادة تكاليف السلع التي
لا يستطيع المواطن الاستغناء عنها مثل السكر و الكهرباء في رمضان، و هي تمارس
سياسة اليوم باليوم لاطالة عمرها و لو لبضعة اسابيع
الواقع ان هذه الحكومة و لو تسلمت اليوم ٢٠ مليار دولار نقدا فلن تكفيها لحل ازمة تراكمية سببتها هي نفسها خلال ٢٤ سنة من الحكم العضوض، فليس هناك اي قطاع انتاجي يعمل بكفأة كي يعيل ٣٠ مليون سوداني تبقى في الشمال بعد دمار كل المشاريع الزراعية و الصناعات التحويلية البسيطة التي كانت ترتبط بالزراعة
الحل اولا اسقاط هذه الحكومة و بعد ذلك عمل دؤوب خلال ١٠ سنوات كي ترجع البلاد لمستوى ١٩٨٩
اسفي على وطني
امجد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: Amjad ibrahim)
|
يا جماعة الخير
المشكلة الكبيرة في الصناعة والزراعة
وأكيد بكرة كل المنتجات الصناعية سعرها حيصل السماء
وفي القطاع الزراعي كانت تكلفة ري الفدان من علف ابوسبعين تصل الى
230 جنيه (ثلاثة شهور).. وأكيد بعد القرار دا حتصل الى أكثر من (500) جنيه
وحتواجه اصحاب المشاريع الزراعية المتوسطة المساحة مشكلة كبيرة في توفير
تمويل لشراء الكهرباء التي طبعا يتم شراؤها بالدفع المقدم
يعني رفع سعر الكهرباء بالنسبة للقطاع الزراعي حيكون زي القطع من خلاف
ما ننسى انو دورة رأس المال في الزراعة تصل الى اكثر من ثلاثة شهور وليس كالقطاع الصناعي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: مهيرة)
|
اعتقد أن زيادة تعرفة الكهرباء قصد بها تحصيل قروش تكفي لتغطية الفصل الاول
(المرتبات للشهر الحالي)... خاصة ان كثير من خبراء الاقتصاد قبل تلاتة شهور حذروا
من ان الحكومة ستعجز عن سداد مرتبات شهر اغسطس المقبل..
ونلاحظ ان الزيادة جات في آخر الشهر، يعني كل الناس حيكونوا تعدوا الميتين متر الاولى
يعني اي واط يتم شراؤه في الفترة دي حيكون باعلى شريحة
واتوقع ان يتم التراجع عن هذا القرار عقب انتهاء شهر يوليو دا
وسيكون التراجع في تعرفة الكهرباء بنسبة كبيرة جدا
واهو لحدي ما تقرب مرتبات اغسطس يحلها الف حلال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: على ميرغني)
|
تحياتى الخاصة
الاخ هشام المجمر طه
كاتب هذا المقال بالاسفل اخوانجى من الذين يعتقدون بان السودان انما يحكم بالشريعة الاسلامية وان الحكم الحالى حكم اسلامى الا انه يتناقض هذا المعتقد مع كثير مما يكتب فتارة يحاول اظهار نقده من باب النصيحة وتارة من باب الهمز واللمز بين اخوان الحكم
كاتب المقال من كتاب الانتباهة التائهين او الغفلانيين عن قول الحق والحقيقة مباشرة وانما تجميلها بالفاظ وكلمات تنظيمية للطلى باللون الرمادى ..اقرا
ما هذا يا أسامة؟!!
سعد احمد سعد
نشر بتاريخ الأربعاء, 25 تموز/يوليو 2012
13:00
إذا كانت السلطات الثلاث المعروفة عند أهل الشريعة وأهل ال########ة.. لا شأن لها بما يجري في الكهرباء.. فإن السلطة الرابعة لا تستطيع أن تسكت وتصمت .. لأنها ولسبب بسيط لا تستطيع أن تدفع فاتورة الصمت والسكوت مثلما أنها لا تستطيع أن تدفع فاتورة الكهرباء.
فاتورة الكهرباء الجديدة والمسكوت عنها والمختفية أو المتنكرة والتي أريد لها أن تمر دون أن يحس بها أحد دلّلت بهذه المحاولة التي تثير الشفقة أنها لم تصدر من رجل دولة..
أُصيب الكثيرون بالصدمة وهم يحاولون شراء الكهرباء يوم أمس الإثنين.. وفوجئوا بالزيادة الضخمة التي اضطروا لدفعها من أجل الحصول على لمبة من الكهرباء أقل من التي اعتادوا الحصول عليها بذات المبلغ من قبل!!
هنالك ثلاثة أسئلة نوجهها للسيد وزير الكهرباء والسدود نرجو منه الإجابة عنها!!
السؤال الأول: يا سيدي الوزير ما هي الجهة المختصة التي أجازت هذه الزيادة؟ هل هي وزارة المالية؟ هل هي المجلس الوطني؟ هل هي مجلس الوزاراء؟ هل هي وزارة الكهرباء والسدود؟
أم لعل وزارتكم تعمل بدون مؤسسية؟ شأنها شأن مراكز القوى.. وهو تعبير شرق أوسطي اشتهر وتدوول هذه الأيام!!
السؤال الثاني: إذا كانت أموال الكهرباء أصلاً يجرى تحصيلها بدون إيصال «15».. أي بدون ولاية جهة الاختصاص في الدولة.. أي أنها كلها أموال مجنّبة.. فلماذا تحتاج الوزارة إلى مزيد من مال التجنيب؟!
السؤال الثالث: ما مقدار الأموال التي ظلت تتحصلها الوزارة ــ وزارة الكهرباء «لأقرب ألف جنيه» من المواطنين قبل الزيادة الأخيرة؟ وبعدها؟
ونرجو أن تشمل الإجابة المدة منذ بداية التجنيب وإلى يومنا هذا؟
وفي انتظار إجابة السيد الوزير ننقل إلى القراء بعض الذي وردنا من بعض المواطنين..
مواطن يسكن كرري الحارة «19» ذهب لشراء كهرباء بعد أن استنفد الحصة المدعومة «200*15) دفع مبلغ «52» جنيهًا وتحصل على 80 كيلو وات. وكان في الماضي يحصل على 200 كيلووات
ولما سأل أخبروه أن الفئات تغيرت..
بالنسبة لهذا المواطن ـ وبهذا السعر إذا أراد أن يشتري «200» كيلووات فسوف يشتريها بمبلغ «130» جنيهًا أي أن الزيادة «150%».
ولكنهم أفهموه أن الـ «200» كيلووات بعدم المدعوم بسعر 26 والـ 200 بعدها بسعر 65 والـ 200 بعدها بسعر آخر.
مواطن آخر
اشترى بعد المدعوم «186» كيلو وات.. ولسبب يعلمه موظف الكهرباء جاءت الفاتورة على ثلاثة طرق حساب 24.9 + 105.8 بسعر 26
55.5 بسعر 65
وتبين أن الحساب كالآتي:
كمية «200» كيلووات بعد المدعوم مقسمة إلى قسمين القسم الأول 70% منها بسعر 26
القسم الثاني 30% منها بسعر 65
هذه الحسابات تضع المواطن مع الإدارة في إشكالية يجب أن يعثر لها على حل وهو بيان الفئات بصورة واضحة حتى يعلم المواطن مقدار العبء الجديد الذي عزمت وزارة الأخ أسامة تحميله له بدون إذن منه ولا إذن من المجلس الوطني ولا مجلس الوزراء ولا وزير المالية.. هذا إن لم يكن كل ذلك قد حدث دون أن يسمع به أحد ودون أن ينشر أو يذاع أو يعلن!!
النظر إلى هذه المبالغ التي تجيء في دائرة الكهرباء وحدها ـ وهي دائرة متسعة جداً ولا يفلت منها أحد ـ يؤدي بنا إلى نظرة متشائمة جداً جداً وهي أكثر تشاؤماً من النظرة التي عبر عنها الدكتور عادل عبد العزيز في لقاء مع جمعية حماية المستهلك حيث عبر هو وآخرون أن حجم المال الذي يورد في الميزانية منسوباً إلى الإيرادات الكلية لا يزيد على «10%» أي أن التجنيب قد يصل إلى «90%».
هذا الذي يجري في الكهرباء يدل على أن هذه الرؤية ليست بعيدة عن الواقع.. ويترتب على ذلك أن كل شكوى من ولاة الأمر حول الضائقة المالية وأزمة الإيرادات لا ينبغي أن يلتفت إليها أبداً.
وأما ما ورد على لسان الأخ د. عادل عبد العزيز من أن التجنيب بهذه الطريقة يعد جريمة جنائية فأنا أقول ليته يقف عند هذا الحد..
فهذه الجهات التي تجنب.. وتستقطع ما هي إلا عبارة عن مراكز قوى ـ ومراكز القوى يمكن بطريقة منهجية أن نثبت أنها بلاغيًا تعادل «عصابات» فهذا إذن نهب مسلح ويستهدف المقومات الحيوية للإنسان «النفس والمال والدين والنسل والعقل» وهي بهذا الفهم تخرج من إطار جريمة جنائية إلى جريمة حدية.
والتجنيب لو صح أنه سرقة فهو جريمة جدية دعك من أن يدخل في باب «الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً».
وأنا لن أقول لهؤلاء الذين يجبون المال من غير محله ويضعونه في غير محله.. لن أقول لأحدهم اتق الله!! لأن الباطش المدني لو قلت له «اتق الله» إذن لتورم أنفه.. وانتفخت أوداجه.. واستطال وتمدد.. وظن أنه لن يقدر عليه أحد ولن يطوله في الدنيا حساب وإلا لما قيل له اتق الله.. ولسوف يتمادى في غيه وظلمه وتجبره.
وخير له ألف مرة أن تقول له.. اتق الثورات.. اتق الفيسبوك.. اتق الحشود.. اتق الشباب.. اتق المظاهرات.. اتق الاعتصامات..
ولكن الظالم البدائي الذي يأكل مالك ويجلد ظهرك يمكنك أن تقول له اتق الله.. فلربما دمعت عيناه وأجلسك معه على السرير..
الانتباهة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: الكيك)
|
رمضان كريم هشام
الجماعة ديل صلاة الصبح بقت عندهم " سرا "
July 23, 2012 (WASHINGTON) – The inauguration of a major sugar plant in Sudan
this month was made possible because of a decision by the US administration
to grant a one-time exemption from the sanctions it imposed on the
East African nation more than a decade ago,
خبر حول مصنع سكّر النيل الأبيض
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: نزار يوسف محمد)
|
هشام والحضور ازيكم
اقراوا بالله
Quote: تمشياً مع موجهات الدولة في ترشيد الإنفاق على المستوى العام ولتأمين الطاقة الكهربائية مهما اختلفت طرق التوليد يبقى ترشيد الإستهلاك مسؤولية المواطن أولاً لأنه المستهلك المباشر لها.
عليه لذم علينا توضيح التعديلات الجديدة في تعريفة الكهرباء التي شملت القطاع الحكومي والسكني فقط في الفئات التي تستهلك الكهرباء فوق ال 600 كيلو واط في الشهر ليصبح سعر الكيلو واط عند هذه الفئة 65 قرش ويصبح سعر الكيلو واط للإستهلاك الذي يفوق ال800 كيلو واط في الشهر 85 قرش وهذا التعديل لم يشمل الكهرباء المدعومة في فئتها الاولى للقطاع السكني وهي 200 كيلو واط وايضاً الكهرباء المدعومة في القطاع السكني في فئتها الثانية 400 كيلو واط .
وجاء هذا التعديل تمشياً مع سياسة الدولة في ترشيد الانفاق على المستوى العام وتحجيم الاستهلاك للفئات التي تستهلك الكهرباء فوق ال600 كيلو واط للقطاعين الحكومي والسكني في الشهر والمعلومات أدناه توضح التعديلات التي طرأت على التعرفة للإستهلاك الذي يفوق ال600 كيلو واط للحكومي والسكني.
أ/ الفئات الغير متأثرة بالتعديلات الجديدة في التعريفة:
o السكني: السعر المدعوم للـ 200 كيلواط الأولى.
o السكني: السعر المدعوم للـ 400 كيلواط الثانية.
o القطاع الصناعي
o القطاع الزراعي
o القطاع التجاري (موحد)
o دور العبادة ومحطات المياه
ب/ الفئات التي تم تعديل فئتها لتحجيم الإستهلاك:
o القطاع الحكومي
o القطاع السكني للذين يتجاوز استهلاكهم 600 كيلواط في الشهر .
|
وبي حسبة بسيطة ممكن اثبت ليكم انو الزيادة دي لم يتأثر بيها اكثر 90% من الشعب
والـ10% ديل هم بالتعريف (اثرياء جداً)، ويستاهلوا الزيادة
60% من الشعب متوسط استهلاكهم اليومي لا يزيد عن 5 كيلو وات- ساعة في اليوم
وخلافا لما اورد احدهم، القطاع الزراعي خارج الزيادة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا زادت (Re: الشفيع وراق عبد الرحمن)
|
السد القد دا عليهو قروض يجب سدادها ممرحله ...
أسامه وحسب نزاعه مع وزارة المالية وقتها أخذ كل المال الصادر من السد كهرباء ...
وحانت لحظة السداد ،،،، ووزارة المالية ما ناسيه ليهو وما حا تدعموا بي شيء ...
عشان كدا سواها وإختفى ،، سواها ولا يخاف عقباها ,,,
صلاح قوش قال السد دا ماسوره ............ وقبلها قالها ناس كثيرين ...
شكلو كدا حا يكون الرد عليهم ( الإنقاذ ) برضو بالسد .............
| |
|
|
|
|
|
|
| |
هشام المجمر
Hussein Mallasi
khaleel
أحمد طراوه
Yasir Elsharif
aydaroos
العوض المسلمي
أبوبكر أبوالقاسم
abdelrahim abayazid
مهيرة
الكيك
نزار يوسف محمد
الشفيع وراق عبد الرحمن
Hisham Ibrahim
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست