|
Re: فيديو صادم للقذافي لحظة موته , يستوجب الحذر عند مشاهدته ممنوع للأط (Re: Mohamed Abdelmotalib Hassan)
|
Quote: لندن - العربية.نت بث ناشطون سوريون ما قالوا إنه أول فيديو يظهر للعقيد الليبي معمر القذافي وهو بين أيدي قاتليه يوم 20 أكتوبر/تشرين الثاني الماضي، ونشروه على "يوتيوب" آملين أن يراه الرئيس بشار الأسد "ليتذكر ما حل بآخر دكتاتور في الشرق الأوسط" بحسب ما كتب الناشط السوري سامي الحموي في حسابه بموقع "تويتر" اليوم.
وكانت لقطات فيديو انتشرت في السابق عن مقتل الزعيم الليبي وتظهره جاثيا على ركبتيه، وكان حينها على قيد الحياة. أما في هذه اللقطات الحديثة والتي تبدو أكثر وضوحا، فنراه مجردا من قميصه ومغطى بالدماء، وكأنه "دمية" بين أيدي الثوار.
ونرى من أحاطوا به وهو قتيل في سيارة "الفان" يسألونه شيئا ثم يهزون برأسه تقليدا لما كان يفعله وهو على قيد الحياة.
ثم نرى بعض الشباب يخرجون الجثة من "الفان" التي وضعوه فيها الى نوع من النقالة وسط حالة فوضى مروعة أحاطت بوفاة العقيد. واللافت أن الفيديو انتشر بشكل مفاجئ بعد أقل من أسبوعين على الانتخابات الديمقراطية الأولى في ليبيا.
ويستخدم الناشطون السوريون الفيديو بشكل واسع هذه الأيام ويتوعدون به الرئيس السوري بمصير مماثل. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيديو صادم للقذافي لحظة موته , يستوجب الحذر عند مشاهدته ممنوع للأط (Re: Mohamed Abdelmotalib Hassan)
|
Quote: باتوا على قللِ الاجبال تحرسُهم
غُـلْب الرجالِ فما أغنتهمُ القُللُ و استنزلوا بعد عزّ من معاقلهم
وأودعوا حفراً يـابئس ما نزلوا ناداهمُ صارخٌ من بعد ما قبروا
أين الاسرّةُ و التيجانُ و الحللُ أيـن الوجوه التي كانتْ منعمةً
من دونها تُضربُ الأستارُ والكللُ فـافـصـحَ القبرُ حين ساءلهم
تـلك الوجوه عليها الدودُ يقتتلُ قد طالما أكلوا دهراً وما شربوا
فأصبحوا بعد طول الأكلِ قد أكلوا و طالما عمّروا دوراً لتُحصنهم
ففارقوا الدورَ و الأهلينَ وارتحلوا و طالما كنزوا الأموال و ادّخروا
فـخلّفوها على الأعداء و انتقلوا أضـحـت منازلُهم قفراً معطلةً
و ساكنوها الى الاجداث قد رحلوا سـل الـخـليفةَ إذ وافت منيتهُ
أين الحماة و أين الخيلُ و الخولُ ايـن الرماة ُ أما تُحمى بأسهمِهمْ
لـمّـا أتـتك سهامُ الموتِ تنتقلُ أين الكماةُ أما حاموا أما اغتضبوا
أين الجيوش التي تُحمى بهاالدولُ هيهات ما نفعوا شيئاً و ما دفعوا
عـنك المنية إن وافى بها الأجلُ فكيف يرجو دوامَ العيش متصلاً
من روحه بجبالِ الموتِ تتصلُ
|
والعجيب مازالوا في غيهم يعمهون ,,
| |
|
|
|
|
|
|
|