|
Re: لماذا لا تحذو بقية الصحف حذو (صحيفة الميدان) ... وبالتالي تُمنع جميعها من الصدور ؟؟... ولنر (Re: عاطف مكاوى)
|
خالص التحايا الاستاذ العزيز عاطف مكاوى اتفق معك جملة وتفصيلا ، يا نكتب باحترام ولا بلاش منها ، الكلام ده لو كان قبل الانتخابات ممكن تقبلوا على الأقل بمبررات ، طيب شابكننا انتخابات وديمقراطية هم قايلين الديمقراطية دي بس بقت واقفة على التداول السلمي للسلطة؟! الديمقراطية دي حارة والكيزان لا قدرها ولا بجو جنبها.. يبقى على كل الصحف الشريفة أن تتبنى خط المقاطعة ، وعلى الميدان أن تسوق هذا الخط ، المسالة اكبر من الحجر على الميدان أو غيرها ، بالنظرة للأفق البعيد المسالة يترتب عليها تسير دولة والوقف بجانب بجماهير شعبنا والانحياز للمظلومين دوما... وأنا بختلف معاك في جزئية أن الامنجية وقفوا الميدان ، بقدر ما أقول إن إدارة الميدان هي التي رفضت هذه المياعة وقلة الأدب.. يبقى وقفناها بي مزاجنا ولا تنكسر لينا هامة... التحية للميدان.. ماشين في السكة نمد..
التحايا النواضر..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا لا تحذو بقية الصحف حذو (صحيفة الميدان) ... وبالتالي تُمنع جميعها من الصدور ؟؟... ولنر (Re: معتز تروتسكى)
|
صديقي عاطف تحياتي وحمدلله علي سلامة العودة: عدم صدور صحيفة الميدان لا يشبه ايقاف صحيفة الانتباهة، فالاولي توقف من بسبب الرقابة والتحجم ورفعت سلطة الطاعة عنها، بينما الثانية توقفت استجابة لرغبة الوكيل الاتستبدادي ، ولسان حالها يقول :(يعيني فيها شنو القيادة الرشيدة تطالبكم بالرقيب الامني ونحن طالبتنا بالتوقف توقفنا مال انتو طالبكم فقط بالرقابة علي ماتكتبون) اعتقد علي الميدان ان تصدر الكترونياً وعلي عضويتها القيام باعباء التوزيع والطباعة ماامكن ليقرائهااوسع عدد من القراء. وهذا سوف يحعلهم يعيدون حساباتهم ولو جزيئاً
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا لا تحذو بقية الصحف حذو (صحيفة الميدان) ... وبالتالي تُمنع جميعها من الصدور ؟؟... ولنر (Re: عاطف مكاوى)
|
الميدان ... العدد رقم (2241) ... الأحد 11 يوليو 2010
صحيفة (الواشنطن بوست) تعلن تضامنها مع (الميدان) في محنة التعطيل الأمني
اطلعت صحيفة الواشطن بوست الأمريكية، على الأسباب التي أدت الي عدم صدور الميدان الورقية لمدة تقارب الشهر، وذلك لمنع جهاز الأمن واﻟﻤﺨابرات إدارة المطبعة من طباعة الجريدة. والتقت المراسلة الخاصة لشؤون السودان بالصحيفة ريبيكا باروس في زيارة لمقر الميدان أواخر الأسبوع المنصرم بإدارة تحرير الجريدة التي اطلعتها على الإجراءات التي قامت بها منذ منع الصحيفة من الصدور من المطبعة منذ السادس من يونيو الماضي. وشرحت هيئة التحرير في اللقاء قضية احتجاب الميدانبمنعها من الصدور، بالإضافة إلي الخطوات التي قامت بها إدارة الصحيفة في مواجهة الإجراءات التي أتخذها جهاز الأمن، كما تطرق الي قضية الحريات والرقابة الأمنية على الصحف. وفي ختام الزيارة قامت ريبيكا بجولة داخل الصحيفة للتعرف على أقسام الجريدة التقت فيها بالمحررين الصحفيين http://www.midan.net/almidan/wp-content/uploads/2010/07/midan2241.pdf
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا لا تحذو بقية الصحف حذو (صحيفة الميدان) ... وبالتالي تُمنع جميعها من الصدور ؟؟... ولنر (Re: عاطف مكاوى)
|
حزب اليسار السويدي يعتبر الرقابة على (الميدان) تهديد لفرص الوحدة July 13th, 2010
الخرطوم: عادل كلر
أعرب حزب اليسار السويدي عن تضامنه الكامل مع صحيفة (الميدان) في معركة الرقابة القبلية الأمنية ضد الصحيفة. وبين وفد حزب اليسار السويدي في زيارته الأخيرة للبلاد والتي التقى فيها قيادات الحزب الشيوعي وأسرة تحرير صحيفة (الميدان) إن موقفه الثابت والأصيل ينصب في اتجاه كفالة كافة الحريات لاسيما حرية التعبير ونشر وتلقي المعلومات انطلاقاً من المواثيق والعهود الدولية لحقوق الإنسان. وأعرب الوفد عن تفهمه العميق للمنعطف الذي يمر به السودان في يناير القادم والذي يحدد وضعه كدولة موحدة أو دولتين، مؤكداً على أن القضايا الوطنية الكبرى والهامة بصورة مطلقة لا يتم نقاشها وخلق التفاف حولها إلا عبر الصحافة الحرة. وفي ظل كفالة الحقوق السياسية والمدنية على حد سواء.
واطَّلَع حزب اليسار السويدي على تجربة (الميدان) في مقاومة الرقابة الأمنية القبلية، وجهود هيئة تحريرها في إدارة العمل المهني والسياسي مع الصحف الديمقراطية الأخرى، في إطار التحالفات على أساس كفالة الحد الأدنى من المهنية واحترام التقاليد والأعراف الديمقراطية للصحافة المستقلة.
كما اطَّلع حزب اليسار السويدي على خطة عمل (الميدان) في العمل الدعائي الانتخابي وتجربة المراقبة لكافة مراحل العملية الانتخابية على المستوى القومي. وأعرب الوفد عن تقديره لجهود العاملين بالصحيفة مثمِّناً تماسكهم وصمودهم في وجه الهجمة الغاشمة على الحريات والصحافة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا لا تحذو بقية الصحف حذو (صحيفة الميدان) ... وبالتالي تُمنع جميعها من الصدور ؟؟... ولنر (Re: عاطف مكاوى)
|
الميدان لن تحيد عن دورها
كلمة الميدان
العدد 2243 الخميس 15 يوليو 2010
منذ السادس من يونيو الماضي تصدر الميدان بهذه الكيفية بعد أن منع جهازالأمن طباعتها وتوزيعها إثر رفضها للرقابة القبلية على موضوعاتها.
وكما هي عادة « الإنقاذ » وأجهزتها منذ سطوها على السلطة في يونيو ١٩٨٩، فإنها تعول على كسب الوقت بهدف فرض الأمر الواقع، لكنها في هذه الحالة وفي غيرها فاشلة تماماً في تحقيق ما ترمي إليه. فلا الميدان وقفت عن الصدور ولا انصرف عنها قراؤها الأعزاء بل تكسب في كل يوم قراء وأصدقاء جدد داخل وخارج السودان يطبعونها ويوزعونها ثم يتبرعون بعائدها للصحيفة كيما تواصل الصدور.
سنظل نرفض الرقابة الأمنية من حيث المبدأ انتصارا لحرية الصحافة وحق النشر والتعبير في بلادنا، وسنواصل مع زملاء المهنة من الوطنيين والديمقراطيين وكافة القوى السياسية والمنظمات الجماهيرية النضال من أجل هزيمة أعداء الديمقراطية والحرية.
كان ولا زال شعبنا عصياً على النظم الشمولية قادراً على الدوام على هزيمتها واستعادة الديمقراطية. وكانت « الميدان » ولا زالت هي لسان حال الشعب السوداني المعبرة عن وجدانه وتطلعاته وأمانيه في وطن حر ديمقراطي والمنتقدة والمحرضة ضد النظام الشمولي وفساده وجرائمه التي لا تحصى ولا تعد.
ولن تحيد عن ذلك أبداً.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا لا تحذو بقية الصحف حذو (صحيفة الميدان) ... وبالتالي تُمنع جميعها من الصدور ؟؟... ولنر (Re: rani)
|
Quote: وكما هي عادة « الإنقاذ » وأجهزتها منذ سطوها على السلطة في يونيو ١٩٨٩، فإنها تعول على كسب الوقت بهدف فرض الأمر الواقع، لكنها في هذه الحالة وفي غيرها فاشلة تماماً في تحقيق ما ترمي إليه. فلا الميدان وقفت عن الصدور ولا انصرف عنها قراؤها الأعزاء بل تكسب في كل يوم قراء وأصدقاء جدد داخل وخارج السودان يطبعونها ويوزعونها ثم يتبرعون بعائدها للصحيفة كيما تواصل الصدور.
|
ده الكلام الصحيح . نعم الميدان ستفقد ولكنها ستكسب الكلمة وستكسب القراء . وعليها ان تستستكب من تحرمهم سلطات الرقابة . كماأوجه الدعوة لصحف والصحفين الاخرين بالتوقف عن الكتابة .لا سيما بعد محاكمة الكلمة والتي بانت بينونة كبري في محاكمة ابوذر ورفاقه حتي تنزوي سلطة الاستبداد . او ترعوي . وبالتاكيد سيزاد حصارها وستركع وفقاً لاساليب الاخوان المسلمين المعروف والذي لايعرف التنازل الا بسياط المنازلة القوية والضغط المتزايد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا لا تحذو بقية الصحف حذو (صحيفة الميدان) ... وبالتالي تُمنع جميعها من الصدور ؟؟... ولنر (Re: معتز تروتسكى)
|
خالص التحايا جميعكم..
ملخص المهرجان:
في إطار حملة الرقابة الأمنية التي يشنها جهاز الأمن على الصُحف وعلى رأسها الميدان ، وتأكيداً للموقف المبدئي بعدم السماح لعناصر الأمن بالاطلاع على الموضوعات الصحفية قيد النشر أو حذف بعضها ، نظمت أسرة الميدان مهرجاناً تضمناً رفضاً للرقبة الأمنية على الصحيفة والتي عُطلت أصدراها منذ السادس من يونيو وحتى ألان، وذلك بدار الحزب الشيوعي السوداني بمدينة بحري، تحت شعار"ليكن هذا المهرجان مواصلة لجهد فعل ومقاومة متصلة من أجل إنتزاع حرية الصحافة والنشر والتعبير"، احتوى على معرض لأعداد الميدان التي حظر جهاز الأمن طباعتها ، بالإضافة إلى لوحت تعبيرية عن تكميم الحريات.. اُستهل البرنامج بكلمة الحزب الشيوعي مدنية بحري قدمته الأستاذة/ إحسان فقيري.. تلاه غناء منفرد للزميلة وجدان الشبلي... ثم كلمة الميدان : الأستاذ/ كمال كرار.. أردفه ممثل شبكة الصحفيين بكلمته الأستاذ /عمار عوض.. تواصل البرنامج بكورال لجبهة الديمقراطية... ثم ختام المهرجان شدا الزميل أبو عرب بغناء فردي. .. ووزع البيان التالي:
فلنتضامن مع الميدان جماهير مدينة بحري الأوفياء.. يظل نظام الإنقاذ يكذب ويتحرى الكذب رغماً عن انه كُتب لدى جماهير الشعب السوداني الحصيفة كذاباً، فالذي يُطالع وسائل إعلامه المشوهة يجده يتحدث عن الحريات العامة وحرية لصحافة والتعبير، وفي ذات الوقت واقع الحال يحكي عن اعتقال النظام للصحفيين وتكميم أفواههم بالرقابة القبلية على الصحف بل وبإغلاقها والزج بالصحفيين في السجون وتنفيذ الأحكام عليهم. إن مصادرة الصحف وقمع حرياتها هو في ذاته مصادرة للوعي وللحريات واستبدلها بالقمع والتجهيل لجماهير شعبنا. جماهير الأوفياء.. ظل حزبكم الشيوعي السوداني يصدر صحيفته الميدان ويكشف زيف دعاوى السلطة عن الحريات ويكشف فسادها الذي ازكم الأنوف، ما جعل جهاز امن الإنقاذ يمنع صدورها أحيان ويصادرها أحيان أخرى ويُراقب موادها عبر الرقابة القبلية، هذا ما حدا بحزبنا تعليق صدور الميدان، وفي رأيه انه لا يمكن لصحيفة حرة أن يتحكم في تحريها جهاز الأمن عبر رقابته. لكن لن يُثنينا صلف السلطة وأجهزتها الرقابية والأمنية القمعية من أن نُدافع عن قضايا الجماهير ونكشف فساد السلطة وسنظل نعمل على ذلك بما لدينا من يقين وما لنا من قوة احتمال حتى نستعيد الحريات ويذهب نظام الإنقاذ إلى مزبلة التاريخ. ستظل الميدان واحدة من أقوى علامات النضال المدني الديمقراطي الحقيقي في السودان، ونحن إذ نتضامن مع منبر الميدان فإننا نتضامن في الأساس مع الحريات ومع حق الشعب السوداني وصحافة حرة ونزيهة تخدم رغباته وتطلعاته للحرية والعدالة والتقدم. ستظل الميدان تصدر عبر موقعها الالكتروني (Midan.net) إلى أن تُباشر صدورها العلني، تقف مع الجماهير تُدافع عن حقوقها، وواهم من ظن انه ستلن للحزب الشيوعي في التواصل مع الجماهير قناة.
دمتم ودام نضالكم
الحزب الشيوعي مدينة بحري يوليو 2010
• كما وزع بيان آخر بخصوص زيادات على السلع الاستهلاكية..
الحزب الشيوعي مدينة بحرى ينظم مهرجان تضامني مع الميدان ...اومة الرقابة الامنية
| |
|
|
|
|
|
|
|