وبالمثل، اي تواطوء ايراني سري مصلحجي من نظام الخرطوم سنكون له بالمرصاد
اما صعاليك حماس، الذين حملوا في يوما من الايام السيخ والطيقان للطلبة السودانيين في جامعة الخرطوم فنقول لهم، امانه ما تعبتوا.
تبقى لنا أمر الصين وروسيا، الصين تقريبا رفعت يدها عن البشير، اما روسيا فيكفيها ما تخسره يوميا في حمايتها للنظام السوري ولا اظنها مستعدة لتدافع عن نظام دموي آخر في نفس التوقيت.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة