|
|
|
 Re: الكلام الحار الما بندار (Re: اساسي)
|
لنثبت اولا ان المظاهرات الاخيرة التي تدور احداثها في السودان حدث عظيم وجميل بل ومطلوب , لكسر كل القيود المفروضة من قبل الدولة , خروج الشعب الي الشوارع للتظاهر بصورة جدية امر غاب عن السودان منذ عقدين ونيف , لذا عودة هذا الامر الصحي الي الواقع السوداني من جديد ينبى بان الشعب بعد ان كثر تململه من النظام بدا في الغليان والنتيجة الحتمية ستكون باذن الله فوران عظيم يصلح حال البلاد والعباد ويغير الاوضاع.
ومن اجل ان تنتصر لابد لك تقيم غريمك تقيما حقيقيا وواقعيا , لابد من النظر بعين بصيرة لمن تخاصمه وتريد النصر عليه , وان لم تفعل ذلك ستتفاجأ بغير ما كنت تتوقعه الامر الذي سيثبط من عزيمتك ويفت في عضدك , وستتفاجأ بفشل لم تكن تحسب حسابه .
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: اساسي)
|
هذا النظام او هذه الحكومة ليست كغيرها من الحكومات السابقة التي مرت علي السودان , وان كانت استلمت السلطة عبر العسكر الا انها لم تتعامل مع جهاز الدولة ومفاصل الحكم كسابقاتها من الحكومات التي مرت علي السودان , فقد مكنت لنفسها جيدا , كل الحكومات السابقة كانت تكتفي بنشر منسوبيها واهل ولائها في الوظائف القيادية في جهاز الدولة , الا ان هذه الحكومة لم تكتفي بهذا , بل مكنت لمنسوبيها واهل ولائها بشكل هرمي في جهاز الدولة , استبعد كل من كان فيه شبهة المعاداة للنظام بالصالح العام , وتم احلال بديل له من اهل الولاء وسيطرت علي مفاصل الدولة من جزورها , ابتداء من الغفراء والسواقين ومرورا بالوظائف الفنية والمهن الوسيطة فمن لم يكن ولائه للحكومة بصورة واضحة كان من اهل الحياد او الذين لا يهتموا اصلا بالسياسة , لذا اصبح الموظفين نوعان , سواد اعظم من اهل الولاء المباشر او غير المباشر والبقية من اهل الحياد كما اسلفنا . ومن كان معارض او له اراء مناوئة للحكم فقد استقبله الشارع ومن كان محظوظا فقد فتحت له الهجرة احضانها وترك الملعب خاويا للنظام يفعل في اروقة الدولة ما يشاء . فولي من ولي ونصب من يريد .
رؤس الاموال جيرتها الدولة الي صفها وامتلكت الشركات والمصانع ودور الانتاج واصبح الشعب الذي لم يتوظف في الدولة موظفا عند النظام بطريقة اخري .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: اساسي)
|
بالمقابل من نشا وتربي في زمن هذا النظام كان مادة طرية للحكومة تشكلها كيف شاءت وترسل اليها ما ارادت من رسائل تشكل وجدانها وتعجنه كيف ارادت , فهذا النظام ورغم الفشل الظاهر لمشروعه الحضاري الذي سوقت له , الا ان هذا المشروع نجح في عدة جوانب اهمها ترسيخ بغض المعارضة في نفوس من كان ينشا وبالمقابل المعارضة رسخت لهذه البغضاء بانتهازيتها الظاهرة حيث ركب قطار الانقاذ من ركب من معارضوا الامس وشارك من شارك وولغ من ولغ , لذا كان دائما السؤال المطروح "من البديل" تظهر الاجابة في المعارضة الانتهازية التي تربأ شباب السودان علي بغضها .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: اساسي)
|
بمفاصل الدولة وبالاعمال الخاصة ورؤس الاموال وموظفيها وبالعمل الشعبي والقبلي والعمل الاجتماعي والثقافي والعمل العام استطاع النظام استقطاب السواد الاعظم من قطاعات الشعب السوداني واصبح كل بيت فيه علي الاقل شخص يرتبط بهذا النظام بشكل من الاشكال واستطاع المؤتمر الوطني الطرق علي كل البيوت ووجد من يرحب به ويدخله وبنسب متفاوتة الا انه دخل الي البيوت واستقر فيها .
خلاصة الامر ان الشعب الان يفتقد الي رمز مقنع يتقدم ليقود هذا التغير , رمز يخرج من بين ظهرانين هذا الشعب يتقبله ويلتف حوله ويقدمه , اشخاص مقبولين لدي الشعب حتي لا ينهار هذا الدفع الذي يحصل الان في الواقع ويذهب ادراج الاحباط .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: اساسي)
|
في هذه الفقرة سافكر بشفافية مع الاخرين واقول رأي المجرد وليحاورني فيه الاخرين , بهذا الدفع الذي يحدث الان في الشوارع وبما اسلفت من قبضة محكمة للنظام علي مفاصل الدولة وموظفيها بالعمل خاص واجرائه بالعمل الشعبي ومنسوبيه بالقبائل وافخاذها ....الخ وجد هذا الدفع وهذا التظاهر التفاعل والاستجابة النسبية والنوعية وهنا يظهر سبب منطقي لذلك وهو الضائقة الاقتصادية والتي كانت هي المحرك والدافع الرئيس لهذا التجاوب النسبي , الا انه ليس بالتجاوب الكافي حتي الان , وهذا الكلام لا اقوله من بنات الافكار ولكن ليتصل ايكم علي اهله ومعارفه واصدقائه في السودان يجد ان الدفع ليس بالكافي حتي الان وان كان في تنامي واحيانا في خمول الا انه لن يكون كافيا وحده لتغير نظام بهذه القوة والتمكن من مفاصل البلاد وارزاق العباد وتجيير الافئدة والبغض الذي ولدته في نفوس الناس من المعارضة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: اساسي)
|
لا تملك المعارضة العضوية الكافية لتحريكها في مفاصل الحكم للعصيان وتعطيل عمل الدولة وما ينعكس من اثر من خلاله , والحكومة ستعمل علي تخويف الشعب من المعارضة المسلحة وحاملي السلاح بل ستضغط علي الوتر الامني كثيرا وما قام به تحالف كاودا من تطمينات لا يقيم له الشعب اعتبارا حتي لانه لا توجد ثقة بين المواطن والحركات المسلحة ولا ينظر اليها علي اساس انها تعمل لمصلحته وهذا باب حوار كبير اخر , ولكنه واقع .
لذا في اعتقادي وبكل شفافية انه لا سبيل الي تحقيق الهدف وتغير هذا النظام الا بخروج وتفاعل كل قطاعات الشعب بقوة وباصرار , في ذات الوقت قد يلتف النظام علي نفسه ويعيد انتاج نفسه بصورة اخري , وهي الانقلاب من داخل النظام وهو امر تشير اليه الكثير من الوقائع الحالية والانقسامات الحاصلة في النظام نفسه . وبهذا يكون " كانك يا ابو زيد ما غزيت "
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: اساسي)
|
عليه يكون ايجاد رموز مقبولة و قادرة علي قيادة الشعب والاتفاف حولها امرا مهما في هذه الفترة
العمل علي الوصول الي كل شرائح الشعب وتفعيلها بصورة جادة والخروج الي الشارع واستقطاب كل من في الحياد باقوال بان الحكومة الحالية لم تعد قادرة علي حل الازمة وان حزمة اجرائتها ليست الا مزيدا لتصعيد الازمة الاقتصادية بالبحث في جيب المواطن المغلوب علي امره , وانها لا تملك المقدرة علي ايجاد حلول باتفاقيات وعقدها مع الاخرين , وانها اصبحت غير مقبولة من الاصدقاء قبل الاعداء لذا أي بديل سيكون افضل منها بالنسبة الي الشعب . وحديث عن فساد منسوبيها واغتنائهم من مال الشعب .
هذا في راي الشخصي بعض القراءة لواقع حال هذا النظام وقوته ورأس خيط من حلول لنتفاكر جميعنا ونجد حلول واقعية وفعالة وعملية وسريعة وناجعة , الازمة الاقتصادية في اوجها والشعب مهيأ لكل شي فلنمسك بزمام المبادرات لذا نسمع ارائكم وحلول سريعة وعملية
حديثي هذا كي لا نمارس شهوة التظاهر في هذا المنبر ونرفع سقوف احلامنا الي حدها الاعلي والمنبر كما علمت تم حظره في السودان , لان الشهوة عندما تصل غايتها تهمد ولا نريد لتدافعنا ان يهمد دون نتائج.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: اساسي)
|
الأخ اساسى سلامات
الشارع له حساباته ومنطقه الخاص
لا يمكن التكهن بما سوف تصير اليه الأمور بسهولة
يمكن ان ينزلق الحال وتتعدد السيناريوهات
ولكن من المؤكد بأن الضائقة المعيشية قد وصلت حد لا يستطيع الشعب ان يتحمله
كما وان الانقاذ لا تملك اى حلول لذلك
وما عادت المسكنات والشعارات تجدى
التعويل من قبل النظام الآن فقط فى استعمال العنف والعنف المفرط
وحتى ذلك لا يجدى كثيراً حسب ما رأينا حولنا من استعمال مفرط للقوة فى ليبيا اليمن وسوريا
قد يزيد ذلك من عمر النظام قليلاً ولكن مع استمرار الضائقة المعيشية وانعدام آفاق الحلول حتما سينفرط العقد ويزول النظام
الخوف من ان تعطى احزاب السجم والرماد طوق نجاة للنظام وتزيد من عمره المتناقص ، فهى مرارا قد اثبتت بعدها عن هموم الناس ومشاكلهم وهمها الأول نصيبها من الحقب والوزارات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: حسن حماد محمد)
|
نلف و ندوّر وفي النهاية نرجع لحزب الأمة و السيد الصادق - بي ولده المساعد و التاني الامنجي - شخصيته مقبولة لدى رجل الشارع العادي الفلوتر زول المعايش
و حزب الأمة بكوادره و انصاره سيكون راس حربة لو تطورت المواجهات لعنف صريح و نزل المجاهدين كما سماهم بشة ارض الملعب
حزب الأمة لو سخى هو المؤهل للعب الدور القيادي المنشود
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: قيقراوي)
|
من الصعب التكهن بما ستؤول اليه الامور في حالة نجاح الثورة و الاطاحة بالمؤتمر الوطني.
هذا لأن لكل ثورة رجالاتها و شخوصها الذين تقودهم تبلور الاحداث الى المقدمة و القيادة..
وفي كل الاحوال استبعد عودة القيادات القديمة لتقود البلاد..بعد ان جرت مياه كثيرة تحت الجسر.
على كل حال أسوأ الامور ان يكون التغيير دموياً و عنيفاً...و هذا سيحدث في حالة استسهال المؤتمر الوطني دماء المواطنين المحتجين.
و الله اعلم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: زياد جعفر عبدالله)
|
| Quote: هذا سيحدث في حالة استسهال المؤتمر الوطني دماء المواطنين المحتجين. |
بدأ الجلد في سوح المحاكم قبل قليل في بوست مجاور تجد الفيديو وسط الزغاريد .....
تسير الخطوات تباعاً نحو هاوية ثورية عنيفه ...
لطفك يارب ..... ( الحريه مهرها دائماً غالي ...)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: Hisham Ibrahim)
|
أساسي بالطريقة دي بتفقد ســوائل ياخ 
بعد كل ما كتبت يا أساسي وبعدما ثبت لديك بالدليل القاطع
ســوء النظام وبؤس المعارضة
موقفك النهائي شنو؟
مع التظاهر لتغيير النظام ولا مع التخذيل لانهاء المظاهرات
سلام أولاً........... ثم كن بخير آخراً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: Yassir Tayfour)
|
Quote: عليه يكون ايجاد رموز مقبولة و قادرة علي قيادة الشعب والاتفاف حولها امرا مهما في هذه الفترة
العمل علي الوصول الي كل شرائح الشعب وتفعيلها بصورة جادة والخروج الي الشارع واستقطاب كل من في الحياد باقوال بان الحكومة الحالية لم تعد قادرة علي حل الازمة وان حزمة اجرائتها ليست الا مزيدا لتصعيد الازمة الاقتصادية بالبحث في جيب المواطن المغلوب علي امره , وانها لا تملك المقدرة علي ايجاد حلول باتفاقيات وعقدها مع الاخرين، وانها اصبحت غير مقبولة من الاصدقاء قبل الاعداء. لذا أي بديل سيكون افضل منها بالنسبة الي الشعب. وحديث عن فساد منسوبيها واغتنائهم من مال الشعب .
هذا في راي الشخصي بعض القراءة لواقع حال هذا النظام وقوته ورأس خيط من حلول لنتفاكر جميعنا ونجد حلول واقعية وفعالة وعملية وسريعة وناجعة , الازمة الاقتصادية في اوجها والشعب مهيأ لكل شي فلنمسك بزمام المبادرات لذا نسمع ارائكم وحلول سريعة وعملية حديثي هذا كي لا نمارس شهوة التظاهر في هذا المنبر ونرفع سقوف احلامنا الي حدها الاعلي والمنبر كما علمت تم حظره في السودان , لان الشهوة عندما تصل غايتها تهمد ولا نريد لتدافعنا ان يهمد دون نتائج. |
الأخ أساسي، لك التحاياوللمتداخلين..
قريت أغلب ما جاء في بوستَيْنَك، واتفقت معك على الكثير. كذلك أجد الآن أنني أتفق معك في غالب تحليلك حو الكلام الحار المابندار! وده بالفعل! كلام حار وما بندار لكثيرين وكثيرات! ولكنه في الآن نفسه، كلام في "التنك" ربما يبني على بعضه، كثير من التوافقات التي تحمي - بنظرهم- ما يدافعون عليه من مصالح للوطن أو حتى لأفرادهم.
---
أُذِنَ للّذين يُقاتَلون بأنّهم ظُلموا...
وديل كتيرين من شعب السودان! وفيهم كيزان، كان ليهم دقون ودهون! فلفَظتهم نفس "الآلية" الحاكمة حتى الآن!
وليس الظلم الحاصل، يحتاج بُرهاناً يؤيده انضمام "فَل" كيزان ولا كَر أحزاب وحدة الوطنية عصيّة! بل ولا حتى
جُمَيعات "أفراد" ناس جابر والـ SMC وبعض سُناح المايوييين! والأخيرين، كانوا وسيظلّون!أهل كل حكومة استبدادية.
الأحلام، أو لعلّها الطموحات السياسية في التغيير، خيارات شخصية متنوّعة الدسامة والاعتدال، ولكن بتراصّ أحلام وطموحات وأهداف، لجماعة تحسُّ بأنها مظلومة، تجاه جُمَيعة! أدمنت الفشل، بنظر ال"جماعة الكبيرة أو خلّينا نقول المتزايدة" والجُميعة قد غلبها الأمر الحُكمي فتناقضت أمورها، وتشابكت مشاكلها، وفشلت مفاوضاتها ورفعت دعمها (!) عن الوقود فزادت وستزيد أسعار الضروريات وبغَّضت الحياة لمَن يريد عَيشاً معقولاً، يقبل أن تكون نواقصه أكتر من كمالياتٍ مسموح أن يُطمَح فيها!، بل ومُحَفَّز عليها بواسطة الحاكمين الذين فشلو! فتزعزت قبضتهم السُلطانية؛ بعد أن صلتها المواجب العلاقاتية خارجياً، واستخفّها "حُلم الشعب داخلياً فزادت استهتارها، بل وزاد من مشاكلها انتقاضها داخل الداخل! حينما تقاطعت الدخائل".. وبطبيعة الحال، فإن تراصـَّتْ طموحات جماعة مُطالِبة بالـتغيير للأحسن، في وجه طموحات جُمَيعة تجهد نفسها أن تظلّ مُكنكشة حاكمة برغم فساد أكثرها! ستكون المحصِّلة رجحان كَفّة الاولى، وانفقال كَفّة الثانية، ما وصل العِراك للنقطة الحَرِجة!
(ولولا دفعُ الله الناسَ بعضَهم ببعض؛ لـَـهُدِّمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يُذكَر فيها اسم الله كثيرا؛ ولينصُرَنَّ اللهُ مَنْ يُنصرُه؛ إنّ الله لقويٍّ عزيز) ..
وسأعاود، كان الله هوّن "سودانيز" في السودان!
----
مع وافر التحايا للجميع
وشكراً أساسي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: Yassir Tayfour)
|
أساسي الأساسي وزواره الأكارم..
* كلامك واقعي وجميل غير أنه يتعجل النتائج ..
سوف تفرز الشوارع قيادتها أو تأت بها من مخبئها في الوقت المناسب..
هذه المرحلة والمراحل التالية إلى أن يستوى الناس برمتهم في شارع التغيير..
ليست هي المرحلة المناسبة لظهور قيادات ..
فقط جديون ينظمون العمل ويدّعون جذوة النضال مشتعلة ..
* الإستجابات الضخمة سوف تحدث والقيادات سوف تظهر ..
ولكن بعد حين بمزيد من التضحيات وكثير من الصبر والثبات ..
* إنتفاضة إبريل على الرغم من إنها كانت ضد نظام مشابه ..
غير أنه كان نظاما أقل تجذرا وتمكينا من هذا النظام ..
مع ذلك استمرت الاحتجاجات وهي في ذروتها قرابة الشهر..
* لعل السب المباشر أو العلة التي سوف تدّع إنفلات الشارع غير مقدور علية من قبل النظام ..
سياساته الإخيرة والتي لا يملك سواها حلا للاستمرار في الحكم ..
* بالإضافة لحركة الاحتجاجات ..
فإن فشل السياسات الاقتصادية التي يقامر بها النظام الآن وعدم قدرتها في تحسين الوضع ..
سوف تخذل أنصاره وتخرجهم من طور المناصرة الإيجابية إلى حالة اللامبالاة أو الهروب أو التوافق مع الشارع..
.
.
خبير أبريلي يحسن تفسير قراءة (الإضنين) C C.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: محمد على طه الملك)
|
مرحب بك أساسي
وزي ما قالوا الأخوة فوق ما تستعجل والحركات والثورات تفرز قادتها من صلبها في الوقت المناسب
وحكاية حزب الامة والأحادي وكل الكرور دة فغناية مات زمان
ودي مرحله لن تتكرر مرة اخري في تاريخ السودان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكلام الحار الما بندار (Re: الزبير صالح الزبير)
|
وارد جدا أن يستمر التظاهر، بل وقد يزداد!
كما وارد جداً أن يتوقف التظاهر رويداً رويداً.
السؤال: هل التظاهر، محدود ومقطّع ومتفرِّق وجسيم ومليوني وخصيب! هو الآلية الواحدة "بس" للتغيير؟
ولكن التغيير! أي تغيير؟ فمن ضمن المُطالبين بالتغيير، يمددون الطلب لأقصى درجات البتر! إسقاط النظام ممّا جيمعو
ومنهم من يقبل بتغييرات جذرية، يكون فيها وضع "قاطرة الإدارة والحُكم" على قضبانها الصحيحة القُدرة والاتجاه.
الكلام كلو في "القاطرة الحالية" ...! وإلى وين تجر البلد؟
---
| |
|
|
|
|
|
|
| |
اساسي
محمد قرشي عباس
rani
حسن حماد محمد
محمد البشرى الخضر
قيقراوي
زياد جعفر عبدالله
Hisham Ibrahim
الامين موسى البشاري
Yassir Tayfour
محمد أبوجودة
محمد على طه الملك
الزبير صالح الزبير
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست