|
|
 نعم لقرارات الاخ الرئيس...سير ...سير يا البشير..أننا مع طاعة ولي الأمر
|
ألم يكن الرئيس عمر البشير رمزا للدولة السودانية ؟ وهو الأمر الذي جعل اوكامبو ليستهدفه
ألم يكن مفجر الثورة التي أصابت الغرب بالهلع و الخوف ؟
ألم يكن احرص الناس على رفاهية الانسان السوداني ؟ بل رفاهية الانسان العربي و الاسلامي ؟
فلماذا تقفون امام تدابيره المؤقتة و التي لن تأتي الا بالنفع و الخير للأمة السودانية ؟
لا يهمني أمر المعارضة لكن الذي يؤلمني هو تخاذل أبناء الانقاذ و وقوفهم المخزي ضد القرارات الحكيمة للاخ الرئيس
الاخ الرئيس أكثر معرفة منكم بمصالحكم و مصالح أسركم فلماذا تخالفون أمر امير المؤمنين ؟
الوطني الحق هو من يقف اليوم مؤيدا لخطوات الاخ الرئيس
قد قرر السيد الرئيس و أيده وزراؤه الكرام .. اذا ماذا أنتم فاعلون؟ ألا تحبون رئيسكم ؟فلماذا لا تطيعون أمره
ألم يأتي من أجلكم ؟
إن المواقف السالبة التي اتخذها بعض الاخوة المجاهدين ضد تدابير الاخ الرئيس ستكون لهم وصمة عار لما تبقى من عمر هؤلاء
ارجو ان يعتذر كرام الاخوة عن انجرافهم مع تيار قوى المعارضة
ماذا يعني السودان دون عمر البشير و نافع علي نافع و عبدالله حسن احمد البشير و السيدة الأولى أم المجاهدين وداد بابكر ؟
وبل مصطفى عثمان إسماعيل .؟
بالتأكيد لا شئ
من سيقف مع شعبنا الفلسطيني و يوفر له الدواء و الغذاء و يوفر لهم سيارات الاسعاف و لو على حساب مرضى المستشفى الصداقة الصيني و الذي تكرم الاخ البروفيسور غندور بأخذ سيارة الاسعاف الوحيدة التي كانت تتواجد بالمستشفى من اجل اخوتنا في غزة
هل من إيثار أكثر من هذا ؟
اذا ذهب هؤلاء الخيار من اين تجدون من يقود هذه الأمة الواعدة ؟
لعمري قد أصابكم مس
لكن لا يفوتني ان اذكر الذين مازالوا على الولاء و الدرب أمثال المجاهدين : عمر ود الباوقة و الباشمهندس صلاح غريبة و مولانا المجاهد صاحب العين التي بكت من الخشية عصام دهب و باقي العقد الفريد
انهم خيار من خيار
|
|
 
|
|
|
|
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست