|
Re: الآن من داخل جامعة الخرطوم اطلاق كثيف لمسيل الدموع (فيديو حااار) (Re: خضر الطيب)
|
واحلالي القبلي شال شبال لمع برق المهيرة قيرة قيرة يا مطيره يا رزاز الدم حبابك
لما يبقى الجرح عرضة ولما نمشي الحزن سيرة
من دمانا الأرض شربت موية عذبة كل ذرة رملة شربت حبة حبة
موية أحمر لونها قاني فتقت ورد الأغاني ... تهدي باسمك اً للوطن كنز المحبة
****************
قيرة قيرة يا مطيرة يا شهيد الشعب أهلاً
مش بتطلع كل يوم الشمس أجمل و النخلة أطول جيد وقامة وياما شفتك ياما ياما لما شفت البدر طالع فى سما الوطن ابتسامة
....
والبتسأل عنو ده الخليتو شافع لسه دابو يا ما حيعجبك ، شبابو صوتو ريان فيهو بحة ود ملان اصرار وصحة عندو قصة حب جميلة جرب آلام الحراسة وحرض أولاد الدراسة وهدّو حيل العسكرية
البنية أم طرحة كبرت يا سلام الفنجرية ليها رايها وبى كلامها وبى اهتماماتها الجديدة دقت أجراس القصيدة وشدت أوتار الصلابة الكتوف اتلاحقت فى السكة يابا
واحلالي القبلي شال شبال لمع برق المهيرة قيرة قيرة يا مطيرة يارزاز الدم حبابك لما يبقى الجرح عرضة ولما نمشي الحزن سيرة يارزاز الدم حبابك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الآن من داخل جامعة الخرطوم اطلاق كثيف لمسيل الدموع (فيديو حااار) (Re: خضر الطيب)
|
شكرا جميلا ياباقر
Quote:
واحلالي القبلي شال شبال لمع برق المهيرة قيرة قيرة يا مطيره يا رزاز الدم حبابك
لما يبقى الجرح عرضة ولما نمشي الحزن سيرة
من دمانا الأرض شربت موية عذبة كل ذرة رملة شربت حبة حبة
موية أحمر لونها قاني فتقت ورد الأغاني ... تهدي باسمك اً للوطن كنز المحبة
****************
قيرة قيرة يا مطيرة يا شهيد الشعب أهلاً
مش بتطلع كل يوم الشمس أجمل و النخلة أطول جيد وقامة وياما شفتك ياما ياما لما شفت البدر طالع فى سما الوطن ابتسامة
....
والبتسأل عنو ده الخليتو شافع لسه دابو يا ما حيعجبك ، شبابو صوتو ريان فيهو بحة ود ملان اصرار وصحة عندو قصة حب جميلة جرب آلام الحراسة وحرض أولاد الدراسة وهدّو حيل العسكرية
البنية أم طرحة كبرت يا سلام الفنجرية ليها رايها وبى كلامها وبى اهتماماتها الجديدة دقت أجراس القصيدة وشدت أوتار الصلابة الكتوف اتلاحقت فى السكة يابا
واحلالي القبلي شال شبال لمع برق المهيرة قيرة قيرة يا مطيرة يارزاز الدم حبابك لما يبقى الجرح عرضة ولما نمشي الحزن سيرة يارزاز الدم حبابك
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الآن من داخل جامعة الخرطوم اطلاق كثيف لمسيل الدموع (فيديو حااار) (Re: خضر الطيب)
|
نقلا عن بوست الزميل عصام جبر الله
Faisal Mohamed Salih فيصل محمد صالح الشبيحة والبلاطجة: رأي العين لم يكن حلما ولا خيالا، لكني رأيت الشبيحة والبلاطجة رأي العين. الساعة الثانية عشر والنصف نهار اليوم، وأنا أدخل من ناحية حدائق السلام على النفق المؤدي لشارع الجامعة. في بداية شارع الجامعة يقف ما بين 10 إلى 15 من الشباب صغير السن، مظهرم يدل على أنهم طلبة جامعيين، سنهم مابين 18 إلى 22 عاما تقريبا، يحملون سيوف وسواطير تتشابه كلها في الحجم والشكل، وهم يهتفون الله أكبر، ويصرفون حركة المرور عن شارع الجامعة. كانت معي زوجتي، حين اقتربنا من مدخل النفق وقف شاب صغير أمام السيارة وهو يلوح بالسيف: أمشي قلنا لينا أمشي من هنا، الله أكبر ألله أكبر. كان رجل المرور يقف عاجزا، تجمع حولي آخرون وهم يلوحون بالسيف والسواطير: أمشي يللا أمشي، سالت رجل المرور : هل من الممكن أن أدخل يسارا في شارع الجيش؟ أجاب نعم، طيب ديل مالهم، هز كتفيه ووقف بعيدا، حين تولوا هم إدارة الشارع وأمر السيارات بالانحراف شمالا نحو شارع الجيش. حين انعطفت ناحية اليسار كانوا ينظرون نحوي شذرا، وباقي هتـافـهــم مازال في اذني : الله أكبر من جاء بهم هنا؟ ومن صرف لهم هذه الاسلحة ليرهبوا بها الناس؟ الإجابة عند علي عبد الله صالح وبشار الأسد
| |
|
|
|
|
|
|
|