صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 08:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-12-2012, 06:01 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! (Re: هشام هباني)

    عزيزي القارئ

    حاولت كثيرا ان افسر مواقف هؤلاء الضحايا الذين باسم الوطنية علي جاهزية للائتمار باوامر جلاديهم وقاهريهم ومشرديهم وربما الي حد الموت دفاعا عنهم وهي في نظري حالة نفسية غير سوية لا تتسق مع منطق الاشياء
    ولا اعتقد لدي تفسير لها غير انها حالة من حالات مرض ( استوكهولم) ولمن يريد التعرف علي هذا المرض عليه الاطلاع علي المقتبس التالي:


    Quote: مرض «استوكهولم»

    من باتريشيا هيرست إلى ناتاشا كامبوش.. لماذا يتعاطف بعض المخطوفين مع خاطفيهم


    واشنطن: محمد علي صالح
    يوم 23 أغسطس (آب) 1973 هجم مسلح على بنك «كريديتبانكين» في استوكهولم، في السويد، لسرقته. لكن الهجوم فشل لأن موظفة في البنك ابلغت الشرطة. وأسرعت الشرطة وحاصرت البنك، فاضطر المهاجم لاحتجاز الذين في الداخل، رجل وثلاث نساء، وهدد بقتلهم. استمرت المفاوضات اسبوعا كاملا حتى افرج المهاجم عن الرهائن. اهتمت التلفزيونات والصحف بالحادث، لكنها انتقدت شيئين: الأول، لماذا تلكأت الشرطة في الهجوم على البنك، وفضلت المفاوضات مع المهاجم، وانتظرت اسبوعا كاملا؟ الثاني، لماذا لم يحاول الرهائن التمرد على المهاجم خلال فترة الاسبوع؟ ولماذا اثنوا عليه، بعد نهاية الحادث، ودافعوا عنه، وقالوا ان الشرطة يجب ان تطق سراحه؟ استعانت الشرطة بالطبيب النفساني نيلز بيجيروت، صاحب عيادة في استوكهولم، خلال وبعد الحادث. وسأله صحافي، خلال مؤتمر صحافي بعد الحادث: «لماذا اثنى الرهائن على المهاجم؟ ولماذا قالت واحدة من الرهائن انها احبته؟»، أجاب بيجيروت تندرا: «في استوكهولم يحدث كل شيء»، لكنه أضاف جادا: «نعم، يمكن ان يحب المخطوف خاطفه». وهكذا دخل «مرض استوكهولم» تاريخ الطب النفسي. لكن أطباء نفسيين في هلسنكي، عاصمة فنلندا، قالوا ان بيجيروت لم يكتشف مرضا جديدا، وسموه «مرض هلسنكي»، نكاية.
    وعاد الحديث عن «مرض استوكهولم» هذه الأيام بعد هروب شابة نمساوية تدعى ناتاشا من خاطفها، بعد نحو 8 سنوات قضتها في الاحتجاز. ففي سنة 1998، خطف وولفغانغ بريكيبيل المهندس في ضواحي العاصمة النمساوية فيينا، ناتاشا كامبوش (كان عمرها عشر سنوات)، واحتجزها في حفرة تحت جراج منزله. وقالت، بعد اطلاق سراحها انه اجبرها على ان تناديه «غيبيت» («سيدي» بالالمانية). لكن التلفزيونات والصحف استغربت لأن «ناتاشا» لم تهرب، وكانت تقدر على ذلك. كان الرجل يأخذها معه الى المتاجر، ويسمح لها بأن تلعب في فناء المنزل. وقال اريك زويتلر، خبير نفسي مع شرطة فيينا، ان السبب هو «مرض استوكهولم». لكن لم تعرف تفاصيل الحادث حتى الآن.

    وقبل اربع سنوات خطف رجل معتوه في ولاية يوتا الاميركية، اليزابيت سمارت، 14 سنة، وعاشت معه سنة كاملة، رغم انه اعتدى عليها، ورغم انها كانت تقدر على ان تهرب. لكنها كانت تكتب مذكرات خلال فترة اعتقالها، وقالت فيها انها لم تهرب لأنها خافت ان يعثر عليها الرجل المعتوه ويقتلها. (قال علماء نفس ان هذا نوع جديد من انواع «مرض استوكهولم»، لأن صغر سن «اليزابيث» اثر على طريقة تفكيرها). وهجم، قبل عشر سنوات، مسلحون تابعون لجيش «مارتا» الثوري في بيرو على سفارة اليابان هناك، واعتقلوا رهائن لشهر تقريبا. لكن المسلحين هم الذين «احبوا» الرهائن. (قال علماء نفس ان هذا «مرض استوكهولم عكسي»).

    ووردت اشارة لـ«مرض استوكهولم» في فيلم «داي هارد» الذي صدر بعد الحادث بأكثر من عشر سنوات. وتدور قصة الفيلم حول هجوم ارهابيين المان على مبنى في لوس انجليس، واحتجاز رهائن. كانت واحدة منهم «هولي»، زوجة «ماكلين» (قام بالدور بروس ويليس)، رجل الشرطة الذي هزم الارهابيين بمفرده، وأطلق سراح الرهائن، بمن فيهم زوجته. لكن الزوج غضب لأن الرهائن لم يقاوموا الارهابيين، بمن فيهم زوجته، التي احبت قائد الارهابيين.

    وانتهى الفيلم بمنظر قائد الارهابيين يحتمي بالزوجة في مواجهة زوجها، حتى قتله الزوج، وأنقذ زوجته. لكن الزوج غضب من زوجته (وكاد يقتلها) لسببين: اولا، لأنها احبت رجلا غيره. ثانيا، لأنها احبت معتقلها الذي حاول قتله. ومثلما قدم طبيب استوكهولم شرحا نفسيا لـ«مرض استولهولم»، قدم طبيب في الفيلم شرحا نفسيا عن حب المخطوف للخاطف.

    وتخصص جون توبي، الأستاذ في علم النفس في جامعة كاليفورنيا في سانتا باربرا، في نظرية «حب المخطوف للخاطف»، وكتب، بالاشتراك مع زوجته، وهي استاذة في نفس القسم، كتاب «العقل التطويري»، وأشار الى حادث استوكهولم. لخص الكتاب النظرية في ان «عقل الانسان البدائي ركز على استخدام كل شيء ممكن لحماية نفسه من الخطر، وهو يصطاد حيوانا، او يحارب عدوا. حاول ترضية اسد أو ذئب اذا هدد بأكله، وحاول ترضية عدو اذا هدد بقتله». معنى هذا هو أن الاستسلام للعدو ورفع راية بيضاء «تطور طبيعي» قبل أن يكون خيانة او نضالا.

    وأضاف الكتاب أن «عقل المرأة اكثر ابتكارا لأساليب حماية نفسها من عقل الرجل، وذلك لأنها تريد ان تبني عائلة وتنجب أولادا وبنات». لهذا فإنها، اذا خطفت، تقدر على كسب خاطفها، حتى اذا اضطرت لأغرائه. ولهذا، فإن «التطور الطبيعي» ليس «حب المخطوفة للخاطف»، ولكن «حب المخطوفة لنفسها». من أين عرفت المرأة (البدائية) هذه الحيلة؟ قال الكتاب ان «النمر في الغابة، عندما ينتصر على آخر، يقتل كل صغار الآخر، ويبقى على الاناث لانجاب صغار منهن. وان الحروب البدائية لم تكن تعرف شيئا اسمه رهائن. كان المنتصر يقتل كل الرجال وكل الاطفال، ويبقى على النساء لانجاب اطفال منهن».

    وطور، قبل اربع سنوات، كيث هنسون، في كتابه «الجنس والمخدرات والعصابات»، نظرية «حب الخاطفة لخاطفها»، وقال انها ليست نظرية بدائية فقط، لكنها حديثة وواقعية. وأشار الى بداية علم جديد: «سايكولوجية علم الجينات»، وقال ان وظائف الجينات ليس طبية فقط، لكنها نفسية ايضا. (اي ان الجينات تفعل ما تفعل لتعيش).

    وقال: «تساعدنا الجينات على ان نحارب اذا واجهنا القتل، وعلى ان نقتل قبل ان نقتل. وتساعدنا الجينات، اذا اسرنا، على ان نحاول الهروب. وتساعدنا، اذا لم نقدر على الهروب، على ان نعيش». وأضاف: «تساعدنا الجينات على ان ننسي ارتباطاتنا العقلية والعاطفية السابقة (اي نخونها)، مقابل ارتباطات عقلية وعاطفية جديدة مع الذين خطفونا». لكنه حذر من ان هذه «الخيانة» يجب ان تلتزم بشرطين: اولا، الا تحدث سريعة، «لأن هناك أملاً في النجاة من الخاطف». ثانيا، الا تحدث بطيئة، «لأن صبر الخاطف ربما ينفد سريعا». وحذر هنسون من شيء آخر: الا تعتبر نظريته هجوما على النساء، او اساءة لهن. وأشار الى نقطتين: الاولى، ليس الذنب ذنب المرأة، لكنه ذنب جيناتها، وان المرأة يجب ان تفتخر بجيناتها، اذا ترددت في الافتخار بما يمكن ان يسميه بعض الناس «خيانة». الثانية، «حب الخاطفة لخاطفها» يجب الا يفسر تفسيرا نفسيا في كل مرة خاصة اذا كان الخاطف مطلوبا امام القانون (مثل حادث استوكهولم). اي ان الخاطف، في هذه الحالة، ربما لا يريد ان يعتدى على المخطوفة، ويزيد مشاكله، وان المخطوفة، في الجانب الآخر، يمكن ان «تحب» الخاطف بأشياء بسيطة، مثل مجرد العطف عليه.

    بعد سنتين من حادث استوكهولم، خطف مقاتلون تابعون لجيش تحرير «سمبيون»، باتريشيا هيرست، حفيدة وليام هيرست، امبراطور الصحافة الاميركية، وكانت طالبة في جامعة كاليفورنيا. توترت اميركا، في ذلك الوقت، بسبب مظاهرات ضد التدخل العسكري الاميركي في فيتنام، وضد التفرقة ضد السود. وظهر، في ذلك الوقت، جيش «سمبيون»، وكانت نسبة كبيرة من الجيش بيضاء، وخاصة فتيات بيضاوات، وكان متحررا من كل المعايير الاجتماعية المتعارف عليها. وقضت باتريشيا سنة ونصف السنة «مخطوفة»، واشتركت خلال تلك الفترة في هجمات على بنوك، وصورتها كاميرات البنوك، وبدأت الشرطة تبحث عنها، ليس لاطلاق سراحها، ولكن لمحاكمتها.

    وعندما اعتقلت وقدمت للمحاكمة، استأجرت عائلتها روبرت بيلي، أحسن محام في اميركا في ذلك الوقت، للدفاع عنها. وعندما حوكمت بالسجن عشرين سنة، توسطت عائلتها للرئيس الاميركي جيمي كارتر، فاصدر، في آخر سنة له في البيت الابيض، امرا جمهوريا بالافراج عنها (بعد اربع سنوات في السجن). ثم توسطت عائلتها للرئيس بيل كلينتون، واصدر، في آخر سنة له في البيت الابيض، امرا جمهوريا بتبرئتها (وكأن شيئا لم يكن).

    واهتمت التلفزيونات والصحف بموضوع «باتريشيا» ليس فقط لأن عائلتها غنية ونفوذها قوي، ولكن، ايضا، لأن المحامي قال انها اصيبت بـ«مرض استوكهولم». وثار جدل حول ذلك: في جانب، قالت «باتريشيا» ان خاطفيها اعتدوا عليها، واجبروها على ان تشترك معهم في الهجمات على البنوك.

    في جانب آخر، قال علماء نفس متخصصون في «مرض استوكهولم» ان المرض يحدث عندما «تحب الخاطفة الخاطف»، اي تبادر الخاطفة وتحب. وتطوعت عائلة «باتريشيا» مرة اخرى، وساعدتها على اصدار كتاب «سأقول لكم كل الاسرار»، ثم تحول الكتاب الى فيلم «باتريشيا هيرست». وبعد هجوم 11 سبتمبر (ايلول) وبداية الحرب ضد الارهاب، صدر فيلم «غوريللا»، ورغم انه حاول ان يقول الحقيقة، لكنه قدم «باتريشيا»، وكأنها ضحية هجوم ارهابي.

    لكن المغنية الاميركية «مادونا» تجرأت، وانتقدت «باتريشيا»، ووضعت صورتها على غلاف البوم اغانيها، لكنها سمتها «شي غيفارا»، وكأنها تقول بانه هو المناضل الحقيقي، وليس «باتريشيا». وقالت مادونا: «اخطأت باتريشيا مرتين: عندما قالت انها اجبرت على ما فعلت، وعندما قالت ان ما فعلت لم يكن نضالا».

    وقبل خمس سنوات، خطف مسلحون في افغانستان ايفون ريدلي، الصحافية البريطانية، لمدة عشرة ايام. وبعد اطلاق سراحها، عادت الى بريطانيا، واعتنقت الاسلام. لكنها قالت ان «مرض استوكهولم» لم يكن السبب، لأنها لم تحب خاطفيها، وكانت تشتمهم وتحتقرهم. وقالت انهم لم يجبروها على اعتناق الإسلام، وانها هي التي أحبت الاسلام واعتنقته.

    وخطف، قبل ثمانية أشهر، مسلحون عراقيون جيل كارول، الصحافية في جريدة «كرستيان سيانس مونيتور» الأميركية، واطلقوا سراحها بعد ثلاثة أشهر. وقالت، بعد اطلاق سراحها، انهم ضغطوا عليها لتعتنق الاسلام، لكنها رفضت «بطريقة مهذبة». وقالت انها دافعت عنهم في شرائط فيديو خلال اعتقالها، لأنها خافت ان يقتلوها. (قال علماء نفس ان هذا نوع من انواع «مرض استوكهولم» لأن «المخطوفة أحبت الخاطفين علنا، وكرهتهم سرا».
                  

العنوان الكاتب Date
صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-11-12, 11:47 PM
  Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 00:06 AM
    Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 00:17 AM
      Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 00:44 AM
        Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 00:58 AM
          Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 01:05 AM
            Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 01:08 AM
            Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 01:45 AM
        Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! فقيرى جاويش طه05-12-12, 01:09 AM
          Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! زينب محمد عبدالله05-12-12, 01:33 AM
          Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 06:39 AM
            Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! اساسي05-12-12, 06:56 AM
              Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 07:14 AM
                Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! اساسي05-12-12, 08:35 AM
                  Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 12:00 PM
                    Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 12:21 PM
                      Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! اساسي05-12-12, 12:33 PM
                        Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 12:57 PM
                      Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 12:35 PM
                        Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 02:26 PM
                          Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! اساسي05-12-12, 02:36 PM
                            Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 05:34 PM
                              Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 06:01 PM
                                Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 06:29 PM
                                  Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-12-12, 10:50 PM
                                    Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-13-12, 03:45 PM
  Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-14-12, 10:33 AM
  Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-18-12, 06:20 AM
  Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-18-12, 07:16 PM
  Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-19-12, 04:45 AM
  Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-20-12, 04:48 AM
  Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-20-12, 04:50 AM
  Re: صور مخجلة جدا للاجئين سودانيين مؤيدين لطغمة الخرطوم!! هشام هباني05-31-12, 01:27 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de