نكاح الزوجة الميتة يعتبر عمل شاذ لم يرقى لمستوى البوهيمية فهو تعبير عن رغبات جنسية مريضة وشاذة تجد مع الفقهاء تحليل لممارستها بدون خجل فجماع الأموات Necrophilia هو من أكثر الانحرافات ندرةً وتدهور ، ففيها يتجه الرجل إلى جماع السيدات بعد وفاتهن , ليتفق هؤلاء المنحرفون مع حارسى المقابر على هذه العملية ، بل وأحيانا ما يقتل المريض ضحيته ثم يجامعها بعد وفاتها ، وهذا الانحراف مزيج من السادية والفينيشية والاندفاعية القهرية , ويبدو أن مشروع القانون المزمع بجواز ممارسة النكاح مع الزوجة الميتة وفتوى الزمزمى فى تحقيق هذه الرغبة الشاذة ييسر وبدون إزعاج أو إضطرار لرشوة حارس المقابر أو التورط فى عمليات قتل . سامى لبيب
Quote: فتوى 56312: حدود الاستمتاع بالزوجة الصغيرة - 06 شعبان 1423 سؤال : ذكرتم أن للزوج أن يباشرها ، ويضمها ويقبلها ، وينزل بين فخذيها ، لكن الإنزال بين الفخذين ينافي القاعدة لا ضرر ولا ضرار أليس كذلك ، كما أني بحثت ولم أر أيا من العلماء السابقين رحمهم الله يجوز الإنزال بين الفخذين بل اقتصروا على الضم والتقبيل ، فأرجو إن أمكن توجيهي لبعض المصادر التي ذكرت ذلك؟ وشكر الله سعيكم.
Quote: * مشروع قانون آخر - نكاح الصغيرات . نأتى للمشروع الآخر المثار فى أروقة مجلس الشعب كقضية حيوية تتخطى فى أهميتها كتابة الدستور أوالبحث عن طوق نجاة قبل أن تغرق مصر فى الخراب والإفلاس .. فمشروع خفض سن زواج الفتاة إلى 14 سنه يجد أهمية وإلحاح يفرض نفسه ليطلب تشريعا ً وقانونا ً!! .. فمازالت الهمة مستعرة لهدم أى شكل حضارى للمجتمع المصرى لنجد مشروع قانون بخفض الحد الأدنى لزواج الفتيات إلى 14 سنه ,, ويبدو أنهم يمتلكون بعض الخجل فلم ينزلوا بالسقف إلى 9 سنوات ولكن قد يكون هذا فى مرحلة لاحقة عندما يكون التمكين أكبر فلا مانع حينها أن يتقدموا بمشروع قانون بحق الزوج فى تفخيد زوجته الطفلة حتى يحين ميعاد وطأها .!! هل لنا ان نتكلم عن البشاعة والدمار النفسى الذى سيلحق بطفلة تجد نفسها زوجة .. هم لا يهتمون بنموها النفسى والعقلى ولا الجسمانى فكل ما يعنيهم وجود آنية جنسية تحقق شبق وشذوذ جنسى , ولم يفكر هؤلاء الخبثاء المهووسون أن شابات مصر قاربن على الثلاثين بل تجاوزتها بدون زواج لتشكل مصر أكبر نسبة عنوسة , فيبدو ان متعة الإضطجاع مع الصغيرات له مذاق خاص , أعتقد أن الخوض فى هذا لن يضيف كثيرا عما تناوله علماء النفس والإجتماع بل على لسان بسطاء العقلاء الذين تشربوا جرعات صغيرة من الحضارة والمدنية .
Quote: الفتوى : فإنه لا ضرر في الإنزال بين فخذي الصغيرة التي لا تطيق الجماع ، وتتضرر به إذا كان ذلك الإنزال بدون إيلاج ، وقد بين العلماء رحمهم الله تعالى أن الأصل هو جواز استمتاع الرجل بزوجته كيف شاء إذا لم يكن ضرر ، وذكروا من ذلك استمناءه بيدها ومداعبتها وتقبيلها على أن يتقي الحيض والدبر.!! قال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في الغرر البهية: ( والبعل ) أي: الزوج (كل تمتع) بزوجته جائز (له) حتى الاستمناء بيدها ، وإن لم يجز بيده وحتى الإيلاج في قبلها من جهة دبرها. !! ، وقد أوضحنا ذلك في فتاوى كثيرة سابقة ، ومن ذلك الفتوى رقم: 20496 ، والفتوى رقم: 40715 - المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
يا سلام يا سلام...
بشائر القرون المظلمة تدق ابواب المنطقة بقوة . ودقي يا مزيكا ........ واللبنى مصر في الاصل كان حيوان عشان كدا يا اولاد مصر بقت حديقة الحيوانات ... ( مع الاعتذار للكاتب عثمان ميرغنى ) ودقى يا مزيكا ...
يا مصر ! كِسرى سباكِ ولا الفراعنةُ اصطفوكِ أميرةً أو سَّيدةْ ! قالوا : اعترفْ قلتُ : اعترفتْ وتوازت الكلماتُ والعضلاتُ كانوا يقلعون أظافري ويُقَشِّرون أناملي ويبعثرون مفاصلي ويفتِّشون اللحمَ عن أسرار مصرْ... وتدفّقت مصرُ البعيدةُ من جراحي فاقتربتْ ورأيتُ مصر وعرفتُ مصر
ان الاسلام الذى بشر الشيخ الترابى بعودته الى مصر عبر مجرى النيل في تلك الايام العطرة ها هو يخرج من شبكة المجارى ( على قول شيخنا الشامى الحبر ) في قاهرة المعز التى قدمت للدنيا في ذاك الزمن الجميل محمد عبدالوهاب وسيد درويش وام كلثوم.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة