القاهرة المدينة التي أحببت ...خواطر وانطباعات(خاص لاصحاب الذوق الرفيع)

Quote: الصحفي القدير محمد حبة ( مراسل التيار بالقاهرة ) .

Quote: سلام للمؤرخ الكبير صلاح غريبة (دي جديدة طبعاً).. مشتاقين وكيف القاهرة والعيال..

Quote: ومؤرخ دي حلوة ............... وفعلا انا مؤرخ واحمل الكثير م المعلومات ومن الواقع

Quote: صلاح غريبة - اعلامي وكات صحفي مقيم بالقاهرة

Quote: وكات اعتقد اننا غير معنيين بالبوست لان الكات الصحفي حدد اصحاب الذوق الرفيع ودي مسألة نسبية طبعا .... لكن بنساعد في تعتيل البوست عشان خاطر اصحاب الذوق الرفيع ... _____________________ مشتاقون يا غريبة

Quote: ثم الى السفارة السودانية بجاردن سيتي مرورا بميدان التحرير

Quote: قريبك محمد عثمان .... قابلته في السفارة وتعرفت به واصبح من اعز الصدقائي وبالجد فهو رائع ... وصحفي هميم .......

Quote: شكراً صديقي الصدوق صلاح غريبة.. بحمد الله وبفضل جهدك الكبير تمكنت من الاتصال بالأخ محمد عثمان.. بعد غياب وانقطاع دام أكثر من 12 عاماً فقدت خلالها أثره.. منتظرين باقي الخواطر والانطباعات.. والقاهرة مدينة مدهشة أتمنى زيارتها قريباً..

Quote: مشوار يومى لتسلم الملحق الامنى التقرير

Quote: كلامك القلته دة ...... مادام ما واثق فيهو ما تقوله ........ ورغم كدة انا يوماتي بمشى السفارة ... عجبك او لا ؟

Quote: هل هى صدفة أن يكون الصحفى الحربائى عنقرة دفعتك؟؟

Quote: بالجد سعدت أيما سعادة لنجاح وتفوق أبنائك ياأستاذ صلاح تعرف ياغريبه لو اشتريت ليك كاميرا nikon وأرفقت صور مع قصصك وتوثيقك الجميل ده حتكون بوستاتك أحلى وأروع إنت ماشاء الله عليك شعلة من النشاط والحيويه ياريت تكمل اللوحه بالصور عشان تكتمل المتعه عندنا

Quote: تحياتي م. صـلاح .. والتهاني القلبية بمناسبة تخريج ابنكم م. أحمد من هندسة القاهرة وابنتك د.أسماء من طب عين شمس .. مع تمنياتي لهما ولكم بالتوفيق والسعادة ..

Quote: بانه يصحون متأخرين من النوم ويكثفون وقتهم في التسوق والمشتروات .... وبعض العلاج

Quote: دعوة لحضور حفل توقيع كتاب بنقابة الصحفيين المصريين وسط القاهرة

Quote: يا زول قوم لف ليك كم لفة في القاهرة دي مورخ شنو وطبيخ شنو انت اول عارف مؤرخ يعني شنو ولا عجبتك وقع الكلمة

Quote: قولوا حسناً - محجوب عروة عدت من ألمانيا الى مصر الشقيقة وتابعت ردود الأفعال لأول مناظرة بين مرشحين لرئاسة الجمهورية (د. عبد المنعم أبو الفتوح والسيد عمرو موسى) والتى كانت مثار اهتمام مصري وإقليمي وعالمي فاق كل التصورات، ولم لا ومصر لم تشهد مثل هذا الحدث الفريد بالغ الممارسة الحضارية والديمقراطية، والحقيقة ليست مصر وحدها بل فى معظم أو كل دول العالم الثالث المنكوبة بالديكتاتوريات العسكرية والأنظمة السلطوية والشمولية التى قادت أوطانها نحو الخراب والتخلف الاقتصادي والسياسي والاجتماعي والثقافي بل الفوضى وانقسام الأوطان. لم تعد مصر بحاجة الى زعيم ملهم أو بطل قومي أو مخلّص وطني ولا كل الألقاب التى كان يضفيها المنافقون والانتهازيون و الأقلام المرتجفة على الرؤساء مثل الرئيس القائد أو القائد الرئيس( ألقاب مملكة فى غير موضعها كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد) ولا الى هتيفة حارقي البخور وصحافة ترقص عشرة بلدي ونواب برلمان لا يجيدون غير التصفيق والهتاف وتمرير قرارات وسياسات الزعيم الخالد والبطانة الضيقة الحاكمة، إنها بحاجة الى مؤسسات قوية تشريعية وتنفيذية وقضائية وصحافة حرة ومجتمع مدني فاعل يراقبون تصرفات الرئيس والبطانة من حوله مهما ادعوا من الحنكة والعلم فلا يحولون أموال الشعب الى جيوبهم أو يديرون الصفقات من وراء مؤسسات الشعب الرقابية لا يسألون عما يفعلون. يحتكرون المناشط الاقتصادية الرابحة ويتركون الفتات للآخرين ويحولون العملات الحرة بالمليارات للخارج فى البنوك الأجنبية والتى يحتاجها الفقراء والمرضى وطالبي العلم ورجال الصنائع والأعمال والمنتجين الحقيقيين فإذا حاول صحفي سليط أن يكتب كلمة حرة أطلقوا عليه أجهزة الاستخبارات والأمن والأقلام المأجورة لتخرصه وإذا حاول الناشطون أن يشاركوا ويقولوا رأيهم فمصيرهم السجون والمعتقلات وتشويه صورتهم كذبا وبلطجة رسمية. المناظرة كرست أمرا" هاما لأول مرة فى تاريخ مصر الحديث وهى أن الرئيس هو الذى يحتاج ويستجدي الشعب ويحاول إقناعه بالمنطق وليس الشعب هو الذى يستجدي الرئيس ويعتبر أنه هبة من السماء. لقد كان الرؤساء والبطانة من حولهم فى الماضي كأنصاف آلهة وكانت الممارسة السياسية زفة لا تنتهي، وطبول ومهرجانات لا تتوقف.. حولوا الشعب الى مجرد هتيفة تسبح باسم الزعيم وسياساته الحكيمة التى لاراد لها!! أما الآن فإن الديمقراطية القادمة فى مصر هي أسئلة واستجوابات ولجان برلمانية للتحري والشعب الى شريك فى صنع القرارات عبر الصحافة الحرة والندوات واللقاءات السياسية والأحزاب القوية والمؤتمرات والسمنارات العلمية وأخيرا عبر صندوق وورقة الانتخابات الحرة النزيهة الصادقة والشفافة حيث الشعب هو الذى يقرر من يحكمه وليس عبر صندوق الذخيرة وفوهات البنادق وأجهزة الأمن والاستخبارات. هنيئا لمصر التى استعادت ديمقراطيتها بعد ستين عاما من الكبت والطغيان والفساد والإفساد والكذب والتضليل عبر الآلة الإعلامية الجبارة التى صارت حكرا للصحفيين والإعلاميين الانتهازيين الذين تنقصهم الجرأة فى قول الحقيقة فصاروا مجرد أذيال للفراعنة حتى صدق فيهم قول المتنبئ واصفا مصر تحت حكم الطاغية كافور الأخشيدى : نامت نواطير مصر عن ثعالبها فقد بشمن وما تفنى العناقيد.

Quote: قال عبدالغفار الديب، سفير مصر بالخرطوم إن السوق المصرية في طريقها للاستغناء عن واردات اللحوم من أمريكا اللاتينية واستراليا والاكتفاء باللحوم السودانية خلال ثلاث سنوات. وأكد السفير في مقابلة مع صحيفة "الصحافة" الصادرة بالخرطوم اليوم الثلاثاء، أن العلاقات بين الخرطوم والقاهرة "وصلت مرحلة اللارجعة"، مضيفًا أن الرئيس المنتخب أيًا كان لن يزيد العلاقات بين البلدين إلا تطورًا وارتقاء. وأضاف "إذا حاول أي رئيس سيحكم مصر مستقبلًا العودة أدراج الرياح سيعاقبة شعبه على ذلك ويصحح المسار"، وأكد أنه خلال ثلاث سنوات سيتحقق التكامل السوداني المصري على أرض الواقع، وعبر عن رضائه عن مستوى العلاقات بين البلدين تمامًا. وأعلن السفير عن مساع تبذلها القاهرة لإذابة الجليد بين الخرطوم وجوبا وعودتهما لطاولة التفاوض، وقال إن مصر قدمت أفكارا ونقاطا للمساعدة في تجاوز الازمة بين الدولتين، وكشف عن استعداد مصر لاستضافة اجتماع مشترك في القاهرة حال قبول الطرفين. وأوضح أن مساعي مصر غير منافسة للجهد الإفريقي، وتابع "الجهد المصري مكمل للاتحاد الافريقي والوسيط ثامبو امبيكي"، ورفض التعليق على تحركات منظمة "الايجاد"، لافتًا إلى أن الذي يتحدث في هذا الأمر هو السودان. وأكد الديب وجود تشاور مستمر بين الخرطوم والقاهرة في كل الملفات، وأوضح أن المشاريع بين البلدين تم تنزيلها إلى الأرض، ووصفها بالمشروعات العملاقة في مجالات الزراعة والربط الكهربائي.

Quote: ومازلت فى مصر الجديدة قولوا حسناً - محجوب عروة مصر الجديدة لا أقصد بها أحد أحياء القاهرة الكبرى ولكن أقصد بها مصر ثورة الربيع العربي.. مصر الحرية والديمقراطية والكرامة الإنسانية والحقوق الأساسية والعدالة التي ينشدها كل من يملك في قلبه ذرة إيمان بهذه المبادئ والقيم السامية.. ربما يعتقد بعض الناس أن ثورات الربيع العربي قد أنتجت الفوضى ولكن أقول لهم أن الفوضى الحقيقية كانت في الأنظمة السلطوية الديكتاتورية حيث تستباح الحقوق وينتشر الفساد كالسرطان ويكون النظام في ظاهره جميلاً متقدماً فهو كالقبة الجميلة من الخارج ولكنها في الداخل مليئة بعظام الموتى وجثثهم متعفنة وغير مسموح للصحافة ولا أجهزة الإعلام أن تقول الحقيقة.. الفوضى الحقيقية هي في الإساءة لتلك القيم والمبادئ السامية التي جاءت بها الرسالات السماوية وتحدث بها الفلاسفة والمفكرون وليست قيم الفراعنة والملوك والأباطرة المستبدون.. هل يتذكر الناس كيف انحاز صديق العمر ليليوس قيصر الذى انتقل بحكم الرومان إلى الرخاء والفتوحات الكبرى فأراد أن يتوج نفسه ديكتاتوراً لروما فأجاب بروتس حين سأله قيصر حتى أنت يابروتس؟ قال بروتس إن روما أهم منك ومن صداقتك. ربما يتساءل البعض لماذا أهتم بما يحدث في مصر وقبلها ثورات الربيع العربي فأقول من العيب لكاتب في هذا الزمان ألا يتجاوب مع ما يحدث من تغييرات عميقة في منطقتنا العربية التي تتأثر تأثراً بالغاً ببعضها ولا شك أن لذلك أثره علينا جميعاً خاصة الشقيقة مصر التي ظلت مع السودان في هذا الوادي العظيم – وادي النيل – لاينفصل عراه وما يحدث من تغييرات هناك أو هنا تنعكس بطبيعة الحال في البلد الآخر.. حدث ذلك منذ فجر التاريخ وقيام الحضارات.. ولماذا نذهب بعيداً فإن التأثير الأكبر حدث منذ بواكير القرن الماضي عندما بدأ الأشعاع الفكري والثقافي ونمو الحركة الوطنية السودانية التي وجدت في كتابات المصريين من صحف ومجلات وكتب الأثر الكبير مما زاد الحركة الوطنية زخماً. ثم بين يدي الاستقلال جاءتنا التأثيرات من التيارات الفكرية والسياسية المصرية من حركات يسارية وإسلامية ظل تأثيرها حتى اليوم.. صحيح أن الانتخابات البرلمانية والرئاسية الحالية هي شأن مصري داخلي في المقام الأول ولكن هل ننكر التأثير المستمر لانقلاب وثورة 23 يوليو 1952 على السودان؟ هذا من المستحيل.. إن فوز رئيس مصري على آخر له تأثير مباشر على السودان وما يحدث في مصر من حراك فكري وسياسي يؤثر حتماً على السودان بل المنطقة العربية بأسرها. في مصر يدور نقاش عميق بين النظام السياسي الأمثل وتكاد تتفق الآراء على أن النظام المختلط بين الرئاسي والبرلماني هو الأفضل لمصر التي جربت في تاريخها الحديث النظامين ففشل النظام البرلماني الملكي وأدى إلى قيام انقلاب وثورة 23 يوليو 1952 والذي أقام نظاماً رئاسياً بدأ وانتهى إلى نظام ديكتاتوري كتم أنفاس المصريين وتحولت دولتهم إلى دولة الأمن والاستخبارات بل وأدى إلى هزيمة من إسرائيل أخذت سيناء لسنين ولم ترجع إلا بعد شروط كامب ديفيد كما فشل في كبح الفساد حيث تحول النظام إلى تحكم مراكز القوى و البطانة حول الرئيس خاصة أسرته والتي كادت تؤدي إلى التوريث رغم أن النظام يعتبر نفسه نظاماً ديمقراطياً بدأ ثورياً ضد الملكية ونظامها الوراثي.. حجج المنادين بالنظام البرلماسي أو (البرلآسي) أنه يكرس دولة المؤسسات ويفصل بين السلطات فيحقق قدراً كبيراً من الشفافية وتوازن السلطات حيث لا يستطيع الرئيس حل البرلمان كما يستطيع البرلمان محاسبة رئيس الوزراء وللرئيس سلطاته المنصوص عليها في الدستور وهذا أقرب للنظام الفرنسي ويختلف عن البريطاني الموحد والأمريكي الفيدرالي والسويسري الكونفيدرالي...وسؤال قفز إلى ذهني أليس ذلك أيضاً مناسباً للسودان بعد تجارب سياسية مماثلة؟

Quote: الأخ الكريم م. صــلاح الســلام عليكم .. هل مصر تطبق على السودانيين الآن (الحــريات الأربع) أم لا زال الأمر كالسابق (من إتجاه واحد) وهل يستطيع أي سوداني من أي مكان الدخول الى مصر دون الحوجة لتاشيرة دخول من السفارات؟ وشكــراً

Quote: صرحت الدكتورة إيناس عبد الدايم رئيس دار الأوبرا أن الدار فى صدد تنظم ورش فنية لتعليم الفنون التشكيلية وذلك استمراراً لخطواتها الجادة في نشر الوعي الفني والثقافي وضمن خطتها لرفع مستوى الذوق العام لدى الشباب والأطفال. وأضافت أن الورش هذا العام تقام للأطفال والشباب من سن 7 حتى 17 عام تحت إشراف الإدارة العامة للمتاحف والمعارض بالقاعة الرئيسية للفنون التشكيلية بالأوبرا وبمشاركة مجموعة من الأساتذة المتخصصين في مجالات ( الرسم ، الخزف ، الخط العربي ، فن الموزاييك ، الأعمال الفنية بالسلك والتصوير الفوتوغرافي). وأشارت إيناس أن تلقى طلبات الالتحاق يبدأ اعتبارا من 20 مايو الجاري على ان تقام الورش لمدة شهرين خلال الأجازة الصيفية يومي الاثنين والثلاثاء من كل أسبوع من الســـاعة العاشرة صباحاً وحتى الواحدة ظهراً وتبدءاً 2 يوليو القادم كما يقام معرض ختامي يضم نتاج الورش من الأعمال الفنية. كما أكدت إيناس أن دار الأوبرا تنظم الورش الفنية منذ عشر سنوات وهذا العام يشهد شكل تعليمى جديد ومختلف يعتمد على استخدام الاسلوب التفاعلى بهدف خلق جيل جديد قادر على انتقاء وانتاج الفنون الجادة بما يسهم فى الارتقاء بالمجتمع المصرى على جميع الأصعدة باعتبار الفن مرآة صادقة تعكس صورة الشعوب .

Quote: افتتاح طريق «توشكى ــ أرقين» لربط مصر بالسودان بتكلفة 190 مليون جنيه دشن الدكتور جلال سعيد، وزير النقل، صباح الأحد، مشروع طريق «توشكى ــ أرقين»، والذى يبدأ من توشكى ويتجه جنوباً حتى أرقين على الحدود المصرية السودانية بطول 110 كم، بهدف ربط الأنشطة التجارية والصناعية بين البلدين والعمل على تشجيع حركة النقل والمساهمة فى تنمية المنطقة، ويتكلف المشروع 190 مليون جنيه، ومن المقرر الانتهاء من تنفيذه نهاية 2012. كما وضع «سعيد» حجر أساس إنشاء كوبرى علوى على النيل، بديلاً لخزان أسوان، والذى يهدف إلى نقل الحركة المرورية الكثيفة من أعلى جسم خزان أسوان الذى أصبح لا يتحمل الأحمال الزائدة الحديثة المارة عليه، طبقاً للدراسات التى تمت فى هذا الشأن، وأيضاً تسهيل الحركة المرورية بين شرق وغرب مدينة أسوان وتأمين مسار الأفواج السياحية لزيارة الأماكن الأثرية بداخل مدينة أسوان وعلى جانبى النيل والعمل على تقليل زمن الرحلات السياحية بين الأماكن الأثرية المتواجدة بشرق مدينة أسوان والمطار غرب المدينة خلال مرورها بكوبرى أسوان الملجم والذى يبعد 17 كم عن مدينة أسوان والحمولة التصميمية للكوبرى90 طناً وإجمالى طول جسم الكوبرى أعلى النيل 380م ط، وإجمالى أطوال المداخل من الجانبين 2000 م ط، وعرض الكوبرى 24 م ط، وعرض الفتحة الملاحية 198 م ط، والتكلفة التقديرية 600 مليون جنيه. كما افتتح وزير النقل واللواء مصطفى السيد، محافظ أسوان، مشروع رفع كفاءة طريق أبوسمبل ــ توشكى ــ أسوان من 200 كم إلى 265 كم من أسوان ووضع حجر أساس لعدد من المشروعات الخاصة بالطرق والكبارى بالمحافظة، حيث رافقهم خلال ذلك المهندس أحمد كمال، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطرق والكبارى والنقل البرى وعدد من قيادات وزارة النقل.