يا ود هباني .. كن شجاعا و اعتذر المكابرة لا تليق بالمناضلين

Quote: ثالث اتهام بالسرقة يوجه لعايض القرني في أقل من شهرين http://www.alapn.com/index.php?mod=a...&article=16987 بعد قضيتي العضيدان والفراج الوكالة تكشف تفاصيل ثالث اتهام بالسرقة يوجه لعايض القرني في أقل من شهرين الثلثاء, 2011.06.07 (GMT+3) وكالة أنباء الشعر- القاهرة- ولاء عبدالله اتهم الناشر صاحب دار الأدب الإسلامي - القاهرة - الدكتور يمان نجل الدكتور عبد الرحمن رأفت الباشا (والذي أطلق عليه لقب مهندس الأدب الإسلامي) الشيخ عائض القرني بالسطو على أحد مؤلفات والده. وأكد الباشا في تصريح خاص لوكالة أنباء الشعر أن القرني قام بتقديم برنامج باسم "هذه حياتهم" وتكلم فيه عن مجموعة من صحابة الرسول الأعظم عليه الصلاة والتسليم، وجاء خلال البرنامج الذي من المفترض أن القرني مؤلفه، اعتداء سافر على كتاب والده د.عبدالرحمن الباشا "صور من حياة الصحابة" حيث قدم القرني قراءة حرفية من كتاب والده خلال تقديمه لـ 9 من صحابة الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام وهم: ( عبد الله بن حذافة..أبو عبيدة الجراح.. عبد الله بن جحش.. عمرو بن الجموح.. أبو أيوب الأنصاري ..أبوطلحة الأنصاري.. البراء بن مالك.. عمير بن وهب.. حبيب بن زيد)، وذلك دون ذكر للمصدر أو حتى الاستئذان.. بل أنه ادعى أن ذلك من إعداده ونسب ذلك المجهود العلمي والفكري لنفسه كما هو وارد في مقدمة ونهاية البرنامج. أكثر الكتب سرقة وحول عدم التصريح أو الإعلان عن هذا التعدي من قبل قال اليمان أن هناك ثلاثة أسباب.. أولها: أن الحجم الكبير للاعتداء على مؤلفات الدكتور عبد الرحمن رأفت الباشا، يحتاج منا إلى تفرغ يماثله لمتابعة هذا الأمر.. حتى أنه قد اقترح علينا أحد الأصدقاء أن نكتب على الغلاف "أكثر الكتب سرقة" على غرار "أكثر الكتب مبيعا". وثانيها: أن موضوع حقوق الملكية الفكرية للأسف الشديد مغيب عند معظم القراء، على الرغم من أنه قد أجمع أهل العلم من سلف هذه الأمة على الأمانة العلمية في كافة ميادين العلم ونسبتها لأصحابها. وثالثها: أن المعتدي عادة يتمتع بحصانة من قبل محبيه.. وقد تجلى ذلك عند اتهام الكاتبة سلوى العضيدان للشيخ عائض القرني بسرقة أحد مؤلفاتها الذي يحمل عنوان "هكذا هزموا اليأس"، ثم كان لإعلان الشاعر سمير فراج اعتزامه مقاضاة القرني أمام القضاء السعودي بسبب سرقة كتابه "شعراء قتلهم شعرهم" الصادر عن مكتبة مدبولي عام 1997، ونسبه لنفسه تحت عنوان "قصائد قتلت أصحابها" حافز لنا لنحذو حذوهم. وأكد د.يمان أنه وكل محامي العضيدان بالمملكة لرفع الدعوى على الشيخ القرني لتكون بذلك الدعوى الثالثة التي سيرفعها المحامي على الشيخ. د.يمان باشا يوضح السرقات التي تمت وطالب الدكتور يمان بالاستماع للتسجيل الصوتي الموجود على موقع http://alislamnet.com تحت صفحة صوتيات المشرف للتأكد من صدق هذا الاعتداء، ومتابعة ذلك من كتاب "صور من حياة الصحابة" للدكتور عبد الرحمن رأفت الباشا، وهي كما يلي: هذه حياتهم15 -عبد الله بن حذافة(القرني) http://alislamnet.com/articles_extra...=5&links=False كتاب صور من حياة الصحابة ص رقم 37 صورة لما ورد في الكتاب هذه حياتهم16 -أبو عبيدة عامر بن الجراح(القرني) http://alislamnet.com/articles_extra...=5&links=False كتاب صور من حياة الصحابة ص رقم 89 هذه حياتهم17 -عبد الله بن جحش http://alislamnet.com/articles_extra...=5&links=False كتاب صور من حياة الصحابة ص رقم 81 هذه حياتهم18 -عمرو بن الجموح(القرني) رابط التسجيل http://alislamnet.com/articles_extra...=5&links=False كتاب صور من حياة الصحابة ص رقم 75 هذه حياتهم19 -أبو أيوب الأنصاري كتاب صور من حياة الصحابة ص رقم 65 http://alislamnet.com/articles_extra...=5&links=False هذه حياتهم20 -أبو طلحة الأنصاري(القني) رابط التسجيل : http://alislamnet.com/articles_extra...=5&links=False كتاب صور من حياة الصحابة ص رقم 321 هذه حياتهم21 -البراء بن مالك( القرني ) رابط التسجيل: http://alislamnet.com/articles_extra...=5&links=False كتاب صور من حياة الصحابة ص رقم 51 هذه حياتهم22 -عمير بن وهب كتاب صور من حياة الصحابة ص رقم 45 http://alislamnet.com/articles_extra...=5&links=False يذكر أن الدكتور "عبدالرحمن رأفت الباشا" ولد عام 1920م في بلدة "أريحا" شمال سورية، وتلقى دراسته الابتدائية فيها، ثم تخرج في المدرسة الخسروية بحلب؛ وهي أقدم مدرسة شرعية رسمية في سورية.. أما دراسته الجامعية فتلقاها في القاهرة؛ حيث نال الشّهادة العالية لكلية أصول الدّين في الأزهر، وشهادة اللّيسانس أيضًا في الأدب العربي من كلية الآداب بجامعة فؤاد الأول، ثم درجتي الماجستير والدّكتوراه من هذه الجامعة التي أطلق عليها فيما بعد اسم جامعة القاهرة. وأمضى حياته العلمية والعملية منذ بدايتها مكافحا ومنافحا عن لغة القرآن.. داعيا إلى فن أدبي إسلامي لا يكتفي بجمال التعبير وإبداع التصوير؛ وإنما يشترط فيه أن يكون ممتعا هادفًا نافعا في وقت معا.. فن أدبي إسلامي يلتزم أمام إله متصف بصفات الكمال كلها، منزه عن صفات النقص جميعها.. ويكون بسماته هذه مغايرا للتيارات الأدبية الأخرى التي تلتزم أمام النفوس البشرية الأمارة بالسوء. تُوفي ـ رحمه الله ـ في يوم الجمعة 18/7/1986م في مدينة "اسطنبول" بتركيا، وسُجِّيَ جثمانه بمقبرة الفاتح هناك؛ حيث يرقد كثير من الصّحابة والتّابعين الذين أحبهم في حياته وجاورهم في مدفنه. المشهد الأول..سلوى العضيدان وبدأت الكاتبة السعودية سلوى العضيدان أولى خطوات الكشف عن أزمات عدة سيواجهها الداعية د.عائض القرني، وكلها فضائح وسرقات أدبية يعلن عنها أصحابها الذين لم يكونوا ليتجهوا إلى مقاضاة الشيخ الجليل، نظرا للشعبية الواسعة التي يتمتع بها إلى أن جاءت من نفس بلده كاتبة رفضت أن يسرق جهدها فقررت الاتجاه لمقاضاة القرني لتتهمه ولأول مرة منذ مايرب من ثلاث شهور بسرقة أحد مؤلفاتها الذي يحمل عنوان " هكذا هزموا اليأس " مشيرة إلى أن ذلك حدث ، من خلال إصداره كتاباً باسم " لا تيأس " في معرض الرياض الأخير ، تضمن سرقة 90% من مؤلفها الصادر عام 2007 . وكان للوكالة دورها في الإعلان عن هذه السرقة وقد علمت وقتها أن القرني اتصل بزوج الكاتبة ، وطلب إغلاق الموضوع ودياً ، وسحب الشكوى التي تقدمت بها الكاتبة إلى وزارة الثقافة والإعلام ضد الدكتور عايض القرني، بخصوص نقل وسرقة محتوى كتابها، ولكن الزوج رفض قبول الاعتذار فقط، وسحب الشكوى . أكدت المعلومات التي حصلت عليها الوكالة أن العضيدان مصرة على أخذ حقها المعنوي والأدبي والقانوني كاملاً ، مع وجود إصرار وعزيمة كبيرة لديها بعدم التنازل عن حقها . المشهد الثاني..سمير فراج موقف العضيدان هذا كان له دوره في تشجيع الشاعر المصري سمير فراج بالاعلان عن سرقة عمرها ما يزيد على سبع سنوات بطلها الشيخ الجليل أيضا وقد جاء الإعلان أيضا من خلال وكالة أنباء الشعر الذي أكد فراج من خلالها على نيته لمقاضاة الشيخ متهما إياه بسرقة كتابه ونسبه إلى نفسه، وقد أكد الشاعر المصري سمير فراج أن القرني سرق كتابه"شعراء قتلهم شعرهم" والذي صدر عن مكتبة مدبولي في عام 1997، ونسبه لنفسه تحت عنوان "قصائد قتلت أصحابها"، مشيرا إلى أنه اكتشف السرقة منذ ما يزيد على ست سنوات إلا أنه لم يكن يجد وسيله لمقاضاة القرني، حتى جاءت قضية العضيدان و منها أحس فعلا بنزاهة القضاء السعودي الذي أنصف الكاتبة سلوى العيضدان وهو ما شجعه على رفع القضية للمحاكم السعودية. وقد اكتشف فراج السرقة عندما أهدى كتابه إلى صديق سعودي وبمجرد أن قرأ عنوانه اخبره أن كتابا في المملكة شبيه بهذا العنوان فخشي أن يكون صدر قبل كتابه فأقع في حرج، وطلب من صديقه نسخة من الكتاب، ووجده صدر بعد كتابه بست سنوات وأنه إلى جانب الفكرة يحوي العديد من التشابهات.. لكن و بعد التأمل وجدها تتعدى فيه حدود التشابه وتوارد الخواطر إلى السرقة، وحاول في ذاك الوقت مقاضاة القرني إلا أنه لم يستطيع حيث قوبل بمغالاة المحامين المصريين، ولكنه اصطدم بحائط الأتعاب العالي، خاصة وأنه لا يمكن لمثل هذه القضية إلا أن يوكلها محام كبير نظرا لما للشيخ القرني من شأن عال في المملكة. إلى أن جاءت دعوى العضيدان التي شجعت فراج ومن بعده السوري د.يماننجل الدكتور عبدالرحمن باشا، والمفارقة في الأمر أن الدعاوى الثلاث سيترافع بها نفس المحامي، وهو محامي الكاتبة السعودية سلوى العضيدان.