لقد عجزت الإنقاذ عن حماية أرض الوطن ..أول صور من هجليج (فيديو) !

Quote: سمعنا قالو خلال ساعااات اليوم اربعة يوووم الحكاية ماعارفين

Quote: خلاص يا امانى حا تتحرر لانه ناس حمودى وعبودى ومعاهم ثانى ثمانية من نفس المجموعة شالو كلاشاتهم واتحركوا ويا ويل من بعد كده من يدوس على حمى الوطن .

Quote: سلامات أستاذة أمانى العجب أطمح فى مساعدتك فى هذا البوست الإعتداء على أسرة رياك مشار بالإغتصاب و بالضرب

Quote: أعلن الجيش السوداني سيطرته على جميع المحاور حول منطقة هجليج التي دخلتها قوات دولة جنوب [الصورامي] السودان، وقال إنه يقود المعارك بكل حنكة ويقترب من أهدافه بكل دقة، وأكد أن الهدف الرئيس ليس استعادة هجليج إنما تدمير الآلة الحربية للغزاة. وتوعد المتحدث الرسمي للقوات المسلحة؛ العقيد الصوارمي خالد سعد، دولة جنوب السودان بأن القادم سيكون أسوأ، وقال إن القوات المسلحة السودانية قطعت عهداً للشعب السوداني بتدمير كامل الآلة الحربية للمعتدين على التراب السوداني لإبعاد شبح الحرب عن المنطقة. وقال العقيد الصوارمي إن القوات المسلحة تسيطر على العمليات إلاّ من بعض الجيوب التي سيتم تطهيرها خلال ساعات، وأضاف: "نحن حالياً بمنطقة قطسنا بالقرب من المدينة"، وزاد: "دولة الجنوب ستدفع ثمن الحرب التي أشعلتها لأنها ستكون وبالاً عليها، وحسناً فعل مئات الجنوبيين بهروبهم من الميدان لأن القادم سيكون أسوأ". وتابع الصوارمي: "سنُبشِّر الشعب السوداني بانتصار ساحق ليس على الشرذمة التي تجرأت ودخلت هجليج وإنما بتدمير كامل الآلة الحربية لإبعاد شبح الحرب عن المنطقة". إلى ذلك قام رئيس هيئة أركان الجيش السوداني؛ كمال الدين عبدالمعروف، بزيارة لمواقع القتال الأمامية في منطقة هجليج ووقف على سير المعارك الضارية وتم خلال إحدى تلك المعارك الاستيلاء على إحدى دبابات العدو وتدمير ثلاث مدرعات أخريات. شبكة الشروق

Quote: البرلمان: استرداد هجليج خلال الساعات القادمة الاثنين, 16 أبريل 2012 10:35 الاخبار - أم درمان: ثناء عابدين قطع البرلمان بعدم الدخول في مفاوضات مع حكومة دولة جنوب السودان وعدم زيارة المشير عمر حسن أحمد البشير لجوبا دون التوصل إلى حل للنزاع الدائر بين الخرطوم وجوبا، وأكد أن استرداد هجليج سيتم خلال الساعات القادمة. وقالت سامية أحمد محمد نائب رئيس المجلس الوطني في تصريحات صحفية محدودة بالبرلمان أمس سنسمع أخباراً مبشرة ليس باسترداد هجليج فقط، ولكن برد العدوان على كل المناطق السودانية، مؤكدة أن الخلاف مع قيادة الحركة الشعبية يظل قائماً ما دامت تنفذ أجندة خارجية، وأضافت كل أفعال دولة الجنوب تدل على أنها نابعة من أقوال خارجية. واعتبرت سامية التعدي على هجليج تعدٍ على سيادة البلاد والإرادة والأرض مما يستوجب النفرة للوطنيين الخلص، مشيرة إلى أن ما تعرضت له أبان الروح الوطنية للشعب السوداني.

Quote: نائب الرئيس: أنباء سارة من القوات المسلحة خلال ساعات الأحد, 15 أبريل 2012 08:10 الاخبار الخرطوم: بكري خضر: وعد نائب رئيس الجمهورية رئيس القطاع السياسي للمؤتمر الوطني، الشعب السوداني بسماع نبأ دخول القوات المسلحة إلى هجليج خلال ساعات، قاطعاً بدك حصون الحركة الشعبية في أي مكان، مبيناً أنه لا سقف لديهم مع حكومة الجنوب والجيش الشعبي وأن الجيش سيكون لهم بالمرصاد، وأضاف قائلاً: (سقفنا بأن لا يكون للحركة أي وجود)، وشدد آدم خلال مخاطبته أمس لحشد ضخم في اللقاء الجامع مع قيادات الوطني بولاية الخرطوم، على كشف الطابور الخامس والعملاء والمخذلين بالداخل والخارج، متهماً إياهم بالسعي لخلق الهلع وسط المواطنين باصطفافهم أمام طلمبات البنزين عقب الاعتداء على منطقه هجليج، واصفاً ذلك بالخيانة.

Quote: 04-16-2012 01:12 PM كشفت الحكومة السودانية عن الاستراتيجية التي اتبعتها دولة جنوب السودان في اعتدائها على منطقة هجليج بجنوب كردفان، وقال وزير الإعلام السوداني إن استراتيجية جوبا التي أدارت بها معركة هجليج بنيت على إسقاط الحكومة في الخرطوم بمساندة إسرائيل. وقال وزير الإعلام السوداني؛ عبدالله علي مسار، إن الاستراتيجية بنيت على مراحل ثلاث (الدخول لهجليج بالقوة, احتلال جنوب كردفان, احتلال مدينة الأبيض) واستخدام مطار الأبيض لإنزال الطيران الإسرائيلي واستخدامه في تدمير سدي مروي والرصيرص وبعض الجسور النيلية. وأضاف أن الاستراتيجية هدفها الرئيس الانقضاض على الخرطوم بتمهيد من بعض الأحزاب المعارضة. وأشار مسار إلى أن استهداف هجليج قصد به إحداث شلل في الاقتصاد السوداني بوقف ضخ النفط ومن ثم المساومة بها بشأن تبعية منطقة أبيي. شبكة الشروق

Quote: جبهة جديدة في القتال بين الخرطوم وجوبا آخر تحديث: الأربعاء، 18 ابريل/ نيسان، 2012، 10:37 GMT آثار الدمار في هجليج اندلع القتال الأسبوع الماضي إثر احتلال جنوب السودان منطقة هجليج تبادل السودان وجنوب السودان الاتهامات بفتح جبهة جديدة من القتال في الحدود المختلف عليها بين الدولتين، مما يثير المخاوف من تحول المواجهات إلى حرب شاملة. واندلعت الاشتباكات الجديدة شمال مدينة أويل في دولة جنوب السودان على بعد حوالي 100 ميل (160 كيلومتر) غرب حقل هجليج النفطي الذي شهد قتال الجانبين خلال الايام القليلة الماضية. وقال المتحدث باسم جيش جنوب السودان لبي بي سي إن سبعة جنود جنوبيين و15 جنديا سودانيا قتلوا خلال الاشتباكات. وتعتبر هذه الجولة من القتال بين الدولتين الأعنف منذ انفصال جنوب السودان رسميا في يوليو/ تموز عام 2011، إثر استفتاء على حق تقرير المصير. وقال دبلوماسيون أمام مجلس الأمن الدولي الثلاثاء إن السودان وجنوب السودان قد صارا "منغلقين على منطق الحرب". وحسبما ذكر المتحدث باسم جيش جنوب السودان فيليب أغوير، فإن اشتباكات أويل اندلعت عندما أردي جندي جنوبي قتيلا لدى ذهابه لجلب الماء مساء الثلاثاء. هجليج ووقع هذا الحادث في الطريق بين مدينة أويل الجنوبية وبلدة الميرم في إقليم دارفور السوداني، وتحديدا في قرية يسميها الجنوبيون (أجوك) بينما يطلق عليها السودانيون معسكر بحر العرب. ولم تعلق القوات المسلحة السودانية على الحادث، لكن محافظ الميرم العقيد فتحي عربي أكد وقوعه في تصريحات للمركز السوداني للخدمات الإعلامية المقرب من السلطات. وكان القتال اندلع بين الخرطوم وجوبا مجددا إثر احتلال جيش جنوب السودان حقل هجليج النفطي الاسبوع الماضي. ودعا الاتحاد الافريقي جنوب السودان إلى الانسحاب من منطقة هجليج، مطالبا الطرفين بممارسة ضبط النفس وعدم الوقوع في حرب شاملة. ويخشى مراقبون من أن تؤدي الاشتباكات الحدودية إلى العودة إلى حقبة الحرب الأهلية بين الجنوب والشمال عندما كانا بلدا واحدا قبل انفصال الجنوب. وكان شمال السودان وجنوبه خاضا أطول حرب أهلية في القارة الافريقة (1983-2005) سقط خلالها أكثر من مليوني قتيل، وانتهت بتوقيع اتفاق السلام الشامل عام 2005 برعاية أمريكية وأفريقية مما مهد الطريق لمنح الجنوب حق تقرير المصير ومن ثم الانفصال. لكن العديد من القضايا لا تزال عالقة بين الجانبين على الرغم من هذا الاتفاق ابرزها ترسيم الحدود.

Quote: الرئيس السوداني عمر البشير يتوعد بـ"تحرير جنوب السودان" الأربعاء، 18 ابريل/ نيسان، 2012، 16:40 GMT الرئيس السوداني عمر البشير البشير يقول إن هدف الخرطوم الرئيس تحرير جنوب السودان من الحركة الشعبية توعد الرئيس السوداني عمر البشير بـ"تحرير دولة جنوب السودان" من الحركة الشعبية لتحرير السودان التي تحكم البلاد. وقال البشير في تجمع لشباب المؤتمر الوطني الحاكم في الخرطوم "هدفنا الرئيسي منذ اليوم هو تحرير جنوب السودان من الحركة الشعبية". وأشار البشير إلى أن " القصة بدأت في هجليج وستنتهي إما في جوبا أو في الخرطوم" موضحا إلى أن أنباء سارة خلال الساعات المقبلة من جبهة القتال بين الطرفين. .

Quote: عند تحليل القرار الصادر من الاتحاد الإفريقي فإن أول ما يصدم الناظر هو التطابق الكامل والفاضح بين اللغة والأفكار التي يستخدمها وتلك التي ظلت تعبر عنها مؤسسات الحكومة الأمريكية، سواءً البيت البيض أو الخارجية أو مندوبة الولايات المتحدة الأمريكية في مجلس الأمن. ولقد كان من الذكاء المحمود لصائغي القرار –أو بالأصح ناقليه- أن يخفوا آثار النقل بشيءٍ من أفانين اللغة، وهو ضرب من النفاق المستحب في قواعد اللعبة الدولية. خذ على سبيل المثال لهذا التواطؤ حتى في اللغة، الإصرار المريب على الانحياز إلى الجاني على حساب الضحية في الجملة النمطية التي "ترحب بالانسحاب من هجليج وتدعو إلى وقف القصف الجوي على جنوب السودان". فالجملة كما ترى تبرئ الجاني –الذي أقرّ بجنايته أمام العالم- وتدين الضحية. فالجاني قد أدى ما عليه وانسحب من الأرض التي احتلها، بينما الضحية ما يزال، يقصف وهو ما ليس بصحيح. إلا أن هناك معنى أغوص يتمثل في التسوية بين فعلين مختلفين تمام الاختلاف من حيث مشروعيتهما. فالذي يقرأ الجملة يفهم منها أن العدوان واحتلال أرض الغير مساو في الجرم لمن يقصف بطيرانه قوى عادية، حتى لو كان ذلك العدوان مشهوداً ومنقولاً على شاشات التلفاز. ولعمري إن صحّ هذا التكييف القانوني فلماذا لا يكون القصف المدفعي الأرضي دفاعاً عن النفس محرماً أيضاً، بل لماذا لا يكون استخدام أدنى سلاح مثل الطبنجة الشخصية عملاً إجرامياً في هذه الحالة. وإذا ثبتنا هذا المبدأ القانوني الجديد فلماذا لا يصبح القصف الجوي جرماً جديداً في القانون الدولي (وهو ليس كذلك الآن) تطبق عقوبته على الجميع بما فيهم الدول الغربية الكبرى التي تتفنن في كل أنواع القصف على المدنيين بصورة مفرطة، عدواناً وليس دفاعاً.

Quote: البشير يحرر حلايب April 21, 2012 شريفة شرف الدين [email protected] حررتها القوات المسلحة أو انسحبت الحركة الشعبية المهم أن هجليج عادت و أرجو أن تكون عودة نهائية و ليست أرجوحة طردني و طردتو و مرقني و مرقتو. كانت العزيمة قوية و النفس حار في شأن هجليج و المنابذة بلغت البعوض فما دونه .. تم توجيه كل الأجهزة الإعلامية و خطباء المنابر و استنفار كل القطاعات بغية استرجاع حلايب من الذين لا ننعتهم بما ذهب إليه البشير .. عادت هجليج و لكن ما معنى عودتها؟ هل سيحس المواطن بجنوب كردفان أمنا و أمانا؟ هل سينعم انسان السودان العادي بعائدات نفط هجليج؟ أم أن مهمتنا بإمساك القرون لكي يحلب المؤتمر الوطني لا تزال قائمة قرنا و آخر؟ إن كنا أصحاب إرادة و قيادة كما بينتها الأجهزة الإعلامية و استعدنا هجليج بين ليلة و ضحاها .. فلم لا نفعل ذات الشيئ بحلايب حتى و لو كانت تنتج رمادا و سجما ليس إلا؟ أم أن استراداد أرضنا محكومة بالمحتل الحشري دون غيره؟ على الإنقاذ أن تستحي و تعطي المواطن السوداني حقه من الكرامة و المواطنة كاملة غير منقوصة و عليها أن تحطم موازين المفاضلة الإنتمائية و هي ترى بأم عينيها أن هذا المواطن و لأجل الوطن ظل يقف مساندا .. متفاعلا في كل الخطوب الجسام التي تسبب فيها المؤتمر الوطني .. علينا ألا نظل مقيدين على وتد اندلعت مشكلة كونت لجنة قامت مفاوضات .. انفضت مفاوضات .. قامت حرب و عزفت موسيقى و عم الرقص .. علينا أن نتحرر من ذلك إلى فضاء الإستقرار و التنمية الفعلية التي ترفع بالإنسان السوداني و لن يكون ذلك دون ذهاب هذا النظام الذي لا نستبعده أن يتخابث – و هو في الرمق الأخير من الإنبراش – بلعب كل الأوراق بغية كسب التعاطف الشعبي و إلا كيف يفرط في تأمين أغني منطقة بترولية لتحتلها الحركة الحشرية؟

Quote: موتي بغيظك

Quote: فبركاتكم عن حلايب ما بتحلكم يا اماني بشيرنا يصلي مكان ما يريد الصلاة الجاية في كاودا بحول الله اخبار الفشقة شنو؟؟؟؟ على الاقل باركي لينا تحرير هجليج من ايدي الخونة الغادرين ------------ انتظرت وانتظرت وانتظرت، لعل وعسى الجيش الشعبي يعاود، ولكن هيهات انتظارك سيطول ويطول ده انعدم نفاخ النار

Quote: ]وأصرت الحكومة أن تعلن أمام الحشود الجماهيرية أنها استردت هجليج عنوة واقتدارا وليس بسبب انسحاب الجيش الجنوبي، وكان من المصلحة السياسية أن نؤكد على نية الإنسحاب لأنه يعني اعتراف الحكومة الجنوبية بخطئها في اقتحام هجليج لأنها منطقة سودانية لا خلاف عليها، ولكن الحكومة السودانية أرادت أن تثبت للملأ "رجالتها" وقدرتها على استرداد أرضها..

Quote: ......وكان الرد العسكري سريعاً وحاسماً أدى لاستعادة هجليج بعد عشرة أيام من اجتياحها، وقد أعلنت حكومة الجنوب نيتها الانسحاب في صباح ذلك اليوم استجابة للمطالب الدولية التي جاءتها من كل حدب وصوب بمن فيهم أعز أصدقائها. وأصرت الحكومة......

Quote: Press Statement on Sudan and Remarks to the Media on Sudan and Syria Back to previous page Susan E. Rice U.S. Permanent Representative to the United Nations , U.S. Mission to the United Nations Remarks to the Media Following a Security Council Stakeout New York City April 24, 2012 (As Delivered) What a full day. I have a press statement to read and then I will provide a readout of our discussions on Sudan and South Sudan, as well as on Syria, and take a few questions, obviously this morning we had a full discussion in the Council with Under-Secretary-General Bachelet and Under-Secretary-General Ladsous on women peace and security, our semi-annual discussion of that topic, and I won’t dwell on that since you heard their briefings in the open chamber. Let me begin with the press statement. The members of the Security Council condemned in the strongest terms the attack on an African Union-United Nations Hybrid Operation in Darfur (UNAMID) patrol in West Darfur on 20 April, in which four peacekeepers were wounded, one of whom subsequently died as a result of injuries sustained in the attack. The members of the Security Council expressed their condolences to the family of the peacekeeper killed in the attack, as well as to the Government of Togo. They called on the Government of Sudan to bring the perpetrators to justice and stressed that there must be an end to impunity for those who attack peacekeepers. The members of the Security Council reiterated their full support for UNAMID and called on all parties in Darfur to co-operate with the mission. Turning now to Sudan and South Sudan. We heard a briefing from Under-Secretary-General Ladsous, Special Envoy Menkerios, and SRSG Hilde Johnson on the deteriorating situation on the border between Sudan and South Sudan. They noted that the withdrawal of the SPLA from Heglig was initially encouraging but has since resulted in increased bombing by Sudanese Armed Forces into South Sudanese territory. UNMISS confirmed that at least 16 civilians have been killed and 34 injured in Unity State from aerial bombardments, in addition to significant damage to infrastructure. We were told there have also been SAF incursions into Unity State. Council members welcomed the withdrawal from Heglig by the SPLA, demanded an immediate halt to aerial bombardments by the Sudanese Armed Forces, and urged an immediate ceasefire and a return to the negotiating table. This is a general characterization of the national comments that were made. Many delegations expressed concern about reports of extensive damage to oil infrastructure in Heglig. They also acknowledged the constructive contribution of the African Union Peace and Security Council and its communiqué adopted earlier today, which will of course inform our consultations on further action. Finally, several members of the Council mentioned the importance of Sudan and the SPLM-North engaging in a political solution to the problem in Southern Kordofan and Blue Nile and the need for urgent humanitarian assistance there. In my national capacity, let me just reiterate that the United States welcomes the withdrawal of the SPLA from Heglig. We strongly condemn Sudan’s incursion into South Sudan and in particular its heavy aerial bombardments of civilian areas and infrastructure and we call for the immediate cessation of hostilities. We recognize the right of South Sudan to defend itself and urge South Sudan to exercise maximal restraint in its reaction to Sudan’s attacks. Turning now finally to Syria. The Security Council received a briefing, as you know, via video teleconference, from Joint Special Envoy Annan and an in-person briefing by Under-Secretary-General Ladsous earlier this afternoon. Mr. Annan stated that the situation in Syria, and I quote, “continues to be unacceptable.” Mr. Annan expressed his concerns at reports that attacks have resumed in locations directly following the departure of members of the observer team, calling them, and I quote, “unacceptable and reprehensible, if true.” Mr. Annan emphasized that, and I quote again, “the only promises that count are the promises that are kept.” Under-Secretary-General Ladsous confirmed that to date there are 11 military observers in Syria, two of whom are stationed in Homs and two at present in Hama. Under-Secretary-General Ladsous relayed that the chief military observer will be deployed by the end of the week at which time UNSMIS will be operational and the Advance Team will have concluded its work. Thirty observers, he predicted, will be in country by April 30th, and 100 total observers within a month. Mr. Ladsous reported that the Syrian Government has refused at least one observer based on his nationality, and that Syrian authorities have stated they will not accept UNSMIS staff members from any nations that are members of the Friends of Democratic Syria. He underscored that from the UN’s point of view this is entirely unacceptable. Several Council members expressed their skepticism of the Syrian Government’s intentions and the veracity of statements contained in the Syrian Foreign Minister’s recent letter to the Joint Special Envoy. All Council members underscored the need for more rapid deployment of observers and stressed the importance of full and immediate implementation of all aspects of the Six-Point Plan. I’m happy to take a few questions. Reporter: Madame President, in the words of Mr. Kofi Annan, the situation continues to be “unacceptable.” Yet the Security Council is going ahead with the deployment, as we understand, of the observers. If it’s unacceptable, I mean, how – how can you – my words fail me here. If the situation is unacceptable, why is the Security Council going ahead with the deployment? Ambassador Rice: I believe – the Security Council voted on Saturday to give the Secretary General the authority to dispatch the full complement of monitors. On the basis of his recommendation and that of Joint Special Envoy Annan. I believe the underlying logic of that recommendation was that the presence of monitors as sought and desired to a substantial extent by the Syrian people themselves; even though they are not in a position to prevent violence, can by their presence not only provide better information and reporting on what’s happening on the ground, but have, at least in the time that they’re present in a place, the salutary impact of a diminution of violence. And we have in fact seen that in Homs and Hama and elsewhere. The problem is, and this is what Joint Special Envoy in part was referring to, is that, once they have left, their violence and number of instances has resumed. Now, the way they have tried to deal with that is to leave observers in Homs now and again now in Hama. The problem is, obviously there’re not sufficient observers deployed at present to leave in everyplace that the observer team might visit after which there may be, if the pattern holds, an intensification of violence. Hence, the Council’s very unanimous and strong view, that having made the decision to deploy these monitors, let’s get them out as swiftly as possible. Reporter: According to one of your colleagues on Council, he said that it appears that the Syrians are playing a cat-and-mouse game with the Council on this. And he also thought it was an unacceptable situation, in your national capacity, how long do you think this can go on? Because you can have, like, a hundred observers for the next two, three months — at what point will the Council decide to say, you know, this is really unacceptable and it’s sort of is going against what you voted for. Ambassador Rice: Well, I will speak for the United States, as I have been saying over the course of the last several days — our patience is exhausted. The fact that the violence continues despite the so-called ceasefire of April 12, is in our view, not only unacceptable, but reprehensible. And we’ve been very clear in supporting the dispatch of the balance of the monitoring mission, that the onus remains on the Syrian government to halt the violence. And then subsequently on both sides to maintain a cessation of violence and allow the observers to move freely and do their work without any obstruction. If that does not occur, we have said that we’re prepared to work towards consequences for the Syrian government, and further action out of the Security Council. I’ve said that repeatedly. You heard Secretary Clinton’s statements in Paris. So there’s no ambiguity or secret about that. But obviously, we need to get the beginnings of a critical mass of observers on the ground to be able to test the proposition as to whether they can in fact have, if not a perfect impact, then a beneficial impact that we decide is worth maintaining. Reporter: On Sudan, this PSC Communiqué seems to ask the Security Council to endorse at least parts of it under Chapter VII. I wonder, I mean, I guess as the U.S. — what do you think of the Communiqué? Is that something that you support? And it’s — some are wondering whether, even though it’s Chapter VII, this would require the prior approval of Khartoum and Juba or could be — you know — could be endorsed by the Council without their approval — and some, one member at least was talking about some either reparations or in some way compensation to Sudan for the damage to Heglig — what does the U.S. think of that? Ambassador Rice: Well first of all, we think that the African Union statement, speaking for the United States, is a positive and constructive contribution. We are obviously going to study it carefully in Washington. I think most members of the Council saw it for the first time as we were sitting there in consultations, and have not had the opportunity to get reactions from their capital. But I can say from the U.S. point of view, that we view it as a constructive contribution, and we’ll be consulting with Council members about their readiness and willingness to contemplate next steps that reflect the thrust of the AU Communiqué. I can’t prejudge what other Council members will come back with. With respect to whether the Council could act under Chapter VII without the agreement of either of both capitals, of course the answer to that is yes, at least in theory, whether — if Council members choose to do so. There’s nothing from a legal point of view that prevents that. And with respect to Heglig, I think most Council members expressed, as I mentioned in my opening remarks, concern about the damage that has occurred in the Heglig oil area. We asked this question of the UN’s personnel, and while some people are quick to say reparations, it’s hardly clear how that damage occurred. It’s not clear whether it was a result of the fighting on the ground, aerial bombardment, sabotage by the SPLA or retreating forces as some in Khartoum have alleged — we just don’t know. And obviously, there are many who will be interested in the answer to that question — but until there’s an independent assessment of what actually happened, its premature to talk about compensation or responsibility. Reporter: One on Syria, I saw that General Mood seemed to at least, go into the — at the beginning of the meeting, Major General Robert Mood, is he the Chief Military Observer or did he stay for the meeting, and if so, in what capacity? Ambassador Rice: He was in the room. He didn’t speak. And I can’t get ahead of what the Secretary-General is going to decide. Nothing has been announced to my knowledge. Reporter: Madame President, given that Ayman al-Zawahiri, the Chief of Al-Qaeda, has given order to his men go and fight in Syria, how concerned are you that Syria will not develop into another Iraq in the region especially if you are curbing the authority of the Syrian government? Ambassador Rice: Well, I’m not aware of the statement you’re referring to, but obviously, the thrust of what is happening in Syria is that a popular uprising that began very peacefully has been met with brutal force by the Assad government and the aspirations, the legitimate aspirations, of the Syrian people to determine their own future, had been thwarted with massive bloodshed. And now, many on the opposition side have taken up arms in self-defense. And we have what is a widening conflict. Obviously, in that region, anytime you have a conflict situation, one has reason to be concerned that it may provide some fertile ground for extremists to take advantage of. But, I’m not prepared to predict that that will be the fate of Syria. I think what we’re dealing with, first and foremost, are a people who have been repressed, who need and deserve to choose their own future, and that’s what this is about. Thank you.

Quote: سيظل عالياً وشاهداً

Quote: حوار مع العقيد الصوارمى خالد سعد الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة تعدد جبهات القتال من اعتداءات متمردى دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق، ألا يرهق هذا الجيش؟ قواتنا تتوزع فى كل ارجاء السودان، وبكل منطقة لدينا فرقة للدفاع عن مسئولياتها وحدودها. ونحن على أهبة الاستعداد لصد أى عدوان، ونؤكد جاهزية القوات المسلحة ومقدرتها على الزود عن حمى الوطن فى أى لحظة من اللحظات.. محتمل أو متوقع او حتى غير محتمل، والقوات المسلحة لاتنام وتسهر ليل نهار على أمن المواطن. إذن كيف ترد على الاتهامات بوجود تفريط تم لحظة احتلال منطقة هجليج؟ ليس هناك اي تفريط، لكن فى العمل العسكرى كل شىء وارد، فلا يمكن القول ان المسلمين هزموا فى غزوة احد بتفريط منهم او إهمال..وربما يتم التخطيط لعمل فى ميدان فيأتى العدو من ميدان أخر فيفسد عليك الميدان الأول مثلا.. واؤكد ان خطتنا فى هجليج كانت محكمة ولكن ما حدث امر عسكرى عادى وهجليج ليست مدينة بل هى إقليم كامل.

Quote: اتفضلي كملي لي باقي القصة

Quote: غارة بورتسودان واختراق الموساد إبراهيم العجب-الخرطوم لا يزال صدى الغارة الإسرائيلية على مدينة بورتسودان شرقي السودان يشغل حيزا واسعا من تحليلات العسكريين والأمنيين والصحفيين، يثير علامات استفهام حول حجم تدخل جهاز المخابرات الإسرائيلي (موساد) في السودان. ويقول بعض المحللين إن التجنيد للعملاء أمر بديهي للعمل الاستخبارتي سواء كان من السودانيين أو الأجانب، أو الفلاشا (يهود إثيوبيا) الذين تم تهجيرهم عبر بوابة السودان وربما عادوا مرة أخرى للعمل جواسيس وعملاء لمراقبة الشرق الذي يُعتبر بوابة السودان على البحر الأحمر. الطابور الخامس وأقر وزير الدفاع السوداني الفريق أول عبد الرحيم محمد حسين خلال حديثه الأسبوع الماضي بمدينة بورتسودان أبن هناك اختراقاً لجهاز المخابرات الإسرائيلي في السودان وفي شرقي البلاد تحديداً، وتعهد بأن الجيش سيقوم بحماية البحر الأحمر على الرغم من طول سواحله، وواعداً بالاستجابة لمطالب المواطنين بالتصدي لتلك التجاوزات. من جهته أشار قائد الفرقة (151) مشاة بحرية اللواء الركن فتح الرحمن الزين، أن هناك اهتماماً إسرائيليا بالمنطقة نسبة لموقعها الإستراتيجي. وفي السياق ذاته طالب المجلس التشريعي لولاية البحر الأحمر ببورتسودان بالكشف عن الطابور الخامس (العملاء) وهي إشارة للمتعاونين مع إسرائيل. إلى ذلك أشار بعض المحللين إلى احتمال أن تكون العربة المستهدفة (سوناتا) فجرت عن طريق متابعة تلفونية كما حدث للشيخ أحمد ياسين في غزة، أو عن طريق شريحة لاصقة وضعت بالعربة، وهي وسيلة إسرائيلية متداولة في تصفية الخصوم، وهو ما يتطلب متعاونين على طول الطريق الذي سلكته العربة، مؤكدين أن الموساد أحدث اختراقاً فاعلاً في السودان. بدوره أكد عميد قسم الدراسات الإستراتيجية بجامعة الزعيم الأزهري الدكتور محمد عباس الأمين، أن السودان يعدّ من الأهداف الإستراتيجية الإسرائيلية لمواقفه الواضحة منذ 1948م ودعمه للقضية الفلسطينية. وأقر عباس الأمين للجزيرة نت أن حدوث التدخل عبر كل الوسائل خاصة التي تمتلكها إسرائيل وارد، مشيراً إلى أن تجنيد العملاء والجواسيس غير مستبعد وخاصة إذا "رأينا مستوى الدقة" التي تمت بها العملية.وتابع أن "الاختراق الإسرائيلي حقيقة، وهذا ما يتطلب المتابعة الدقيقة والاستعداد، خاصة في هذه المنطقة الهامة إضافة إلى ضبط الحدود وحركة القادمين والمسافرين الأجانب، وخلق تنمية معقولة حتي لا يكون هناك حاجة للعمل العدائي، لأن العمل الاستخبارتي يقوم على الإغراءات المالية ومستغلاً عوز الناس". في سياق متصل قال مدير دائرة الإعلام بمنظمة الوحدة الأفريقية سابقاً والمحلل بالشأن الأفريقي الدكتور إبراهيم دقش إن تجنيد عملاء لإسرائيل في السودان وارد لعدة عوامل، بينها موقعه من أقرب سفارة لإسرائيل بأديس أبابا مما يجعله منفذا مفتوحاً وقريباً. كما أشار دقش إلى وجود عدة جزر بالساحل الإريتري منها جزيرة (دلهك) التي تتميز بحركة عسكرية واستخباراتية واسعة، كما أن الفلاشا يعرفون منطقة بورتسودان معرفة دقيقة ولهم علاقات واسعة تمتد إلى السودان كما أنهم يحملون جوازات إثيوبية لا تثير الاشتباه مثل اللاجئين الآخرين معتبرا أنهم من أكثر العناصر التي يمكن اختراقها. وأشار المحلل بالشأن الأفريقي إلى أن بورتسودان ميناء مفتوح على البحر الأحمر ترسو فيه كل السفن وغالباً ما تعمل فيه عناصر استخباراتية