أنظروا كيف تعاملت الإنتباهة سيئة الذكر مع خبر الحادث المؤلم .

(عدل بواسطة جمال خضر on 03-21-2012, 11:03 PM)

(عدل بواسطة البحيراوي on 03-21-2012, 09:56 PM)

Quote: من هو الذي تم طرده؟ هل هو الطيب مصطفى نفسه أم أحد موظفيه؟ أرجو الاسهاااااااااب

Quote: لقد هاجمته عند دحوله

Quote: كان تعضيهو في فقرتو الماكنه دي.

(عدل بواسطة جمال خضر on 03-22-2012, 11:43 AM)

Quote: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتدرون من المفلس ؟ قالوا:المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع , قال صلى الله عليه وسلم : إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة , ويأتي وقد شتم هذا ,وقذف هذا , وأكل مال هذا , وسفك دم هذا , وضرب هذا , فيعطي هذا من حسناته وهذا من حسناته فإن فنيت حسناته من قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار ) .. (رواه مسلم).

(عدل بواسطة جمال خضر on 03-22-2012, 01:28 PM)
(عدل بواسطة جمال خضر on 03-22-2012, 01:38 PM)

(عدل بواسطة جمال خضر on 03-22-2012, 02:08 PM)
(عدل بواسطة جمال خضر on 03-24-2012, 06:50 AM)

Quote: نسأل الله القدير أن يُلهم من فُجعوا الصبر والسلوان وأن بتقبل كل من تعرض لهم ذلك المفلس قبولا حسنا اللهم يا ذى الجلال والإكرام تقبل محمد الحسن سالم حميد وإسماعيل حسن ومحمد وردى ومصطفى سيد احمد وعمر الطيب الدوش ومحمود محمد طه بواسع رحمتك وأدخلهم الجنة مع الصديقين والشهداء . اللهم يا ذى الجلال والإكرام عجل بشفاء شاعر الشعب محجوب شريف. تعرض المفلس راعى الإنتفاخة لهؤلاء الشرفاء إنما هو تيموميتر يبين مدى حب الناس لهم فمقياسه يتناسب تناسبا عكسيا.

Quote: الخطأ الذي وقع فيه عادل الباز أنه قال إن (الإنتباهة) تستثمر في الكراهية والتخوين والتجريم بل إن الرجل قال بدون أن يطرف له جفن إننا اعتبرنا علي عثمان خائناً (حتة واحدة).. ألا تتقي الله يا رجل؟! أثبت لي أننا كتبنا مرة واحدة أن علي عثمان خائن وهل تظن أن إطلاقنا لهذه الصفة واستخدامنا لهذه الكلمة تحديداً إن حدث سيمرُّ بلا حساب من الدولة ومؤسساتها ثم هل يمكن أن نقول ذلك بدون أن نخشى الله تعالى في رجل لطالما كتبنا عن خلقه الرفيع وأدبه الجمّ منذ أن عرفناه في مدرسة الخرطوم الثانوية؟! إنه إيغار للصدور بل إنه فتنة (عديل) لا تليق بك يا عادل. أما الانبطاح فإنه كلمة لا أرى بأساً في إطلاقها على الأفراد والسياسات الحكومية المنهزمة المنكسرة في مواجهة التمرد اللعين وكما تعلم فإن الناس يصنفون السياسيين إلى صقور وحمائم وهناك من هم أكثر ليناً من الحمائم والقرآن يحدِّثنا ويحذِّرنا من الانبطاح والهوان ويدعو الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم إلى الثبات (لولا أن ثبّتناك)، (فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ..) ولطالما كتبنا عن أن قيمة كل امرئ ما يُحسنه وعن أن حساناً ما كان من الممكن أن يحل محل خالد بن الوليد في قيادة الجيوش فكلٌّ ميسّر لما خُلق له.