إقتراح لجهاز الامن والمخابرات بشأن إيقاف الصحف ومصادرتها!!!!!!

Quote: خباثة مووووش

Quote: أولا مبروك عودة صحيفة التيار للصدور واقترح لجهاز الامن بدل مصادرة الصحف وايقافها احيانا الى اجل غير مسمى أقترح بان يتم حجز الصحيفة لثلاثة الى اربع ساعات لحدي ما موعد ذهاب الصحف الى التوزيع في المكتبات وتفكوها ليهم بعد داك سنجد ان الصحيفة ستفقد معناها ومضمونها وبالتالي حتخسر عائد التوزيع والعائد دا طبعا محسوب معاه الاعلانات اللي في الجريدة ومع تكرار هذه الواقعة اربع خمس مرات وبكدا اصحاب الصحف سيفكروا الف مرة قبل الاقدام على نشر اي مادة تراها السلطات الامنية فيها مساس بالامن القومي والوطني او تلك التي فيها تعدي على الخطوط الحمراء المرسومة في تقديري ذلك افضل بدل ما نجيب النقة للحكومة وندي الفرصة للمعارضين عشان يلقوا ليهم جنازة يشبعوا فيها لطم وسانحة للنيل من الحكومة والتشكيك في الحريات اللي مانحاها الحكومة خباثة مووووش !!!!!!!!

(عدل بواسطة ibrahim alnimma on 03-05-2012, 11:26 AM)

Quote: أقترح بان يتم حجز الصحيفة لثلاثة الى اربع ساعات لحدي ما موعد ذهاب الصحف الى التوزيع في المكتبات وتفكوها ليهم بعد داك سنجد ان الصحيفة ستفقد معناها ومضمونها وبالتالي حتخسر عائد التوزيع

Quote: وبكدا اصحاب الصحف سيفكروا الف مرة قبل الاقدام على نشر اي مادة تراها السلطات الامنية فيها مساس بالامن القومي والوطني او تلك التي فيها تعدي على الخطوط الحمراء المرسومة في تقديري ذلك افضل بدل ما نجيب النقة للحكومة وندي الفرصة للمعارضين عشان يلقوا ليهم جنازة يشبعوا فيها لطم وسانحة للنيل من الحكومة والتشكيك في الحريات اللي مانحاها الحكومة خباثة مووووش !!!!!!!!

Quote: انتو بتجيو الافكار دى من وين !

Quote: يااارب أدينا جهاز أمن بفكر زي ميادة

Quote: فلو جهاز الأمن عمل بفكرتك دي كدا كل الحيحصل معظم قراء الصحف تاني حيستنو الجريده المتأخره لانو فيها الزيت كلو والجرايد حتجتهد تنزل الكلام البخلي جهاز الأمن يأخره عشان تضمن توزيع أكتر

Quote: خلوا أحمد البلال يصدر ليهو جريدتين ثاني واحدة سياسية تتبع للمؤتمر الوطني واحد رياضية برضو تتبع للمؤتمر الوطني وواحدة اجتماعية برضوا تتبع للمؤتمر الوطني مش انت الفي إيدكم القلم أكتبوا البريحكم ياخ ،،،،،

Quote: وأيم الله يا ميادة تخرح من عقلي فكرة كهذي، لما حمدت الله على نعمة العقل، ولألبست عقلي سروالاً يستر عورته..

Quote: جيت السودان وكنت حريص اقابلك

Quote: والتشكيك في الحريات اللي مانحاها الحكومة

Quote: الكوزة ميادة كمال. أنتي متين حتتطوري وتبتدي تفهمي أنو مفروض تكون هنالك قوانين للحريات والديمقراطيات ومن بيها حرية الصحافة؟ ليه أنتي بتفكري في دائما في كيفية قمع الناس وحجر الحريات؟

Quote: هي برتبة ملازم أول في الامن الوطني

(عدل بواسطة Deng on 03-06-2012, 04:49 AM)

Quote: قلتها .. و أكررها .. ضرر ميادة على المؤتمر الوطني أكبر من ضرر المعارضة و إن اجتمعت!

Quote: قلتها .. و أكررها .. ضرر ميادة على المؤتمر الوطني أكبر من ضرر المعارضة و إن اجتمعت!

Quote: قلتها .. و أكررها .. ضرر ميادة على المؤتمر الوطني أكبر من ضرر المعارضة و إن اجتمعت!

Quote: أولا مبروك عودة صحيفة التيار للصدور واقترح لجهاز الامن بدل مصادرة الصحف وايقافها احيانا الى اجل غير مسمى أقترح بان يتم حجز الصحيفة لثلاثة الى اربع ساعات لحدي ما موعد ذهاب الصحف الى التوزيع في المكتبات وتفكوها ليهم بعد داك سنجد ان الصحيفة ستفقد معناها ومضمونها وبالتالي حتخسر عائد التوزيع والعائد دا طبعا محسوب معاه الاعلانات اللي في الجريدة ومع تكرار هذه الواقعة اربع خمس مرات وبكدا اصحاب الصحف سيفكروا الف مرة قبل الاقدام على نشر اي مادة تراها السلطات الامنية فيها مساس بالامن القومي والوطني او تلك التي فيها تعدي على الخطوط الحمراء المرسومة في تقديري ذلك افضل بدل ما نجيب النقة للحكومة وندي الفرصة للمعارضين عشان يلقوا ليهم جنازة يشبعوا فيها لطم وسانحة للنيل من الحكومة والتشكيك في الحريات اللي مانحاها الحكومة خباثة مووووش !!!!!!!!

Quote: وهذه شهادة اعترف بيها فيصل القاسم

Quote: "شيئان ليس لهما حدود، الكون وغباء الإنسان، مع أني لست متأكداً بخصوص الكون" البرت آينشتاين

Quote: شلاقة ميّادة وغتاتة الجهاز الناشطة بالمنبر العام بالموقع الإلكتروني السوداني الشهير سودانيز أون لاين، ميادة كمال، فتحت بوستاً فتح عليها أبواب جهنم وعاصفة من التعليقات الناقدة والساخرة على مقترحها العجيب الذي حمله هذا البوست الذي لم يسر حتى أصدقاءها والمتوالين مثلها مع الحكومة وحزبها الحاكم، الذين كانت تجد منهم المناصرة فيما تكتبه نصرةً للحكومة، فما فتحت ميادة التي تعمل بالأمانة العامة لمجلس الوزراء بوستاً إلا لمدح الحكومة أو قدح المعارضة، ولا أدري لماذا تفعل ذلك هل بسبب المحافظة على وظيفتها ونيل رضا رؤسائها عملاً بمقولة "دعوني أعيش" بحسبانها موظفة في "بيت الضبع" أم لأنها من أهل غزّية إن غووا غوت معهم على قول الشاعر؟، وعلى كل حال، ذلك حقها واختيارها الذي يحق لها أن تعبر عنه كما تريد وبالشكل والطريقة التي تحب، ولم ولن نناجزها فيه أو ننتقد حبها للحكومة والحزب الحاكم والنظر إليهما بعين الرضا التي هي عن كل عيب كليلة، ولكن أن "تتشالق" عزيزتنا ميادة تعبيراً عن حبها وموالاتها للمدى الذي يحط من قدر إحدى القيم الأساسية هي حرية الصحافة فذلك ما يجعلنا نقول لها حسبك ومكانك، فأنتِ بهذا الاقتراح العجيب ولا نقول الساذج رأفةً بك، قد فقدتِ احترام الصحافة ولم تكسبي جانب الجهاز الذي لا أشك في أن ضباطه قد سخروا أيضاً من اقتراحك السطحي العجيب، فهم أعرف وأذكى منك في كيفية أداء عملهم الرقابي على الصحف وفي غنىً عنك وعن اقتراحاتك المهببة. وتقترح ميادة التي مادت وحادت عن الحق وهي تحسب غافلة أنها تحسن صنعاً، على جهاز الأمن بدلاً من مصادرة الصحف وإيقافها، أن يحجز الصحيفة بعد طباعتها لمدة ثلاث الى أربع ساعات ثم يطلق سراحها بعد ذلك، ووقتها يكون قد فاتها السوق فتتكبد خسائر فقدان عوائد التوزيع والإعلان معاً، ومع تكرار مثل هذا الإجراء لعدد من المرات المتتالية فإن أصحاب الصحف لن يجرأوا بعد ذلك على نشر أية مادة ترى فيها السلطات الأمنية مساساً بالأمن القومي أو تعدياً للخطوط الحمراء، ويكون الجهاز بذلك قد قفل الباب أمام المعارضين "عشان ما نجيب النقة للحكومة وما يلقوا ليهم جنازة يشبعوا فيها لطم، ويشككوا في الحريات اللي مانحاها الحكومة"، فانظر أعانك الله وإيانا إلى مثل هذه الشلاقة التي تذكر بحكاية شافع الرباطاب مع أحد الشليقين. قيل إن الشافع جلس أمام باب دارهم وهو يبكي بحرقة، مرَّ به واحد شليق فوقف أمامه وسأله مالك بتبكي؟، قال أمي دقتني، قال الشليق وأمك دقتك ليه؟، قال الشافع عشان زي نوع شلاقتك دي، وهكذا كان حال ميادة التي جلبت عليها شلاقتها كل هذا الكم الكبير من السخرية والتهكم على مقترحها الفطير الذي لا يستحق التعليق عليه سوى بالقول لقد كان الجهاز أشطر فقد جرّب وصفتك العقابية هذه لمرات قليلة ثم تخلى عنها، وانتقل إلى الوصفة السارية الآن، ثم إن الجهاز لا يمارس عمله بهذه البساطة ولا يكشف عن أسبابه ولا أهدافه بهذه المباشرة، ولو كان قلبك على الجهاز فهو أقدر، أما إذا كان على الصحافة، فقد جاء قولك أبتر وأشتر، فلا طلتِ بذلك بلح الشام ولا عنب اليمن، وهذا مصير كل شليق...

Quote: Quote: شلاقة ميّادة وغتاتة الجهاز الناشطة بالمنبر العام بالموقع الإلكتروني السوداني الشهير سودانيز أون لاين، ميادة كمال، فتحت بوستاً فتح عليها أبواب جهنم وعاصفة من التعليقات الناقدة والساخرة على مقترحها العجيب الذي حمله هذا البوست الذي لم يسر حتى أصدقاءها والمتوالين مثلها مع الحكومة وحزبها الحاكم، الذين كانت تجد منهم المناصرة فيما تكتبه نصرةً للحكومة، فما فتحت ميادة التي تعمل بالأمانة العامة لمجلس الوزراء بوستاً إلا لمدح الحكومة أو قدح المعارضة، ولا أدري لماذا تفعل ذلك هل بسبب المحافظة على وظيفتها ونيل رضا رؤسائها عملاً بمقولة "دعوني أعيش" بحسبانها موظفة في "بيت الضبع" أم لأنها من أهل غزّية إن غووا غوت معهم على قول الشاعر؟، وعلى كل حال، ذلك حقها واختيارها الذي يحق لها أن تعبر عنه كما تريد وبالشكل والطريقة التي تحب، ولم ولن نناجزها فيه أو ننتقد حبها للحكومة والحزب الحاكم والنظر إليهما بعين الرضا التي هي عن كل عيب كليلة، ولكن أن "تتشالق" عزيزتنا ميادة تعبيراً عن حبها وموالاتها للمدى الذي يحط من قدر إحدى القيم الأساسية هي حرية الصحافة فذلك ما يجعلنا نقول لها حسبك ومكانك، فأنتِ بهذا الاقتراح العجيب ولا نقول الساذج رأفةً بك، قد فقدتِ احترام الصحافة ولم تكسبي جانب الجهاز الذي لا أشك في أن ضباطه قد سخروا أيضاً من اقتراحك السطحي العجيب، فهم أعرف وأذكى منك في كيفية أداء عملهم الرقابي على الصحف وفي غنىً عنك وعن اقتراحاتك المهببة. وتقترح ميادة التي مادت وحادت عن الحق وهي تحسب غافلة أنها تحسن صنعاً، على جهاز الأمن بدلاً من مصادرة الصحف وإيقافها، أن يحجز الصحيفة بعد طباعتها لمدة ثلاث الى أربع ساعات ثم يطلق سراحها بعد ذلك، ووقتها يكون قد فاتها السوق فتتكبد خسائر فقدان عوائد التوزيع والإعلان معاً، ومع تكرار مثل هذا الإجراء لعدد من المرات المتتالية فإن أصحاب الصحف لن يجرأوا بعد ذلك على نشر أية مادة ترى فيها السلطات الأمنية مساساً بالأمن القومي أو تعدياً للخطوط الحمراء، ويكون الجهاز بذلك قد قفل الباب أمام المعارضين "عشان ما نجيب النقة للحكومة وما يلقوا ليهم جنازة يشبعوا فيها لطم، ويشككوا في الحريات اللي مانحاها الحكومة"، فانظر أعانك الله وإيانا إلى مثل هذه الشلاقة التي تذكر بحكاية شافع الرباطاب مع أحد الشليقين. قيل إن الشافع جلس أمام باب دارهم وهو يبكي بحرقة، مرَّ به واحد شليق فوقف أمامه وسأله مالك بتبكي؟، قال أمي دقتني، قال الشليق وأمك دقتك ليه؟، قال الشافع عشان زي نوع شلاقتك دي، وهكذا كان حال ميادة التي جلبت عليها شلاقتها كل هذا الكم الكبير من السخرية والتهكم على مقترحها الفطير الذي لا يستحق التعليق عليه سوى بالقول لقد كان الجهاز أشطر فقد جرّب وصفتك العقابية هذه لمرات قليلة ثم تخلى عنها، وانتقل إلى الوصفة السارية الآن، ثم إن الجهاز لا يمارس عمله بهذه البساطة ولا يكشف عن أسبابه ولا أهدافه بهذه المباشرة، ولو كان قلبك على الجهاز فهو أقدر، أما إذا كان على الصحافة، فقد جاء قولك أبتر وأشتر، فلا طلتِ بذلك بلح الشام ولا عنب اليمن، وهذا مصير كل شليق...

Quote: زبدة الموضوع هى الشهرة ولا ابحث غير الشهرة! يا ناس باركوا لى انا اشتهرت ! كده الشهرة والا بلاش !

Quote: يا اخ خالد حاكم ليه قالوا ليك انا الكتبت المقال ولا قلت لكاتب المقال يكتب عن الموضوع مع العلم اني ليست لي اي علاقة او تواصل مع الكاتب ولا اعلم حتى هذه اللحظة انه عضو في المنبر ولا مطلع ساااي

Quote: وينكم من سوريا

Quote: والتشكيك في الحريات اللي مانحاها الحكومة

Quote: كدى نتعامل مع اقتراحك دا بى شكل عملي ... صحيفة التيار مثلاً ... ماهي "الخطوط الحمراء" التي تخطتها؟ من رسم هذه "الخطوط الحمراء" وبأي معايير؟ إذ لا أفهم إذا كانت هنالك معايير واضحة لحرية التعبير والخطوط الحمراء؛ لماذا تتخطاها أي صحيفة أياً كانت؟ هل ممنوع نقد الحكومة ورئاسة الجمهورية وقيادات المؤتمر الوطني؟ لماذا ممنوع؟ ما هو الأساس القانوني للمنع؟ أليس هنالك قانون صحافة ومطبوعات بمحكمة يترأسها مولانا الرشيد؟

Quote: ميادة التي تعمل بالأمانة العامة لمجلس الوزراء

Quote: مقترحها العجيب الذي حمله هذا البوست الذي لم يسر حتى أصدقاءها والمتوالين مثلها مع الحكومة وحزبها الحاكم، الذين كانت تجد منهم المناصرة فيما تكتبه نصرةً للحكومة

كيف خلصت لهذه النتيجة!!!!
إفتراضك هذا لو بنيته على مداخلة الملاسي هذا فقط (أبو سطر ونص)
فهو لا ينعكس او ينطبق على كل المتوالين مع الحكومة الموجودين في هذا المنبر
ولا كونهم لم يتداخلوا معي معناه انهم ضدي
أو العكس

Quote: ولا أدري لماذا تفعل ذلك هل بسبب المحافظة على وظيفتها ونيل رضا رؤسائها عملاً بمقولة "دعوني أعيش" بحسبانها موظفة في "بيت الضبع" أم لأنها من أهل غزّية إن غووا غوت معهم على قول الشاعر؟،

ومنو القال ليك انو (الفعل)الانت استهجنته فيني هو الطريقة للمحافظة على الوظيفة في ما سميته انت بـ (بيت الضبع)
إنت حالتك صحفي واعلامي!!!
واعتقد سبق لك وان تعاملت مع بيت الضبع هذا
هل خلصت الى هذه النتيجة التي اتهمت بيها بيت الضبع بعد تعاملك معه!!!
ولا دا كلام بتطلقه كده سااااي بدون براهين وادلة

Quote: الاقتراح العجيب ولا نقول الساذج رأفةً بك

ياسيدي شكرا على الرأفة
ولو اني جلدي تخيييييين وما تخاف علي

Quote: لم تكسبي جانب الجهاز الذي لا أشك في أن ضباطه قد سخروا أيضاً من اقتراحك السطحي العجيب،

ما عندي علم والله... هل لديك دليل على سخريتهم
ويا ليت لو سخروا معك ان تنقل لي سخريتهم
وساكون لك من الشاكرين

Quote: فهم أعرف وأذكى منك في كيفية أداء عملهم الرقابي على الصحف وفي غنىً عنك وعن اقتراحاتك المهببة.

لووووووووول الاخ المكاشفي بكسر تلج لي ناس جهاز الامن
وهل انت شايف انو اللي بيعملوه ناس جهاز الامن في الصحف ذكاوة منهم
امانة ما دخلت في ورطة مع زملائك الصحفييين في الصحف الذين ينددون ويستهجنون مسلك الجهاز في اغلاق ومصادرة الصحف
تعالو يا مناتلين بصو وشوفو المكاشفي بيعمل إيه

Quote: ولابد من الخطوط الحمراءللصحافة والتي تتمثل في عدم نشر معلومات متعلقة بالأمن القومي وعدم إثارة الفتن والنعرات العنصرية أو الدعوة للحرب أو العنف واحترام قيم المجتمع وصون الأعراض والأسرار الخاصة. والتى تمثل عقيدة الامة وهويتها وتوجه النظام الحاكم والاعراف والتقاليد وثقافة البلد والمورثات والقوانين وهذه تعتبر معايير مهنية وأخلاقية وضوابط أكثر من كونها خطوطا حمراء دا لو صحافتنا رفعت من حسها القومي والوطني(ما المؤتمر الوطني)

Quote: مياده يااختي اقترحي زي ماعايزه وانت حره شنو كلكم جيتو ناطين ليها في حلقا ودا عيب منك وماصاح وحركات زي دي زولة قالت اعلنت انها مؤيده للنظام وقالت راي ماياهو ناس المعارضه ديل كلهم بيقولو في اقتراحات ومش اقتراحات وبس بيجو يكاتلو في نص الخرطوم دي حرب بين حكومه ومعارضه والحشاش يملا شبكتو