أستاذ يختطف 500 طفل مدرسة إلى الحركة الشعبية .. 236 منهم مفقودين (صور)

Quote: Hamad and his youthful entourage traveled for one week by foot through the mud of the rainy season, losing some students in the chaos of the flight and having to leave others behind. A gun attack along the way killed three students and injured four others. By the time Hamad reached Yida there were only 264 children still with him. Before long Hamad would go back and return with another 74. Children at school in Yida Hamad was among the first to arrive in Yida, now a sprawling camp of 28,000 refugees located roughly 20 miles from the Sudanese border. Humanitarians on the ground estimate that 74 percent of Yida’s population is under the age of 18. Hamad was an education officer back in Kadugli and it becomes quickly apparent that he is fond of numbers. As I sit before his makeshift desk in one of the many straw shelters dotting the camp he continues to rattle off some startling statistics. Of the approximately 5,000 students in the camp, 3,108 are what he calls “unaccompanied minors” living in the camp without parents. To deal with this over the past six months Hamad has set up three “boarding schools” with older students taking care of the younger ones. The schools include nearly 5,000 total students and just 139 voluntary teachers. The state of education is poor to say the least. One textbook is shared by the three schools rotating on a weekly basis. “The students can only listen,” Hamad tells me, “there is nothing to write with.” There seems to be some reluctance to provide books as UN officials see the camp as unsafe and would prefer that the refugees move to a place further from the border. Indeed the camp itself was bombed in November with one thankfully unexploded bomb landing outside a school. For their part, many refugees see alternative locations as equally dangerous plagued by militias and dangerous ethnic tensions and would prefer to stay in the area they know. Meanwhile, the refugee population is growing. Hamad tells me that 274 new students recently registered for his schools. Another 170 refugees arrived the day before I met Hamad and just before sitting down with him I spoke with more exhausted refugees who had just arrived on a tractor. And he expects more. As difficult as things are in the camp, the situation in most of the Nuba Mountains is much worse. Aerial bombardments continue both day and night forcing children and elderly to remain living in caves. The bombing and fighting prevented farmers from planting crops and the Government of Sudan continues to block humanitarian aid to the area. Famine experts expect conditions to reach one level under full fledged famine in the coming weeks. Hamad is ready. He is an educator and whether in the Nuba Mountains or in a refugee camp, whether with several text books or just one, he will continue to carry out his calling. But having seen the effects of the Government of Sudan’s actions first-hand, Hamad leaves me with an appeal for assistance and a cry for the international community to take note of the plight of the innocent youth of Yida and the countless other “unaccompanied minors” continuing to suffer under Sudanese president Omar al-Bashir’s actions.

Quote: 3,108 are what he calls “unaccompanied minors” living in the camp without parents.

Quote: 5,000 students in the camp

Quote: أخونا بريمة سلامات يا اخوي انت تشيل المعلومات من مصادرها وتخضعها لعمليات دلك ثم تعيد إبرازها بما يناسب هواك السياسي. حسب المقال حماد حقوا يحصل علي جوائز تقديرية لانه اظهر قدر من التضحية الشخصية والالتزام بمبادي التربية والمهنية كأستاذ

هذه الصورة تناقلتها وسائل الميديا مع صور غيرها لتشير إلى المأساة فى الحرب التى قامت أوائل شهر يونيو 2011م .. وهذه الصورة أنا وأنت نعرف مكانها .. هى منطقة معسكر الأمم المتحدة فى بوابة مدينة كادقلى الشمالية (منطقة الشعير) .. على شارع الزلط الذى يؤدى إلى مدينة الدلنج .. من هذه المنطقة والبوابة الشمالية نزح حوالى 70 ألف نسمة من سكان كادقلى إلى الأبيض أو الرهد أب دكنة، حتى رفض والى شمال كردفان معتصم ميرغنى زاكى الدين أستقبالهم وأنتهى الأمر بعدد كبير منهم تم ترحليه إلى العاصمة ..

ثم يا جعفر أخى، هناك معسكر الأمم المتحدة فى جنوب مدينة كادقلى أو نقطة رقابة للأمم المتحدة .. فى منطقة السمة .. إن لم تخنى الذاكرة ..

ذلك كان الوضع بمدينة كادقلى .. يعنى مركز أمم متحدة شمال وأخر جنوب المدينة ..

شنو يا ول أبا جعفر، أستاذ يأخذ 500 طفل قاصر دون دراية أسرهم التى أولى بهم فى تلك اللحظة .. ويترك مواقع الأمم المتحدة فى المدينة ويهرب بهم إلى رؤوس الجبال طلباً للحماية؟؟ شنو يا ول أبا جعفر الذى يجعل 70 ألف من سكان جنوب كردفان يتجهون شمالاً .. والمدعو حماد المامور يأخذ الأطفال دون دارية زويهم ويهرب بهم جنوباً فى أتون مناطق الحرب؟؟ شنو الذى يجعل أستاذ يأخذ أطفال صغار وقصر .. 7 أيام بلياليها حتى ضاع منهم 236 طفل فى الطريق ليصل بهم إلى الجنوب ويتخطى مدينة تلودى العاصمة الأولى لجنوب كردفان فى طريقة إلى إييدا؟؟

بربك يا ول أبا جعفر أبحث معى الأسباب المنطقية التى تقود هذا المجرم لتعريض هؤلاء الأطفال لكل تلك الأهوال؟؟


هذه جريمة أخرى من جرائم الحركة الشعبية .. ويجب أن نكن أمينين فى توثيق أحداث المنطقة.

بريمة

(عدل بواسطة بريمة محمد on 03-02-2012, 07:40 AM)

Quote: Save Darfur Coalition and Genocide Intervention Network are now United to End Genocide We are United to End Genocide, the largest activist organization in America dedicated to preventing and ending genocide and mass atrocities worldwide. We are faith leaders, students, artists, investors and genocide survivors, and all those who believe we must fulfill the promise the world made following the Holocaust — "Never Again!"

Quote: يا اخواننا المعلم ده غلطان ثم غلطان !! كان المفروض مع إندلاع الحرب و هجوم قوات الإنقاذ و سقوط القنابل و القذائف دي فوق راسهم كان مفروض يشوف ليه كم حافلة كده و معاها شوية بصات و يقوم يوزع الأطفال ديل علي بيوت أهاليهم سالمين تامين و بعد داك هو مخيير يمشي محل ما يمشي . .كان أعالي الجبال كان ييدا!! و لا كمان كان عنده حل تاني و هو الأسهل - إنو يخليهم في محلتم ديك و يفك البيرق لا يلوي علي شئ . . و كل شاتاً معلقة من عرقوبا

Quote: هذه المنظمة هى منظمة إنقاذ دارفور!!! .. وتم تحويل إسمها إلى "منظمة توحدوا من أجل إنهاء الأبادة" ..

فى قضية دارفور .. طالبنا لما بح صوتنا أين تذهب أموال المنظمة وما هى الأموال التى صرفت حقيقة فى قضية دارفور .. لا أحد يعرف؟ .. هم يستخدمون ناس تراجى ومحمد سليمان وغيرهم ولا أحد منهم يدرى أين تذهب القروش ..؟؟ .. الأن بدأت المتاجرة بقضية جنوب كردفان والنيل الأزرق .. وسوف لن يعرف أحد أين تذهب القروش ..

بريمة

Quote: وبصفتي أحد المساهمين في هذة المنظمة سأطالبك بأثباته أو تحمل عقبات رمي الكلام على عواهنة بدون دليل. وأتمنى إنك تثبتو لينا عشان يمكن نستفيد معاك؟! وطبعاً إنتا قلتا دي منظمة محاماة.. وهي ما منظمة محاماة... هي منظمة غير ربحية تهدف لإنهاء ومكافحة الإبادة الجماعية في كل بقاع العالم.

Quote: شكــراً يا ابو السباع... شكـــراً جزيلاً! فهذا المربي هو فعلاً جبل شامخ في وجدان الشعب السوداني... وهناك إتصالات تجري حالياً لتكريم هذا الأستاذ على شجاعته. ولقد تحدثت قبل 10 دقائق مع السيد دان سوليفان، مدير قسم السياسات والعلاقات الحكومية بالمنظمة. وهو بصراحة إطلع على هذا البوست وأبدى عدم رضائه على التحريف الخبيث الذي أحدثه هذا الكائن المندس بيننا لذلك المقال الذي نشرته وسائل الإعلام الأمريكي، ووعد بأن يتابعوا هذا الأمر. وعليه، أتمنى أن يجهز صاحب البوست نفسه للرد.. حين يتم سؤاله يوم الحساب. وسألتقي بالكونغرسمان توم أندرسون، مدير المنظمة، الأسبوع القادم في العاصمة دي. سي. وسأبحث معه أمر هذا التحريف وإشانة السمعة لهذة المنظمة التي نحن نكن لها بالشكر والتقدير للجهود التي تبذلها في لدرء المأسي التي ترتكبها عصابات المؤتمر اللاوطني، وأزيالهم بأمريكا، بحق الشعب السوداني. أما مسالة يهودية المنظمة هذة... فهناك من يباشر في التحقق من الأسباب التي دعت هذا الدعي لنشر هذا الهراء في هذا الموقع. فحن نريد معرفة رأيه في هذة المنظمة ورأيه في الديانة اليهودية التي يعتنقها كثيرون في هذة البلاد؟ هذا الأمر لا سكوت عليه...

بريمة

Quote: لأنك لم تأت هنا لحوار.. أنت أتيت للتزوير وبث بذور الكراهية. أنا عارفك أشتر.. وما بتعرف إنو البتكتبو هنا ممكن ناس كتار يتضرروا منو! بطل ضحك في الفارغة وأجب على السؤالين ديل بصريح العبارة: إنتا يا بريمة رأيك شنو في المنظمة دي؟ ورأيك شنو في الديانة اليهودية؟ إجابتك بتحدد لي الكثير...

Quote: وكان تقرير أميركي كشف مؤخرا أن منظمات ونشطاء غربيين في مقدمتهم تحالف "أنقذوا دارفور" "لعبوا دورا سلبيا في ‏تضخيم أزمة دارفور لأسباب تتعلق بتوزيع الأموال المرصودة للأزمة والترويج للتحالف"، ما انعكس على ‏‏"إعاقة الجهود الإنسانية الإغاثية والتغطية على جرائم متمردي دارفور ونسب كل المشاكل لحكومة الخرطوم ‏تحت مزاعم كاذبة عن إبادة جماعية".

Quote: قامت منظمة "ائتلاف أنقذوا دارفور" بالولايات المتحدة الأمريكية بضخ ما يزيد عن (100) مليون دولار ، تم التبرع بها لصالح اللاجئين بدارفور بحسابات مصرفية إسرائيلية للمساعدة في تمويل البرامج التي تشمل المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في الضفة الغربية المحتلة. وقال جون ويس في جامعة كورنيل للصحافيين بنيويورك أن السبب الرئيسي الذي أدى إلى اكتشاف هذه المبالغ التي تم تحويلها هي المطالبة الضاغطة من قبل عمال الإغاثة لإدارة منظمة ائتلاف أنقذوا دارفور لتسليم أكثر من (10) ملايين دولار لدفع استحقاقات العاملين مما دفع قيادات المنظمة إلى ممارسة سياسة الهروب من دفع مرتبات العاملين من أموال المنظمة. وأشار جون الي أن عدة أشخاص يعملون مع منظمات الإغاثة العاملة لمساعدة ضحايا النزاع بدارفور أكدوا له أن هناك ملايين من الدولارات التي تم التبرع بها لمساعدة لاجئي دارفور تم تحويلها من قبل منظمة ائتلاف أنقذوا دارفور، إلى حسابات مصرفية إسرائيلية للمساعدة في تمويل البرامج الخاصة بالمستوطنات الإسرائيلية غير القانونية بالضفة الغربية. وأكد العاملون بالمنظمة حسب جون ويس أن الحملات الدعائية التي جلبت منها المنظمة تبرعات تقدر بملايين الدولارات لمساعدة لاجئي دارفور تم صرف 10% منها فقط على عمال الإغاثة في الوقت الذي تذهب فيه بقية المبالغ إلى حسابات مصرفية إسرائيلية لتمويل المستوطنات الإسرائيلية.

Quote: حتي لا تتشتت الكوره يجب حصر هذا (الهلفوت) في موضوع فبركة الحقائق ومحاولة استعباط عقول القراء باختراعة عناوين مضللة ..

Quote: للامانة والتاريخ انا ليس لي اي انتماء سياسي لاي جهة ولست عضو في اي منظمة او جهة تعمل بالسياسة او الدين في داخل السودان او خارجه ... انا انتمي الي الانسانية ... اي محاولة لتجييري هي تدليس وفبركة